ملف رائع وجميل بعنوان
حكاية نطوط الصغير
من ترتيبي وترتيب ابني الطيب محمد وحاز فيه على أفضل عرض بوربوينت وقصة في مستوى المرحلة الإبتدائية في مدارس مملكة البحرين
حكايات نطوط الصغير هي سلسلة من تأليف المبدع الكبير
نايف عبد الرحمن المطوع
حققت هذه القصة مرتبة الشرف وجائزة اليونسكو لأدب الأطفال واليافعين من أجل التسامح لعام 1997م.
يمكنكم الآن زيارة المدونة الخاصة بالماستر
http://arezq1.maktoobblog.com/946516/حكاية-نطوط-الصغير/
ملف رائع وجميل بعنوان
حكاية نطوط الصغير
من ترتيبي وترتيب ابني الطيب محمد وحاز فيه على أفضل عرض بوربوينت وقصة في مستوى المرحلة الإبتدائية في مدارس مملكة البحرين
حكايات نطوط الصغير هي سلسلة من تأليف المبدع الكبير
نايف عبد الرحمن المطوع
حققت هذه القصة مرتبة الشرف وجائزة اليونسكو لأدب الأطفال واليافعين من أجل التسامح لعام 1997م.
يمكنكم الآن زيارة المدونة الخاصة بالماستر
http://arezq1.maktoobblog.com/946516/حكاية-نطوط-الصغير/
Reverse the curse: Maximizing the potential of resource-driven economiesWaleed Alowaiyesh
Rising resource prices and expanded production have raised the number of countries where the resource sector represents a major share of the economy, from 58 in 1995 to 81 in 2011. That number will rise: to meet soaring demand for resources and replace rapidly depleting supply, the world should invest a total of up to $17 trillion in oil and gas and in minerals by 2030, double the historical rate. In 20 years, almost half of the world’s countries could depend on their resource endowments for growth.
Economies with natural-resource endowments have a huge opportunity to transform their prospects. But history suggests that they could all too easily squander the windfall.
To date, resource-driven countries have tended to underperform those without significant resources: almost 80 percent of the former have a per-capita income below the global average. Since 1995, more than half of these countries have failed to match the average growth rate of all countries. Only one-third have maintained growth beyond the resource boom. Recent McKinsey research lays out a new model that could help countries capture the coming resource windfall.
Sons of Sinbad by Alan Villiers (Arabic translation)Waleed Alowaiyesh
كتاب أبناء السندباد من كتابة البحار الاسترالي ألن فاليرز الذي نزل الكويت في ضيافة آل الحمد الكرام، يحكي قصة ابحاره مع البحارة الكويتيين والنوخذة الكويتي علي بن ناصر النجدي، ويعتبر كتابه أبناء السندباد مرجعاً للباحث في شؤون الملاحة والرحلات البحرية العربية بشكل عام، والكويتية خاصة
و المعروف عن ألن فاليرز حبه للبحر والملاحة، فقد بدأ الإبحار على متن مركب شراعي مغادراً وطنه استراليا منذ كان في الخامسة عشرة من عمره، وفي عام 1935م كان ألن فاليرز (أو الشيخ ماجد، كما كان البحارة الكويتيون يسمونه) يقود المركب الشراعي الشهير "جوزيف كونراد"، كما انه كان قبطان المركب الشراعي الذي بني على غرار مركب "ماي فلور" ، أحد ثلاثة مراكب استخدمها كريستوفر كولومبوس في الرحلة الأولى التي قام بها إلى أمريكا عام 1492
ديوان لغات الترك، هو كتاب ألفه الكاشغري طبع بالأستانة في 3 مجلدات سنة 1333 هـ وهو كتاب بالعربية يشرح اللغات التركية.
Compendium of the Turkic Dialects, Diwan Lughat Al-Turk
Written in 1072-1074
"Momentum toward North American energy independence accelerated last year well
beyond the wildest dreams of any energy analyst and well above the forecast."
Reverse the curse: Maximizing the potential of resource-driven economiesWaleed Alowaiyesh
Rising resource prices and expanded production have raised the number of countries where the resource sector represents a major share of the economy, from 58 in 1995 to 81 in 2011. That number will rise: to meet soaring demand for resources and replace rapidly depleting supply, the world should invest a total of up to $17 trillion in oil and gas and in minerals by 2030, double the historical rate. In 20 years, almost half of the world’s countries could depend on their resource endowments for growth.
Economies with natural-resource endowments have a huge opportunity to transform their prospects. But history suggests that they could all too easily squander the windfall.
To date, resource-driven countries have tended to underperform those without significant resources: almost 80 percent of the former have a per-capita income below the global average. Since 1995, more than half of these countries have failed to match the average growth rate of all countries. Only one-third have maintained growth beyond the resource boom. Recent McKinsey research lays out a new model that could help countries capture the coming resource windfall.
Sons of Sinbad by Alan Villiers (Arabic translation)Waleed Alowaiyesh
كتاب أبناء السندباد من كتابة البحار الاسترالي ألن فاليرز الذي نزل الكويت في ضيافة آل الحمد الكرام، يحكي قصة ابحاره مع البحارة الكويتيين والنوخذة الكويتي علي بن ناصر النجدي، ويعتبر كتابه أبناء السندباد مرجعاً للباحث في شؤون الملاحة والرحلات البحرية العربية بشكل عام، والكويتية خاصة
و المعروف عن ألن فاليرز حبه للبحر والملاحة، فقد بدأ الإبحار على متن مركب شراعي مغادراً وطنه استراليا منذ كان في الخامسة عشرة من عمره، وفي عام 1935م كان ألن فاليرز (أو الشيخ ماجد، كما كان البحارة الكويتيون يسمونه) يقود المركب الشراعي الشهير "جوزيف كونراد"، كما انه كان قبطان المركب الشراعي الذي بني على غرار مركب "ماي فلور" ، أحد ثلاثة مراكب استخدمها كريستوفر كولومبوس في الرحلة الأولى التي قام بها إلى أمريكا عام 1492
ديوان لغات الترك، هو كتاب ألفه الكاشغري طبع بالأستانة في 3 مجلدات سنة 1333 هـ وهو كتاب بالعربية يشرح اللغات التركية.
Compendium of the Turkic Dialects, Diwan Lughat Al-Turk
Written in 1072-1074
"Momentum toward North American energy independence accelerated last year well
beyond the wildest dreams of any energy analyst and well above the forecast."
2. يحكي المقربون منه أنه بدأ العمل الخيري وأعمال البر منذ صغره ففي المرحلـة الثـانويـة من دراستـه أراد مـع بعــض أصدقـائـه أن يقوموا بعمل تطوعي فقاموا بجمع مبلغ من المـال من مصروفهم اليومي واشتروا سياره كان أحـد أفراد المجموعـة يقوم بعد انتهاء دوامـه بنقل العمال البسطـاء إلى أماكـن عملهـم وبيوتهـم دون مقـابــل
3. تـخرّج من جامعة بغداد بعد أن حصل على بكالوريوس الطـب والجراحـة ، وكان في الجامعة يخصص الجـزء الأكبر من مصروفـه لشراء الكـتيبات الإسلاميـة ليقـوم بتوزيعهـا على المـسـاجـد
4. عندما حـصل على منحـة دراسيـة قـدرها 42 دينار فقط كان لا يأكل إلا وجبة واحدة في اليوم ، وكان يستكثر على نفسه أن ينام على سرير رغم أن ثمنه لا يتجاوز دينارين معتبراً ذلـك نـوعــاً من الرفـاهـيــة
5. شـاء لـه الله أن يسافـر إلـى أفريقيا لبناء مسجـد فـي منطـقـة مـلاوي لإحـدى المـحـسنــات الكـويتـيــات
7. وشاهد وقوع المسلمين هناك تحت وطـأة المنصّرين الذين يقدمون إليهـم الفـتات والتعليم لأبنائهـم فـي مدارسهـم التنصيريـه
8. فوقع حب هذه البقعة في قلبه ووجدانـه وسيطرت على تفكيره
9. كان أكثر ما يؤثر في الدكتور إلى حد البكاء حينما يذهب إلى منطقة ويدخل أبناءها في الإسلام ثم يصرخون ويبكون على آبائهم وأمهاتهم الذين ماتوا على غير الإسلام ويتساءلـون : أين أنتم يامسلمون ؟ !! لماذا تأخرتم عنا هذه السنين ؟ كانت هذه الكـلمـات تـجعـل الدكتور يبكي بمرارة ويشعر بـجـزء مـن المسؤوليـة تـجـاه هؤلاء الذين ماتوا على الكـفر لجهـل منهـم وتـقـصـير من المـسـلمـيـن .
10. يقول الدكتور السميط : منذ سنوات قادني حب الإستطـلاع لزيـارة قريـة نائية اسمها مكـه في أفريقيا ثم بدأت بحثا علمياً موسعاً عن قبائلها ذات الأصول العربية الحجازيـة وهي نموذج من العرب والمسلمين الضائعين في أفريقيا وملايين غيرهم قد يشتكون الله علينا أننا لم نفعل شيئاً لإنقاذهم من الضلال والشرك وأغلبهم ذووا أصول إسلاميه .
11. سُجن الدكتور السميط مرتين ، الأولى في بغداد عام 1970 وكـاد أن يعدم ، والثانية عام 1990 عندما اعتقلته المخابرات العراقية أثنـاء غـزو العراق للكويت ولـم يعرف مـصيره وقتهـا
12. عـُذّب في بغداد حتى انتزعوا اللحم من وجهه ويديـه وقدميه ويقول عـن ذلـك : كنت على يقـين مـن أنني لـن أمــــــوت إلا فـي اللحـظـة التي كـتبهـا الله لـي
14. حاصرتـه أفـعى الكـوبـرا فـي موزمبيـق وكـينيا ومــلاوي أكثر مـن مــرّة لكـن الله نـجــاه بقـدرتــه
15. يقول الدكتور : أحمل في جسدي عشرات الأمراض ، من جلطـة بالقلب مرتين وجلطـة بـالمــخ مع شلل قد زال بفضل الله وارتفـاع فـي ضغـط الـدم ومرض السكري وجلطات في الساق وتخشّن في الركبة يمنعني من الصلاة دون كرسي وارتفـاع فـي الكـولسترول ونزيف فـي العـين وغيرهـا كـثير
16. مالذي يجعل الدكتور يتحمل كل هذا ويصبر عليه ويتقبله ؟ !! يقول الدكتور عبدالرحمن : من ينقذني من الحساب يوم يشكوني الناس في أفريقيا بأنني لم أســع إلى هدايتهم ؟ لا نجاح أبداً بدون فشل ، النملة لا تستطيع تسلق الحائط دون أن تسقط أكثر من مرة والطريق إلى النجاح يمر دائماً بمحطات من الفشل ، ولا خير فيمن يستسلم فـي المعـركـة الأولـى
17. إن جهود الدكتور عبدالرحـمن السميط حـفظـه الله أثمرت عن إسلام مالا يقل عن 5 ملايين إنسان وعشرات الألوف من القبائل بأكملها وزعماء قبائل ودعـاة نصارى أسلموا فتحولوا إلى دعـاة للإسلام أنقذهـم الدكتور بفـضل الله من الضلال وعـذاب النـار
18. جـزى الله الدكتور عبدالرحمن السميط خير الجـزاء فقد حمل أمانـة وثـقـلاً تعجز عنه الجبال وأمم بأكملها ، حمل رسالة الأنبياء وساح بها في أرض الله واضعاً روحـه على كفيه رخيصة لخالقه ، فاللهم اجعله في عليين مع الأنبياء والصديقين والشهداء والصالحين وأفرغ عليه من فيض رحماتك وخيرك يارب