A presentation to a science lesson in arabic

1. ‫تحضير‬:‫خليل‬ ‫رنا‬ ‫صالح‬ ‫مروة‬
‫التربية‬ ‫تكنولوجيا‬–‫أولى‬ ‫سنة‬
‫إشراف‬:‫د‬.‫مالك‬ ‫ريما‬
‫اللبنانية‬ ‫الجامعة‬
‫التربية‬ ‫كلية‬
‫العمادة‬
‫العلوم‬ ‫مادة‬ ‫في‬ ‫درس‬
2015-2016

2. ‫الهدف‬:‫والتركيب‬ ‫التنفس‬ ‫عمليتي‬ ‫بين‬ ‫قارن‬ُ‫ي‬ ‫أن‬‫الضوئي‬
‫النباتات‬ ‫عند‬.
‫أساسي‬ ‫الخامس‬ ‫الصف‬ ‫لتالميذ‬ ‫موجهة‬ ‫القصة‬.
‫الضوئ‬ ‫والتركيب‬ ‫التنفس‬‫عند‬ ‫ي‬
‫النباتات‬
‫نيسان‬ ‫في‬ ‫تسجيلها‬ ّ‫م‬‫ت‬2016

3. . . .. .
‫الضوئ‬ ‫التركيب‬‫ي‬‫التنفس‬
،‫الزمان‬ ‫قديم‬ ‫منذ‬‫إلتقى‬‫التركيب‬
‫الضوئي‬‫مع‬‫بينهما‬ ‫فدار‬ ، ‫التنفس‬‫الحوار‬
‫التالي‬:

4. ، ‫التنفس‬ ‫ّها‬‫ي‬‫أ‬ ً‫ا‬‫مرحب‬
‫كيف‬‫؟‬ ‫الحال‬

5. ‫غ‬ ‫سأساعدك‬ ،‫التنفس‬ ‫عزيزي‬ ‫يا‬ ‫تقلق‬ ‫ال‬‫دا‬
‫عند‬ ‫صباحا‬
‫الشمس‬ ‫شروق‬...
‫الالزم‬ ‫األكسجين‬ ‫تجميع‬ ‫سأحاول‬.
،‫التنفس‬ ‫عزيزي‬ ‫يا‬ ‫تقلق‬ ‫ال‬
‫سأساعدك‬‫صباحا‬ ‫غدا‬‫عند‬
‫شروق‬‫الشمس‬...‫سأحاول‬
‫تجميع‬‫الالزم‬ ‫األكسجين‬.
‫أن‬ ‫تستطيع‬ ‫وهل‬
‫تفعل‬‫؟‬ ‫ذلك‬

6. ‫بالطبع‬ ‫نعم‬!
‫ها‬...‫كيف‬ ‫ولكن‬‫؟؟؟‬!!
‫أنا‬ ‫خاللي‬ ‫من‬ ‫؟‬ ‫أنت‬ ‫دخلك‬ ‫ما‬
‫فقط‬‫وت‬ ‫األكسجين‬ ‫النبتة‬ ‫تمتص‬‫طرح‬
‫الكربون‬ ‫أكسيد‬ ‫ثاني‬.

7. ‫أكسيد‬ ‫ثاني‬ ‫يذهب‬ ‫أين‬ ‫برأيك‬ ‫طب‬
‫ال‬ ‫لكي‬ ‫منه‬ ‫نتخلص‬ ‫كيف‬ ‫الكربون؟‬
‫؟؟‬ ‫الجو‬ ‫يتلوث‬
‫أين‬ ‫أعلم‬ ‫ال‬ ‫مممم‬‫يذهب‬.

8. ‫الكربون‬ ‫أكسيد‬ ‫ثاني‬ ،‫التنفس‬ ‫أيها‬‫من‬ ‫أنا‬
‫ه‬ّ‫ص‬‫تمت‬ ‫النبتة‬ ‫يجعل‬‫النهار‬ ‫خالل‬‫لكي‬
‫األكس‬ ‫تؤمن‬ ‫وبذلك‬ ‫األكسجين‬ ‫تطرح‬‫جين‬
‫ت‬ ‫أن‬ ‫شرط‬ ، ‫الهواء‬ ‫وتنقي‬ ‫لتنفسها‬‫كون‬
‫النبتة‬‫خضراء‬.
‫بعكس‬ ‫تقوم‬ ‫إنك‬ ‫إذا‬ ‫أها‬‫عملي‬
‫الهدف‬ ‫نفس‬ ‫لدينا‬ ‫ولكن‬
‫وهو‬ ‫أال‬
‫النبتة‬ ‫على‬ ‫المحافظة‬!
‫الضوئي‬ ‫التركيب‬ ‫أيها‬،‫أستطي‬ ‫هل‬‫ع‬
‫أن‬‫أخرى؟‬ ‫خدمة‬ ‫منك‬ ‫أطلب‬

9. ‫صديقي‬ ‫يا‬ ً‫ا‬‫طبع‬ ً‫ا‬‫طبع‬،
‫ل‬ّ‫ض‬‫تف‬.
‫خالل‬ ‫تساعدني‬ ‫أن‬ ‫تستطيع‬ ‫هل‬‫ال‬‫ل‬‫ي‬‫ل‬
‫؟‬ ‫أيضا‬‫النوم‬ ‫ل‬ّ‫ض‬‫ف‬ُ‫ت‬ ‫أنك‬ ‫أم‬‫؟‬

10. ‫هاهاها‬‫أنت‬ ‫كم‬ ‫التنفس‬ ‫أيها‬ ،‫مضحك‬! !
‫ليس‬ ‫ولكن‬ ‫ذلك‬ ‫فعل‬ ‫أستطيع‬ ‫ال‬ ‫منك‬ ‫أعتذر‬‫ألنام‬
‫الى‬ ‫أحتاج‬ ‫ألنني‬ ‫بل‬‫الشمس‬ ‫أشعة‬‫أقوم‬ ‫لكي‬
‫بعملي‬!
‫ال‬ ‫التركيب‬ ‫عزيزي‬ ً‫ا‬‫شكر‬ ً‫ا‬‫حسن‬ ‫ممم‬‫ضوئي‬
‫النهار‬ ‫خالل‬ ‫لي‬ ‫مساعدتك‬ ‫على‬.

11. ‫النبتة‬ ‫فلتحيا‬ ‫س‬ّ‫ف‬‫التن‬ ‫ّها‬‫ي‬‫أ‬ ‫بك‬ ً‫ال‬‫أه‬
ً‫ا‬‫أبد‬ ً‫ا‬‫دائم‬!.