HEALTHCARE CONSUMERS AND CONSUMER BEHAVIOR ان صناعة السلع والخدمات المقدمة نظريا تعكس الاحتياجات، والرغبات، والأفضليات التي تميز المستهلكين في هذه الصناعة .في حين أن هذا صحيح في الرعاية الصحية إلى حد ما، والتتحدى هذه في الصناعة يميل لمبدأ الأساسي في نواح كثيرة. يصف هذا الفصل الفئات المختلفة من العملاء في مجال الرعاية الصحية والآثار المترتبة على صفاتهم للتسويق ويرد وصف الطبيعة غير العادية لسلوك المستهلك في مجال الرعاية الصحية، جنبا إلى جنب مع الخطوات التي تنطوي عليها عملية صنع القرار المستهلك. الرعاية الصحية للمستهلك The Healthcare Consumer أن المصطلح المستهلك يستخدم عادة في الرعاية الصحية، ويشير إلى الأفراد مع القدرة على استهلاك سلعة أو خدمة معينة. كما لوحظ في الفصل ،2أي شخص لديه الرغبة أو الحاجة (ويفترض لديه القدرة دفع ثمن) يمكن اعتبار المنتج كمشتري محتمل. هذا يجري في هذه الحالة، يمثل جميع سكان الولايات المتحدة سوقا لبعضهم على الأقل نوع الرعاية الصحية الجيدة أو الخدمة.فشلت منظمات الرعاية الصحية عموما في التفكير في المستهلكين من هنا. فكرة أن الأفراد ليسوا مستهلكين صحيين حتى كانوا مرضى كان عائقا أمام تطوير الرعاية تسويق الصحية. حتى وقت قريب، الافتراض المقبول عموما هو أن لا شيء من مواطني الولايات المتحدة البالغ عددهم 285مليون نسمة هم آفاق الخدمات الصحية إلى أن يتم ذلك فإنها تقدم نفسها للرعاية. وهكذا، لم تقدم مقدمي الرعاية الصحية أي محاولة لتطوير العلاقات. ويختلف النهج الذي تتبعه صناعات السلع الاستهلاكية اختلافا كبيرا من حيث أنها تجعل افتراض أن الجميع يجب أن يحصل غلى الحاجة (أو على الأقل تريد) التي يمكن استغلالها. المسوقين بهم لا الانتظار لمعالجة الاحتياجات المحتملة للسكان المستهلك .في مجال الرعاية الصحية، وقد تقدم التفكير في السنوات الأخيرة لتشمل مجموعة أوسع بكثير من الخدمات الصحية، بما في ذلك بعض التي تتجاوز العروض التقليدية. وهكذا، لم يعد المرضى هم الهدف الوحيد والمسوقين الرعاية الصحية، وفي بعض الظروف الأفراد جيدا أكثر من ذلك سعى بعد من المرضى. مقدمي الرعاية الصحية يدركون أن قبل الاسواق وبعد السوق حول حلقة المريض يحمل العديد من الاحتمالات لمبيعات المنتجات. سوق اليوم لمعدات اللياقة البدنية، والكتب المساعدة الذاتية، والغذاء الصحي ،ومجموعة متنوعة من السلع والخدمات الداعمة الأخرى هائلة واستغلالها بشكل متزايد من قبل منظمات الرعاية الصحية. في نهاية المطاف، العديد من مشتريات الرعاية الصحية هي استجابة لرغبة الصحية .اليوم الطلب على جراحة التجميل، وجراحة العيون بالليزر، والعناية بالبشرة، وطبيا برامج فقدان الوزن تحت إشراف آخذ في الازدياد. شروط هذه الإجراءات العنوان، في معظم الحالات، لا يهدد الحياة أو ضروري من الناحية الطبية.

1. Marketing healthy
HEALTHCARE CONSUMERS AND
CONSUMER BEHAVIOR
Chapter VII
‫مقدم‬‫ىل‬‫ا‬
‫أ‬.‫م‬.‫د‬‫الخفاجي‬ ‫حاكم‬
‫داد‬‫ع‬‫ا‬
‫د‬‫ب‬‫ع‬‫ر‬‫ج‬‫ن‬‫خ‬‫د‬‫م‬‫ح‬‫ا‬‫ب‬‫ل‬‫ا‬‫ط‬‫ل‬‫ا‬
2017

2. Ahmed khanjar
2
HEALTHCARE CONSUMERS AND CONSUMER BEHAVIOR
‫ان‬‫صناعة‬‫السلع‬‫والخدمات‬‫المقدمة‬‫نظريا‬‫تعكس‬،‫االحتياجات‬،‫والرغبات‬‫واألفضليات‬‫التي‬‫تميز‬‫المستهلكين‬‫في‬‫هذه‬
‫الصناعة‬.‫في‬‫حين‬‫أن‬‫هذا‬‫صحيح‬‫في‬‫الرعاية‬‫الصحية‬‫إلى‬‫حد‬،‫ما‬‫وال‬‫تتحدى‬‫هذه‬‫في‬‫الصناعة‬‫يميل‬‫لمبدأ‬‫األساسي‬‫في‬‫نواح‬
‫كثيرة‬.‫يصف‬‫هذا‬‫الفصل‬‫الفئات‬‫المختلفة‬‫من‬‫العمالء‬‫في‬‫مجال‬‫الرعاية‬‫الصحية‬‫واآلثار‬‫المترتبة‬‫على‬‫صفاتهم‬‫للتسويق‬‫ويرد‬
‫وصف‬‫الطبيعة‬‫غير‬‫العادية‬‫لسلوك‬‫المستهلك‬‫في‬‫مجال‬‫الرعاية‬،‫الصحية‬‫جنبا‬‫إلى‬‫جنب‬‫مع‬‫الخطوات‬‫التي‬‫تنطوي‬‫عليها‬
‫عملية‬‫صنع‬‫القرار‬‫المستهلك‬.
‫الرعاية‬‫الصحية‬‫للمستهلك‬sumerThe Healthcare Con
‫أن‬‫المصطلح‬‫المستهلك‬‫يستخدم‬‫عادة‬‫في‬‫الرعاية‬،‫الصحية‬‫ويشير‬‫إلى‬‫األفراد‬‫مع‬‫القدرة‬‫على‬‫استهالك‬‫سلعة‬‫أو‬‫خدمة‬‫معينة‬.
‫كما‬‫لوحظ‬‫في‬‫الفصل‬2،‫أي‬‫شخص‬‫لديه‬‫الرغبة‬‫أو‬‫الحاجة‬(‫ويفترض‬‫لديه‬‫القدرة‬‫دفع‬‫ثمن‬)‫يمكن‬‫اعتبار‬‫المنتج‬‫كمشتري‬
‫محتمل‬.‫هذا‬‫يجري‬‫في‬‫هذه‬،‫الحالة‬‫يمثل‬‫جميع‬‫سكان‬‫الواليات‬‫المتحدة‬‫سوقا‬‫لبعضهم‬‫على‬‫األقل‬‫نوع‬‫الرعاية‬‫الصحية‬‫الجيدة‬
‫أو‬‫الخدمة‬.‫فشلت‬‫منظمات‬‫الرعاية‬‫الصحية‬‫عموما‬‫في‬‫التفكير‬‫في‬‫المستهلكين‬‫من‬‫هنا‬.‫فكرة‬‫أن‬‫األفراد‬‫ليسوا‬‫مستهلكين‬
‫صحيين‬‫حتى‬‫كانوا‬‫مر‬‫ضى‬‫كان‬‫عائقا‬‫أمام‬‫تطوير‬‫ال‬‫رعاية‬‫ت‬‫س‬‫ويق‬‫الصحية‬.‫حتى‬‫وقت‬،‫قريب‬‫االفتراض‬‫المقبول‬‫عموما‬‫هو‬
‫أن‬‫ال‬‫شيء‬‫من‬‫مواطني‬‫الواليات‬‫المتحدة‬‫البالغ‬‫عددهم‬285‫مليون‬‫نسمة‬‫هم‬‫آفاق‬‫الخدمات‬‫الصحية‬‫إلى‬‫أن‬‫يتم‬‫ذلك‬‫فإنها‬‫تقدم‬
‫نفسها‬‫للرعاية‬.،‫وهكذا‬‫لم‬‫تقدم‬‫مقدمي‬‫الرعاية‬‫الصحية‬‫أي‬‫محاولة‬‫لتطوير‬‫ال‬‫عالقات‬.
‫ويختلف‬‫النهج‬‫الذي‬‫تتبعه‬‫صناعات‬‫السلع‬‫االستهالكية‬‫اختالفا‬‫كبيرا‬‫من‬‫حيث‬‫أنها‬‫تجعل‬‫افتراض‬‫أن‬‫الجميع‬‫يجب‬‫أن‬‫يحصل‬
‫غلى‬‫الحاجة‬(‫أو‬‫على‬‫األقل‬‫تريد‬)‫التي‬‫يمكن‬‫استغاللها‬.‫المسوقين‬‫بهم‬‫ال‬‫االنتظار‬‫لمعالجة‬‫االحتياجات‬‫المحتملة‬‫للسكان‬
‫المستهلك‬.‫في‬‫مجال‬‫الرعاية‬‫ا‬،‫لصحية‬‫وقد‬‫تقدم‬‫التفكير‬‫في‬‫السنوات‬‫األخيرة‬‫لتشمل‬‫مجموعة‬‫أوسع‬‫بكثير‬‫من‬‫الخدمات‬
،‫الصحية‬‫بما‬‫في‬‫ذلك‬‫بعض‬‫التي‬‫تتجاوز‬‫العروض‬‫التقليدية‬.،‫وهكذا‬‫لم‬‫يعد‬‫المرضى‬‫هم‬‫الهدف‬‫الوحيد‬‫والمسوقين‬‫الرعاية‬
،‫الصحية‬‫وفي‬‫بعض‬‫الظروف‬‫األفراد‬‫جيدا‬‫أكثر‬‫من‬‫ذلك‬‫سعى‬‫بعد‬‫من‬‫المرضى‬.‫مقد‬‫مي‬‫الرعاية‬‫الصحية‬‫يدركون‬‫أن‬‫قبل‬
‫االسواق‬‫وبعد‬‫السوق‬‫حول‬‫حلقة‬‫المريض‬‫يحمل‬‫العديد‬‫من‬‫االحتماالت‬‫لمبيعات‬‫المنتجات‬.
‫سوق‬‫اليوم‬‫لمعدات‬‫اللياقة‬،‫البدنية‬‫والكتب‬‫المساعدة‬،‫الذاتية‬‫والغذاء‬‫الصحي‬‫،ومجموعة‬‫متنوعة‬‫من‬‫السلع‬‫والخدمات‬‫الداعمة‬
‫األخرى‬‫هائلة‬‫واستغاللها‬‫بشكل‬‫متزايد‬‫من‬‫قبل‬‫منظمات‬‫الرعاية‬‫الصحية‬.‫في‬‫نهاية‬،‫المطاف‬‫العديد‬‫من‬‫مشتريات‬‫الرعاية‬
‫الصحية‬‫هي‬‫استجابة‬‫لرغبة‬‫الصحية‬.‫اليوم‬‫الطلب‬‫على‬‫جراحة‬،‫التجميل‬‫وجراحة‬‫العيون‬،‫بالليزر‬‫والعناية‬،‫بالبشرة‬‫وطبيا‬
‫برامج‬‫فقدان‬‫الوزن‬‫تحت‬‫إشراف‬‫آخذ‬‫في‬‫االزدياد‬.‫شروط‬‫هذه‬‫اإلجراءات‬‫ال‬،‫عنوان‬‫في‬‫معظم‬،‫الحاالت‬‫ال‬‫يهدد‬‫الحياة‬‫أو‬
‫ضروري‬‫من‬‫الناحية‬‫الطبية‬.

3. Ahmed khanjar
3
:‫مختلفة‬ ‫للعمالء‬ ‫الصحية‬ ‫الرعاية‬ ‫لماذا‬nsumers Are Differentlthcare CoWhy Hea
‫األخرى‬ ‫السلع‬ ‫مستهلكي‬ ‫عن‬ ‫الصحية‬ ‫الرعاية‬ ‫مستهلكي‬ ‫يختلف‬،‫كبير‬ ‫حد‬ ‫إلى‬ .‫الطرق‬ ‫من‬ ‫متنوعة‬ ‫مجموعة‬ ‫في‬ ‫الخدمات‬
‫ومشتريات‬‫هي‬ ‫الصحية‬ ‫الرعاية‬،‫للمريض‬ ‫يمكن‬ .‫للمريض‬ ‫لجيد‬ ‫الصحة‬ ‫أخصائي‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫أمرت‬ ‫ما‬ ‫وغالبا‬ .‫االختيارية‬ ‫غير‬
،‫العالج‬ ‫رفض‬ ،‫الحال‬ ‫بطبيعة‬‫صناعة‬ ‫أي‬ ‫في‬ ‫أخرى‬ ‫حالة‬ ‫أي‬ ‫الواقع‬ ‫في‬ .‫األحيان‬ ‫من‬ ‫كثير‬ ‫في‬ ‫يحدث‬ ‫ال‬ ‫هذا‬ ‫ولكن‬‫أو‬ ‫جيد‬ ‫هو‬
‫المستهلك‬ ‫وهذا‬ ‫للمستهلك‬ ‫المقررة‬ ‫الخدمة‬‫لالمتثال‬ ‫الضغط‬.‫للوصفة‬‫السلع‬ ‫مستهلكي‬ ‫عن‬ ‫الصحية‬ ‫الرعاية‬ ‫مستهلكي‬ ‫يختلف‬
‫األخرى‬‫هي‬ ‫الصحية‬ ‫الرعاية‬ ‫ومشتريات‬ ،‫كبير‬ ‫حد‬ ‫إلى‬ .‫الطرق‬ ‫من‬ ‫متنوعة‬ ‫مجموعة‬ ‫في‬ ‫الخدمات‬‫ما‬ ‫وغالبا‬ .‫االختيارية‬ ‫غير‬
‫العالج‬ ‫رفض‬ ،‫الحال‬ ‫بطبيعة‬ ،‫للمريض‬ ‫يمكن‬ .‫للمريض‬ ‫لجيد‬ ‫الصحة‬ ‫أخصائي‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫أمرت‬‫يحدث‬ ‫ال‬ ‫هذا‬ ‫،ولكن‬‫من‬ ‫كثير‬ ‫في‬
‫صناعة‬ ‫أي‬ ‫في‬ ‫أخرى‬ ‫حالة‬ ‫أي‬ ‫الواقع‬ ‫في‬ .‫األحيان‬‫المستهلك‬ ‫وهذا‬ ‫للمستهلك‬ ‫المقررة‬ ‫الخدمة‬ ‫أو‬ ‫جيد‬ ‫هو‬‫لالمتثال‬ ‫الضغط‬
.‫للوصفة‬
‫عادة‬‫ما‬‫يتم‬‫عزل‬‫مستهلكي‬‫الرعاية‬‫الصحية‬‫ال‬ ‫في‬‫سعر‬‫ل‬‫لمنتجات‬‫المستهلكه‬.‫بسبب‬‫الطريقة‬‫التي‬‫الخدمات‬‫الصحية‬‫يتم‬‫دفع‬
‫ثمنها‬‫وعدم‬‫قدرة‬‫الم‬‫شتري‬‫على‬‫الوصول‬‫إلى‬‫معلومات‬‫التسعير‬‫والرعاية‬‫الصحية‬‫المستخدمين‬‫في‬‫كثير‬‫من‬‫األحيان‬‫ال‬‫يعرفون‬
‫سعر‬‫الخدمات‬‫التي‬‫تستهلك‬.‫ويتعرض‬‫مستهلكي‬‫الرعاية‬‫الصحية‬‫للعراقيل‬‫بسبب‬‫مشاكل‬‫أخرى‬‫أيضا‬.‫هم‬‫غير‬‫معلومة‬‫بشأن‬
‫تشغيل‬‫نظام‬‫الرعاية‬‫الصحية‬‫ونادرا‬‫ما‬‫لديهم‬‫خبرة‬‫مباشرة‬‫معها‬.‫تقييم‬‫جودة‬‫الخدمات‬‫المقدمة‬‫من‬‫قبل‬‫المرافق‬‫الصحية‬
،‫والممارسين‬‫يجب‬‫على‬‫المستهلكين‬‫تقييم‬‫مقدم‬‫الخدمة‬‫بناء‬‫على‬‫معايير‬‫ذاتية‬(‫على‬‫سبيل‬،‫المثال‬‫الود‬،‫للموظفين‬‫وجودة‬
‫الغذاء‬)‫بدال‬‫من‬‫االعتبارات‬‫الموضوعية‬.
‫جميع‬‫لقاءات‬‫الرعاية‬‫الصحية‬‫لديها‬‫عنصر‬‫عاطفي‬‫غير‬‫موجود‬‫في‬‫م‬‫عامالت‬‫المستهلكين‬‫األخرى‬.‫حتى‬‫الناس‬‫الصوفية‬‫من‬
‫المرجح‬‫أن‬‫تكون‬‫عاطفية‬‫في‬‫مواجهة‬‫المخاوف‬‫الصحية‬‫المحتملة‬‫ألحد‬‫الوالدين‬‫أو‬‫الطفل‬‫أو‬‫بعضهم‬‫البعض‬‫محبوب‬.‫كما‬‫ذكر‬
‫في‬‫الفصل‬2،‫ما‬‫إذا‬‫كان‬‫هذا‬‫مشحونة‬‫عاطفيا‬‫والشخصية‬‫جانب‬‫من‬‫حلقة‬‫الرعاية‬‫الصحية‬‫يمنع‬‫الفرد‬‫المتأثر‬‫من‬‫وطلب‬
،‫الرعاية‬‫واأللوان‬‫اختيار‬‫مزود‬‫أو‬،‫العالج‬‫أو‬‫يؤدي‬‫إلى‬‫إضافية‬،‫واألعراض‬‫والخيارات‬‫التي‬‫يتخذها‬‫المريض‬‫أو‬‫صناع‬
‫القرار‬‫األخرى‬‫هي‬‫على‬‫األرجح‬‫يتأثر‬( .‫اإلطار‬2.2‫في‬‫الفصل‬‫الثاني‬‫يعرض‬‫االختالفات‬‫بين‬‫الرعاية‬‫الصحية‬‫والمستهلكين‬
‫وأنواع‬‫أخرى‬‫من‬‫المستهلكين‬).
‫متشابهة‬ ‫للعمالء‬ ‫الصحية‬ ‫الرعاية‬ ‫لماذا‬:Why Healthcare Consumers Are Similar
‫ان‬‫الكثير‬‫من‬‫الخصائص‬‫الفريدة‬‫للمستهلكين‬‫ل‬‫لرعاية‬‫الصحية‬،‫إنها‬‫ربما‬‫تكون‬‫أكثر‬‫مماثلة‬‫للمستهلكين‬‫في‬‫الصناعات‬
‫األخرى‬‫فإن‬‫المناقشة‬‫المذكورة‬‫أعاله‬‫تقترح‬.‫في‬‫حين‬‫أن‬‫بعض‬‫حلقات‬‫الرعا‬‫ية‬‫الصحية‬‫تنطوي‬‫والظروف‬‫الطارئة‬‫أو‬
‫المهددة‬،‫للحياة‬‫فإن‬‫الغالبية‬‫الساحقة‬‫ال‬‫تفعل‬‫ذلك‬.،‫وبالتالي‬‫فإن‬‫نسبة‬‫كبيرة‬‫من‬‫حلقات‬‫الرعاية‬‫الصحية‬‫التي‬‫تحدث‬‫تنطوي‬
‫عل‬‫ى‬‫بعض‬‫السلطة‬‫التقديرية‬‫من‬‫جانب‬‫المستخدم‬‫النهائي‬‫أو‬‫المشاركين‬‫في‬‫اتخاذ‬،‫القرار‬‫وعملية‬‫صنع‬،‫القرار‬‫واستهال‬‫ك‬
‫أنواع‬‫كثيرة‬‫من‬‫الخدمات‬‫اختيارية‬.‫مثل‬‫الكثير‬‫من‬‫المستهلكين‬،‫اآلخرين‬‫ومن‬‫المرجح‬‫أن‬‫يميز‬‫المستهلكين‬‫الرعاية‬‫الصحية‬
‫بين‬‫االحتياجات‬‫والرغبات‬‫عندما‬‫يتعلق‬‫األمر‬‫باستهالك‬‫الخدمات‬.‫ومن‬‫الواضح‬‫أن‬‫معظم‬‫مستهلكي‬‫الرعاية‬‫الصحية‬
‫سيعتبرون‬‫قسطرة‬‫األوعية‬‫لتصحيحها‬‫حالة‬‫الق‬‫لب‬-،‫الحاجة‬‫في‬‫حين‬‫سيتم‬‫النظر‬‫في‬‫جراحة‬‫العيون‬‫بالليزر‬‫حاجه؛‬‫ويمكن‬
‫اعتبار‬‫هذا‬‫األخير‬‫نفقات‬،‫تقديرية‬‫بينما‬‫فإن‬‫األول‬‫سيكون‬‫غير‬‫انتقائي‬.‫المستهلكين‬‫الرعاية‬‫الصحية‬‫هي‬‫مثل‬‫المستهلكين‬
‫اآلخرين‬‫في‬‫أن‬‫مستواهم‬‫الطلب‬‫على‬‫السلع‬‫والخدمات‬‫هو‬‫مرونة‬.‫قبل‬‫سنوات‬‫الحكمة‬‫الت‬‫قليدية‬‫هو‬‫أن‬‫الطلب‬‫على‬‫الخدمات‬
‫الصحية‬‫غير‬‫مرن‬‫أساسا‬.‫هذا‬‫كان‬‫يفترض‬‫أن‬‫أولئك‬‫الذين‬‫كانوا‬‫يستهلكون‬‫الخدمات‬‫وأولئك‬‫الذين‬‫لم‬‫تكن‬‫كذلك‬.‫وال‬‫يعكس‬
‫هذا‬‫االفتراض‬‫فقط‬‫فكرة‬‫مؤرخة‬‫والصحة‬،‫والمرض‬‫كما‬‫أنها‬‫ال‬‫تمثل‬‫الكم‬‫الهائل‬‫من‬‫السلطة‬‫التقديرية‬‫المعامالت‬‫التي‬‫تحدث‬
‫في‬‫م‬‫جال‬‫الرعاية‬‫الصحية‬.‫ونحن‬‫ندرك‬‫اآلن‬‫أن‬‫الطلب‬‫ألن‬‫الخدمات‬‫الصحية‬‫مرنة‬‫للغاية‬‫وأن‬‫مستوى‬‫الطلب‬‫يمكن‬‫أن‬‫يكون‬
‫تتأثر‬‫مجموعة‬‫واسعة‬‫من‬‫العوامل‬.‫وعالوة‬‫على‬،‫ذلك‬‫ندرك‬‫اآلن‬‫أن‬‫الطلب‬‫على‬‫الخدمات‬‫الصحية‬‫يمكن‬‫التالعب‬‫بها‬.
‫ويستشهد‬‫هذا‬‫الكتاب‬‫بالعديد‬‫من‬‫الحاالت‬‫التي‬‫كان‬‫في‬‫ها‬‫المستهلك‬‫ون‬‫مدركة‬‫من‬‫الخدمة‬‫التي‬‫كانوا‬‫في‬‫السابق‬‫ال‬‫أعرف‬
‫موجودة‬.‫في‬،‫الواقع‬‫وقد‬‫تم‬‫اقتناع‬‫العديد‬‫من‬‫المستهلكين‬‫أن‬‫لديهم‬‫شرط‬‫فعل‬‫واال‬‫يعرفون‬‫أنهم‬‫يعانون‬.

4. Ahmed khanjar
4
‫ويتعلق‬‫التشابه‬‫النهائي‬‫بالقدرة‬‫على‬‫الدفع‬‫مقابل‬‫الخدمات‬.‫أغلبية‬‫من‬‫المرضى‬‫يدفعون‬‫الرعاية‬‫عن‬‫طريق‬‫نوع‬‫من‬‫التأمين‬.
‫أولئك‬‫دون‬‫يجب‬‫أن‬‫يدفع‬‫التأمين‬‫من‬‫جيبه‬‫أو‬‫يلجأ‬‫إلى‬‫شبكة‬‫أمان‬‫صحي‬.‫لديها‬‫تاريخيا‬‫شعرت‬‫أن‬‫الرعاية‬‫الصحية‬‫هي‬
‫ضرورة‬‫من‬‫هذا‬‫القبيل‬‫أن‬‫األفراد‬‫سوف‬‫تجد‬‫وسيلة‬‫لدفع‬‫ثمن‬‫الخدمات‬‫المطلوبة‬‫حتى‬‫لو‬‫كان‬‫يعني‬‫الذهاب‬‫الى‬‫دين‬.‫وعالوة‬
‫على‬،‫ذلك‬‫يمكن‬‫القول‬‫بأن‬‫شبكات‬‫األمان‬‫موجودة‬‫في‬‫مجتمعات‬‫محلية‬‫مختلفة‬‫في‬‫شكل‬‫عيادات‬‫الصحة‬،‫العامة‬‫والمستشفيات‬
،‫الخيرية‬‫ومثل‬‫ذلك‬‫المرافق‬‫التي‬‫من‬‫شأنها‬‫أن‬‫تضمن‬‫أن‬‫جميع‬‫المشاكل‬‫الصحية‬‫تم‬‫العناية‬‫بها‬‫في‬‫بشكل‬‫او‬‫بأخر‬.‫ونحن‬
‫ندرك‬‫اآلن‬‫أن‬‫القدرة‬‫على‬‫دفع‬‫تكاليف‬‫الرعاية‬‫هي‬‫اعتبار‬‫رئيسي‬‫مما‬‫يؤثر‬‫ع‬‫لى‬‫الطلب‬‫على‬‫السلع‬‫والخدمات‬‫الصحية‬.
‫وباعتراف‬،‫الجميع‬‫من‬‫أجل‬‫اإلجراءات‬‫االختيارية‬‫وغيرها‬‫من‬‫المنتجات‬‫التي‬‫ال‬‫تعتبر‬‫طبية‬‫ضرورية‬‫قد‬‫يكون‬‫المستهلكون‬
‫غير‬‫مستعدين‬‫لدفع‬‫من‬‫جيبه‬‫وبالتالي‬‫تقل‬‫الطلب‬‫على‬‫الخدمات‬.،‫بالتأكيد‬‫خالل‬‫فترات‬‫االزدهار‬‫االقتصاد‬‫وحجم‬‫الجراحة‬
‫ال‬،‫تجميلية‬‫وجراحة‬‫العيون‬،‫بالليزر‬‫وغيرها‬‫من‬‫الخدمات‬‫الغرور‬‫يزيد؛‬،‫وبالمثل‬‫خالل‬‫فترات‬‫االنكماش‬‫االقتصادي‬‫حجم‬
‫تنخفض‬‫هذه‬‫النفقات‬‫التقديرية‬.‫ومع‬،‫ذلك‬‫كشفت‬‫األبحاث‬،‫الحديثة‬‫على‬‫نحو‬‫غير‬‫متوقع‬‫أن‬‫االستهالك‬‫من‬‫الخدمات‬
‫الضرورية‬‫طبيا‬‫يعكس‬‫أيضا‬‫القدرة‬‫على‬‫دفع‬‫ثمن‬‫رع‬‫اية‬.‫األفراد‬‫دون‬‫تأمين‬‫صحي‬‫أو‬‫أي‬‫موارد‬‫شخصية‬‫أخرى‬‫أقل‬‫احتماال‬
‫للحصول‬‫على‬‫الرعاية‬‫حتى‬‫بالنسبة‬‫للظروف‬‫التي‬‫تعتبر‬‫ضرورية‬‫طبيا‬.،‫وهكذا‬‫فإن‬‫األفراد‬‫الذين‬‫يواجهون‬‫هذا‬‫الوضع‬‫قد‬
‫يترددون‬‫في‬‫التماس‬‫الرعاية‬‫من‬‫دونها‬‫القدرة‬‫على‬‫دفع‬‫ثمنها‬.‫في‬،‫الواقع‬‫من‬‫المرجح‬‫أن‬‫الطبي‬‫ب‬‫أو‬‫المستشفى‬‫تتوقع‬‫الدفع‬
‫على‬‫الواجهة‬‫األمامية‬‫إذا‬‫كانت‬‫تفتقر‬‫إلى‬‫التأمين‬.‫عدم‬‫القدرة‬‫على‬‫الدفع‬‫للرعاية‬‫الصحية‬‫هو‬‫أكثر‬‫وضوحا‬‫عندما‬‫تشارك‬
‫العقاقير‬‫الطبية‬.‫ويمكن‬‫في‬‫نهاية‬‫المطاف‬‫دخول‬‫مريض‬‫مريض‬‫إلى‬‫غرفة‬،‫الطوارئ‬‫ولكن‬‫فإنه‬‫ال‬‫يستطيع‬‫الحصول‬‫على‬
‫األدوية‬‫الالزمة‬‫بدون‬‫دفع‬.‫في‬‫نهاية‬،‫المطاف‬‫والرعاية‬‫الصحية‬.
The Variety of Healthcare Customers ‫الصحية‬ ‫الرعاية‬ ‫عمالء‬ ‫من‬ ‫متنوعة‬ ‫مجموعة‬
‫واحدة‬‫من‬‫أهم‬‫سمات‬‫العمالء‬‫الرعاية‬،‫الصحية‬‫والتي‬‫ينبغي‬‫يكون‬‫واضحا‬‫من‬،‫اآلن‬‫هو‬‫تنوعها‬.‫كما‬‫نوقش‬،‫أدناه‬‫يمكننا‬‫أن‬
‫نفكر‬‫فيها‬‫شروط‬‫األفراد‬‫كمستهلكين‬‫للسلع‬‫والخدمات‬‫الصحية‬.،‫بعد‬‫الم‬‫هنيين‬‫الصحيين‬‫والمرافق‬‫هي‬‫أيضا‬‫المستهلكين‬
‫الرئيسيين‬‫للسلع‬‫والخدمات‬‫في‬‫مجال‬‫الرعاية‬‫الصحية‬.‫في‬‫حين‬‫أن‬‫االحتياجات‬‫قد‬‫تكون‬‫مختلفة‬‫للمنظمات‬‫أكثر‬‫من‬،‫األفراد‬
‫ال‬‫تزال‬‫العديد‬‫من‬‫نفس‬‫القضايا‬‫التسويقية‬.‫يقع‬‫المستهلكون‬‫في‬‫مجال‬‫الرعاية‬‫الصحية‬‫في‬‫مجموعة‬‫متنوعة‬‫من‬‫فئات‬،‫مختلفة‬
‫لكل‬‫منهما‬‫مع‬‫احتياجات‬‫محددة‬.‫نحن‬‫عموما‬‫نفكر‬‫في‬‫تلك‬‫التي‬‫تتطلب‬‫المنقذة‬‫للحياة‬‫الخدمات‬‫كمرضى‬‫نموذجية‬.‫على‬‫الرغم‬
‫من‬‫أن‬‫هذه‬‫هي‬‫حاالت‬‫نادرة‬‫بوضوح‬‫،وعندما‬‫يحدث‬‫ذلك‬‫فإنها‬‫تتطلب‬‫موظفين‬‫متخصصين‬‫والمعدات‬‫بحيث‬‫يمكن‬‫إدارتها‬.
،‫آخر‬‫فئة‬‫أكثر‬‫شيوعا‬‫من‬‫والمستهلكين‬‫هو‬‫تلك‬‫التي‬‫تتطلب‬‫الخدمات‬‫الصحية‬‫الروتينية‬.‫وتشمل‬‫هذه‬‫الشخص‬‫النموذجي‬‫الذي‬
‫يقدم‬‫نفسه‬‫أو‬‫نفسها‬‫للعالج‬‫في‬‫الطبيب‬،‫مكتب‬،‫عيادة‬‫أو‬‫مركز‬‫العالج‬.‫وتشكل‬‫هذه‬‫الفئة‬‫الجزء‬‫األكبر‬‫من‬‫الحلقات‬‫بالنسبة‬
‫ألولئك‬‫الذين‬‫يحتاجون‬‫إلى‬‫الرعاية‬‫الصحية‬‫الرسمية‬.‫وتشمل‬‫الفئة‬‫الثالثة‬‫المستهلكين‬‫الذين‬‫يرغبون‬‫في‬‫الخدمات‬‫الصحية‬
،‫االختيارية‬‫بما‬‫في‬‫ذلك‬‫السلع‬‫والخدمات‬‫النظر‬‫فيها‬‫اختيارية‬‫أو‬‫غير‬‫ضرورية‬‫طبيا‬.‫وتتألف‬‫فئة‬‫رئيسية‬‫أخرى‬‫من‬
‫المستهلكين‬‫من‬‫المعنيين‬‫في‬‫الرعاية‬‫الذاتية‬.‫وقد‬‫أشارت‬‫البحوث‬‫إلى‬‫أن‬‫كمية‬‫الرعاية‬‫الذاتية‬‫هي‬‫الكثير‬‫أكبر‬‫مما‬‫كا‬‫ن‬‫يعتقد‬
‫سابقا‬‫وأن‬‫الوصول‬‫إلى‬‫الرعاية‬‫الصحية‬‫الرسمية‬.

5. Ahmed khanjar
5
‫يحدث‬‫النظام‬‫عادة‬‫بعد‬‫استنفاد‬‫خيارات‬‫أخرى‬.‫وهكذا‬‫،واألفراد‬‫أعراض‬‫عادة‬‫التشخيص‬‫الذاتي‬‫والتدبير‬،‫الذاتي‬‫توظيف‬
‫مجموعة‬‫واسعة‬‫من‬‫منتجات‬‫الرعاية‬‫الصحية‬‫تفعل‬‫ذلك‬‫بنفسك‬‫التي‬‫أصبحت‬‫متاح‬.‫يتم‬‫تخزين‬‫الرفوف‬‫الص‬‫يدلية‬‫مع‬
‫مجموعة‬‫متنوعة‬‫من‬‫المنتجات‬‫واألجهزة‬‫لالختبار‬‫المنزلي‬،‫والعالج‬‫وشبكة‬‫اإلنترنت‬‫قد‬‫توسعت‬‫توافر‬‫هذه‬‫المنتجات‬.‫لهذه‬
‫األسباب‬‫وغيرها‬‫من‬‫األسباب‬‫يتم‬‫تطبيق‬‫عدد‬‫من‬‫المصطلحات‬‫المختلفة‬‫اليوم‬‫للمشترين‬‫والمستخدمين‬‫النهائيين‬‫للسلع‬
‫والخدمات‬‫الصحية‬.‫في‬‫والممارس‬‫مست‬‫وى‬‫مصطلح‬‫المريض‬‫يفسح‬‫المجال‬‫لمصطلحات‬‫أخرى‬‫ذلك‬‫تعكس‬‫بشكل‬‫أكثر‬
‫وضوحا‬‫بيئة‬‫الرعاية‬‫الصحية‬‫المعاصرة‬.‫االختصاص‬‫يتم‬‫وصف‬‫المصطلحات‬‫المستخدمة‬‫بشكل‬‫مماثل‬‫في‬‫الفصل‬4‫ويتم‬
‫مراجعتها‬‫أدناه‬.
Individual Customers
‫العمالء‬‫و‬‫األفراد‬
Consumers ‫المستهلكين‬
،‫المستهلك‬‫الذي‬‫يستخدم‬‫في‬‫الرعاية‬،‫الصحية‬‫يشي‬‫ر‬‫إلى‬‫أي‬‫فرد‬‫أو‬‫منظمة‬‫وهذا‬‫هو‬‫المشتري‬‫المحتمل‬‫لمنتج‬‫الرعاية‬
‫الصحية‬.‫نظريا‬،‫ل‬‫لجميع‬.‫المستهلك‬‫ين‬‫المحتمل‬‫ين‬‫للخدمات‬‫الصحية‬‫والبحوث‬.‫المستهلك‬‫غالبا‬‫ما‬‫يستهدف‬‫عامة‬‫الناس‬.
‫مستهلك‬‫الرعاية‬‫الصحية‬‫هو‬‫في‬‫كثير‬‫من‬‫األحيان‬‫النهائي‬ ‫المستخدم‬‫ال‬‫جيد‬‫لل‬‫خدمة‬‫ولكن‬‫قد‬‫ال‬‫يكون‬‫بالضرو‬‫رة‬‫المشتري‬.
‫مستهلك‬‫السلوك‬‫يشير‬‫إلى‬‫أنماط‬‫االستخدام‬‫والممارسات‬‫الشرائية‬‫للسكان‬‫في‬‫منطقة‬‫السوق‬.
Customers ‫الزبائن‬
‫الزبائن‬‫او‬‫عادة‬‫في‬‫الرعاية‬‫الصحية‬‫هو‬‫المشتري‬‫الفعلي‬‫ا‬ ‫للخدمه‬.‫في‬‫حين‬‫أن‬‫المريض‬‫قد‬‫يكون‬‫عميل‬‫لبعض‬‫السلع‬
،‫والخدمات‬‫والمستخدم‬‫النهائي‬(‫أي‬‫ا‬‫لمريض‬)‫في‬‫كثير‬‫من‬‫األحيان‬‫قد‬‫ال‬‫يكون‬‫العميل‬.‫قد‬‫يقوم‬‫شخص‬‫آخر‬‫بعملية‬‫الشراء‬
‫نيابة‬‫عن‬‫المريض‬.‫لهذا‬‫السبب‬‫المستشفيات‬‫وغيرها‬‫من‬‫منظمات‬‫الرعاية‬‫الصحية‬‫المعقدة‬‫من‬‫المرجح‬‫أن‬‫تخدم‬‫مجموعة‬‫من‬
،‫العمالء‬‫بما‬‫في‬‫ذلك‬،‫المرضى‬‫وأ‬‫ال‬‫طباء‬‫و‬،‫الموظفين‬‫والخطط‬،‫الصحية‬‫وأصحاب‬،‫العمل‬‫ومجموعة‬‫متنوعة‬‫من‬‫األطراف‬
،‫األخرى‬‫الذين‬‫يشترون‬‫البضائع‬‫أو‬‫خدمات‬‫من‬‫المنظمة‬‫وهي‬‫عملية‬‫تحديد‬‫هوية‬‫العميل‬‫بالتالي‬‫فإن‬‫الرعاية‬‫الصحية‬‫أكثر‬
‫تعقيدا‬‫مما‬‫هي‬‫عليه‬‫في‬‫الصناعات‬‫األخرى‬.

6. Ahmed khanjar
6
‫العمالء‬Clients
‫العميل‬‫هو‬‫نوع‬‫من‬ ‫اخر‬‫الذين‬‫يستهلكون‬‫الخدمات‬‫بدال‬‫من‬‫السلع‬.‫عالقة‬‫الع‬‫ميل‬‫تعني‬‫التفاعل‬‫الشخصي‬(‫بدال‬‫من‬‫ال‬‫غير‬
‫شخصي‬)‫وعالقة‬‫مستمرة‬(‫وليس‬‫عالقة‬‫عرضية‬.)‫المهنيين‬‫عادة‬‫لديهم‬،‫عمالء‬‫في‬‫حين‬‫أن‬‫تجار‬،‫التجزئة‬‫على‬‫سبيل‬،‫المثال‬
‫سيكون‬‫لديهم‬‫عمالء‬‫أو‬‫مشترين‬.‫ومن‬‫المرجح‬‫أن‬‫يكون‬‫العميل‬‫ذا‬‫عالقة‬‫أكثر‬‫تناظرا‬‫مع‬‫مقدم‬‫الخدمة‬‫للمريض‬،‫الذي‬‫يعتمد‬
‫عادة‬‫على‬‫وعاجز‬‫بالنسبة‬‫لمزود‬‫الخدمة‬.
‫المرضى‬Patient
‫أن‬‫مصطلح‬‫المريض‬‫يستخدم‬‫من‬‫الناحية‬‫الفنية‬‫ه‬‫و‬‫ال‬‫شخص‬‫الذي‬‫تم‬‫قبوله‬‫في‬‫النظام‬‫الرسمي‬‫لل‬‫رعاىة‬‫الصحية‬.‫شرط‬‫أساسي‬
‫لهذه‬‫الحالة‬‫هو‬‫الفرد‬‫الذي‬‫يعرف‬‫ب‬‫المرضى‬‫من‬‫قبل‬‫الطب‬‫يب‬.،‫ال‬‫يظهر‬‫الفرد‬‫أعراض‬‫المريض‬‫حتى‬‫يعين‬‫الطبيب‬‫رسميا‬
‫الفرد‬‫على‬‫هذا‬،‫النحو‬‫حتى‬‫لو‬‫فقد‬‫او‬‫استهلك‬‫أدوية‬‫بدون‬‫وصفة‬‫طبية‬‫أو‬‫اتخذ‬‫تدابير‬‫أخرى‬‫للرعاية‬‫الذاتية‬.‫في‬‫ظل‬‫هذا‬
‫السيناريو‬‫يبقى‬‫الفرد‬‫مريضا‬‫حتى‬‫ا‬‫ن‬‫خرج‬‫من‬‫الرعاية‬‫الطبية‬.
‫ال‬‫مسجلون‬Enrollees
‫ان‬‫خطط‬‫التأمين‬‫الصحي‬‫تصور‬‫تاريخيا‬‫عمالئها‬،‫كمسجلين‬‫لم‬‫يعد‬‫هذا‬‫المفهوم‬‫شائعا‬‫إال‬‫مؤخرا‬‫عند‬‫مقدمي‬‫الرعاية‬
‫الصحية‬.‫ومع‬،‫ذلك‬‫مع‬‫صعود‬‫الرعاية‬‫المدارة‬‫كالقوة‬‫الرئيسية‬‫في‬‫مجال‬‫الرعاية‬،‫الصحية‬‫وقد‬‫بدأت‬‫منظمات‬‫الرعاية‬

7. Ahmed khanjar
7
‫الصحية‬‫األخرى‬‫العتماد‬‫هذا‬‫المصطلح‬.،‫وهكذا‬‫مقدمي‬‫الخدما‬‫ت‬‫الذين‬‫تعاقد‬‫لتقديم‬‫الخدمات‬‫لبدأ‬‫أعضاء‬‫الخطة‬‫الصحية‬‫في‬
‫التفكير‬‫من‬‫حيث‬‫المسجلين‬.‫هذا‬‫التحول‬‫كبير‬‫في‬،‫التسميات‬‫كمتضمن‬‫لديه‬‫سمات‬‫مختلفة‬‫من‬‫مريض‬.‫الفرق‬‫األكثر‬‫أهمية‬‫هو‬
‫حقيقة‬‫أن‬‫العالقة‬‫هي‬‫التي‬‫أنشئت‬‫مع‬‫الفرد‬‫قبل‬‫بداية‬‫حلقة‬،‫المرض‬‫بدال‬‫من‬‫ذلك‬‫أكثر‬‫من‬‫مرة‬‫يصبح‬‫الشخص‬‫مريضا‬.
‫وعالوة‬‫على‬،‫ذلك‬‫والعالقة‬‫مع‬‫المسجلين‬‫يمتد‬‫إلى‬‫ما‬‫بعد‬‫نهاية‬‫حلقة‬‫المرض‬.‫قد‬‫يكون‬‫المسجلون‬‫ويشار‬‫إليها‬‫على‬‫نحو‬
‫مختلف‬،‫بأعضاء‬‫والمؤمن‬،‫عليهم‬‫أو‬‫حياة‬‫مغطاة‬( .‫انظر‬‫اإلطار‬4.2‫في‬‫الفصل‬‫الرابع‬‫لمناقشة‬‫أهمية‬‫تعاريف‬‫مختلفة‬‫للعميل‬
‫الرعاية‬‫الصحية‬‫لتشغيل‬‫ا‬‫لنظام‬).
‫المستخدمين‬‫النهائيين‬End Users
‫والمستهلك‬‫النهائي‬‫لخدمات‬‫الرعاية‬‫الصحية‬،‫كما‬‫هو‬‫الحال‬‫في‬‫الصناعات‬،‫األخرى‬‫هو‬‫المشار‬‫إليها‬‫باسم‬‫المستخدم‬
،‫النهائي‬‫وجميع‬‫المصطلحات‬‫أعاله‬‫يمكن‬‫استخدامها‬‫بشكل‬‫مختلف‬‫لإلشارة‬‫إلى‬‫المستخدم‬‫النهائي‬‫للخدمات‬‫الصحية‬.‫هذا‬
‫المصطلح‬‫هو‬‫عادة‬‫ال‬‫يستخدمها‬‫المهنيون‬‫الصحيون‬‫غير‬‫المسوقين‬.‫في‬‫الرعاية‬‫الصحية‬‫النهاية‬‫المستخدم‬‫هو‬‫عادة‬‫المريض‬
‫الذي‬‫هو‬‫المتلقي‬‫المباشر‬‫من‬‫خدمة‬‫الرعاية‬‫الصحية‬‫أو‬‫المستهلك‬‫النهائي‬‫لمنتج‬‫صحة‬‫المستهلك‬‫أو‬‫دون‬‫وصفة‬‫طبية‬‫لالدويه‬.
‫ويمكن‬‫أيضا‬‫أن‬‫يتخذ‬‫المستخدم‬‫النهائي‬‫شكل‬‫خطة‬‫صحية‬‫مسجال‬‫في‬‫نهاية‬‫المطاف‬‫ملفات‬‫المطالبات‬‫للحصول‬‫على‬‫الرعاية‬
‫الطبية‬.‫الوضع‬‫الصحي‬‫هي‬‫فريدة‬‫من‬‫نوعها‬‫في‬‫أن‬‫المستخدم‬‫النهائي‬‫قد‬‫ال‬‫تلعب‬‫دورا‬‫نشطا‬‫في‬‫االختيار‬‫من‬‫السلع‬‫أو‬
‫الخدمات‬‫التي‬‫تستهلك‬‫وغالبا‬‫ما‬‫تكون‬‫معزولة‬‫عن‬‫تكلفة‬‫هذه‬‫السلع‬‫والخدمات‬.
‫عمالء‬‫المحترفين‬ ‫المهنه‬Professional and Institutional Customers
Physicians ‫األطباء‬

8. Ahmed khanjar
8
‫كما‬‫ذكر‬،‫أعاله‬‫يمثل‬‫المستخدم‬‫النهائي‬‫للسلع‬‫والخدمات‬‫الصحية‬‫واحدة‬‫فقط‬‫من‬‫فئات‬‫العمالء‬‫وجدت‬‫في‬‫الرعاية‬‫الصحية‬.
‫الكثير‬‫من‬‫المخروط‬‫يتم‬‫سومبتيون‬‫من‬‫السلع‬‫والخدمات‬‫من‬‫قبل‬‫المهنيين‬‫الصحيين‬‫و‬‫مؤسسات‬‫الرعاية‬‫الصحية‬.‫على‬‫الرغم‬
‫من‬‫أن‬‫الطبيب‬‫يعتقد‬‫كم‬‫قدم‬‫بدال‬‫من‬‫المستهلك‬‫من‬،‫الخدمات‬‫وممارسات‬‫الطبيب‬‫تمثل‬‫في‬‫الواقع‬‫أ‬‫العمالء‬‫الرئيسيين‬‫للعديد‬
‫من‬‫السلع‬‫والخدمات‬.‫المستشفيات‬‫تلتمس‬‫األطباء‬‫لالنضمام‬‫إلى‬‫الطاقم‬‫الطبي‬(‫وخدمة‬‫لهم‬‫بمجرد‬‫انضمامهم‬.)‫شبكات‬‫المزود‬
‫وتطلب‬‫الخطط‬‫الصحية‬‫مشاركة‬‫األطباء‬‫واألطباء‬‫اآلخرين‬.‫قد‬‫تعتمد‬‫دور‬،‫التمريض‬‫والوكاالت‬‫الصحية‬،‫المنزلية‬‫والمسكن‬
‫عليهم‬‫إلحالتهم‬.‫يعتمد‬‫العديد‬‫من‬‫األطباء‬‫على‬‫اإلحاالت‬‫من‬‫اآلخرين‬‫األطباء‬.‫األطباء‬‫أيضا‬‫بمثابة‬‫العمالء‬‫لمجموعة‬‫متنوعة‬
‫من‬‫المنظمات‬‫التي‬‫تقدم‬‫وخدمات‬،‫الدعم‬‫بما‬‫في‬‫ذلك‬‫خدمات‬‫الفوترة‬،‫والتحصيل‬‫واالستخدام‬‫است‬‫عراض‬،‫الشركات‬‫الموزعين‬
‫توريد‬،‫الطبية‬‫المعدات‬‫الطبية‬‫الحيوية‬،‫والشركات‬‫وشركات‬‫إدارة‬‫المخاطر‬‫البيولوجية‬.‫األطباء‬‫هم‬‫أيضا‬‫العمالء‬‫بالنسبة‬
‫لموردي‬‫تكنولوجيا‬‫المعلومات‬‫الذين‬‫يبيعون‬‫أو‬‫يمارسون‬‫الخدمة‬‫ونظم‬،‫اإلدارة‬‫وأنظمة‬،‫التصوير‬‫وسجالت‬‫المرضى‬
‫اإللكترونية‬.‫وكان‬‫ا‬‫ألطباء‬‫تقليديا‬‫العمالء‬‫الرئيسيين‬‫لألدوية‬‫الشركات‬.‫األطوال‬‫التي‬‫ستذهب‬‫إليها‬‫شركات‬‫األدوية‬‫والحصول‬
‫على‬‫والء‬‫الطبيب‬‫لخطوط‬‫المخدرات‬‫هم‬‫األسطوري‬
‫األطباء‬‫السريريون‬Other Clinicians
‫هم‬ ‫السريريون‬ ‫األطباء‬،‫القدم‬ ‫أطباء‬ ،‫البصر‬ ‫فاحصي‬ ،‫األسنان‬ ‫أطباء‬ .‫أطباء‬ ‫كماهم‬ ‫والخدمات‬ ‫السلع‬ ‫نفس‬ ‫من‬ ‫لكثير‬ ‫عمالء‬
‫األطباء‬ ‫احتياجات‬ ‫مننفس‬ ‫العديد‬ ‫لديهم‬ ‫المستقلين‬ ‫الممارسين‬ ‫من‬ ‫وغيرهم‬ ،‫الصحيين‬ ‫العقليةوالمستشارين‬ ،‫الفقري‬ ‫العمود‬ ‫تقويم‬
‫إل‬ ‫المزودون‬ ‫هؤالء‬ ‫مماثلة.يحتاج‬ ‫تسويقية‬ ‫كيانات‬ ‫وتزرعها‬‫والمجموعات‬ ‫والفواتير‬ ‫والمعدات‬ ‫اإلمدادات‬ ‫ى‬
.‫األطباء‬ ‫يفعل‬ ‫كما‬ ‫تماما‬ ‫الخدمات‬ ‫من‬ ‫وغيرها‬ ،‫والمعلوماتوالتكنولوجيا‬
Hospitals and Other Institutions ‫األخرى‬ ‫والمؤسسات‬ ‫المستشفيات‬
‫عن‬ ‫فضال‬ ‫بالصحة‬ ‫المتعلقة‬ ‫منوالمتطلبات‬ ‫واسعة‬ ‫مجموعة‬ ‫لديها‬ ‫الصحية‬ ‫الرعاية‬ ‫الصحية‬ ‫المرافق‬ ‫من‬ ‫وغيرها‬ ‫المستشفيات‬
‫ك‬ ‫منظمة‬ ‫أي‬ ‫أن‬ ‫العادية‬ ‫االحتياجات‬‫الطبية‬ ‫ووالمعدات‬ ‫الطبية‬ ‫اإلمدادات‬ ‫تتطلب‬ ‫فإنها‬ ،‫األطباء‬ ‫مثل‬ .‫تعالج‬ ‫أن‬ ‫بيرةيجب‬

9. Ahmed khanjar
9
‫زبائنلمجموعة‬ ‫هم‬ .‫المستشفيات‬ ‫وأسرة‬ ‫المتحركة‬ ‫الكراسي‬ ‫مثل‬ ‫دائمةمعدات‬ ‫الطبية‬ ‫تتطلب‬ ‫فإنها‬ ،‫األطباء‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ .‫الحيوية‬
‫ال‬ ‫في‬ ‫الطبيبالتوظيف‬ ‫إلى‬ ‫والمجموعات‬ ‫الفواتير‬ ‫من‬ ،‫الدعم‬ ‫خدمات‬ ‫من‬ ‫واسعة‬،‫الغذائية‬ ‫الخدمات‬ ‫تقديم‬ ‫بحكم‬ .‫تسويق‬
‫غير‬ ‫والخدمات‬ ‫منوالسلع‬ ‫واسعة‬ ‫لمجموعة‬ ‫العمالء‬ ‫هي‬ ‫والمستشفيات‬ ،‫السيارات‬ ‫وقوف‬ ‫وخدمات‬ ،‫التجارية‬ ‫هديةوالمحالت‬
‫العمالء‬ ‫وهم‬ ‫المعلومات‬ ‫لتكنولوجيا‬ ‫الثقيلة‬ ‫األخرىوالمستهلكين‬ ‫الصحية‬ ‫الرعاية‬ ‫ومرافق‬ ‫المستشفيات‬ .‫بالصحة‬ ‫المتعلقة‬
‫الرئيسي‬‫ين‬‫االستشاريين‬ ‫والخبراء‬ ‫المعلومات‬ ‫تكنولوجيا‬ ‫لبائعي‬.
Employers ‫الموظفين‬
‫وشبكات‬ ،‫الفرديين‬ ‫الخدمات‬ ‫المدارة،ومقدمي‬ ‫الرعاية‬ ‫وخطط‬ ،‫الصحية‬ ‫الخطط‬ ‫في‬ ‫العمالء‬ ‫الرئيسيون‬ ‫العمل‬ ‫أصحاب‬ ‫ويمثل‬
‫ا‬ ‫أصحاب‬ ‫مع‬ ‫التعاقد‬ ‫إلى‬ ‫المتنافسة‬ ‫الصحية‬ ‫الخطط‬ ‫العملوتسعى‬ ‫صاحب‬ ‫هي‬ ‫الصحية‬ ‫الخطط‬ ‫معظم‬ .‫المزودين‬‫لعمإلدارة‬
‫األفراد‬ ‫الخدمات‬ ‫مقدمو‬ ‫يسعى‬ ‫قد‬ .‫موظفيها‬ ‫صحة‬‫و‬‫ال‬‫م‬‫تعاقد‬‫ين‬‫باب‬ ‫فتح‬ ‫يمكن‬ ‫الذين‬ ‫أو‬ ‫ذاتيا‬ ‫عليهم‬ ‫المؤمن‬ ‫العمل‬ ‫أصحاب‬ ‫مع‬
‫في‬ ‫بما‬ ،‫الخدمات‬ ‫مقدمي‬ ‫المباشرةمن‬ ‫الخدمات‬ ‫من‬ ‫متنوعة‬ ‫لمجموعة‬ ‫عمالء‬ ‫أيضا‬ ‫هم‬ ‫العمل‬ ‫أصحاب‬ .‫معهمخدمات‬ ‫التفاوض‬
‫الص‬ ‫الخدمات‬ ‫من‬ ‫واسعة‬ ‫مجموعة‬ ‫ذلك‬‫من‬ ‫وغيرها‬ ،‫البدنية‬ ‫اللياقة‬ ‫مركز‬ ‫وبرامج‬ ،‫الموظفين‬ ‫مساعدة‬ ‫المهنية،وبرامج‬ ‫حية‬
‫األخرى‬ ‫البرامج‬‫لهم‬ ‫مباشرة‬ ‫تسويقها‬ ‫الخدمات‬ ‫لمقدمي‬ ‫يمكن‬ ‫التي‬ ‫الخدمات‬.
‫عمالء‬‫آخرين‬Other Customers
‫مثل‬‫المنظمات‬‫في‬‫الصناعات‬،‫األخرى‬‫المنظمات‬‫الصحية‬‫لديها‬‫مختلف‬‫العمالء‬،‫الداخليين‬‫وأهمهم‬‫من‬‫موظفيهم‬.‫يجب‬‫على‬
‫أي‬‫منظمة‬‫أن‬‫تنظر‬‫في‬‫ق‬‫وة‬‫عملها‬‫للعميل‬.‫الرعاي‬‫ة‬‫الصحية‬‫ولسوء‬‫الطالع‬‫لم‬‫تكن‬‫المنظمات‬‫في‬‫طليعة‬‫هذا‬‫الصدد‬.‫من‬‫المهم‬
‫أن‬‫نستمر‬‫في‬‫تسويق‬‫المهمة‬‫واألهداف‬‫واألهداف‬‫من‬‫المنظمة‬‫لهؤالء‬‫العمالء‬‫الداخليين‬‫وطلب‬‫بانتظام‬‫مدخالتهم‬.‫وهناك‬
‫عميل‬‫داخلي‬‫آخر‬‫هو‬‫مجلس‬‫إدارة‬‫المنظمة‬.‫في‬‫معظم‬،‫المنظمات‬‫يك‬‫ون‬‫مجلس‬‫اإلدارة‬‫مكلفا‬‫بوضع‬‫وتوجيه‬‫المنظمة‬‫ورصد‬
‫التقدم‬‫المحرز‬‫فيها‬.‫هذه‬‫الهيئة‬‫عادة‬‫يلعب‬‫دورا‬‫حاسما‬‫في‬‫تشغيل‬‫المنظمة‬‫وينبغي‬‫أن‬‫يكون‬‫يعتبر‬‫عميل‬‫مهم‬‫من‬‫قبل‬‫موظفي‬
‫المنظمة‬.‫عمالء‬‫آخرينمثل‬‫المنظمات‬‫في‬‫الصناعات‬،‫األخرى‬‫والمنظمات‬‫الصحية‬‫لديها‬‫مختلف‬‫العمالء‬‫الداخليي‬،‫ن‬‫وأهمهم‬
‫من‬‫موظفيهم‬.‫يجب‬‫على‬‫أي‬‫منظمة‬‫أن‬‫تنظر‬‫في‬‫قوة‬‫عملها‬‫للعميل‬.

10. Ahmed khanjar
10
‫الرعاىة‬‫الصحية‬‫ولسوء‬‫الطالع‬‫لم‬‫تكن‬‫المنظمات‬‫في‬‫طليعة‬‫هذا‬‫الصدد‬.‫من‬‫المهم‬‫أن‬‫نستمر‬‫في‬‫تسويق‬‫المهمة‬‫واألهداف‬
‫واألهداف‬‫من‬‫المنظمة‬‫لهؤالء‬‫العمالء‬‫الداخليين‬‫وطلب‬‫بانتظام‬‫مدخالتهم‬.‫وهناك‬‫عمي‬‫ل‬‫داخلي‬‫آخر‬‫هو‬‫مجلس‬‫إدارة‬‫المنظمة‬
.‫في‬‫معظم‬،‫المنظمات‬‫يكون‬‫مجلس‬‫اإلدارة‬‫مكلفا‬‫بوضع‬‫وتوجيه‬‫المنظمة‬‫ورصد‬‫التقدم‬‫المحرز‬‫فيها‬.‫هذه‬‫الهيئة‬‫عادة‬‫يلعب‬
‫دورا‬‫حاسما‬‫في‬‫تشغيل‬‫المنظمة‬‫وينبغي‬‫أن‬‫يكون‬‫يعتبر‬‫عميل‬‫مهم‬‫من‬‫قبل‬‫موظفي‬‫المنظمة‬.
‫وينبغي‬‫اعتبار‬‫العمالء‬‫الثانويين‬‫ا‬‫آلخرين‬‫أيضا‬.‫واحد‬‫من‬‫هذه‬‫هي‬‫عامة‬‫الناس‬.‫معظم‬‫المنظمات‬‫مزود‬‫وغيرها‬‫الكثير‬‫يجب‬
‫أن‬‫تحافظ‬‫أنواع‬‫المنظمات‬‫في‬‫مجال‬‫الرعاية‬‫الصحية‬‫على‬‫صورة‬‫عامة‬‫إيجابية‬.‫ليس‬‫فقط‬‫من‬‫المهم‬‫لخلق‬‫والحفاظ‬‫على‬
‫حسن‬‫النية‬،‫للشركات‬‫ولكن‬‫ذلك‬‫قد‬‫يكون‬‫ضروريا‬‫للتدليل‬‫في‬‫مرحلة‬‫ما‬‫على‬‫أن‬‫المنظ‬‫مة‬‫هي‬‫ومواطن‬‫المجتمع‬،‫الجيد‬‫وفي‬
‫حالة‬‫المنظمات‬‫غير‬‫الهادفة‬‫للربح‬‫،يستحق‬‫أن‬‫يحتفظ‬‫بوضعه‬‫المعفي‬‫من‬‫الضرائب‬.‫عميل‬‫آخر‬‫لمؤسسات‬‫الرعاية‬‫الصحية‬
‫هو‬‫وسائل‬‫اإلعالم‬.‫الوسائل‬‫اإلعالم‬‫تتطلب‬‫زراعة‬‫لضمان‬‫أن‬‫يقال‬‫قصة‬‫المنظمة‬‫وقال‬‫في‬‫الطريق‬‫الصحيح‬.‫في‬،‫الواقع‬‫قبل‬
‫فترة‬‫طويل‬‫ة‬‫من‬‫المستشفيات‬‫وغيرها‬‫من‬‫الرعاية‬‫الصحية‬‫فإن‬‫للمنظمات‬‫وظائف‬‫تسويقية‬‫رسمية‬‫لها‬‫عالقات‬‫عامة‬‫اإلدارات‬
‫للتعامل‬‫مع‬‫وسائل‬‫اإلعالم‬‫اإلدارات‬‫للتعامل‬‫مع‬‫وسائل‬‫اإلعالم‬.‫بالنسبة‬‫لكثير‬‫من‬‫مؤسسات‬‫الرعاية‬‫الصحية‬‫واحد‬‫أو‬‫أكثر‬
‫من‬‫فروع‬‫الحكومة‬‫تمثل‬‫العمالء‬.‫المرافق‬‫الصحية‬‫والمهن‬‫الصحية‬‫هي‬‫التي‬‫تنظمها‬‫الوكاالت‬‫الحكومية‬‫،مكاتب‬‫العالقات‬.
‫إذا‬‫كانت‬‫المنظمة‬‫ليست‬،‫للربح‬‫معفاة‬‫من‬‫الضرائب‬‫يعتمد‬‫الوضع‬‫على‬‫الحفاظ‬‫على‬‫عالقات‬‫جيدة‬‫مع‬‫المناسبة‬‫وكاالت‬
‫الحكومة‬.‫في‬‫المناطق‬‫التي‬‫متطلبات‬‫شهادة‬‫من‬‫الحاجة‬‫يجب‬‫على‬‫منظمات‬‫الرعاية‬‫الصحية‬‫القائمة‬‫ا‬‫لحفاظ‬‫على‬‫العالقات‬
‫المناسبة‬.
Characteristics of Healthcare Customers ‫الصحية‬ ‫الرعاية‬ ‫عمالء‬ ‫خصائص‬
‫للمستهل‬ ‫العامة‬ ‫الخصائص‬ ‫وصفت‬‫كي‬‫الصحية‬ ‫الرعاية‬‫و‬ ‫أعاله‬‫ال‬‫سمات‬‫ال‬‫نوعها‬ ‫من‬ ‫فريدة‬.‫هناك‬‫من‬ ‫متنوعة‬ ‫مجموعة‬
‫الموجودة‬ ‫األنماط‬‫أنواع‬ .‫الخدمات‬ ‫استخدام‬ ‫في‬‫استخدامي‬ ‫على‬ ‫تؤثر‬ ‫التي‬ ‫السمات‬‫ا‬‫ل‬ ‫تهم‬‫من‬ ‫بمزيد‬ ‫الصحية‬ ‫الخدمات‬ ‫مناقشة‬
‫الفصل‬ ‫في‬ ‫التفصيل‬9‫بعض‬‫هذه‬ ‫من‬‫ال‬‫طبيعة‬ ‫على‬ ‫تأثيرها‬ ‫بسبب‬ ‫هنا‬ ‫مناقشة‬‫وآثار‬ ‫الصحيين‬ ‫العمالء‬‫ها‬‫الخصائص‬ ‫هذه‬‫على‬
.‫التسويقي‬ ‫التخطيط‬
Age
‫العديد‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫العمر‬ ‫يعتبر‬‫في‬ ‫مفضل‬‫استخدام‬.‫الصحية‬ ‫الخدمات‬‫خالل‬ ‫من‬‫المستخ‬ ‫الخدمات‬ ‫ونوع‬ ‫مقدار‬‫و‬ ‫دمة‬‫العنايه‬‫التي‬
‫ي‬‫تلقاها‬‫المريض‬.‫المريض‬ ‫عمر‬ ‫مع‬ ‫تختلف‬ ‫سوف‬‫االستهالك‬ ‫أن‬ ‫األمريكي‬ ‫المجتمع‬ ‫في‬ ‫البديهي‬ ‫من‬ ‫أصبح‬ ‫أنه‬ ‫من‬ ‫الرغم‬ ‫على‬
‫في‬‫معدل‬ .‫المستشفيات‬ ‫في‬ ‫تأثيرالرعاية‬ ‫األول‬ ‫المقام‬ ‫في‬ ‫تعكس‬ ‫الفكرة‬ ‫وهذه‬ ،‫السن‬ ‫في‬ ‫التقدم‬ ‫مع‬ ‫يزداد‬ ‫الصحية‬ ‫الخدمات‬
‫س‬ ‫دون‬ ‫لألفراد‬ ‫االستشفاء‬‫ن‬45‫هو‬‫بلغ‬ ‫حيث‬ ،‫منخفضا‬26.5‫لكل‬0001‫عام‬ ‫في‬ ‫للقبول‬ ‫معدل‬ ‫أدنى‬ ‫مع‬ ،‫نسمة‬2000
‫للمجموعه‬ ‫المسجله‬ ‫النسب‬6‫إلى‬17.‫سنة‬‫با‬‫ستثناء‬‫انخفاض‬.‫اإلنجاب‬ ‫سنوات‬ ‫خالل‬ ‫للنساء‬ ‫هي‬ ‫سنا‬ ‫األصغر‬ ‫اعمار‬ ‫معدالت‬
‫بعد‬45‫ذلك‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫معدل‬ ‫مع‬ ،‫كبيرة‬ ‫زيادة‬ ‫القبول‬ ‫معدالت‬ ‫،تبدأ‬‫الضعف‬ ‫من‬‫في‬‫ا‬‫العمرية‬ ‫لفئة‬15‫إلى‬44‫الفئة‬ ‫إلى‬ ‫سنة‬
‫العمرية‬45‫إلى‬64‫الطوارئ‬ ‫حيث‬ ‫من‬‫مبكر‬ ‫وقت‬ ‫في‬ ‫وأولئك‬ ‫والمراهقين‬ ،)‫الحقيقية‬ ‫الطوارئ‬ ‫(لحاالت‬ ‫الغرف‬ ‫واستخدام‬
20s)‫الذكور‬ ‫(وخاصة‬‫ال‬‫متناسبة‬ ‫غير‬ ‫حصة‬‫ل‬‫السكان‬ ‫من‬ ‫كبيرة‬ ‫نسبة‬ ‫أيضا‬ ‫المسنون‬ ‫ويشكل‬ .‫والحوادث‬ ‫إلصابات‬‫في‬‫غرفة‬
.‫الطوارئ‬
Age

11. Ahmed khanjar
11
‫الصحية‬ ‫بالرعاية‬ ‫يتعلق‬ ‫فيما‬ ‫الرجال‬ ‫من‬ ‫استباقية‬ ‫أكثر‬ ‫النساء‬ ‫األميركي‬ ‫المجتمع‬ ‫في‬‫مستخدمي‬ ‫من‬ ‫بكثير‬ ‫أثقل‬ ‫هم‬ ‫وبالتالي‬
‫وا‬ ،‫األحيان‬ ‫من‬ ‫كثير‬ ‫في‬ ‫األطباء‬ ‫زيارة‬ ‫إلى‬ ‫يميلون‬ ‫الصحية.وهم‬ ‫الرعاية‬ ‫نظام‬‫خذ‬‫المزيد‬‫المرافق‬ ‫وواستخدام‬ ،‫األدوية‬ ‫من‬
‫النس‬ ‫أن‬ ‫الواضح‬ ‫من‬ .‫والموظفين‬‫فقط‬ ‫اء‬‫خدمات‬ ‫تستهلك‬‫خاصه‬‫عام‬ ‫بشكل‬ ‫زائدا‬ ‫تمثيال‬ ‫ممثلة‬ ‫أيضا‬ ‫ولكنها‬ ،‫بال‬‫ممارسات‬
‫للخدمه‬،‫التوليد‬ ‫خدمات‬ ‫استخدام‬ ‫المزمنة.وبفضل‬ ‫األمراض‬ ‫انتشار‬ ‫ارتفاع‬ ‫بسبب‬‫بكثير‬ ‫أكبر‬‫ب‬‫عام‬ ‫في‬ ‫الذكور‬ ‫من‬ ‫اإلناث‬
2000‫الذكور‬ ‫يميل‬ ،‫الثالثة‬ ‫الرعاية‬ ‫حالة‬ ‫في‬ ‫ولكن‬ .‫في‬‫الغالب‬‫بلحوادث‬ ‫لالصابه‬‫واالمراض‬‫النهم‬‫للتعاقد‬ ‫عرضة‬ ‫أكثر‬
‫في‬ ‫والعمل‬‫المراهقين‬ ‫وخاصة‬ .‫خطيرة‬ ‫ظروف‬‫والشباب‬-‫المستشفيات‬ ‫في‬ ‫الطوارئ‬ ‫غرف‬ ‫من‬ ‫لالستفادة‬ ‫عرضة‬ ‫أكثر‬ ‫هم‬
.‫الفرعية‬ ‫الفئة‬ ‫هذه‬ ‫بين‬ ‫تحدث‬ ‫التي‬ ‫والحوادث‬ ‫اإلصابات‬ ‫من‬ ‫الكبير‬ ‫العدد‬ ‫بسبب‬ ‫أساسا‬ ‫وذلك‬ ،‫الحقيقية‬ ‫الطوارئ‬ ‫لحاالت‬
‫والعرق‬ ‫الساللة‬
‫واإلثنية‬ ‫العرقية‬ ‫الخصائص‬ ‫بين‬ ‫عالقة‬ ‫وجدت‬‫في‬‫االختالفات‬ ‫أوضح‬ .‫الصحية‬ ‫الخدمات‬ ‫من‬ ‫معينة‬ ‫أنواع‬ ‫استخدام‬‫تحديدها‬ ‫تم‬
‫أفريقيا‬ ‫في‬ ‫المرضي‬ ‫السلوك‬ ‫بين‬‫لالا‬‫ميركيين‬‫ا‬‫اآلسيويي‬ ‫السكان‬ ‫بعض‬ .‫لبيض‬‫أيضاعرض‬ ‫العرقية‬ ‫والمجموعات‬ ‫ن‬‫ت‬‫أنماط‬
.‫ما‬ ‫حد‬ ‫إلى‬ ‫مميزة‬ ‫استخدام‬‫في‬‫االختالفات‬‫و‬‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫االستخدام‬‫ي‬‫الصحة‬ ‫أنواع‬ ‫في‬ ‫اختالفات‬ ‫إلى‬ ‫عزى‬‫و‬‫التي‬ ‫المشاكل‬
‫واجه‬‫ها‬‫العديد‬‫السكان‬ ‫من‬‫التي‬ ‫السالله‬ ‫في‬ ‫المختلفون‬‫تعكس‬‫استخدام‬‫الصحية‬ ‫الرعاية‬ ‫موارد‬‫لل‬‫نمط‬ ‫أنماط‬ ‫في‬ ‫الختالفات‬
‫الحياة‬.‫والثقافة‬
Marital Status ‫االجتماعيه‬ ‫الحاله‬
‫من‬ ‫لالستفادة‬ ‫مدهش‬ ‫بشكل‬ ‫فعاال‬ ‫مؤشرا‬ ‫االجتماعية‬ ‫الحالة‬‫خدمات‬‫فقط‬ ‫ليس‬ ‫ذلك‬ ‫ويرتبط‬ .‫الصحة‬‫ب‬‫الخدمة‬ ‫استخدام‬ ‫مستويات‬
‫أيضا‬ ‫ولكن‬‫بنوع‬‫والظروف‬ ‫المستخدمة‬ ‫الخدمات‬‫متزوجة‬ ‫ليست‬ ‫أدناه‬ ‫للمناقشة‬ ‫الزوجية‬ ‫الحالة‬ ‫فيها.(فئات‬ ‫ترد‬ ‫التي‬
‫فإنه‬ .‫صحة‬ ‫أكثر‬ ‫ألنهم‬ ‫أقل‬ ‫خدمات‬ ‫إلى‬ ‫المتزوجون‬ ‫يحتاج‬ ،‫أرمل.)وعموما‬ ،‫مطلق‬ ،‫أبدا،متزوج‬‫ي‬ ‫م‬‫ستخدم‬‫مون‬‫من‬ ‫من‬ ‫المزيد‬
‫أكثرإدراكا‬ ‫ألنها‬ ‫الخدمات‬‫للوقايه‬‫؛‬‫و‬.‫للتأمين‬ ‫عرضة‬ ‫أكثر‬‫دافع‬ ‫وهذا‬‫ا‬ ‫استخدام‬ ‫على‬ ‫لتشجيعهم‬‫الصحية‬ ‫لرعاية‬‫ل‬‫الدعم‬ .‫نظام‬
‫الحاجة‬ ‫إلى‬ ‫يؤدي‬ ‫الزواج‬ ‫يقدمه‬ ‫الذي‬ ‫االجتماعي‬‫ل‬‫التي‬ ‫البيئة‬ ‫توفير‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫المركزة‬ ‫لعناية‬‫تطور‬ ‫تعيق‬‫االضطرابات‬
Gender
icityRace and Ethn
Marital Status

12. Ahmed khanjar
12
‫النفسيه‬‫و‬ ،‫ت‬،‫أخرى‬ ‫ناحية‬ ‫من‬ ،‫واألرامل‬ ‫والمطلقات‬ ‫المتزوجات‬ ‫الوقائية.غير‬ ‫الرعاية‬ ‫استخدام‬ ‫على‬ ‫األفراد‬ ‫شجع‬‫هم‬‫أكثر‬
‫للرعاي‬ ‫استخدام‬‫الصحيه‬ ‫ه‬‫بسبب‬‫ال‬‫سلوكيات‬‫ال‬.‫سلبية‬
‫اإليراد‬)‫(الدخل‬Income
‫من‬‫استخدام‬ ‫على‬ ‫المؤشرات‬ ‫أفضل‬ ‫من‬ ‫واحدا‬ ‫الدخل‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫المحتمل‬‫خدمات‬‫الصحة‬‫بمستويات‬ ‫فقط‬ ‫ليس‬ ‫الدخل‬ ‫ويرتبط‬ .
‫أيضا‬ ‫ولكن‬ ‫الخدمة‬ ‫استخدام‬‫على‬‫التي‬ ‫والظروف‬ ‫المستخدمة‬ ‫الخدمات‬ ‫أنواع‬‫فيها‬ ‫يكون‬‫االستشفاء‬ ‫معدالت‬ ‫تميل‬ .‫االستالم‬‫إلى‬
،‫الدخل‬ ‫مع‬ ‫مباشرة‬ ‫االنخفاض‬‫فئة‬ ‫بأية‬ ‫مقارنة‬ ‫المختلفة‬ ‫الدخل‬ ‫فئات‬ ‫بين‬ ‫أكبر‬ ‫تباينا‬ ‫هناك‬ ‫فإن‬‫االجتماعية‬ ‫المتغيرات‬ ‫من‬
‫األخرى‬‫و‬‫ف‬ ‫المنخفض‬ ‫الدخل‬ ‫لمجموعة‬ ‫االستشفاء‬ ‫معدل‬ .‫فحصها‬ ‫تم‬ ‫التي‬‫دخل‬ ‫أي‬ ‫من‬ ‫األعلى‬ ‫هي‬ ‫المتحدة‬ ‫الواليات‬ ‫ي‬
‫ل‬.‫الصحية‬ ‫المشاكل‬ ‫نسبة‬ ‫ارتفاع‬ ‫يعكس‬ ‫مما‬ ،‫مجموعة‬
Education ‫التعليم‬
‫ا‬ ‫بين‬ ‫العالقة‬ ‫تشبه‬‫الصحية‬ ‫الخدمات‬ ‫واستخدام‬ ‫لتعليم‬‫أفض‬ ‫من‬ ‫واحدة‬ ‫االرجح‬ ‫على‬ ‫هو‬ ‫التعليمي‬ ‫والمستوى‬ ،‫للدخل‬ ‫بالنسبة‬
‫ا‬‫لتنبؤات‬‫ب‬‫فقط‬ ‫ليس‬ ‫التعليم‬ ‫ويرتبط‬ .‫الصحية‬ ‫الخدمات‬ ‫استخدام‬‫الخدمات‬ ‫أنواع‬ ‫إلى‬ ‫أيضا‬ ‫ولكن‬ ‫الخدمة‬ ‫استخدام‬ ‫مستويات‬ ‫إلى‬
.‫فيها‬ ‫ترد‬ ‫التي‬ ‫والظروف‬ ‫المستخدمة‬‫التعليم‬ ‫قطاعات‬ ‫ألقل‬ ‫االستشفاء‬ ‫معدل‬‫ل‬‫من‬ ‫الرغم‬ ‫على‬ ،‫منخفضة‬ ‫المتحدة‬ ‫الواليات‬ ‫سكان‬
‫الصحية‬ ‫المشاكل‬ ‫حدوث‬ ‫أن‬‫للف‬ ‫بالنسبة‬ ‫أكبر‬ ‫هو‬‫قراء‬‫و‬‫المتعلمين‬‫الا‬‫االفضل‬ .‫أخرى‬ ‫مجموعة‬ ‫أي‬ ‫من‬ ‫كثر‬‫كان‬ ‫وإن‬ ،‫المتعلمين‬
‫بكثيرمع‬ ‫أعلى‬ ،‫الصحية‬ ‫بالمشاكل‬ ‫تأثرا‬ ‫أقل‬‫ه‬ ‫هذا‬ ‫أن‬ ‫ويعتقد‬ .‫االستشفاء‬ ‫دالت‬‫ي‬‫الرعاية‬ ‫فوائد‬ ‫التقديرمن‬ ‫زيادة‬ ‫من‬ ‫وظيفة‬
‫على‬ ‫التأمينية‬ ‫التغطية‬ ‫من‬ ‫والمزيد‬ ‫الصحية‬‫جزء‬.‫األفضل‬ ‫التعليم‬
Income
Education

13. Ahmed khanjar
13
‫المهني‬ ‫الوضع‬Occupational Status
‫ف‬ ‫ليس‬ ‫المهني‬ ‫الوضع‬ ‫يرتبط‬‫الخدمة‬ ‫استخدام‬ ‫بمستويات‬ ‫قط‬‫ولكن‬‫ب‬‫فيها‬ ‫يعيشون‬ ‫التي‬ ‫والظروف‬ ‫المستخدمة‬ ‫الخدمات‬ ‫أنواع‬
‫الت‬ ‫تلك‬ ‫عام‬ ‫بشكل‬ .‫(مثل‬ ‫العليا‬ ‫المهنية‬ ‫الفئات‬ ‫في‬ ‫ي‬‫اإلدارية‬ ‫المهن‬‫بسبب‬ ‫أقل‬ ‫خدمات‬ ‫تتطلب‬ )‫والمهنية‬‫ومع‬ .‫صحة‬ ‫أكثر‬ ‫فهي‬
‫المزيد‬ ‫تستخدم‬ ‫فإنها‬ ،‫ذلك‬‫ألنه‬ ‫الخدمات‬ ‫من‬ ‫معينة‬ ‫أنواع‬ ‫من‬‫وعيا‬ ‫أكثر‬ ‫فإنهم‬‫و‬ ‫الوقائية‬ ‫الرعاية‬ ‫إلى‬ ‫بالحاجة‬‫ي‬‫ميل‬‫ون‬‫أن‬ ‫إلى‬
‫أفضل‬ ‫يكون‬‫ل‬.‫التأمين‬ ‫تغطية‬‫أعل‬ ‫بدرجة‬ ‫ما‬ ‫حد‬ ‫إلى‬ ‫فتعرف‬ ‫األعلى‬ ‫المركز‬ ‫ذات‬ ‫المهنية‬ ‫المجموعات‬ ‫أما‬‫ى‬
‫ل‬‫للمريض‬ ‫المهنية‬ ‫الحاالت‬ ‫لمختلف‬ ‫المحدد‬ ‫النمط‬ .‫معدالت‬‫األدنى‬ ‫الوضع‬ ‫ذات‬ ‫المهنية‬ ‫الفئات‬ .‫للقبول‬ ‫لتلك‬ ‫مماثلة‬ ‫أيام‬‫تعوض‬
.‫المريض‬ ‫أكثر‬ ‫أيام‬ ‫مع‬ ‫القبول‬ ‫في‬ ‫اختالفات‬ ‫أي‬ ‫عن‬‫المرافق‬ ‫من‬ ‫أخرى‬ ‫أنواع‬ ‫استخدام‬ ‫في‬ ‫االختالفات‬ ‫بعض‬ ‫وتوجد‬‫على‬
‫مستو‬ ‫أن‬ ‫في‬ ‫شك‬ ‫وال‬ .‫المهني‬ ‫الوضع‬ ‫أساس‬‫يا‬‫والتعليم‬ ‫الدخل‬ ‫ت‬‫التأم‬ ‫التغطية‬ ‫ونوع‬ ،‫هنا‬ ‫دورا‬ ‫تلعب‬‫المقام‬ ‫(في‬ ‫المتاحة‬ ‫ينية‬
‫أو‬ ‫األول‬‫الوظيفة‬.‫المستخدمة‬ ‫الخدمة‬ ‫نوع‬ ‫في‬ ‫مهمة‬ )‫با‬ ‫المتعلقة‬ ‫االختالفات‬ ‫بعض‬‫االستخدام‬ ‫في‬ ‫موجودة‬ ‫المهني‬ ‫لوضع‬‫من‬
.‫الطبيب‬ ‫خدمات‬‫هذ‬ ‫ألهمية‬ ‫نظرا‬‫استخدام‬ ‫على‬ ‫التأثير‬ ‫في‬ ‫الصفات‬ ‫ه‬‫الصحي‬ ‫الخدمات‬‫التي‬ ‫االتجاهات‬ ‫مراجعة‬ ‫يجدر‬ ،‫ة‬‫تؤثر‬
‫المتحدة‬ ‫الواليات‬ ‫سكان‬ ‫على‬‫الصدد‬ ‫هذا‬ ‫في‬.
‫المستهلك‬ ‫مواقف‬Consumer Attitudes
‫الفرد‬ ‫اعتمده‬ ‫موقف‬ ‫إلى‬ ‫الموقف‬ ‫يشير‬‫الا‬‫ستجاب‬‫ته‬‫ا‬ ،‫الكائن‬ ،‫لنظرية،االعتقاد‬‫شخص‬ ‫أو‬ ،‫لحدث‬‫متسق‬ ‫ينشئ‬ ‫وهو‬ .‫آخر‬‫ا‬
‫على‬ ‫ردا‬ ‫معينة‬ ‫بطريقة‬ ‫للتصرف‬ ‫استعداد‬ ‫نسبيا،اكتسب‬:‫مكونات‬ ‫ثالثة‬ ‫لديها‬ ‫المواقف‬ ‫أن‬ ‫يعتقد‬ ‫ما‬ ‫وعادة‬ .‫معين‬ ‫كائن‬
1-‫اإلطار‬7-1:
‫في‬ ‫االتجاهات‬‫الصحية‬ ‫الرعاىة‬‫مستهلك‬‫مميزات‬HealthcareService LinesandMarketing
‫هو‬ ‫الصحية‬ ‫الرعاية‬ ‫تسويق‬‫التسويق‬ ‫ومحترفي‬ ،‫متطور‬ ‫مجال‬‫ال‬‫ي‬‫زال‬‫ون‬‫يواجهون‬‫أل‬ ‫تحديات‬‫ا‬‫نه‬‫م‬‫الشرعية‬ ‫إضفاء‬ ‫إلى‬ ‫تسعى‬
‫عليها‬‫مروعة‬ ‫التحديات‬ ‫هذه‬ ‫وستكون‬ .‫الصحية‬ ‫الرعاية‬ ‫داخل‬ ‫التسويق‬‫مجموعة‬ ‫مع‬ ‫يتعاملون‬ ‫المسوقون‬ ‫كان‬ ‫إذا‬ ‫يكفي‬ ‫ما‬
‫ال‬ ‫ويكمن‬ ،‫الحال‬ ‫هو‬ ‫هذا‬ ‫ليس‬ ،‫الصحية.ولألسف‬ ‫الرعاية‬ ‫مستهلكي‬ ‫من‬ ‫مستقرة‬‫مع‬ ‫التسويق‬ ‫تقنيات‬ ‫تكييف‬ ‫الرئيسيفي‬ ‫تحدي‬
Occupational Status

14. Ahmed khanjar
14
‫من‬ ‫مرتفعة‬ ‫معدالت‬ ‫المسوقينتواجه‬ ،‫بسرعة‬ ‫المسنين‬ ‫السكان‬ ‫خلفية‬ ‫على‬ .‫السكان‬ ‫المتحدة.تعداد‬ ‫للواليات‬ ‫المتغيرة‬ ‫الطبيعة‬
‫االجتماعية‬ ‫والحالة‬ ‫األسرة‬ ‫حاالت‬ ‫باستمرار‬ ‫وتتغير‬ ،‫الحياة‬ ‫أنماط‬ ‫تتغير‬ ‫ما‬ ‫الداخلية،وكثيرا‬ ‫والهجرة‬ ‫الهجرة‬‫التي‬‫في‬ ‫تساهم‬
‫أهمية‬ ‫األكثر‬ .‫األمريكية‬ ‫الفسيفساء‬ ‫تحويل‬‫الفصل‬ ‫في‬ ‫نوقشت‬ ‫الصحية‬ ‫الرعاية‬ ‫تسويق‬ ‫على‬ ‫وآثارها‬ ‫االتجاهات‬ ‫هذه‬ ‫من‬3‫وترد‬
‫أدناه‬.‫الطلب‬ ‫على‬ ‫أمريكا‬ ‫شيخوخة‬ ‫آثار‬ ‫توثيق‬ ‫تم‬ ‫العمروقد‬ ‫توزيع‬ ‫تغيير‬،‫جيدا‬ ‫توثيقا‬ ‫الصحية‬ ‫الخدمات‬ ‫على‬‫في‬ ‫التقدم‬ ‫مع‬
‫القول‬ ‫يمكن‬ ‫السن‬‫م‬ ‫أهم‬ ‫إن‬‫الصحة‬ ‫على‬ ‫الطلب‬ ‫على‬ ‫ؤشر‬‫كمجموع‬ ‫السن‬ ‫كبار‬ ‫ظهور‬ .‫خدمات‬‫الواليات‬ ‫في‬ ‫استهالكية‬ ‫ة‬
‫المتحدة‬‫ق‬ ‫من‬ ‫أحد‬ ‫يالحظها‬ ‫أن‬ ‫دون‬ ‫تذهب‬ ‫لم‬.‫المسوقين‬ ‫بل‬‫و‬‫األ‬ ‫العمرية‬ ‫الفئات‬ ‫ضمن‬ ‫السكاني‬ ‫النمو‬( ‫سنا‬ ‫كبر‬55‫فما‬ ‫سنة‬
‫وخاصة‬ ،)‫فوق‬( ‫السن‬ ‫كبار‬ ‫بين‬85‫ا‬ ‫للفوج‬ ‫بالنسبة‬ ‫ذلك‬ ‫من‬ ‫أسرع‬ ،)‫فوق‬ ‫فما‬ ‫سنة‬،‫سنا‬ ‫ألصغر‬‫اختالفات‬ ‫على‬ ‫التعرف‬ ‫تم‬ ‫وقد‬
‫القد‬ ‫الشباب‬ ‫بين‬ ‫كبيرة‬،‫القديمة‬ ‫والمتوسطة‬ ،‫يمة‬‫والقديمه‬‫ا‬ ‫الفئة‬ ‫نفس‬ ‫في‬ ‫هم‬ ‫من‬ ‫بين‬ ‫وحتى‬ .‫اختالفات‬ ‫هناك‬ ‫كانت‬ ،‫لعمرية‬
‫هامة‬‫وأنماط‬ ،‫األخرى‬ ‫الديموغرافية‬ ‫الخصائص‬ ‫في‬ ‫وجدت‬.‫والسلوك‬ ‫الصحية‬ ‫والحالة‬ ،‫الحياة‬‫م‬ ‫بالعمر‬ ‫المرتبطة‬ ‫التنمية‬‫ع‬
‫المترتبة‬ ‫اآلثار‬ ‫أكثر‬‫المستقبل‬ ‫في‬ ‫الصحية‬ ‫الرعاية‬ ‫على‬‫و‬‫حركة‬ ‫هو‬ ‫الطلب‬‫المجموعه‬‫ك‬‫ضخم‬ ‫طفل‬ ‫طفرة‬.‫العمر‬ ‫منتصف‬ ‫في‬
‫الم‬ ‫هذه‬‫النموذجية‬ ‫جموعة‬‫ت‬ ‫وأنها‬ ،‫والراحة‬ ‫الثراء‬ ‫في‬ ‫نشأت‬‫ذلك‬ ‫في‬ ‫بما‬ ،‫األشياء‬ ‫لوجود‬ ‫ستخدم‬‫عندما‬ .‫العمل‬ ‫في‬ ،‫الصحة‬
‫لديه‬ ‫يكون‬‫المزم‬ ‫المرض‬ ‫بداية‬ ‫مع‬ ‫للتعامل‬ ‫م‬‫ن‬،‫الشيخوخة‬ ‫مع‬ ‫يأتي‬ ‫الذي‬ ‫الطبيعي‬ ‫والتدهور‬‫الصحية‬ ‫الرعاية‬ ‫ونظام‬‫ي‬‫كون‬
‫كبير‬ ‫الضرر‬.
‫ال‬‫تأنيث‬Feminization
‫ان‬‫ال‬‫مراف‬‫ق‬‫ل‬ ‫التلقائي‬‫ل‬‫شيخوخة‬‫في‬‫أمريكا‬‫هو‬‫الم‬ ‫الواليات‬ ‫سكان‬ ‫تأنيث‬‫ا‬ ‫عدد‬ ‫زاد‬ ‫كلما‬ .‫تحدة‬.‫اإلناث‬ ‫من‬ "‫"الفائض‬ ‫زاد‬ ،‫لسكان‬
‫ب‬‫اإلناث‬ ‫تفوق‬ ،‫سنا‬ ‫األصغر‬ ‫لألعمار‬ ‫النسبة‬‫على‬‫السن‬ ‫كبار‬ ‫بين‬ .‫عمرية‬ ‫فئة‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫الذكور‬ ‫عدد‬‫و‬ ‫الذكور‬‫عدد‬ ‫يفوق‬ ‫اإلناث‬
‫أربعة‬ ‫هناك‬ ‫يكون‬ ‫قد‬ ‫األعمار‬ ‫أقدم‬ ‫وفي‬ ،‫واحد‬ ‫إلى‬ ‫اثنين‬ ‫الذكور‬‫ال‬ ‫من‬ ‫يعانين‬ ‫الالتي‬ ‫النساء‬ ‫عدد‬ ‫وهو‬‫ذلك‬ ‫عن‬ ‫وينتج‬ .‫رجال‬
‫في‬ ‫للمسنين؛‬ ‫عمري‬ ‫هيكل‬2000‫للمرأة‬ ‫العمر‬ ‫متوسط‬ ‫كان‬38.0‫مقابل‬ ،‫سنة‬36.5.‫للرجال‬ ‫سنة‬‫االتجاهات‬ ‫هذه‬ ‫أسهمت‬ ‫وقد‬
‫الرعاية‬ ‫في‬ ‫المرأة‬ ‫دور‬ ‫زيادة‬ ‫في‬‫الصحيه‬ ‫الرعايه‬ ‫نظام‬‫استخدام‬ ‫من‬ ‫الكثير‬ ‫تاريخيا‬ ‫توجه‬ ‫أنها‬ ‫شك‬ ‫ال‬ ‫المرأة‬ ‫أن‬ ‫حين‬ ‫وفي‬ .
‫الصحه‬ ‫خدمات‬‫في‬ ‫إال‬ ،‫الصحية‬ ‫الرعاية‬ ‫نظام‬ ‫في‬ ‫للمرأة‬ ‫محوري‬ ‫دور‬ ‫لديها‬ ‫األخيرة‬ ‫السنوات‬‫كما‬ .‫للمسوقين‬ ‫واضحا‬ ‫أصبح‬
‫ان‬‫الرضيع‬ ‫عمر‬‫و‬،‫الطفل‬‫ب‬‫متزايدة‬ ‫نسبة‬‫من‬ ‫يستهلكون‬‫الصحية‬ ‫الرعاية‬‫أن‬ ‫القول‬ ‫ويمكن‬ ،‫النساء‬ ‫من‬ ‫سيكونون‬ ‫والمستهلكين‬
‫تدفع‬ ‫سوف‬ ‫الطفل‬ ‫مواليد‬‫قد‬ .‫الصحية‬ ‫للرعاية‬ ‫المستقبلي‬ ‫االتجاه‬‫القوة‬ ‫النساءستكون‬ ‫الطفل‬ ‫طفرة‬ ‫أن‬ ‫لتأكيد‬ ‫دقة‬ ‫أكثر‬ ‫يكون‬
.‫المنظور‬ ‫المستقبل‬ ‫في‬ ‫الصحية‬ ‫الرعاية‬ ‫مجال‬ ‫في‬ ‫المهيمنة‬
‫واإلثني‬ ‫العنصري‬ ‫التنوع‬ ‫زيادة‬Increasing Racial and Ethnic Diversity
‫المجتمع‬ ‫يميز‬ ‫آخر‬ ‫ديموغرافي‬ ‫اتجاه‬ ‫هناك‬‫تزايده‬ ‫هو‬ ‫اليوم‬ ‫األمريكي‬‫العرق‬.‫العرقي‬ ‫والتنوع‬‫و‬‫كل‬ ‫في‬ ‫هو‬ ‫الهجرة‬ ‫مستوى‬
‫األمد‬ ‫وطويلة‬ ،‫عالية‬ ‫وقت‬.‫محليا‬ ‫المولود‬ ‫بالبيض‬ ‫الخاصة‬ ‫تلك‬ ‫من‬ ‫أسرع‬ ‫بمعدل‬ ‫تنمو‬ ‫والعرقية‬ ‫اإلثنية‬ ‫األقليات‬ ‫فإن‬‫وكان‬
‫التجاهات‬ ‫التراكمي‬ ‫األثر‬‫يتضاءل‬ ‫الماضية‬ ‫العديدة‬ ‫السنوات‬‫الب‬ ‫السكان‬ ‫(وخاصة‬ ‫البيض‬ ‫للسكان‬ ‫النسبي‬ ‫الحجم‬‫يض‬‫غير‬
)‫إسباني‬ ‫أصل‬ ‫من‬ ‫المنحدرين‬‫األفريقية‬ ‫للمكونات‬ ‫المتزايدة‬ ‫واألهمية‬‫واإلسبانية‬ ‫واآلسيوية‬ ‫األمريكية‬.‫المتحدة‬ ‫الواليات‬
‫الواليا‬ ‫في‬ ‫الصحية‬ ‫الرعاية‬ ‫نظام‬ ‫أن‬ ‫إلى‬ ‫وبالنظر‬‫إلى‬ ‫موجهة‬ ‫تاريخيا‬ ‫كان‬ ‫المتحدة‬ ‫ت‬،‫السائد‬ ‫البيض‬ ‫السكان‬ ‫احتياجات‬

15. Ahmed khanjar
15
‫واالتجا‬‫وا‬ ‫العنصرية‬ ‫من‬ ‫مزيد‬ ‫نحو‬ ‫ه‬‫لعرقية‬‫ب‬ ‫كبيرة‬ ‫آثار‬ ‫له‬ ‫ولكن‬ ‫يساعد‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫ال‬ ‫التنوع‬ ‫فإن‬‫أي‬ .‫النظام‬ ‫لمستقبل‬ ‫النسبة‬
‫تسويق‬‫ا‬ ‫بعين‬ ‫األنشطة‬ ‫تأخذ‬ ‫أن‬ ‫يجب‬‫للسكان‬ ‫المتغيرة‬ ‫الخصائص‬ ‫العتبار‬.‫النظام‬ ‫على‬ ‫تجعل‬ ‫سوف‬ ‫التغييرات‬ ‫هذه‬ ‫ومطالب‬
‫واألسرة‬ ‫األسرة‬ ‫هيكل‬ ‫تغيير‬StructureChanging Household and Family
‫الم‬ ‫يميز‬ ‫آخر‬ ‫ديموغرافي‬ ‫تطور‬ ‫ثمة‬‫المتغيرة‬ ‫أسرته‬ ‫هو‬ ‫األمريكي‬ ‫جتمع‬‫لدى‬ ‫مفاجئا‬ ‫ليس‬ ‫االتجاه‬ ‫وهذا‬ .‫األسرة‬ ‫وهيكل‬
‫الديموغرافيي‬‫الحدوث‬ ‫نادر‬ ‫أنه‬ ‫من‬ ‫الرغم‬ ‫على‬ ،‫ن‬‫و‬‫مرتبط‬‫األسر‬ ‫شهدت‬ ‫لقد‬ .‫الصحية‬ ‫بالقضايا‬‫تغيرات؛‬ ‫عقود‬ ‫مدى‬ ‫على‬ ‫ة‬
‫مرتفع‬‫ه‬‫من‬ ‫أقل‬ ‫عدد‬ ‫ثم‬ ،‫الطالق‬ ‫ومعدل‬‫ثم‬ ،)‫الحقة‬ ‫سن‬ ‫في‬ ‫ذلك‬ ‫فعلوا‬ ‫تزوجوا‬ ‫الذين‬ ‫(أولئك‬ ‫يتزوجون‬ ‫الذين‬ ‫األشخاص‬
‫لديه‬ ‫الذين‬ ‫األطفال‬ ‫(عدد‬.)‫متأخرة‬ ‫سن‬ ‫في‬ ‫منهم‬ ‫أقل‬ ‫أطفال‬ ‫م‬‫ا‬ ‫شعبيا‬ ‫يعتبر‬ ‫ما‬‫لالا‬‫األمريكية‬ ‫سرة‬‫ال‬‫اآلباء‬ ‫من‬ ‫(اثنين‬ ‫نموذجية‬
‫واألمهات‬x‫نادر‬ ‫األطفال)أصبحت‬ ‫عدد‬‫ه‬‫وأصبحت‬ ،‫القاع‬ ‫هي‬ ‫التقليدية‬ ‫غير‬ ‫األسر‬.‫دة‬‫للحالة‬ ‫بالنسبة‬ ‫الحال‬ ‫هو‬ ‫وكما‬
‫آ‬ ‫له‬ ‫المتغير‬ ‫األسرة‬ ‫هيكل‬ ‫فإن‬ ،‫االجتماعية‬‫هامة‬ ‫ثار‬‫المر‬ .‫الصحي‬ ‫والسلوك‬ ‫الصحي‬ ‫الوضع‬ ‫من‬ ‫لكل‬‫أقل‬ ‫هو‬ ‫النموذجي‬ ‫يض‬
‫احتماال‬ ‫وأقل‬‫وأكثر‬ ‫سليمة‬ ‫نووية‬ ‫أسرة‬ ‫من‬ ‫جزءا‬ ‫يكونوا‬ ‫أن‬‫تقليدية‬ ‫غير‬ ‫أسرة‬ ‫في‬ ‫للعيش‬ ‫عرضة‬‫ال‬ ‫في‬‫النهج‬ ‫شأن‬ ‫ومن‬ .‫ترتيب‬
‫التسويق‬‫ي‬‫لألسر‬‫ه‬‫ا‬ ‫ذات‬،‫الوالد‬ ‫الوحيدة‬ ‫واألسر‬ ،‫لوالدين‬.‫تماما‬ ‫مختلفة‬ ‫بمفردهم‬ ‫يعيشون‬ ‫الذين‬ ‫السن‬ ‫وكبار‬
‫الصحية‬ ‫الرعاية‬ ‫منتجات‬ ‫سوق‬ ‫تقسيم‬:Segmenting the Market for Healthcare Products
‫ع‬ ‫بعيدا‬ ‫الصحية‬ ‫الرعاية‬ ‫انتقلت‬ ‫واحدة‬ ‫مرة‬‫كوسيلة‬ ‫الشامل‬ ‫التسويق‬ ‫ن‬‫تثقيف‬‫بدأ‬ ،‫المستهلكين‬‫اع‬‫أكثر‬ ‫التسويق‬ ‫نهج‬ ‫تماد‬
.‫استهدافا‬‫الاهمية‬‫ال‬‫خ‬‫هو‬ ‫النهج‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫اصة‬‫معالجة‬‫السوق‬ ‫تجزئة‬‫لف‬ ‫وتستخدم‬ ،‫السوق‬ ‫تجزئة‬ ‫يستخدم‬ .‫في‬ ‫طويلة‬ ‫ترة‬
‫ل‬ ،‫األخرى‬ ‫الصناعات‬‫مع‬ ‫قطاعات‬ ‫تحديد‬‫الحقا‬ ‫تحديدها‬ ‫يتم‬ ‫السكان‬ ‫من‬ ‫ينة‬‫خارج‬‫و‬ ‫الثقافه‬‫فرعية‬ ‫مجموعة‬ ‫كل‬ ‫تعتبر‬‫ضمن‬
‫مست‬ ‫سوقا‬ ‫سكانية‬ ‫مجموعة‬،‫هدفة‬‫تساعد‬ ‫اإلبهام‬ ‫قواعد‬ ‫وبعض‬‫مغزى‬ ‫ذات‬ ‫سوق‬ ‫تحديد‬ ‫على‬ ‫المسوقين‬‫قطاع‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫وينبغي‬ .
‫القابل‬ ‫السوق‬‫الدقة‬ ‫بهذه‬ ‫للقياس‬ ‫قابال‬ ‫للقياس‬‫م‬ ‫على‬ ‫الحصول‬ ‫ويمكن‬‫العمالء‬ ‫خصائص‬ ‫عن‬ ‫كاملة‬ ‫علومات‬‫من‬ ‫فعالة‬ ‫بطريقة‬
‫في‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫وينبغي‬ .‫التكلفة‬ ‫حيث‬‫ال‬‫متنا‬‫التو‬ ‫الممكن‬ ‫من‬ ‫أنه‬ ‫حيث‬ ‫من‬ ‫ول‬‫اصل‬‫ا‬ ‫تم‬ ‫الذي‬ ‫القطاع‬ ‫مع‬ ‫فعال‬ ‫بشكل‬‫ختياره‬
‫باستخدام‬‫اساليب‬‫التسويق‬‫القياسي‬‫بم‬ ‫كبيرة‬ ‫تكون‬ ‫أن‬ ‫وينبغي‬ .‫منفصلة‬ ‫فيها‬ ‫للنظر‬ ‫الكفاية‬ ‫فيه‬ ‫ا‬‫أيضا‬ ‫وينبغي‬ .‫التسويقي‬ ‫النشاط‬
‫يكو‬ ‫أن‬‫يشمل‬ ‫أنه‬ ‫حيث‬ ‫من‬ ‫مغزى‬ ‫ذا‬ ‫الجزء‬ ‫ن‬‫لديهم‬ ‫الذين‬ ‫المستهلكين‬‫في‬ .‫المسوق‬ ‫ألهداف‬ ‫صلة‬ ‫ذات‬ ‫سمات‬‫دراسة‬‫تجزئة‬
‫على‬ ‫طبقت‬ ‫كما‬ ‫السوق‬،‫الصحية‬ ‫الرعاية‬‫للحيا‬ ‫قابلة‬ ‫السوق‬ ‫شريحة‬ ‫أن‬ ‫ويضيف‬‫في‬ ‫الرغبة‬ ‫على‬ ‫دليل‬ ‫أيضا‬ ‫ينبغي‬ ‫ة‬‫ولها‬ ‫المنتج‬
‫ثمنه‬ ‫دفع‬ ‫على‬ ‫القدرة‬‫أ‬ ‫السوق‬ ‫تجزئة‬ ‫يستغرق‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ .‫ا‬‫عد‬‫ا‬‫لبعض‬ ‫وصف‬ ‫يلي‬ ‫وفيما‬ ‫مختلفة؛‬ ‫أشكال‬ ‫د‬‫لالا‬.‫شيوعا‬ ‫كثر‬
‫الديموغرافية‬ ‫تجزئة‬tationDemographic Segmen
‫ا‬ ‫أساس‬ ‫على‬ ‫السوق‬ ‫تجزئة‬‫المعروف‬ ‫أشهر‬ ‫هي‬ ‫لديموغرافيات‬‫بين‬ ‫الروابط‬ .‫المستهدفة‬ ‫األسواق‬ ‫لتحديد‬ ‫المتبعة‬ ‫والنهج‬
‫الديموغرافية‬،‫الصحية‬ ‫والحالة‬ ‫والخصائص‬‫وا‬ ،‫بالصحة‬ ‫المتعلقة‬ ‫والمواقف‬‫ل‬‫سلوك‬‫ال‬‫السكان‬ ‫تجزئة‬ ‫السبب‬ ‫لهذا‬ .‫راسخ‬‫ه‬‫ي‬
‫مب‬ ‫مهمة‬ ‫دائما‬‫ال‬ ‫تخطيط‬ ‫عملية‬ ‫أي‬ ‫في‬ ‫كرة‬،‫تسويق‬‫إلى‬ ‫بالنسبة‬ ‫ديموغرافيا‬ ‫المميزة‬ ‫الفرعية‬ ‫المجموعات‬ ‫تعريف‬ ‫يتم‬ ‫ما‬ ‫وعادة‬
‫مخ‬‫تلف‬‫بضائع‬‫ال‬.‫خدمات‬
‫الجغرافي‬ ‫التقسيم‬Geographic Segmentation
‫فهم‬ ‫أصبح‬ ‫وقد‬‫المستهدفة‬ ‫للسوق‬ ‫المكاني‬ ‫التوزيع‬‫أكثر‬ ‫الصحية‬ ‫الرعاية‬ ‫أصبحت‬ ‫كما‬ ‫متزايدة‬ ‫أهمية‬ ‫ذات‬‫دفعا‬‫ل‬‫لمستهلك‬.
‫ا‬ ‫أحد‬ ‫وكان‬‫االتج‬ ‫هذا‬ ‫على‬ ‫المترتبة‬ ‫آلثار‬‫على‬ ‫التركيز‬ ‫زيادة‬ ‫هو‬ ‫اه‬‫الصحية‬ ‫المرافق‬ ‫موقع‬‫المناسبه‬.‫و‬‫الس‬ ‫على‬ ‫القائم‬ ‫النهج‬‫وق‬
‫للصحة‬‫تأخذ‬ ‫أن‬ ‫الخدمات‬ ‫طالبت‬ ‫وقد‬‫خدماتها‬ ‫الصحية‬ ‫الرعاية‬ ‫مؤسسات‬‫ل‬‫والمشتر‬ ،‫لسكان‬‫الصحية‬ ‫للخدمات‬ ‫الرئيسيين‬ ‫ين‬
‫على‬‫مالئمة‬ ‫مواقع‬‫ال‬ ‫الطريقة‬ ‫معرفة‬ .‫للمتقاعدين‬‫تي‬‫السك‬ ‫توزيع‬ ‫يتم‬‫بين‬ ‫والصلة‬ ‫الخدمة‬ ‫منطقة‬ ‫داخل‬ ‫ان‬‫الجغرافية‬ ‫التجزئة‬
‫بالغ‬ ‫أمر‬ ‫تجزئة‬ ‫من‬ ‫أخرى‬ ‫وأشكال‬‫ل‬ ‫األهمية‬.‫التسويق‬ ‫خطة‬ ‫وضع‬

16. Ahmed khanjar
16
‫النفسي‬ ‫التقسيم‬Psychographic Segmentation
‫أنوا‬ ‫من‬ ‫لكثير‬ ‫بالنسبة‬،‫النفس‬ ‫علم‬ ‫فهم‬ ‫والخدمات‬ ‫السلع‬ ‫ع‬‫وخصائص‬ ،‫الحياة‬ ‫نمط‬ ‫أو‬‫المستهد‬ ‫السكان‬.‫ضروري‬ ‫أمر‬ ‫فين‬
‫ل‬‫ت‬ ‫يمكن‬ ‫التي‬ ‫الحياة‬ ‫مجموعات‬‫ل‬ ‫حديدها‬‫ل‬‫(أو‬ ‫تتخطى‬ ‫ما‬ ‫غالبا‬ ‫سكان‬،‫األهم‬ .‫الديموغرافية‬ ‫خصائصها‬ )‫األقل‬ ‫على‬ ‫تكمل‬‫لل‬‫نفسية‬
‫الصف‬ ‫ربط‬ ‫يمكن‬‫والتوقعات‬ ‫والتصورات‬ ‫بالمواقف‬ ‫ات‬‫مختلف‬ ‫شراء‬ ‫إلى‬ ‫الميل‬ ‫عن‬ ‫فضال‬ ‫المستهدفين‬ ‫السكان‬ ‫من‬
‫التح‬ ‫أن‬ ‫حين‬ ‫في‬ .‫والمنتجات‬ ‫والخدمات‬‫ا‬ ‫ليل‬‫تأخر‬ ‫قد‬ ‫الصحية‬ ‫الرعاية‬ ‫في‬ ‫لنفسي‬‫األخرى‬ ‫الصناعات‬ ‫في‬ ‫استخدامه‬ ‫وراء‬،
‫زيادة‬ ‫يجدون‬ ‫الصحيين‬ ‫والمهنيين‬‫ل‬ ‫التطبيقات‬ ‫من‬ ‫وعدد‬‫متزايدة‬ ‫وكميات‬ ،‫النهج‬ ‫هذا‬‫في‬ ‫الصحية‬ ‫الرعاية‬ ‫بيانات‬ ‫دمج‬ ‫يتم‬
‫النفسي‬ ‫التقسيم‬.‫األنظمة‬
‫االستخدام‬ ‫تجزئة‬Benefit Segmentation
‫م‬ ‫شائع‬ ‫شكل‬ ‫هناك‬‫الذ‬ ‫التقسيم‬ ‫ن‬‫طويل‬ ‫زمن‬ ‫منذ‬ ‫المسوقون‬ ‫يستخدمه‬ ‫ي‬‫ويمكن‬ .‫الصحية‬ ‫الرعاية‬ ‫على‬ ‫تطبق‬‫في‬ ‫السكان‬ ‫تقسيم‬
‫إلى‬ ‫السوق‬ ‫منطقة‬‫خ‬ ‫استخدام‬ ‫مدى‬ ‫إلى‬ ‫استنادا‬ ‫فئات‬‫حالة‬ ‫في‬ .‫معينة‬ ‫دمة‬‫سبي‬ ‫على‬ ،‫العاجلة‬ ‫الرعاية‬ ‫عيادة‬ ‫استخدام‬،‫المثال‬ ‫ل‬
‫إلى‬ ‫السكان‬ ‫تقسيم‬ ‫يمكن‬‫المستخدم‬ ،‫الثقيلين‬ ‫المستخدمين‬‫األح‬ ‫بعض‬ ‫في‬ ‫المستخدمين‬ ،‫المعتدلين‬ ‫ين‬‫هذا‬ .‫المستخدمين‬ ‫وغير‬ ،‫يان‬
‫النهج‬‫أهم‬ ‫لها‬ ‫يكون‬ ‫قد‬ ‫ولكن‬ ‫الخدمات‬ ‫من‬ ‫واسعة‬ ‫مجموعة‬ ‫على‬ ‫تطبيقها‬ ‫يمكن‬
‫في‬ ‫النظر‬ ‫عند‬‫هذه‬ .‫االختيارية‬ ‫والخدمات‬ ‫السلع‬‫ل‬ ‫أساسا‬ ‫المعلومات‬ ‫توفر‬‫يمكن‬ ‫التي‬ ‫الالحقة‬ ‫التسويق‬ ‫تخطيط‬‫مصممة‬ ‫تكون‬ ‫أن‬
‫عل‬ ،‫مختلف‬ ‫بشكل‬‫المخلصين‬ ‫الحاليين‬ ‫للعمالء‬ ،‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫ى‬.‫خاصة‬ ،‫الخدمات‬ ‫بعض‬ ‫استخدام‬ ‫في‬ ‫األفراد‬ ‫رغبة‬
‫يعكس‬ ‫ما‬ ‫وغالبا‬ ،‫االختيارية‬ ‫اإلجراءات‬‫ال‬‫مدى‬.‫فيه‬ ‫يقع‬ ‫الذي‬‫اإلطار‬ ‫(انظر‬7-2‫الدافع‬ ‫).تجزئة‬‫تجزئة‬ ‫أشكال‬ ‫من‬ ‫شكل‬ ‫وهناك‬
‫السوق‬‫ال‬‫للر‬ ‫نوعها‬ ‫من‬ ‫فريدة‬‫االستهداف‬ ‫على‬ ‫ينطوي‬ ‫الصحية‬ ‫عاية‬‫ل‬‫م‬‫السكا‬ ‫جموعات‬.‫دافعهم‬ ‫فئات‬ ‫أساس‬ ‫على‬ ‫ن‬‫ل‬‫وجود‬
‫التغ‬ ‫ونوع‬ ‫التأمينية‬ ‫التغطية‬‫رئيسية‬ ‫اعتبارات‬ ‫هما‬ ‫المتاحة‬ ‫طية‬‫الصحي‬ ‫الخدمات‬ ‫معظم‬ ‫تسويق‬ ‫في‬‫الخطط‬ ،‫ذلك‬ ‫على‬ ‫وعالوة‬ .‫ة‬
‫الصحية‬‫ولي‬ ‫الخدمات‬ ‫بعض‬ ‫تغطي‬‫هاما‬ ‫اعتبارا‬ ‫يصبح‬ ‫وهذا‬ ،‫غيرها‬ ‫س‬‫االختيا‬ ‫للخدمات‬ .‫التسويق‬ ‫في‬‫ج‬ ‫من‬ ‫المدفوعة‬ ‫رية‬،‫يبه‬
‫التس‬ ‫نهج‬ ‫يتطلب‬ ‫ما‬ ‫وعادة‬‫السوق‬ ‫منطقة‬ ‫من‬ ‫الدافع‬ ‫مزيج‬ .‫ويق‬‫التنميط‬ ‫في‬ ‫األولى‬ ‫االعتبارات‬ ‫من‬ ‫واحدا‬ ‫السكان‬ ‫أصبح‬ ‫وقد‬
‫ا‬‫لهدف‬‫ل‬‫فوائد‬ ‫لسكان.تجزئة‬‫الناس‬‫ال‬‫مختلفة‬‫ل‬‫نفس‬ ‫شراء‬‫ال‬‫منتجات‬‫ال‬.‫مختلفة‬ ‫ألسباب‬ ‫مماثلة‬‫إلى‬ ‫الفوائد‬ ‫تصنيف‬ ‫ويستند‬‫أن‬ ‫فكرة‬
‫تجميعها‬ ‫يمكن‬ ‫المستهلكين‬‫وف‬‫ق‬.‫المطلوبة‬ ‫الرئيسية‬ ‫للمصلحة‬ ‫ا‬‫البحث‬ ‫على‬ ‫تركيزها‬ ‫من‬ ‫الرغم‬ ‫تنظرعلى‬ ‫المستهلكين‬ ‫فوائد‬
‫الصحي‬ ‫الرعاية‬ ‫مؤسسة‬ ،‫واالبتكار‬‫ة‬‫ت‬ ‫انها‬ .‫نسبيا‬ ‫محافظ‬ ‫هو‬‫العالج‬ ‫أو‬ ‫جديدة‬ ‫تقنيات‬ ‫فقط‬ ‫عتمد‬‫ب‬‫واسعة‬ ‫اختبار‬ ‫بعد‬ ‫طرائق‬
‫النطا‬‫هم‬ ‫والممارسين‬ ،‫الحين‬ ‫ذلك‬ ‫حتى‬ ‫ق؛‬‫ال‬ ‫في‬ ‫يترددون‬ ‫ما‬ ‫غالبا‬‫ع‬ ‫تخلي‬.‫وصحيحة‬ ‫حقيقية‬ ‫إجراءات‬ ‫ن‬‫معظم‬ ‫فإن‬ ،‫بالمثل‬
‫للرعاية‬ ‫نهجها‬ ‫في‬ ‫محافظة‬ ‫تكون‬ ‫أن‬ ‫إلى‬ ‫تميل‬ ‫الصحية‬ ‫الرعاية‬ ‫مجال‬ ‫في‬ ‫المستهلكين‬‫ثبت‬ ‫العالجات‬ ‫مع‬ ‫التمسك‬ ‫،ويفضل‬‫ت‬
‫ذلك‬ ‫من‬ ‫ألكثر‬ ‫اختيار‬ ‫من‬ ‫بدال‬.‫التجريبية‬ ‫النهج‬
7.2:
‫المتكره‬ ‫الخدمات‬ ‫على‬ ‫يعتمد‬ ‫الذي‬ ‫من‬‫؟‬?Who Adopts Innovative Services
‫صحيح‬ ‫ليس‬ ‫النهج‬ ‫هذا‬‫داخل‬ ‫وشرائح‬ ،‫المجاالت‬ ‫جميع‬ ‫في‬ ‫ا‬‫ال‬ ‫مجال‬ ‫في‬ ‫حتى‬ ،‫االبتكارات‬ ‫من‬ ‫بشغف‬ ‫يسعون‬ ‫السكان‬‫رعاية‬
‫انفتاح‬ ،‫الواقع‬ ‫في‬ .‫الصحية‬‫إلى‬ ‫الطفل‬ ‫طفرة‬ ‫جيل‬ ‫أدى‬‫واسعة‬ ‫إدخال‬ ‫إلى‬ ‫المبتكرة‬ ‫النهج‬‫الصحية‬ ‫الخدمات‬ ‫من‬ ‫ومجموعة‬
‫الج‬‫إ‬ ‫العاجلة‬ ‫الرعاية‬ ‫مراكز‬ ‫من‬ ،‫ديدة‬‫بذاتها‬ ‫القائمة‬ ‫التشخيص‬ ‫مراكز‬ ‫لى‬‫الواضح‬ ‫ومن‬ .‫المتطورة‬ ‫الوالدة‬ ‫مراكز‬ ‫إلى‬‫بعض‬ ‫أن‬
.‫غيرها‬ ‫من‬ ‫لالبتكار‬ ‫ميل‬ ‫لديها‬ ‫المجتمع‬ ‫شرائح‬‫التي‬ ‫العملية‬ ‫المسوقون‬ ‫درس‬ ‫وقد‬‫لتبني‬ ‫يأتون‬ ‫األفراد‬ ‫خاللها‬ ‫من‬‫جديد‬ ‫إجراء‬
‫ه‬ ‫ويركز‬ .‫عالجية‬ ‫طريقة‬ ‫أو‬‫التحل‬ ‫ذا‬‫العقلية‬ ‫العمليات‬ ‫على‬ ‫يل‬‫الفرد‬ ‫خاللها‬ ‫من‬ ‫يمر‬ ‫التي‬‫في‬‫إلى‬ ‫االبتكار‬ ‫حول‬ ‫األولى‬ ‫الجلسة‬
‫ا‬‫ال‬.‫النهائي‬ ‫عتماد‬‫السا‬ ‫للبحوث‬ ‫استعراض‬ ‫إلى‬ ‫واستنادا‬‫خمسة‬ ‫إلى‬ ‫السكان‬ ‫تقسيم‬ ‫يمكن‬ ،‫بقة‬:‫االقسام‬

17. Ahmed khanjar
17
1-‫المبتكرو‬ ‫يمثل‬ ‫ما‬ ‫عادة‬‫ويحسب‬ ‫جديدة‬ ‫خدمة‬ ‫يعتمد‬ ‫من‬ ‫أول‬ ‫ن‬‫حوالي‬2.5‫السك‬ ‫من‬ ‫المئة‬ ‫في‬‫على‬ ‫حريصون‬ ‫انهم‬ .‫ان‬
‫مح‬،‫الجديدة‬ ‫والمنتجات‬ ‫األفكار‬ ‫اولة‬.‫الهوس‬ ‫نقطة‬ ‫إلى‬ ‫تقريبا‬،‫تعليما‬ ‫أفضل‬ ‫هم‬ ،‫أعلى‬ ‫دخل‬ ‫لديهم‬‫خار‬ ‫نشاطا‬ ‫أكثر‬ ‫وهم‬‫ج‬
‫هم‬ .‫الناطقين‬ ‫غير‬ ‫من‬ ‫مجتمعاتهم‬‫ثقة‬ ‫وأكثر‬ ،‫المجموعة‬ ‫معايير‬ ‫على‬ ‫اعتمادا‬ ‫أقل‬‫عل‬ ‫للحصول‬ ‫عرضة‬ ‫وأكثر‬ ،‫بالنفس‬‫ى‬
‫معلومات‬‫العلم‬ ‫المصادر‬ ‫من‬.‫والخبراء‬ ‫ية‬
2-‫المتوسط‬ ‫في‬ ‫األوائل‬ ‫ويمثل‬13.5‫في‬،‫المنتج‬ ‫العتماد‬ ‫التالية‬ ‫المائة‬‫المنتج‬ ‫حياة‬ ‫دورة‬ ‫من‬ ‫مبكر‬ ‫وقت‬ ‫في‬ ‫اعتماد‬‫وهم‬ .
‫المجموعة‬ ‫على‬ ‫اعتمادا‬ ‫أكثر‬‫ن‬ ‫توجها‬ ‫أكثر‬ ‫وهي‬ ،‫والقيم‬ ‫والقيم‬،‫المبتكرين‬ ‫من‬ ‫المحلي‬ ‫المجتمع‬ ‫حو‬‫أكثر‬ ‫توقعات‬ ‫لديهم‬ ‫الذين‬
‫عا‬‫المرج‬ ‫من‬ .‫لمية‬‫األوائل‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫ح‬‫ارت‬ ‫بسبب‬ ‫رأي‬ ‫قادة‬ ‫يكونوا‬ ‫أن‬.‫بالمجموعات‬ ‫الوثيق‬ ‫باطهم‬‫و‬‫بسببهم‬‫الشخصي‬ ‫التأثير‬
،‫اآلخرين‬ ‫على‬‫أهمية‬ ‫األكثر‬ ‫الجزء‬ ‫تعتبر‬ ‫فهي‬‫ل‬‫جديد‬ ‫منتج‬ ‫كان‬ ‫إذا‬ ‫ما‬ ‫تحديد‬‫ناجح‬ ‫تكون‬ ‫سوف‬.
3-‫األ‬ ‫وتمثل‬‫نسبة‬ ‫األولى‬ ‫غلبية‬34‫يتداولون‬ ‫وسوف‬ .‫العتمادها‬ ‫المائة‬ ‫في‬‫بعن‬ ‫أكثر‬‫ج‬ ‫منتج‬ ‫اعتماد‬ ‫قبل‬ ‫اية‬‫المزيد‬ ‫وجمع‬ ،‫ديد‬
‫المعلومات‬ ‫من‬‫عل‬ ‫سيكون‬ ‫مما‬ ‫أكثر‬ ‫خيارات‬ ‫وتقييم‬‫عملية‬ ‫فإن‬ ،‫وبالتالي‬ ‫األوائل؛‬ ‫يه‬‫اال‬‫اعتماد‬‫تس‬‫صلة‬ ‫وهي‬ .‫أطول‬ ‫وقتا‬ ‫تغرق‬
‫هامة‬‫هي‬ ‫كما‬ ،‫االنتشار‬ ‫عملية‬ ‫في‬.‫والحقا‬ ‫سابق‬ ‫وقت‬ ‫في‬ ‫المتبنين‬ ‫بين‬ ‫وضعها‬
4-‫المتأخرة‬ ‫األغلبية‬ ‫وتمثل‬34‫ال‬ ‫في‬‫الت‬ ‫مائة‬‫بأنها‬ ‫وصفها‬ ‫يتم‬ .‫العتمادها‬ ‫الية‬‫وأنها‬ ،‫متشككة‬‫قد‬ ‫أصدقائهم‬ ‫معظم‬ ‫ألن‬ ‫تعتمد‬
‫فعل‬‫و‬.‫بالفعل‬ ‫ذلك‬‫نتيجة‬ ‫هو‬ ‫التبني‬ ‫فإن‬ ،‫الجماعة‬ ‫قواعد‬ ‫على‬ ‫يعتمدون‬ ‫وألنهم‬‫للضغط‬.
5-‫و‬‫ي‬‫نسبة‬ ‫المستأجرون‬ ‫مثل‬16‫للمبتكرين‬ ‫مشابهة‬ ‫وهي‬ .‫اعتمادها‬ ‫يتعين‬ ‫التي‬ ‫النهائية‬ ‫المائة‬ ‫في‬‫و‬‫تعتمد‬‫معايير‬ ‫على‬
‫تقليدية‬ ‫ألنها‬ ‫مستقلة‬ ‫فهي‬ .‫الجماعة‬‫يتبن‬ ‫الذي‬ ‫الوقت‬ ‫في‬ .‫الماضي‬ ‫حيث‬ ‫من‬ ‫القرارات‬ ‫واتخاذ‬ ،‫ملزمة‬‫ا‬ ‫ى‬‫كان‬ ‫وربما‬ ،‫البتكار‬
‫االبتكار‬ ‫محل‬ ‫يحل‬‫له‬ ‫حظا‬ ‫آخر.فاألقل‬ ‫شيء‬ ‫قبل‬ ‫من‬.‫اقتصادي‬ ‫اجتماعي‬ ‫مركز‬ ‫أدنى‬
‫المستهلك‬ ‫سلوك‬Consumer Behavior
‫والخدمات‬ ‫السلع‬ ‫استهالك‬ ‫أنماط‬ ‫إلى‬ ‫المستهلك‬ ‫سلوك‬ ‫ويشير‬‫تميز‬ ‫التي‬‫مع‬ ‫جنب‬ ‫إلى‬ ‫جنبا‬ ،‫الصحية‬ ‫الرعاية‬ ‫مستهلكين‬
‫تسهم‬ ‫التي‬ ‫العوامل‬‫مد‬ ‫التسويق‬ ‫الشراء.ألن‬ ‫قرار‬ ‫إلى‬ ‫تؤدي‬ ‫التي‬ ‫والعمليات‬ ‫السلوك‬ ‫هذا‬ ‫إلى‬،‫المستهلكين‬ ‫باحتياجات‬ ‫فوعا‬
‫والب‬‫واألخير‬ ‫األول‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫ينبغي‬ ‫هذا‬ .‫ضروري‬ ‫أمر‬ ‫المستهدفين‬ ‫السكان‬ ‫ألي‬ ‫السلوكي‬ ‫عد‬‫و‬‫الخاص‬ ‫التوقف‬‫نهاية‬ ‫بكفي‬
‫هذ‬ ‫على‬ ‫التأثير‬ ‫إلى‬ ‫تسعى‬ ‫المطاف‬‫المناقشة‬ ‫هذه‬ ‫أن‬ ‫(الحظ‬ .‫السلوك‬ ‫ا‬‫ت‬‫أو‬ ‫المهنيين‬ ‫سلوك‬ ‫وليس‬ ،‫األفراد‬ ‫المستهلكين‬ ‫على‬ ‫ركز‬
‫المنظمات‬‫اال‬ ‫الفئات‬ ‫هذه‬ ‫كمستهلكين؛‬ ‫دورهم‬ ‫في‬‫ينبغي‬ ‫األخرى‬ ‫ستهالكية‬‫المتعلقة‬ ‫القرارات‬ ‫منفصل.)وتتأثر‬ ‫بشكل‬ ‫فيها‬ ‫ينظر‬
‫الصحية‬ ‫الخدمات‬ ‫باستخدام‬‫هذ‬ .‫األخرى‬ ‫االستهالك‬ ‫قرارات‬ ‫في‬ ‫دورا‬ ‫تلعب‬ ‫ال‬ ‫التي‬ ‫العوامل‬ ‫من‬ ‫العديد‬‫تنطوي‬ ‫أن‬ ‫المرجح‬ ‫من‬
‫الصحية‬ ‫والرعاية‬ ،‫عاطفي‬ ‫مكون‬ ‫على‬ ‫القرارات‬‫قد‬‫ت‬‫المستهلكون‬ ‫واجه‬‫ل‬‫الح‬ ‫تهدد‬ ‫حاالت‬.‫أوأحبائهم‬ ‫عليهم‬ ‫تؤثر‬ ‫التي‬ ‫ياة‬