الزلازل، والبراكين، والكسوف، والخسوف، والعواصف، والفيضانات، والسحاب، والرياح، والليل والنهار، والشمس والقمر، والحرّ والبرد، والنجوم، والأفلاك؛ كلها من آيات الله -تعالى-، الدالة على وحدانيته وربوبيته وقيومّته، وعظيم قدرته، وكمال تدبيره، واستحقاقه، للعبادة وحده سبحانه لا شريك له، وأنه لا معبود بحق إلا هو، وأن الخلق كلهم مفتقرون له، خاضعون له، ليس للطبيعة في ذلك أمر ولا قُدْرة، ما أصابنا من ذلك لم يكن ليخطئنا، وما أخطأنا لم يكن ليصيبنا.
يعد هذا الكتاب من أشهر كتب الأذكار رواجاً بين المسلمين، نظراً لسهولة حفظه، وقد ترجم إلى لغات كثيرة بحمد الله، وقد كتب الله لهذا الكتاب القبول بين المسلمين بفضل الله.
شهر شوال شهر مبارك، وهو شهر طاعة، فهو بداية أشهر الحج، وفيه صيام الست، وقضاء الاعتكاف لمن فاته، وهو شهر نكاح وإعفاف بالحلال. يشرع للمسلم صيام ستة أيام من شوال بعد رمضان، فهو سنة مستحبة غير واجبة، فضلها عظيم، وأجرها كبير. من صام ستة أيام من شوال بعد رمضان كتب له أجر صيام سنة كاملة.
الزلازل، والبراكين، والكسوف، والخسوف، والعواصف، والفيضانات، والسحاب، والرياح، والليل والنهار، والشمس والقمر، والحرّ والبرد، والنجوم، والأفلاك؛ كلها من آيات الله -تعالى-، الدالة على وحدانيته وربوبيته وقيومّته، وعظيم قدرته، وكمال تدبيره، واستحقاقه، للعبادة وحده سبحانه لا شريك له، وأنه لا معبود بحق إلا هو، وأن الخلق كلهم مفتقرون له، خاضعون له، ليس للطبيعة في ذلك أمر ولا قُدْرة، ما أصابنا من ذلك لم يكن ليخطئنا، وما أخطأنا لم يكن ليصيبنا.
يعد هذا الكتاب من أشهر كتب الأذكار رواجاً بين المسلمين، نظراً لسهولة حفظه، وقد ترجم إلى لغات كثيرة بحمد الله، وقد كتب الله لهذا الكتاب القبول بين المسلمين بفضل الله.
شهر شوال شهر مبارك، وهو شهر طاعة، فهو بداية أشهر الحج، وفيه صيام الست، وقضاء الاعتكاف لمن فاته، وهو شهر نكاح وإعفاف بالحلال. يشرع للمسلم صيام ستة أيام من شوال بعد رمضان، فهو سنة مستحبة غير واجبة، فضلها عظيم، وأجرها كبير. من صام ستة أيام من شوال بعد رمضان كتب له أجر صيام سنة كاملة.