ما أصفه هنا في هذه الرحلات، هو ما يجب أن يخوضه كل من شغل عملاً أو وظيفة، حتى تكون تجربته ممتعة وحتى يعيشها لآخر لحظة، وفيها أيضاً تحقيق التوازن بين الأخذ والعطاء. ونحن جميعاً نعلم أن الوظيفة عبارة عن عقد فيه تبادل مصالح بين الموظف وجهة العمل، وهذا ما جعلني أذكر أن للموظف نصيب في الأخذ كما أن عليه حق في العطاء.