التطبيق الإستيراتيجى لجاك ويلش داخل جنرال إلكتريك.

1. Jack Welch
CEO, GE, 1981 - 2001

2. ‫يلش‬ِ‫و‬ ‫جاك‬Jack Welch‫رئيس‬‫المديريين‬ ‫كبير‬ ‫و‬ ‫إدارة‬ ‫مجلس‬‫التنفذيين‬(CEO)‫جنرال‬ ‫لشركة‬
‫إلكتريك‬General Electric‫المعروفة‬.‫الذى‬‫قيادة‬ ‫تولى‬‫الشركة‬‫عام‬ ‫منذ‬1981‫عام‬ ‫وحتى‬
2001‫حيث‬‫في‬ ‫عام‬ ‫العشرين‬ ‫قرابة‬ ‫قضى‬‫قياد‬‫ت‬ ‫قبل‬ ‫الشركة‬ ‫ة‬‫سل‬‫ي‬‫و‬ ‫لخليفته‬ ‫الراية‬ ‫م‬‫تالميذه‬ ‫احد‬
‫إيمليت‬ ‫جيف‬.
‫قيادته‬ ‫فترة‬ ‫خالل‬ ‫النجاحات‬ ‫من‬ ‫الكثير‬ ‫الرجل‬ ‫حقق‬‫و‬‫إدار‬ ‫بصمات‬ ‫له‬ ‫كانت‬‫و‬ ‫ية‬
‫مميزة‬ ‫قياديه‬,‫إلكتريك‬ ‫جنرال‬ ‫جعل‬ ‫حيث‬ ‫من‬‫ك‬‫ثانى‬‫مست‬ ‫على‬ ‫شركة‬ ‫أكبر‬‫وى‬
‫العالم‬‫سنوية‬ ‫مبيعات‬ ‫بإجمالى‬130‫مليار‬‫من‬ ‫بدال‬28‫دوالر‬ ‫مليار‬‫تولى‬ ‫حين‬
‫قيادتها‬..‫من‬ ‫أكثر‬ ‫عنه‬ ‫كتب‬12‫أغلفة‬ ‫صورته‬ ‫تصدرت‬ ‫و‬ ‫كتابا‬‫أشهر‬‫مجالت‬
‫األ‬‫العالمية‬ ‫عمال‬‫أل‬‫من‬ ‫كثر‬30‫مره‬.

3. •‫لت‬ ‫تفرغ‬ ‫إلكتريك‬ ‫جنرال‬ ‫رئاسة‬ ‫من‬ ‫تقاعده‬ ‫بعد‬‫أ‬‫إلقاء‬ ‫و‬ ‫الكتب‬ ‫ليف‬
‫و‬ ‫اإلدارة‬ ‫فى‬ ‫المحاضرات‬‫فن‬‫ليستع‬ ‫العالم‬ ‫أنحاء‬ ‫جميع‬ ‫في‬ ‫القيادة‬‫رض‬
‫وأفكاره‬ ‫خبراته‬ ‫خاللهم‬‫الخاصة‬ ‫فلسفته‬ ‫و‬.
•‫بت‬ ‫قام‬‫أ‬‫ليف‬‫الكتابين‬ ‫وهما‬ ‫كتابين‬‫الذي‬‫ن‬‫ا‬ ‫فى‬ ‫عليهما‬ ‫االعتماد‬ ‫تم‬‫ستعراض‬
‫اإل‬‫طار‬‫التطبيق‬ ‫و‬‫االستيراتيجى‬‫ويلش‬ ‫لجاك‬:
.1‘’‫جاك‬‫من‬ ‫مباشرة‬‫القلب‬’’Jack- Straight from the Gut:
‫خبرته‬ ‫و‬ ‫نجاحه‬ ‫قصة‬ ‫فيه‬ ‫يستعرض‬ ‫الذى‬‫المهنية‬.
.2‫الثانى‬ ‫كتابه‬“‫الفوز‬”Winning:‫بين‬ ‫الموازنة‬ ‫عن‬ ‫جاك‬ ‫يتحدث‬
‫مقومات‬ ‫و‬ ‫والعمل‬ ‫الحياة‬‫الفوز‬.

4. ‫التطبيق‬‫اإل‬‫ويلش‬ ‫لجاك‬ ‫ستيراتيجى‬‫إل‬ ‫جنرال‬ ‫داخل‬‫كتريك‬.

5. ‫األجندة‬:
‫نشأته‬ ‫و‬ ‫ويلش‬
‫إلكتريك‬ ‫جنرال‬ ‫ب‬ ‫تعريف‬
‫ويلش‬‫و‬‫إلكتريك‬ ‫جنرال‬
‫و‬ ‫اإلطار‬‫التطبيق‬‫اإل‬‫ستراتيجى‬‫ل‬"‫ويلش‬ ‫جاك‬"‫إلك‬ ‫جنرال‬ ‫داخل‬‫تريك‬.
‫أقواله‬

7. ‫نشأته‬

8. ‫المه‬ ‫يدين‬ ‫انه‬ ‫ويلش‬ ‫جاك‬ ‫يقول‬«‫ويلش‬ ‫غريس‬»‫فو‬‫الدته‬‫ح‬ ‫في‬ ‫ر‬ّ‫ث‬‫أ‬ ‫شخص‬ ‫أكثر‬ ‫كانت‬‫ياته‬
‫واقتناص‬ ‫المنافسة‬ ‫و‬ ‫بالنفس‬ ‫الثقة‬ ‫وعلمته‬‫الفرص‬‫وتقب‬ ‫بالفوز‬ ‫يستمتع‬ ‫وكيف‬‫الهزيمة‬ ‫ل‬
«‫غالم‬ ‫يا‬...‫تربح‬ ‫كيف‬ ‫تعرف‬ ‫لن‬ ‫فإنك‬ ‫تخسر‬ ‫كيف‬ ‫تعرف‬ ‫ال‬ ‫كنت‬ ‫اذا‬.‫تعر‬ ‫ال‬ ‫كنت‬ ‫وان‬‫ذلك‬ ‫ف‬
‫ابدا‬ ‫تلعب‬ ‫ال‬ ‫ان‬ ‫فعليك‬»‫ال‬ ‫المؤسسة‬ ‫تلك‬ ‫قادت‬ ‫التي‬ ‫شخصيته‬ ‫من‬ ‫جزءا‬ ‫أصبح‬ ‫ما‬ ‫وهو‬‫كبيرة‬.
•‫ال‬ ‫و‬ ‫الفوز‬ ‫نحو‬ ‫دائما‬ ‫السعى‬ ‫و‬ ‫التنافسية‬ ‫الروح‬ ‫مثل‬ ‫اإلدارية‬ ‫معتقداته‬ ‫من‬ ‫فالكثير‬‫مواجهه‬
‫اهداف‬ ‫ووضع‬‫اليها‬ ‫وسعى‬‫و‬‫نبذهم‬ ‫او‬ ‫بعناقهم‬ ‫الناس‬ ‫تحفيز‬‫المديري‬ ‫متابعه‬ ‫و‬ ‫إختيار‬ ‫و‬‫ن‬
‫امه‬ ‫الى‬ ‫جذورها‬ ‫تعود‬ ‫الصفات‬ ‫هذه‬ ‫كل‬ ‫هواده‬ ‫بال‬ ‫معه‬.

9. •‫ويلش‬ ‫جاك‬ ‫ولد‬‫في‬19‫نوفمبر‬1935‫في‬ ‫أيرلندية‬ ‫أصول‬ ‫من‬ ،‫ماساشوستس‬ ‫والية‬ ‫في‬ ،
‫بوسطن‬ ‫مدينة‬ ‫فى‬ ‫قطارات‬ ‫سائق‬ ‫يعمل‬ ‫كان‬ ‫فوالده‬ ‫وماديا‬ ‫علميا‬ ‫متواضعة‬ ‫عائلة‬,‫ول‬‫يكن‬ ‫م‬
‫االبن‬ ‫كان‬ ، ‫الثانوى‬ ‫التعليم‬ ‫اكمل‬ ‫قد‬ ‫أبويه‬ ‫من‬ ‫أي‬،‫لهما‬ ‫الوحيد‬‫توفت‬‫والدته‬‫عام‬1965,
‫و‬‫توفى‬‫والده‬‫ايضا‬‫التالى‬ ‫العام‬ ‫فى‬1966.
•‫حم‬ ‫و‬ ،‫الجرائد‬ ‫توزيع‬ ‫منها‬ ،‫الدراسية‬ ‫سنواته‬ ‫بداية‬ ‫في‬ ‫وظائف‬ ‫عدة‬ ‫في‬ ‫ويلش‬ ‫عمل‬‫ل‬
‫البريد‬ ‫مكتب‬ ‫فى‬ ‫و‬ ،‫الجولف‬ ‫لالعبى‬ ‫الحقائب‬,‫ا‬ ‫ببيع‬ ‫يعمل‬ ‫سنوات‬ ‫ثالث‬ ‫لمدة‬ ‫وظل‬‫ألحذية‬
‫جامعة‬ ‫كانت‬ ‫والتي‬ ،‫جامعية‬ ‫كلية‬ ‫يدخل‬ ،‫عائلته‬ ‫في‬ ‫شخص‬ ‫أول‬ ‫وكان‬ ،‫بالعمولة‬
‫ماساشوستس‬(‫الوقت‬ ‫ذلك‬ ‫في‬ ‫مرموقة‬ ‫ليست‬ ‫جامعة‬ ‫وهي‬)‫اختصاص‬ ‫درس‬ ‫حيث‬
‫وتخرج‬ ،‫الكيميائية‬ ‫الهندسة‬‫منها‬.

10. •‫وهى‬ ‫الينوي‬ ‫جامعة‬ ‫من‬ ‫والدكتوراه‬ ‫الماجستير‬ ‫على‬ ‫حصل‬ ‫كما‬(‫جامعات‬ ‫خمس‬ ‫أفضل‬ ‫من‬
‫الوقت‬ ‫ذلك‬ ‫في‬ ‫التخصص‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫المتحدة‬ ‫بالواليات‬)‫في‬ ‫عمله‬ ‫أثناء‬ ‫ذلك‬(‫إل‬ ‫جنرال‬‫كتريك‬.)
•‫شعر‬‫في‬ ‫ولكن‬ ‫بالجامعات‬ ‫والتدريس‬ ‫العلمي‬ ‫البحث‬ ‫في‬ ‫ليست‬ ‫ميوله‬ ‫أن‬ ‫ويلش‬ ‫جاك‬‫العمل‬
‫والتجارة‬ ‫العلم‬ ‫بين‬ ‫يجمع‬ ‫الذي‬.‫إلكتريك‬ ‫جنرال‬ ‫في‬ ‫للعمل‬ ‫عرضا‬ ‫ويلش‬ ‫جاك‬ ‫تلقى‬‫في‬
‫جديدة‬ ‫تكنولوجيا‬ ‫تطوير‬-‫حينئذ‬-‫البالستيك‬ ‫مجال‬ ‫في‬.‫الوظ‬ ‫هذه‬ ‫بل‬َ‫ق‬ ‫وبالفعل‬‫حيث‬ ‫يفة‬
‫مجال‬ ‫في‬ ‫مخترعا‬ ‫رجال‬ ‫كان‬ ‫والذي‬ ‫فوكس‬ ‫السيد‬ ‫الفريق‬ ‫ورئيس‬ ‫العمل‬ ‫فريق‬ ‫أعجبه‬
‫البالستيك‬.‫أكتوبر‬ ‫في‬ ‫المؤسسة‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫العمل‬ ‫ويلش‬ ‫جاك‬ ‫وبدأ‬1960.

11. ‫إلكتريك‬ ‫جنرال‬GE

12. •‫شركة‬‫جنرال‬،‫إلكتريك‬‫هي‬‫شركة‬‫صناعية‬‫وتكنولوجية‬‫أميركية‬‫ضخمة‬‫متعددة‬‫الجن‬،‫سيات‬
‫يقع‬‫مقرها‬‫الحالي‬‫في‬‫مدينة‬‫فيرفيلد‬‫في‬‫والية‬‫كناتيكت‬،‫األميركية‬‫و‬‫وفقا‬‫ل‬‫لرسملة‬‫السوقية‬
‫تعتبر‬«‫جنرال‬‫إلكتريك‬»‫هي‬‫ثا‬‫من‬‫أكبر‬‫شركة‬‫على‬‫مستوى‬‫العالم‬2014,‫يعمل‬‫بها‬‫أكثر‬
‫من‬300‫ألف‬‫عامل،تعمل‬‫الشركة‬‫االن‬‫فى‬‫صناعة‬‫المعدات‬‫الكهربائية‬‫واإللكترونية‬
‫واللدائن‬‫والغاز‬‫ومحركات‬‫الطائرات‬‫ومعدات‬‫التصوير‬‫الطبي‬‫و‬‫الخدمات‬‫المالية‬‫الى‬‫ج‬‫انب‬
‫الشبكات‬‫التلفزيونية‬.
•‫تأسست‬‫في‬‫نيويورك‬‫في‬‫العام‬1892‫بعد‬‫دمج‬‫شركة‬«‫إديسون‬‫جينيرال‬‫إلكتريك‬»‫التي‬
‫تأسست‬‫في‬‫العام‬1878‫على‬‫يد‬‫العالم‬‫المشهور‬‫توماس‬‫أديسون‬،‫مع‬‫شركتين‬
‫كهربائيتين‬‫أخريين‬,‫و‬‫نتج‬‫عن‬‫ذلك‬‫شركة‬«‫جنرال‬‫إلكتريك‬»‫او‬GE.
•‫عام‬1896‫كانت‬‫واحده‬‫من‬‫اول‬12‫شركه‬‫مسجله‬‫فى‬‫سجل‬‫داوجونز‬‫الصناعي‬.
•‫العام‬1900،‫أسست‬‫الشركة‬‫مختبر‬،‫أبحاث‬‫وطورت‬‫معظم‬‫منتجاتها‬‫الالحقة‬‫مثل‬‫األدوات‬
‫المنزلية‬‫و‬‫الكهربائية‬‫المختلفة‬‫بواسطة‬‫العلماء‬‫و‬‫المهندسين‬‫و‬‫الباحثين‬.

13. •‫عام‬1919‫شركه‬ ‫انشات‬(RCA) Radio Cooperation of America‫اذاعه‬ ‫اهم‬ ‫اصبحت‬ ‫والتي‬
‫شركه‬ ‫قامت‬ ‫ولكن‬ ‫بعد‬ ‫فىما‬ ‫بيعت‬ ‫والتي‬ ‫الراديو‬ ‫عالم‬ ‫فى‬GE‫شرائها‬ ‫بأعاده‬.
•‫العام‬1985‫إعادة‬‫اش‬‫راء‬‫شركة‬«‫إيه‬ ‫سي‬ ‫آر‬»‫شبكة‬ ‫تضم‬ ‫التى‬ ‫و‬«‫سي‬ ‫بي‬ ‫أن‬»‫التلفزيونية‬
•‫عام‬1968‫شركه‬ ‫محركات‬ ‫شراء‬ ‫المتحده‬ ‫الطيران‬ ‫وخطوط‬ ‫االمريكيه‬ ‫الطيران‬ ‫خطوط‬ ‫اختارت‬GE
‫لطائراتها‬
•‫عام‬1981‫لشركه‬ ‫عاما‬ ‫مديرا‬ ‫ولش‬ ‫جاك‬ ‫تعيين‬ ‫تم‬GE‫الوقت‬ ‫هذا‬ ‫ى‬ ‫للشركه‬ ‫الماليه‬ ‫القيمه‬ ‫واكنت‬
13‫دوالر‬ ‫مليار‬
•‫عام‬1998‫شركه‬ ‫حققت‬GE‫ارباح‬‫من‬ ‫اكثر‬100‫دوالر‬ ‫مليار‬‫تاريخها‬ ‫فى‬ ‫مره‬ ‫الول‬
•‫عام‬2001‫للشركه‬ ‫الماليه‬ ‫القيمه‬ ‫وكانت‬ ‫التقاعد‬ ‫ويلش‬ ‫جاك‬ ‫قرر‬410‫دوالر‬ ‫مليار‬
‫له‬ ‫خلفا‬ ‫عاما‬ ‫مديرا‬ ‫ايميلت‬ ‫جيفري‬ ‫وتعيين‬.

14. ‫ويلش‬‫و‬‫إلكتري‬ ‫جنرال‬‫ك‬

15. •‫إلتحق‬‫جاك‬‫بالعمل‬ ‫ويلش‬‫فى‬‫شركة‬GE‫فى‬‫اكتوبر‬‫عام‬1960‫كيميائي‬ ‫كمهندس‬
‫ضمن‬‫فريق‬‫لعمليه‬ ‫العمل‬‫جديده‬ ‫كميائية‬ ‫تطوير‬.
•‫عام‬ ‫فى‬1961‫شركه‬ ‫مع‬ ‫العمل‬ ‫في‬ ‫سنه‬ ‫قضاء‬ ‫وبعد‬GE‫بسبب‬ ‫االمل‬ ‫بخيبه‬ ‫جاك‬ ‫اصيب‬
‫الشركه‬ ‫بيروقراطيه‬,‫ف‬‫و‬ ‫هدف‬‫ي‬‫لش‬‫وقتها‬‫أن‬‫مجرد‬ ‫يكون‬ ‫وأال‬ ‫يظهر‬“‫الموظفين‬ ‫أحد‬”‫في‬
‫مؤسسة‬‫كبيرة‬.
‫عام‬ ‫إليكتريك‬ ‫بجنرال‬ ‫ويلش‬ ‫جاك‬ ‫التحق‬1960‫عام‬ ‫في‬ ‫لها‬ ‫رئيسا‬ ‫وأصبح‬1981
‫عاما‬ ‫عشرين‬ ‫بعد‬ ‫أي‬‫فقط‬,‫فلك‬‫ترقاها‬ ‫التي‬ ‫الترقيات‬ ‫عدد‬ ‫و‬ ‫سرعة‬ ‫تتخيل‬ ‫أن‬.

16. •‫عام‬ ‫فى‬1964‫الي‬ ‫جاك‬ ‫سعي‬ ‫وقد‬ ‫شاغرا‬ ‫البوليمر‬ ‫منتجات‬ ‫لعمليه‬ ‫العام‬ ‫المدير‬ ‫منصب‬ ‫كان‬‫بقوه‬ ‫ه‬
‫بتولي‬ ‫كتوف‬ ‫روبن‬ ‫رئيسه‬ ‫اقناع‬ ‫استطاع‬ ‫حتي‬‫الوظيفة‬‫و‬‫أصبح‬‫الب‬ ‫لمصنع‬ ‫عاما‬ ‫مديرا‬‫الستيك‬
‫عاما‬ ‫ثالثين‬ ‫من‬ ‫أقل‬ ‫وهو‬.
•‫عام‬1968‫و‬ ‫إليكتريك‬ ‫جنرال‬ ‫في‬ ‫البالستيك‬ ‫مصانع‬ ‫لكل‬ ‫عام‬ ‫مدير‬ ‫ويلش‬ ‫جاك‬ ‫ترقية‬ ‫تم‬‫بذلك‬
‫أصغر‬ ‫أصبح‬‫فى‬ ‫مدير‬‫هذا‬‫الكبيرة‬ ‫المؤسسة‬ ‫تلك‬ ‫في‬ ‫الوظيفي‬ ‫المستوى‬.
•‫عام‬1971‫رئيس‬ ‫ليصبح‬ ‫جاك‬ ‫ترقي‬‫والكيمياء‬ ‫التعدين‬ ‫نشاط‬ ‫لوحدة‬‫وهي‬‫تحقق‬ ‫مجموعة‬
‫مبيعات‬‫بقيمه‬400‫قضي‬ ‫قد‬ ‫جاك‬ ‫كان‬ ‫وقد‬ ‫دوالر‬ ‫مليون‬11‫شركه‬ ‫فى‬ ‫عاما‬GE‫مع‬ ‫يتعامل‬
‫ميدان‬‫فقط‬ ‫البالستيكيات‬,‫واالن‬‫يدير‬ ‫ان‬ ‫فعليه‬‫كامله‬ ‫اعمال‬ ‫مجموعه‬.

17. •‫عام‬1973‫جاك‬ ‫عين‬‫ويلش‬‫بشركه‬ ‫االستراتيجي‬ ‫للتخطيط‬ ‫رئيسا‬GE‫من‬ ‫عدد‬ ‫عن‬ ‫مسئوال‬ ‫وأصبح‬
‫من‬ ‫تتكون‬ ‫المختلفة‬ ‫األعمال‬44‫أوروبية‬ ‫ودول‬ ‫المتحدة‬ ‫الواليات‬ ‫في‬ ‫مصنعا‬‫وآسيوية‬.
•‫عام‬1977‫المنتجات‬ ‫قطاع‬ ‫لرئيس‬ ‫نائب‬ ‫اصبح‬‫والخدمات‬ ‫اإلستهالكية‬.
•‫عام‬1979‫شركه‬ ‫رئيس‬ ‫نائب‬ ‫اصبح‬GE.
•‫و‬‫عام‬ ‫فى‬1981‫أصبح‬‫ويلش‬‫مجلس‬ ‫رئيس‬ ‫أصغر‬‫اإلدارة‬‫شركة‬GE‫ورئيسا‬‫لريج‬ ‫خلفا‬ ‫تنفيذيا‬‫جون‬‫ز‬,
‫بعد‬‫المنصب‬ ‫لهذا‬ ‫دقيقة‬ ‫اختيار‬ ‫بعملية‬ ‫مروره‬.
‫و‬ ‫ليتربع‬‫ي‬‫لش‬‫األعمال‬ ‫قادة‬ ‫قمة‬ ‫على‬ ‫منازع‬ ‫دون‬,‫حصوله‬ ‫و‬‫العشر‬ ‫القرن‬ ‫مدير‬ ‫رتبة‬ ‫على‬،‫ين‬
‫القيادة‬ ‫و‬ ‫اإلدارة‬ ‫عالم‬ ‫دخلت‬ ‫التي‬ ‫الشخصيات‬ ‫من‬ ‫ويعتبر‬‫و‬‫اإل‬ ‫التاريخ‬ ‫لبنات‬ ‫من‬ ‫لبنة‬‫داري‬
‫الحديث‬.

18. ‫التطبيق‬ ‫و‬ ‫الفكرى‬ ‫اإلطار‬‫االستراتي‬‫جى‬
‫ل‬"‫ويلش‬ ‫جاك‬"‫إلكتريك‬ ‫جنرال‬ ‫داخل‬

19. •‫تسلم‬ ‫عندما‬‫ويلش‬‫سفينة‬GE‫المنافسة‬ ‫رياح‬ ‫كانت‬‫بشكل‬ ‫هبت‬ ‫قد‬‫اإل‬ ‫لدرجة‬ ‫كبير‬،‫ضطراب‬‫فكان‬
‫والتسعينيات‬ ‫الثمانينيات‬ ‫عقدي‬ ‫سمات‬ ‫أهم‬ ‫المستمر‬ ‫التطوير‬ ‫و‬ ‫العنيف‬ ‫التغيير‬.
•‫للشركة‬ ‫جديدة‬ ‫رسالة‬ ‫و‬ ‫رؤية‬ ‫صياغة‬ ‫إعادة‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫ذلك‬ ‫مع‬ ‫ويلش‬ ‫تعامل‬‫ككل‬,‫جانب‬ ‫الى‬‫تغيي‬‫ر‬
‫األ‬ ‫و‬ ‫األفكار‬‫العمل‬ ‫نظم‬ ‫و‬ ‫والويات‬,‫و‬‫انش‬ ‫كافة‬ ‫فى‬ ‫بالجوده‬ ‫االهتمام‬ ‫و‬ ،‫البيروقراطية‬ ‫من‬ ‫الحد‬‫طة‬
‫الشركة‬,‫قيادة‬ ‫فى‬ ‫المحفزة‬ ‫و‬ ‫الصارمة‬ ‫اسلوبه‬ ‫تطبيق‬ ‫مع‬.
•‫عشر‬‫و‬‫ن‬‫عاما‬..‫هي‬‫بين‬ ‫جمع‬ ‫الذى‬ ‫اإلنجاز‬ ‫هذا‬ ‫عمر‬‫اإل‬‫و‬ ‫دارة‬‫ال‬‫قيادة‬‫ل‬‫إلكتريك‬ ‫جنرال‬.

20. ‫سنوي‬ ‫مبيعات‬ ‫تحقق‬ ‫شركة‬ ‫من‬ ‫يجعل‬ ‫ان‬ ‫استطاع‬ ‫فقد‬‫ة‬28
‫تصل‬ ‫دوالر‬ ‫مليار‬‫الى‬130‫مليار‬‫دوالر‬‫اليته‬ ‫و‬ ‫نهاية‬ ‫فى‬.
‫لشركة‬ ‫السوقية‬ ‫القيمة‬ ‫لتزيد‬ ‫و‬GE‫من‬13‫دوالر‬ ‫مليار‬
‫من‬ ‫أكثر‬ ‫إلى‬400‫دوالر‬ ‫مليار‬.
‫و‬‫جعل‬GE‫العالم‬ ‫مستوى‬ ‫على‬ ‫شركة‬ ‫أكبر‬ ‫كثانى‬‫وقت‬‫ها‬.
‫و‬‫ل‬ ‫االن‬‫ستعرض‬‫سويا‬‫اإل‬‫طار‬‫التطبيق‬ ‫و‬ ‫الفكرى‬
‫ل‬ ‫االستراتيجى‬"‫ويلش‬ ‫جاك‬"‫فى‬‫احد‬ ‫و‬ ‫قيادة‬ ‫و‬ ‫ادارة‬‫ه‬
‫اليكتريك‬ ‫جنرال‬ ‫شركة‬ ‫هى‬ ‫و‬ ‫العالم‬ ‫شركات‬ ‫اكبر‬ ‫من‬GE.

21. ‫الرؤية‬

22. ‫ويلش‬ ‫يقول‬" :‫نفكر‬ ‫لم‬ ‫أماكن‬ ‫إلى‬ ‫وذهبنا‬ ،‫سنفعله‬ ‫أننا‬ ‫نتصور‬ ‫نكن‬ ‫لم‬ ‫ما‬ ‫معا‬ ‫عملنا‬‫الذهاب‬ ‫في‬
‫أنها‬ ‫يوما‬ ‫نظن‬ ‫نكن‬ ‫لم‬ ‫أحالما‬ ‫وحققنا‬ ،‫أبدا‬ ‫إليها‬‫ممكنة‬!"
‫أراد‬‫المغ‬ ‫روح‬ ‫الى‬ ‫الميل‬ ‫و‬ ‫والالرسمية‬ ‫بالسرعة‬ ‫تتميز‬ ‫جديدة‬ ‫ثقافة‬ ‫يخلق‬ ‫أن‬ ‫ويلش‬ ‫جاك‬‫امرة‬.
‫فوضع‬‫أن‬ ‫وهي‬ ‫لشركة‬ ‫جديدة‬ ‫رؤية‬ ‫ويلش‬"‫يكفي‬ ‫لن‬‫التميز‬‫تكون‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫ولكن‬‫الشرك‬‫ة‬
‫رقم‬‫واحد‬‫في‬ ‫اثنين‬ ‫أو‬‫صناعتها‬".
‫ذلك‬ ‫معنى‬!‫إن‬‫جنرال‬‫صاحبة‬ ‫فيها‬ ‫تكون‬ ‫ال‬ ‫صناعة‬ ‫او‬ ‫شركة‬ ‫أي‬ ‫في‬ ‫تستمر‬ ‫لن‬ ‫إلكتريك‬‫المرتبة‬
‫الخاصة‬ ‫السوق‬ ‫في‬ ‫الثانية‬ ‫أو‬ ‫األولى‬‫به‬,‫و‬‫سوف‬‫محاولة‬ ‫بعد‬ ‫إغالقها‬ ‫او‬ ‫بيعها‬ ‫يتم‬‫إ‬‫صال‬‫حها‬
‫رقم‬ ‫لتكون‬1‫او‬2‫سوقها‬ ‫فى‬.

23. ‫الرسالة‬

24. •‫حدد‬‫ويلش‬‫إلك‬ ‫جنرال‬ ‫شركة‬ ‫بتطوير‬ ‫للشركة‬ ‫جديدة‬ ‫رسالة‬‫تريك‬
‫متع‬ ‫عالمية‬ ‫تقنية‬ ‫شركة‬ ‫إلى‬ ‫كهربائية‬ ‫صناعية‬ ‫شركة‬ ‫من‬‫ددة‬
‫االستثمارات‬ ‫و‬ ‫الصناعات‬.
•‫الشركات‬ ‫مميزات‬ ‫بين‬ ‫تجمع‬ ‫مركزة‬ ‫داخلية‬ ‫رسالة‬ ‫بوضع‬
‫المرنة‬ ‫الصغيرة‬ ‫الشركات‬ ‫و‬ ‫القوية‬ ‫الكبرى‬.
•‫رفعه‬ ‫الذي‬ ‫الشعار‬‫الشركة‬ ‫داخل‬ ‫ويلش‬‫هو‬ ‫ذاك‬ ‫حينا‬"‫منتج‬
‫يوم‬ ‫كل‬ ‫مختلفة‬ ‫وبيئة‬ ‫جديد‬."

25. ‫استلم‬‫البالستيكات‬ ‫صناعة‬ ‫فى‬ ‫تعمل‬ ‫صناعية‬ ‫شركة‬ ‫هى‬ ‫و‬ ‫إلكتريك‬ ‫جنرال‬ ‫شركة‬ ‫ويلش‬‫االجهزة‬ ‫و‬
‫و‬ ‫الكهربائية‬‫التكيف‬‫المنزلية‬,‫ا‬ ‫الرئيس‬ ‫بمنصب‬ ‫ويلش‬ ‫استمر‬ ‫كاملين‬ ‫عقدين‬ ‫خالل‬ ‫و‬‫لتنفيذي‬
‫جنرال‬ ‫لشركة‬‫إلكتريك‬,‫عمالقة‬ ‫شركة‬ ‫الى‬ ‫بتحويلها‬ ‫قام‬‫و‬ ‫الصناعات‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫فى‬ ‫تعمل‬‫االنشطة‬.
‫فى‬ ‫تعمل‬ ‫هى‬ ‫و‬ ‫إلكتريك‬ ‫جنرال‬ ‫ويلش‬ ‫ترك‬ ‫حيث‬:
•‫الطائرات‬ ‫محركات‬‫مولدات‬‫الكهربائية‬ ‫الطاقة‬
•‫البالستيكية‬ ‫الصناعات‬‫الطبية‬ ‫المواد‬ ‫و‬ ‫االجهزة‬.
•‫الغاز‬ ‫و‬ ‫الزيت‬.‫المالية‬ ‫الخدمات‬.
•‫الكهرباء‬ ‫توزيع‬ ‫و‬ ‫إضاءة‬‫المنزلية‬ ‫الكهربائية‬ ‫االجهزة‬.
•‫تلفزيونى‬ ‫و‬ ‫إذاعي‬ ‫بث‬ ‫شبكة‬.‫اإللكترونية‬ ‫الصناعات‬.

26. ‫األهداف‬

27. ‫لتترجم‬ ‫اهداف‬ ‫عدة‬ ‫ويلش‬ ‫وضع‬ ‫الشركة‬ ‫قيادة‬ ‫ويلش‬ ‫تولي‬ ‫منذ‬‫ال‬ ‫الرسالة‬ ‫و‬ ‫الجديدة‬ ‫رؤيته‬‫تى‬
‫للشركة‬ ‫وضعها‬,‫و‬‫من‬ ‫التى‬‫يالى‬ ‫فيما‬ ‫نلخصها‬ ‫ان‬ ‫الممكن‬:
1-‫التخلص‬‫البيروقراطية‬ ‫من‬:
‫عام‬ ‫في‬ ‫إليكتريك‬ ‫جنرال‬ ‫رئاسة‬ ‫ويلش‬ ‫جاك‬ ‫تولى‬1981.‫ومستقرة‬ ‫متميزة‬ ‫و‬ ‫كبيرة‬ ‫شركة‬ ‫وهى‬.
‫التغيير‬ ‫في‬ ‫يفكر‬ ‫أن‬ ‫من‬ ‫جاك‬ ‫يمنع‬ ‫لم‬ ‫ذلك‬ ‫ولكن‬.‫ال‬ ‫إلكتريك‬ ‫جنرال‬ ‫في‬ ‫ويلش‬ ‫رأى‬ ‫فقد‬‫من‬ ‫كثير‬
‫الوزن‬ ‫وثقل‬ ‫والبطء‬ ‫البيروقراطية‬,‫فهى‬‫حوالى‬ ‫تضم‬ ‫متضخمه‬ ‫هرمية‬ ‫مؤسسة‬25‫و‬ ‫مدير‬ ‫الف‬
130‫الموظفين‬ ‫باقى‬ ‫على‬ ‫سلطتهم‬ ‫يمارسون‬ ‫رئيس‬ ‫نائب‬,‫تص‬ ‫وظيفى‬ ‫سلم‬ ‫درجات‬ ‫وعدد‬‫إلى‬ ‫ل‬12
‫االستراتيجيون‬ ‫المخططون‬ ‫من‬ ‫كبير‬ ‫عدد‬ ‫جانب‬ ‫الى‬ ‫درجة‬.‫الى‬ ‫دفعه‬ ‫ما‬ ‫هذا‬ ‫و‬‫جعل‬
‫البيروقراطية‬ ‫من‬ ‫التخلص‬‫أ‬ ‫أول‬‫هدافه‬‫ل‬‫تحويل‬‫شركة‬‫جنيرال‬‫الكتريك‬
‫الى‬‫رشيقه‬ ‫شركة‬‫حركتها‬ ‫فى‬ ‫خفيفه‬ ‫االداء‬ ‫سريعة‬.

28. 2-‫العولمة‬:
‫عام‬ ‫فى‬ ‫العولمة‬ ‫مبادرة‬ ‫بتطبيق‬ ‫ويلش‬ ‫قام‬1987,‫جعلى‬ ‫فى‬ ‫الشركات‬ ‫معظم‬ ‫تبدأ‬ ‫أن‬ ‫قبل‬
‫رسمية‬ ‫المبادرة‬.‫محلية‬ ‫شركة‬ ‫أنها‬ ‫على‬ ‫ألكتريك‬ ‫جنرال‬ ‫فى‬ ‫يفكر‬ ‫ويلش‬ ‫يكن‬ ‫لم‬,‫لق‬‫كان‬ ‫د‬
‫للشركة‬ ‫سوقا‬ ‫باعتباره‬ ‫كله‬ ‫للعالم‬ ‫ينظر‬.‫أنفسهم‬ ‫بإجبار‬ ‫مديريه‬ ‫ويلش‬ ‫طالب‬ ‫فقد‬‫على‬
‫الراحة‬ ‫منطقة‬ ‫من‬ ‫الخروج‬Comfort Zone‫تنفيذها‬ ‫يتم‬ ‫مشاريع‬ ‫و‬ ‫أعمال‬ ‫عن‬ ‫البحث‬ ‫و‬
‫أخرى‬ ‫بلدان‬ ‫فى‬.‫الثقافات‬ ‫متعددت‬ ‫األعمال‬ ‫اقترح‬ ‫قد‬ ‫و‬,‫الشركة‬ ‫الفراد‬ ‫قدمت‬ ‫التى‬ ‫و‬
‫تماما‬ ‫الجديدة‬ ‫الكفاءات‬ ‫و‬ ‫المهارات‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫تعلم‬ ‫و‬ ‫لتعليم‬ ‫الفرصة‬.

29. 3-‫مؤسسة‬‫حدود‬ ‫بال‬Boundary less Organization:
‫قدم‬‫عام‬ ‫حدود‬ ‫بال‬ ‫مؤسسة‬ ‫فكره‬ ‫ويلش‬ ‫جاك‬1990‫ككل‬ ‫للمنظمه‬ ‫هدفا‬ ‫وضعها‬ ‫و‬,‫على‬ ‫فهي‬
‫ويلش‬ ‫تعبير‬ ‫حد‬“‫يوم‬ ‫كل‬ ‫أفضل‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫البحث‬”.
‫و‬‫ح‬ ‫الموظفين‬ ‫و‬ ‫المديرين‬ ‫يضعها‬ ‫التى‬ ‫االدارية‬ ‫الحواجز‬ ‫ازالة‬ ‫فى‬ ‫عموما‬ ‫فكرتها‬ ‫تتلخص‬‫ول‬
‫البيروقراطية‬ ‫مناصبهم‬,‫و‬‫تش‬‫ج‬‫يع‬‫جديدة‬ ‫فكرة‬ ‫لديه‬ ‫من‬ ‫كل‬‫اوالمشاركة‬‫ف‬ ‫تنفيذ‬ ‫فى‬‫فى‬ ‫ما‬ ‫كرة‬
‫نشاط‬‫اخر‬‫لم‬ ‫وإن‬ ‫حتى‬‫ينتمى‬‫التنظيمية‬ ‫الناحية‬ ‫من‬ ‫اليه‬.
‫الفردية‬ ‫النزعة‬ ‫على‬ ‫الفريق‬ ‫روح‬ ‫سيطرة‬ ‫تعني‬ ‫فهي‬‫ومشاركة‬‫ف‬ ‫المؤسسة‬ ‫أجزاء‬ ‫بين‬‫األفكار‬ ‫ي‬
‫والمخزون‬ ‫والموارد‬.

30. ‫انحاء‬ ‫جميع‬ ‫في‬ ‫االعمال‬ ‫و‬ ‫االدارات‬ ‫مختلف‬ ‫بين‬ ‫اإلدارية‬ ‫الممارسات‬ ‫أفضل‬ ‫نقل‬ ‫ايضا‬ ‫و‬
‫العالم‬.‫يو‬ ‫كل‬ ‫يفكر‬ ‫أن‬ ‫الشركة‬ ‫في‬ ‫موظف‬ ‫كل‬ ‫وعلى‬ ‫واإلبداع‬ ‫للتطوير‬ ‫حدود‬ ‫توجد‬ ‫فال‬‫في‬ ‫م‬
‫العمل‬ ‫ألداء‬ ‫أفضل‬ ‫طريقة‬.
‫في‬ ‫تعمل‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫المؤسسة‬ ‫هذه‬ ‫أن‬ ‫تعني‬ ‫حدود‬ ‫بال‬ ‫مؤسسة‬‫مكان‬ ‫أي‬‫تع‬ ‫مثلما‬ ‫بنجاح‬‫في‬ ‫مل‬
‫األم‬ ‫بلدها‬.

31. 4-‫المديرين‬ ‫و‬ ‫العاملين‬ ‫تطوير‬ ‫و‬ ‫تعليم‬:
‫بتطوير‬‫مركز‬‫اإلداري‬ ‫التدريب‬-‫كروتونفيل‬CrotonVille:
‫تط‬ ‫و‬ ‫تحديث‬ ‫في‬ ‫التفكير‬ ‫في‬ ‫الشركة‬ ‫رئاسة‬ ‫لتولي‬ ‫اختياره‬ ‫بمجرد‬ ‫ويلش‬ ‫جاك‬ ‫بدأ‬‫معهد‬ ‫وير‬
‫اإلداري‬ ‫التدريب‬‫هادسو‬ ‫نهر‬ ‫على‬ ‫والواقع‬ ‫الكتريك‬ ‫جنرال‬ ‫لشركة‬ ‫التابع‬ ‫كروتونفيل‬‫شمال‬ ‫ن‬
‫نيويورك‬.‫وعشرين‬ ‫خمسة‬ ‫يقارب‬ ‫حينئذ‬ ‫المركز‬ ‫عمر‬ ‫فكان‬‫عاما‬.‫المر‬ ‫تطوير‬ ‫من‬ ‫البد‬‫كز‬
‫للتدريب‬ ‫راقيا‬ ‫مكانا‬ ‫يصبح‬ ‫بحيث‬ ‫والخدمات‬ ‫المبنى‬ ‫ناحية‬ ‫من‬‫وفضل‬‫يك‬ ‫أن‬ ‫ويلش‬‫هذا‬ ‫ون‬
‫إليكت‬ ‫جنرال‬ ‫مديري‬ ‫من‬ ‫الصفوة‬ ‫وتأهيل‬ ‫الشركة‬ ‫قيادات‬ ‫تطوير‬ ‫في‬ ‫متخصصا‬ ‫المركز‬‫ريك‬.
‫وتوضي‬ ‫العاملين‬ ‫مع‬ ‫للتواصل‬ ‫مهمة‬ ‫وسيلة‬ ‫المركز‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫يرى‬ ‫كان‬ ‫الوقت‬ ‫نفس‬ ‫وفي‬‫ح‬
‫األمور‬.

33. 5-‫خدمات‬‫المنتجات‬,‫مبادرة‬ ‫و‬‫بتطبيق‬ ‫الجودة‬6‫سيجما‬:
‫ظ‬ ،‫األوروبية‬ ‫للصناعة‬ ‫وراثتها‬ ‫إلعالن‬ ‫رسميا‬ ‫تستعد‬ ‫المتحدة‬ ‫الواليات‬ ‫كانت‬ ‫فبينما‬‫فجأة‬ ‫هر‬
‫االسيوى‬ ‫و‬ ‫الياباني‬ ‫المارد‬.‫بأصول‬ ‫احتفظ‬ ‫لكنه‬ ،‫األمريكان‬ ‫من‬ ‫الجودة‬ ‫تعلم‬ ‫قد‬ ‫فكان‬‫وثقافته‬ ‫ه‬
‫االسيوية‬.‫او‬ ‫المفاجئ‬ ‫التهديد‬ ‫إلكتريك‬ ‫جنرال‬ ‫تواجه‬ ‫وأن‬ ‫لبد‬ ‫فكان‬(‫الياب‬ ‫اإلخطبوط‬‫اني‬)‫كما‬
‫سالحهم‬ ‫بنفس‬ ‫يحاربهم‬ ‫أن‬ ‫ويلش‬ ‫فاراد‬ ، ‫عليه‬ ‫يطلق‬ ‫كان‬(‫الجودة‬),‫أواخر‬ ‫ففي‬1990
‫الجودة‬ ‫اهمية‬ ‫عن‬ ‫اعلن‬‫و‬‫اساسى‬ ‫هدف‬‫له‬,‫فقرر‬‫جاك‬‫في‬ ‫مستوى‬ ‫أعلى‬ ‫إلى‬ ‫يصل‬ ‫أن‬
‫عام‬ ‫بحلول‬ ‫الجودة‬2000‫عليها‬ ‫اعتمد‬ ‫محاور‬ ‫ثالثة‬ ‫ذلك‬ ‫في‬ ‫منطلقه‬ ‫وكان‬( :‫خدمات‬
‫المنتجات‬–‫ب‬‫سيجما‬ ‫رنامج‬6,‫العمالء‬ ‫إرضاء‬.)
‫ولم‬‫عمالقان‬ ‫هناك‬ ‫أصبح‬ ‫بل‬ ،‫الحلبة‬ ‫عن‬ ‫الياباني‬ ‫العمالق‬ ‫يغب‬.

34. 6-‫التجارة‬‫شبكة‬ ‫و‬ ‫الرقمية‬‫اإلنترنت‬:
‫االعتماد‬‫المتراكم‬ ‫البيروقراطي‬ ‫النظام‬ ‫على‬‫لشركة‬‫الكتريك‬ ‫جنرال‬,‫الى‬‫الت‬ ‫الهيكل‬ ‫جانب‬‫نظيمى‬
‫الضخم‬ ‫الهرمى‬‫أدى‬‫العمل‬ ‫ايقاع‬ ‫إبطاء‬ ‫الى‬‫و‬‫ايضا‬‫االسواق‬ ‫فى‬ ‫الشركة‬ ‫حركة‬ ‫شل‬.‫ما‬ ‫هو‬ ‫و‬
‫العمل‬ ‫اسلوب‬ ‫و‬ ‫ايقاع‬ ‫تسريع‬ ‫على‬ ‫فعمل‬ ‫الجديدة‬ ‫ويلش‬ ‫ثقافة‬ ‫و‬ ‫رؤية‬ ‫مع‬ ‫يتعارض‬ ‫كان‬‫داخل‬
‫اسلوب‬ ‫على‬ ‫باالعتماد‬ ‫الشركة‬‫اإللكتروني‬ ‫العمل‬e-business‫الشبكة‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫والتعامل‬
‫االنترنت‬Internet‫الداخلية‬ ‫والشبكات‬Intranet‫المخاطبات‬ ‫و‬ ‫األوراق‬ ‫تبادل‬ ‫من‬ ‫بدال‬.‫وهو‬
‫الرقمية‬ ‫المؤسسة‬ ‫عليه‬ ‫يطلق‬ ‫ما‬Digital Firm.

35. ‫اإلستراتيج‬ ‫صياغة‬ ‫و‬ ‫تصميم‬‫ية‬

37. 1-‫الداخلية‬ ‫اإلمكانيات‬ ‫تحليل‬‫ل‬GE.

38. ‫القوة‬ ‫نقاط‬:
1-‫مديرين‬‫على‬ ‫عاملين‬ ‫و‬‫كفاءة‬‫عالية‬.
2-‫النشاط‬ ‫تنوع‬‫حدات‬ ‫و‬‫االستراتيجية‬ ‫العمل‬.
3-‫إ‬‫جغرافى‬ ‫نتشار‬‫كبير‬‫العالم‬ ‫حول‬.
4-‫ويلش‬ ‫وضعها‬ ‫التى‬ ‫الهيكلية‬ ‫المبادارات‬.

39. ‫الضعف‬ ‫نقاط‬:
.1‫ضخامة‬‫الشركة‬ ‫حركة‬ ‫ثقل‬ ‫و‬ ‫حجم‬.
.2‫المستويات‬ ‫تعدد‬‫اإل‬‫دارية‬‫داخل‬‫تنظيمى‬ ‫هيكل‬‫هرمى‬‫ضخم‬.
.3‫من‬ ‫اكثر‬ ‫تسريح‬180‫عامل‬ ‫الف‬‫اول‬ ‫خالل‬5‫توليه‬ ‫من‬ ‫سنوات‬.
.4‫بيروقراطية‬‫فى‬‫األ‬‫داء‬‫المرونه‬ ‫نقص‬ ‫و‬.
.5‫أ‬‫نشطة‬‫او‬ ‫تقليدية‬ ‫صناعية‬‫انتاج‬ ‫تكنولجيا‬‫قديمة‬..

40. 2-‫تحليل‬‫ل‬ ‫الخارجية‬ ‫البيئة‬GE.

41. ‫الفرص‬:
•‫عمليات‬‫قام‬ ‫التى‬ ‫اإلستحواذات‬ ‫و‬ ‫اإلندماجات‬ ‫و‬ ‫البيع‬‫بها‬‫اس‬ ‫على‬ ‫اعتماد‬ ‫ويليش‬ ‫جاك‬‫م‬
‫اليكتريك‬ ‫جنرال‬ ‫وكيان‬.
•‫فتح‬‫االوربى‬ ‫السوق‬ ‫و‬ ‫اسيا‬ ‫شرق‬ ‫جنوب‬ ‫في‬ ‫جديدة‬ ‫أسواق‬.
•‫االستقرارا‬‫واالجتماعى‬ ‫السياسى‬‫أمريكا‬ ‫فى‬.
•‫فرق‬‫نشاط‬ ‫كل‬ ‫فى‬ ‫الموجود‬ ‫التطوير‬ ‫و‬ ‫البحث‬.
‫وضع‬"‫ويلش‬"‫كالتالي‬ ‫وكانت‬ ، ‫اقتناصها‬ ‫و‬ ‫الفرص‬ ‫مع‬ ‫للتعامل‬ ‫قواعده‬ ‫ايضا‬:
.1‫اذهب‬‫وتصيدها‬ ‫الفرص‬ ‫إلى‬.
.2‫فكر‬‫األفضل‬ ‫عن‬ ‫وابحث‬ ،‫بك‬ ‫المحيط‬ ‫اإلطار‬ ‫خارج‬.
.3‫حاول‬‫الربح‬ ‫لمضاعفة‬ ‫أخرى‬ ‫شركات‬ ‫لدمج‬ ‫الفرص‬ ‫تصيد‬.
.4‫اسأل‬‫نفسك‬:‫الشركة؟‬ ‫مستويات‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫األفكار‬ ‫تغيير‬ ‫تستطيع‬ ‫هل‬
.5‫ابحث‬‫الفكرة‬ ‫تأتي‬ ‫أين‬ ‫من‬ ‫بمعرفة‬ ‫تهتم‬ ‫وال‬ ،‫األفكار‬ ‫أفضل‬ ‫ونفذ‬.
.6‫تأكد‬‫الممتازة‬ ‫لألفكار‬ ‫الفعلى‬ ‫التنفيذ‬ ‫من‬.

42. ‫التهديدات‬:
1-‫األسيوية‬ ‫القوية‬ ‫المنافسة‬.
2-‫الصناعة‬ ‫فى‬ ‫التقنى‬ ‫و‬ ‫التكنولوجى‬ ‫التطور‬.
3-‫الشركة‬ ‫في‬ ‫العاملين‬ ‫تسريح‬ ‫واستغالل‬ ‫االعالم‬ ‫من‬ ‫المستمر‬ ‫لهجوم‬.
4-‫االسياوية‬ ‫و‬ ‫األوربية‬ ‫المالية‬ ‫االزمة‬1997:1998(‫المجنون‬ ‫االثنين‬)
4-‫مرتفع‬ ‫بطالة‬ ‫معدل‬ ‫و‬ ‫إقتصادى‬ ‫ركود‬1981.
‫خارجها‬ ‫أو‬ ‫الشركة‬ ‫في‬ ‫شخص‬ ‫اى‬ ‫يرى‬ ‫لم‬‫الوقت‬ ‫ذلك‬ ‫فى‬‫ما‬ ‫تهديد‬ ‫او‬ ‫مشكلة‬ ‫أي‬,‫االم‬ ‫الصناعة‬ ‫ايقونة‬ ‫فالشركة‬‫و‬ ‫ريكية‬
‫تحقق‬‫السوقي‬ ‫راسمال‬ ‫و‬ ‫الحجم‬ ‫حيث‬ ‫من‬ ‫امريكا‬ ‫فى‬ ‫شركة‬ ‫اكبر‬ ‫عاشر‬ ‫تمثل‬ ‫و‬ ‫كبيرة‬ ‫ارابحا‬.‫ي‬ ‫كان‬ ‫جاك‬ ‫ولكن‬‫رى‬
‫المنافسة‬ ‫وصعوبة‬ ‫المستقبلية‬ ‫التحديات‬.‫اجتاح‬ ‫قد‬ ‫اليابنية‬ ‫خاصة‬ ‫و‬ ‫االسيوى‬ ‫الهجوم‬ ‫كان‬ ‫الوقت‬ ‫ذلك‬ ‫في‬‫الصناعات‬ ‫معظم‬
‫التلفزيون‬ ‫و‬ ‫الراديو‬ ‫اجهزة‬ ‫صناعة‬ ‫سواء‬ ‫االمريكية‬,‫الكاميرات‬,‫الفوالذ‬,‫السيارات‬ ‫اخيرا‬ ‫و‬ ‫السفن‬,‫ج‬ ‫الى‬‫انب‬
‫عالمية‬ ‫المنافسة‬.‫المن‬ ‫االجهزة‬ ‫و‬ ‫االدوات‬ ‫مثل‬ ‫للخطر‬ ‫معرضة‬ ‫كثيرة‬ ‫اعمال‬ ‫اليكتريك‬ ‫جينرال‬ ‫شركة‬ ‫لدى‬ ‫فكان‬‫و‬ ‫زلية‬
‫االستهالكية‬ ‫االليكترونية‬ ‫االجهزة‬ ‫و‬ ‫التكيفات‬.‫هو‬ ‫ويلش‬ ‫نظر‬ ‫في‬ ‫الحل‬ ‫فكان‬:‫اإلصالح‬‫أو‬‫البيع‬‫أو‬‫الغل‬‫ق‬.

43. 3-‫تشخيص‬‫اختيار‬ ‫و‬‫اإلستيراتيجية‬.

44. •‫تسلم‬‫يلش‬ ‫و‬‫إ‬‫دارة‬‫اليكتريك‬ ‫جنرال‬‫و‬‫كان‬‫عن‬ ‫يزيد‬ ‫ما‬ ‫لديها‬42‫نشاط‬ ‫وحدة‬‫إ‬‫ستراتيجى‬
SBUs‫مقسمين‬‫الى‬90‫من‬ ‫كل‬ ‫يعمل‬ ‫التى‬ ‫المشاريع‬ ‫مئات‬ ‫يضم‬ ‫انتاجيا‬ ‫و‬ ‫اداريا‬ ‫كيانا‬‫هم‬
‫مختلفة‬ ‫منتجات‬ ‫طرح‬ ‫فى‬.‫خ‬ ‫يحقق‬ ‫بعضها‬ ‫و‬ ‫ارباحا‬ ‫يحقق‬ ‫الكيانات‬ ‫هذه‬ ‫بعض‬ ‫فكان‬‫سائر‬,
‫الشرسه‬ ‫اليابانية‬ ‫و‬ ‫االسيوية‬ ‫المنافسه‬ ‫جانب‬ ‫الى‬,‫ا‬ ‫الشركة‬ ‫أن‬ ‫يرى‬ ‫ويلش‬ ‫فكان‬‫ال‬ ‫لتي‬
‫ا‬ ‫المدى‬ ‫على‬ ‫المنافسة‬ ‫تستطيع‬ ‫لن‬ ‫مجالها‬ ‫في‬ ‫السوق‬ ‫في‬ ‫كبيرا‬ ‫نصيبا‬ ‫لها‬ ‫يكون‬‫لبعيد‬,‫ذلك‬
‫رؤيته‬ ‫ضوء‬ ‫فى‬‫إ‬‫ما‬‫رقم‬ ‫نكون‬ ‫ان‬1‫او‬2‫السوق‬ ‫فى‬.
•‫نماذج‬ ‫عدة‬ ‫بتطبيق‬ ‫وقتها‬ ‫ويلش‬ ‫فقام‬(‫هو‬ ‫ابتكارها‬ ‫تم‬ ‫او‬ ‫معروفه‬ ‫نماذج‬ ‫سواء‬)‫بال‬‫تحليل‬
‫اإل‬‫ستراتيجى‬‫االستراتيجية‬ ‫العمل‬ ‫وحدات‬ ‫لكل‬‫الكيانات‬ ‫و‬ ‫االنشطة‬ ‫كل‬ ‫و‬ ‫للشركة‬‫ا‬‫لفرعية‬.
‫و‬‫النماذج‬ ‫تلك‬ ‫اهم‬ ‫من‬:

45. ‫ماكنزي‬ ‫مصفوفة‬ ‫نموذج‬McKinsey/GE
‫لتحليل‬ ‫ذلك‬ ‫و‬‫جاذبية‬ ‫و‬ ‫النشاط‬ ‫قوة‬‫نشاط‬ ‫كل‬ ‫فى‬ ‫الصناعة‬,‫ا‬ ‫انشطة‬ ‫بتوزيع‬ ‫ذلك‬ ‫و‬‫لشركة‬
‫على‬9‫المحوري‬ ‫كلي‬ ‫على‬ ‫متوسط‬ ‫او‬ ‫منخفض‬ ‫او‬ ‫مرتفع‬ ‫سواء‬ ‫الموقف‬ ‫لتوضيح‬ ‫خاليا‬‫ن‬.
‫لينتج‬3‫فئات‬(‫قرارات‬)‫النشاط‬ ‫من‬:
.1‫بغرض‬ ‫االستثمار‬‫النمو‬.
.2‫تحقيق‬ ‫بغرض‬ ‫االنتقائى‬ ‫االستثمار‬‫عائد‬.
.3‫مالية‬ ‫موارد‬ ‫على‬ ‫للحصول‬ ‫النشاط‬ ‫بيع‬ ‫او‬ ‫حلب‬.

47. ‫استراتيجية‬ ‫و‬ ‫الثالثة‬ ‫الدوائر‬ ‫نموذج‬"‫اإلصالح‬‫أو‬‫البيع‬‫أو‬‫ا‬‫لغلق‬"
‫وضع‬ ‫فى‬ ‫تتلخص‬ ‫التى‬ ‫و‬‫ويلش‬3‫الشركة‬ ‫انشطة‬ ‫و‬ ‫اعمال‬ ‫بتوزيع‬ ‫قام‬ ‫ثم‬ ‫جوهرية‬ ‫دوائر‬
‫الدوائر‬ ‫تلك‬ ‫على‬,‫تمثل‬ ‫التى‬:‫الجوهرى‬ ‫التصنيع‬–‫اللب‬,‫التكنولوجيا‬ ‫و‬ ‫التقنية‬‫العالية‬,
‫الخدمات‬.‫إغالقه‬ ‫او‬ ‫بيعه‬ ‫او‬ ‫بإصالحه‬ ‫يقوم‬ ‫سوف‬ ‫الثالث‬ ‫الدوائر‬ ‫تلك‬ ‫خارج‬ ‫عمل‬ ‫اى‬ ‫و‬.
‫النمو‬ ‫منخفضة‬ ‫اسواق‬ ‫ذات‬ ‫او‬ ‫هامشية‬ ‫اعمال‬ ‫إما‬ ‫االعمال‬ ‫فهذه‬.

48. ‫القلب‬ ‫من‬ ‫مباشر‬ ‫كتاب‬,‫ص‬151.

50. ‫معيار‬ ‫و‬ ‫الربحية‬ ‫لمعيارى‬ ‫وفقا‬ ‫النهائى‬ ‫التقيم‬‫األهمية‬
‫تقسيم‬ ‫الى‬ ‫ادى‬ ‫ما‬ ‫هو‬ ‫و‬‫أ‬‫نشطة‬‫الى‬ ‫ككل‬ ‫الشركة‬4‫اقسام‬

51. •‫مهم‬ ‫و‬ ‫مربح‬ ‫مشروع‬:‫استراتيج‬ ‫اهمية‬ ‫ذا‬ ‫الوقت‬ ‫نفس‬ ‫فى‬ ‫و‬ ‫ارباحا‬ ‫يحقق‬ ‫مشروع‬ ‫هو‬‫ية‬
‫للمؤسسة‬.
•‫مربح‬ ‫غير‬ ‫و‬ ‫مهم‬ ‫مشروع‬:‫انه‬ ‫رغم‬ ‫االستراتيجية‬ ‫باهميته‬ ‫المشروع‬ ‫هذا‬ ‫يتميز‬ ‫حيث‬‫ال‬
‫ارباحا‬ ‫يولد‬.
•‫مربح‬ ‫غير‬ ‫و‬ ‫مهم‬ ‫غير‬ ‫مشروع‬:‫اية‬ ‫له‬ ‫تكون‬ ‫ان‬ ‫دون‬ ‫الشركة‬ ‫موارد‬ ‫يستنزف‬ ‫مشروع‬ ‫هو‬
‫ايضا‬ ‫ارباح‬ ‫يحقق‬ ‫وال‬ ‫استراتيجية‬ ‫اهمية‬,‫ع‬ ‫يؤثر‬ ‫ان‬ ‫دون‬ ‫عنه‬ ‫االستغناء‬ ‫يمكن‬ ‫وهذا‬‫لى‬
‫المؤسسة‬.
•‫مربح‬ ‫لكنه‬ ‫و‬ ‫مهم‬ ‫غير‬ ‫مشروع‬:‫القصي‬ ‫االجل‬ ‫فى‬ ‫جيد‬ ‫بعائد‬ ‫يتميز‬ ‫الذى‬ ‫المشروع‬ ‫و‬‫رغم‬ ‫ر‬
‫المدى‬ ‫على‬ ‫اهميته‬ ‫عدم‬‫الطويل‬

53. ‫نق‬ ‫ضوء‬ ‫فى‬ ‫و‬ ‫القائمة‬ ‫الشركة‬ ‫وحدات‬ ‫و‬ ‫انشطة‬ ‫لوضع‬ ‫التشخيص‬ ‫و‬ ‫التحليل‬ ‫لهذا‬ ‫وفقا‬ ‫و‬‫القوة‬ ‫اط‬
‫اليكتريك‬ ‫جنرال‬ ‫لشركة‬ ‫الخارجية‬ ‫التهديدات‬ ‫و‬ ‫الفرص‬ ‫جانب‬ ‫الى‬ ‫الداخلى‬ ‫الضعف‬ ‫و‬,‫ج‬ ‫قام‬‫اك‬
‫مس‬ ‫على‬ ‫نشاط‬ ‫كل‬ ‫موقف‬ ‫بتحديد‬ ‫المتعلقه‬ ‫و‬ ‫مختلفه‬ ‫استراتيجيات‬ ‫عدة‬ ‫بتطبيق‬ ‫ويلش‬‫الشركة‬ ‫توى‬
‫ككل‬,‫مجال‬ ‫من‬ ‫اكثر‬ ‫او‬ ‫واحد‬ ‫مجال‬ ‫فى‬ ‫تعمل‬ ‫كانت‬ ‫سواء‬.
‫و‬‫نستعرض‬ ‫ان‬ ‫يمكن‬‫أ‬‫هم‬‫للتطبي‬ ‫المساعد‬ ‫فريقه‬ ‫و‬ ‫ويلش‬ ‫اختارها‬ ‫التى‬ ‫االستراتيجيات‬‫كالتالى‬ ‫ق‬:
‫اوال‬:‫إ‬‫ككل‬ ‫الشركة‬ ‫مستوى‬ ‫على‬ ‫ستراتيجيات‬

54. 1-‫بالنشاط‬ ‫المرتبط‬ ‫التنوع‬ ‫استراتيجية‬Diversification
‫كانت‬‫م‬ ‫األعمال؛‬ ‫عالم‬ ‫في‬ ‫كبيرة‬ ‫قفزات‬ ‫تحقيق‬ ‫على‬ ‫تقوم‬ ‫سياسة‬ ‫إليكتريك‬ ‫لجنرال‬‫خالل‬ ‫ن‬
‫االندماج‬ ‫مبدأ‬ ‫ترسيخ‬‫شر‬ ‫مع‬ ‫االندماج‬ ‫إلى‬ ‫ويلش‬ ‫يتطلع‬ ‫لم‬ ‫ولكن‬ ،‫الربح‬ ‫زيادة‬ ‫بهدف‬ ،‫كات‬
‫الكبار‬ ‫مع‬ ‫بل‬ ‫صغيرة‬.‫صفقة‬ ‫كانت‬RAC(Radio Corporation of America)‫احدى‬
‫الكتريك‬ ‫جنرال‬ ‫على‬ ‫تاثيرا‬ ‫االستحوذات‬ ‫اهم‬.‫ف‬RAC‫إحدى‬‫األمريكية‬ ‫الشركات‬ ‫أشهر‬
‫عام‬ ‫شرائها‬ ‫جاك‬ ‫فقرر‬ ‫الصناعية‬ ‫واألقمار‬ ‫اإللكترونيات‬ ‫مجال‬ ‫في‬ ‫المنافسة‬1985‫بحوالي‬
6,28‫أخرج‬ ،‫واحد‬ ‫بحجر‬ ‫عصفورين‬ ‫ضرب‬ ‫وبهذا‬ ،‫دوالر‬ ‫مليار‬RCA‫زيادة‬ ‫و‬ ‫المنافسة‬ ‫من‬
‫كبير‬ ‫بشكل‬ ‫أعماله‬.

55. 2-‫ل‬ ‫الحالى‬ ‫بالنشاط‬ ‫مرتبط‬ ‫الغير‬ ‫التنوع‬ ‫استراتيجية‬‫لشركة‬
Conglomerate Diversification
‫ويلش‬ ‫عليها‬ ‫اطالق‬ ‫كما‬ ‫او‬"‫المفاجىء‬ ‫التغيير‬ ‫استراتيجية‬"‫الشر‬ ‫كانت‬ ‫حيث‬‫تسعى‬ ‫كة‬
‫ا‬ ‫وجود‬ ‫دون‬ ‫ناجحه‬ ‫استثمارية‬ ‫فرص‬ ‫لها‬ ‫تمثل‬ ‫التى‬ ‫االنشطة‬ ‫على‬ ‫االستحواذ‬ ‫الى‬‫ى‬
‫الحالية‬ ‫الشركة‬ ‫انشطة‬ ‫او‬ ‫بمنتجات‬ ‫ارتباط‬.‫مثل‬‫امتالك‬‫اإلذاعة‬ ‫هيئة‬‫الوطنية‬NBC
(National Broadcasting Company)‫هى‬ ‫و‬‫شبكة‬‫راديو‬‫وتلفزيون‬‫أمريكية‬.
‫و‬‫التى‬‫كانت‬‫من‬‫ضمن‬‫شركة‬ ‫صفقة‬RCA.
‫ملحوظة‬:‫شبكه‬ ‫بيع‬ ‫اعادة‬ ‫تم‬NBC‫عام‬ ‫فى‬2011.

56. 3-‫النشاط‬ ‫بيع‬ ‫استراتيجية‬Divestiture
‫مثل‬‫حدث‬ ‫ما‬‫فى‬‫بيع‬‫إنتاج‬ ‫خطوط‬‫أ‬‫دوات‬‫ال‬‫مطبخ‬‫و‬‫األ‬‫دوات‬‫ال‬‫كهربائية‬‫المنزلية‬‫ال‬‫صغيرة‬‫و‬
‫التكيف‬ ‫اجهزة‬‫و‬‫رفضا‬ ‫القت‬ ‫التي‬‫كبيرا‬‫من‬ ‫جدا‬‫العاملين‬‫حيث‬‫كانت‬‫هذه‬‫الصناعة‬‫من‬‫ع‬‫المات‬
‫التاريخية‬ ‫إليكتريك‬ ‫جنرال‬.‫ف‬‫ويلش‬ ‫رأى‬‫أن‬‫هذه‬‫ومعرضة‬ ‫بسيطة‬ ‫صناعة‬‫ل‬‫منافسة‬‫ش‬‫ديدة‬
‫تناسب‬ ‫التي‬ ‫الصناعة‬ ‫ليست‬ ‫وهي‬ ‫الخارج‬ ‫من‬ ‫محتملة‬GE.‫وايضا‬‫الدولية‬ ‫يوتا‬ ‫شركة‬ ‫بيع‬
‫الفحم‬ ‫مجال‬ ‫في‬ ‫تعمل‬ ‫كانت‬ ‫والتي‬‫والبترول‬‫الن‬‫جاك‬‫الربح‬ ‫لكون‬ ‫المجال‬ ‫هذا‬ ‫يحب‬ ‫ال‬ ‫كان‬‫ية‬
‫بتقلبات‬ ‫مرتبطة‬‫أسعار‬‫السوق‬‫دون‬‫تدخل‬‫بها‬ ‫للشركة‬ ‫تحكم‬ ‫أو‬.

57. 4-‫التصفيه‬ ‫استراتيجية‬Liquidation
‫و‬‫ف‬ ‫المشاريع‬ ‫تلك‬ ‫مديرى‬ ‫بفشل‬ ‫منه‬ ‫اعالن‬ ‫يعتبر‬ ‫كان‬ ‫هذا‬‫ي‬
‫اوضاعهم‬ ‫تحسين‬.
‫خالل‬ ‫ففى‬‫لتطبيق‬ ‫عامين‬ ‫اول‬‫االستراتيجية‬ ‫هذه‬‫بيع‬ ‫تم‬71
‫نشاط‬.
‫و‬‫تسريح‬ ‫تم‬180‫مدير‬ ‫الف‬‫عامل‬ ‫و‬ ‫موظف‬ ‫و‬‫اول‬ ‫خالل‬5
‫سنوات‬‫واليته‬ ‫من‬(‫مجلة‬ ‫نعته‬‫فورتشن‬Fortune‫عام‬1984
‫امريكا‬ ‫فى‬ ‫مدير‬ ‫باعنف‬.)

58. ‫ثانيا‬:‫ا‬ ‫مستوى‬ ‫على‬ ‫إستراتيجيات‬‫لنشاط‬
1-‫استراتيجية‬‫بالتكلفة‬ ‫القيادة‬Cost Leadership:
‫العمالة‬ ‫تقليل‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫ذلك‬ ‫و‬‫العاملون‬ ‫ربع‬ ‫بتسريح‬‫و‬ ‫بالشركة‬‫تكنولوج‬ ‫تحديث‬‫االنتاج‬ ‫يا‬,‫و‬
‫عالية‬ ‫تقنية‬ ‫ذات‬ ‫جديده‬ ‫منتجات‬ ‫تقديم‬.
2-‫استراتيجية‬‫التمييز‬Differentiation:
‫طريق‬ ‫عن‬‫برنامج‬ ‫بتطبيق‬ ‫اعلى‬ ‫جوده‬ ‫تقديم‬6‫سيجما‬‫العميل‬ ‫بها‬ ‫يشعر‬ ‫افضل‬ ‫خدمة‬ ‫وتوفير‬,
‫و‬‫تنافسية‬ ‫كميزة‬ ‫الخدمة‬ ‫و‬ ‫الجودة‬ ‫إعتماد‬‫المناف‬ ‫باقى‬ ‫عن‬ ‫الشركة‬ ‫منتجات‬ ‫لتمييز‬‫سين‬.
‫و‬‫النهاية‬ ‫فى‬‫استطاع‬‫صورة‬ ‫تقديم‬ ‫ويلش‬‫كاملة‬‫جنر‬ ‫تمثل‬ ‫سوف‬ ‫التى‬ ‫االنشطة‬ ‫عن‬‫ال‬
‫الكتريك‬,‫و‬‫التى‬‫ال‬‫ت‬‫مثلها‬,‫ستصبح‬ ‫ما‬ ‫و‬‫عليه‬‫الشركة‬‫المستقبل‬ ‫فى‬.

59. ‫اإلستراتي‬ ‫تطبيق‬‫جية‬

60. ‫من‬ ‫أو‬ ‫الشعار‬ ‫من‬ ‫يأتي‬ ‫ال‬ ‫التغيير‬ ‫أن‬ ‫مؤمنا‬ ‫ويلش‬ ‫جاك‬ ‫كان‬‫ال‬‫م‬ ‫يأتي‬ ‫بل‬ ، ‫فقط‬ ‫كالم‬‫وضع‬ ‫ن‬
‫المناسب‬ ‫المكان‬ ‫في‬ ‫المناسب‬ ‫اإلنسان‬.‫أوال‬ ‫فالعاملون‬(‫ا‬ ‫صاحب‬ ‫هو‬ ‫الحقيقى‬ ‫البطل‬‫لفكره‬)
‫تطبيها‬ ‫و‬ ‫االستراتيجية‬ ‫تأتي‬ ‫وبعدها‬ ،.‫الب‬ ‫تجنيد‬ ‫في‬ ‫طويال‬ ‫وقتا‬ ‫قضى‬ ‫فقد‬‫كل‬ ‫فى‬ ‫ارزين‬
‫والتطور‬ ‫والتنمية‬ ‫التدريب‬ ‫وفي‬ ،‫نشاط‬.
‫حيث‬‫ويلش‬ ‫قاد‬‫ب‬‫عدة‬‫عدة‬ ‫وأرسى‬ ‫مبادرات‬‫لرؤيته‬ ‫للوصول‬ ‫اهداف‬.‫يكتف‬ ‫جاك‬ ‫يكن‬ ‫فلم‬‫ي‬
‫ع‬ ‫كبير‬ ‫إصرار‬ ‫لديه‬ ‫كان‬ ‫بل‬ ‫المؤسسة‬ ‫ثقافة‬ ‫وليغير‬ ‫العاملين‬ ‫ليحرك‬ ‫الخطب‬ ‫بالقاء‬‫تطبيق‬ ‫لى‬
‫الواقع‬ ‫أرض‬ ‫على‬ ‫ذلك‬.
‫فعمل‬‫بشك‬ ‫و‬ ‫كليا‬ ‫إلكتريك‬ ‫جنرال‬ ‫في‬ ‫العمل‬ ‫سياسات‬ ‫و‬ ‫وأسلوب‬ ‫منهج‬ ‫تغيير‬ ‫على‬‫جزرى‬ ‫ل‬,
‫الجديدة‬ ‫الثقافة‬ ‫مع‬ ‫ليتمشى‬ ‫للشركة‬ ‫التنظيمى‬ ‫الهيكل‬ ‫تغيير‬ ‫جانب‬ ‫الى‬,‫بتحوي‬‫من‬ ‫الشركة‬ ‫ل‬
‫االستثمارات‬ ‫متعددة‬ ‫عالية‬ ‫تقنية‬ ‫صناعات‬ ‫الى‬ ‫الكهربائية‬ ‫الصناعة‬.

61. ‫المرحله‬‫االولى‬:‫حتمية‬‫التغيير‬
‫عام‬ ‫إلكتريك‬ ‫جنرال‬ ‫لشركة‬ ‫التنفيذين‬ ‫المديرين‬ ‫كبير‬ ‫ويلش‬ ‫أصبح‬1981,‫و‬‫لم‬‫الشركة‬ ‫في‬ ‫شخص‬ ‫اى‬ ‫يرى‬
‫خارجها‬ ‫أو‬‫الوقت‬ ‫ذلك‬ ‫فى‬‫ما‬ ‫تهديد‬ ‫او‬ ‫مشكلة‬ ‫أي‬,‫تحقق‬ ‫و‬ ‫االمريكية‬ ‫الصناعة‬ ‫ايقونة‬ ‫فالشركة‬‫ارابح‬‫و‬ ‫كبيرة‬ ‫ا‬
‫السوقي‬ ‫راسمال‬ ‫و‬ ‫الحجم‬ ‫حيث‬ ‫من‬ ‫امريكا‬ ‫فى‬ ‫شركة‬ ‫اكبر‬ ‫عاشر‬ ‫تمثل‬.‫التحديا‬ ‫يرى‬ ‫كان‬ ‫جاك‬ ‫ولكن‬‫ت‬
‫المنافسة‬ ‫وصعوبة‬ ‫المستقبلية‬.‫اجتاح‬ ‫قد‬ ‫اليابنية‬ ‫خاصة‬ ‫و‬ ‫االسيوى‬ ‫الهجوم‬ ‫كان‬ ‫الوقت‬ ‫ذلك‬ ‫في‬‫معظم‬
‫التلفزيون‬ ‫و‬ ‫الراديو‬ ‫اجهزة‬ ‫صناعة‬ ‫سواء‬ ‫االمريكية‬ ‫الصناعات‬,‫الكاميرات‬,‫الفوالذ‬,‫اخ‬ ‫و‬ ‫السفن‬‫يرا‬
‫السيارات‬,‫عالمية‬ ‫المنافسة‬ ‫جانب‬ ‫الى‬.‫ل‬ ‫معرضة‬ ‫كثيرة‬ ‫اعمال‬ ‫اليكتريك‬ ‫جينرال‬ ‫شركة‬ ‫لدى‬ ‫فكان‬‫مثل‬ ‫لخطر‬
‫االستهالكية‬ ‫االليكترونية‬ ‫االجهزة‬ ‫و‬ ‫التكيفات‬ ‫و‬ ‫المنزلية‬ ‫االجهزة‬ ‫و‬ ‫االدوات‬.‫نظ‬ ‫في‬ ‫الحل‬ ‫فكان‬‫هو‬ ‫ويلش‬ ‫ر‬:
‫اإلصالح‬‫أو‬‫البيع‬‫أو‬‫الغلق‬.
‫ويلش‬ ‫فقال‬(‫طويل‬ ‫لوقت‬ ‫فيه‬ ‫تستمر‬ ‫لن‬ ‫وإما‬ ‫عملك‬ ‫فى‬ ‫األفضل‬ ‫تكون‬ ‫أن‬ ‫إما‬),‫تلك‬ ‫مع‬ ‫تعامل‬ ‫و‬‫التحديات‬
‫حسم‬ ‫بكل‬
‫التغيير‬ ‫عملية‬‫لويلش‬ ‫اإلستراتيجي‬‫داخل‬GE

62. ‫الثانيه‬ ‫المرحله‬:‫التغيير‬ ‫إجراء‬
.1‫العولمة‬ ‫مبداء‬ ‫تطبيق‬.
.2‫تطبيق‬‫عمل‬ ‫أسلوب‬(‫حدود‬ ‫بال‬ ‫مؤسسة‬.)
.3‫للشركة‬ ‫التنظيمى‬ ‫الهيكل‬ ‫تشكيل‬ ‫إعادة‬ ‫و‬ ‫البيروقراطية‬ ‫إلغاء‬.
.4‫برنامج‬ ‫بتطبيق‬ ‫قام‬6‫و‬ ‫المنتجات‬ ‫خدمة‬ ‫و‬ ‫سيجما‬‫بالجودة‬ ‫المتعلق‬.
.5‫تطبيق‬‫الرقميه‬ ‫التجاره‬(‫اإللكترونيه‬ ‫المبادره‬.)
.6‫قام‬‫ببيع‬71‫نفس‬ ‫وفى‬ ‫إنتاج‬ ‫خط‬‫االستيراتيجى‬ ‫االستحواذ‬ ‫تفعيل‬.
.7‫تقليص‬‫العماله‬ ‫النفقات‬ ‫لتقليل‬‫بتسريح‬180‫مدير‬ ‫و‬ ‫عامل‬ ‫و‬ ‫موظف‬ ‫بين‬ ‫ما‬ ‫الف‬.
.8‫تجنيد‬‫الجديده‬ ‫الشركة‬ ‫رؤية‬ ‫و‬ ‫بقيم‬ ‫المؤمنين‬ ‫البارزين‬.
.9‫مستمر‬ ‫تعليمي‬ ‫تدريبي‬ ‫منهج‬ ‫لتأسيس‬ ‫للشركة‬ ‫اإلداري‬ ‫التدريب‬ ‫مركز‬ ‫تطوير‬.

63. -‫التنظيمى‬ ‫الهيكل‬ ‫تشكيل‬ ‫إعادة‬ ‫و‬ ‫البيروقراطية‬ ‫إلغاء‬:
‫كان‬‫الى‬ ‫يتطلع‬ ‫ويلش‬"‫صغيرة‬ ‫شركة‬ ‫بروح‬ ‫كبيرة‬ ‫شركة‬ ‫جسد‬"
‫التوقيعات‬ ‫من‬ ‫معين‬ ‫بعدد‬ ‫كالتقيد‬ ‫االدارة‬ ‫في‬ ‫البيروقراطية‬ ‫الشكليات‬ ‫بالغاء‬ ‫ويلش‬ ‫قام‬‫االجراءات‬ ‫على‬
‫التقليدية‬ ‫والمظاهر‬ ‫الرسمي‬ ‫الزي‬ ‫ارتداء‬ ‫او‬ ‫البسيطة‬ ‫المالية‬..‫الخ‬.
‫بال‬ ‫القائمين‬ ‫ايدى‬ ‫الى‬ ‫التخطيط‬ ‫مسؤلية‬ ‫اعادة‬ ‫و‬ ‫االستراتيجيون‬ ‫المخططون‬ ‫جميع‬ ‫فصل‬‫ذاته‬ ‫عمل‬,
‫ث‬ ‫ضاعف‬ ‫ما‬ ‫وهذا‬ ،‫قبله‬ ‫الكثيرين‬ ‫أفكار‬ ‫على‬ ‫االطالع‬ ‫بعد‬ ‫المدير‬ ‫من‬ ‫يتخذ‬ ‫القرار‬ ‫وأصبح‬‫العاملين‬ ‫قة‬
‫باهرة‬ ‫ايجابية‬ ‫نتائج‬ ‫وحقق‬ ‫بأنفسهم‬.
‫المناص‬ ‫ثلثي‬ ‫بل‬ ‫المديرين‬ ‫عدد‬ ‫ثلثي‬ ‫الغاء‬ ‫اليعني‬ ‫وهذا‬ ‫االدارية‬ ‫المناصب‬ ‫ثلثي‬ ‫ألغى‬ ‫تم‬‫كانت‬ ‫التى‬ ‫ب‬
‫و‬ ‫الشركة‬ ‫مسيرة‬ ‫في‬ ‫للمساهمة‬ ‫مواقع‬ ‫وليست‬ ‫للتكريم‬ ‫ادارية‬ ً‫ا‬‫أدوار‬ ‫كونها‬ ‫أساس‬ ‫على‬ ‫تفهم‬‫نجاحها‬.
‫ال‬ ‫أدى‬ ‫الذي‬ ‫اإلشرافية‬ ‫و‬ ‫المتوسطة‬ ‫االدارة‬ ‫الى‬ ‫الصالحيات‬ ‫و‬ ‫السلطات‬ ‫تفويض‬ ‫مبدأ‬ ‫اعتمد‬‫تفويض‬ ‫ى‬
‫معهم‬ ‫العاملين‬ ‫الى‬ ‫القادة‬ ‫صالحيات‬ ‫من‬ ‫هام‬ ‫جزء‬.
‫البير‬ ‫نعش‬ ‫في‬ ‫األخير‬ ‫المسمار‬ ‫لوضع‬ ‫الرقمى‬ ‫و‬ ‫اإللكتروني‬ ‫العمل‬ ‫اسلوب‬ ‫استخدم‬ ‫وايضا‬‫وقراطية‬.

64. -‫حدود‬ ‫بال‬ ‫مؤسسة‬Boundary less Organization“.
‫مؤسسة‬‫ذكرنا‬ ‫كما‬ ‫بالحدود‬,‫داخل‬ ‫حدود‬ ‫وجود‬ ‫عدم‬ ‫تعني‬‫المؤسسة‬‫واإلبداع‬ ‫للتطوير‬,‫الفكرة‬‫نبيل‬‫ج‬‫ولكن‬ ‫دا‬
‫كيفية‬ ‫هو‬ ‫فعال‬ ‫المثير‬‫تطبيقه‬‫ا‬.‫واقعة‬ ‫حقيقة‬ ‫الشعار‬ ‫هذا‬ ‫يكون‬ ‫لكي‬ ‫أشياء‬ ‫بعدة‬ ‫جاك‬ ‫قام‬ ‫لقد‬.‫ف‬‫فريق‬ ‫أنشأ‬ ‫مثال‬
‫المبادرات‬ ‫فريق‬ ‫وسماه‬ ‫الشركة‬ ‫مستوى‬ ‫على‬ ‫عمل‬Corporate Initiative Groups‫ويشجع‬ ‫يقود‬ ‫لكي‬
‫الشركة‬ ‫مبادرات‬ ‫تدعم‬ ‫التي‬ ‫األفكار‬ ‫ويستخرج‬.‫تطب‬ ‫و‬ ‫لنقل‬ ‫المساعدة‬ ‫الوسيلة‬ ‫هو‬ ‫كان‬ ‫الفريق‬ ‫هذا‬‫األفكار‬ ‫يق‬
‫تص‬ ‫فكرة‬ ‫يذكر‬ ‫أن‬ ‫مدير‬ ‫كل‬ ‫من‬ ‫يطلب‬ ‫كان‬ ‫وايضا‬ ،‫المختلفة‬ ‫الشركة‬ ‫أجزاء‬ ‫بين‬ ‫الناجحة‬ ‫والممارسات‬‫لح‬
‫لها‬ ‫منتمى‬ ‫غير‬ ‫أخرى‬ ‫قطاعات‬ ‫في‬ ‫للتطبيق‬.
‫المديرين‬ ‫تقييم‬ ‫طريقة‬ ‫تغيير‬ ‫هو‬ ‫يم‬ِ‫ق‬‫ال‬ ‫هذه‬ ‫لتفعيل‬ ‫كذلك‬ ‫جاك‬ ‫بها‬ ‫قام‬ ‫التي‬ ‫الجادة‬ ‫األشياء‬ ‫من‬.‫يكون‬ ‫أن‬ ‫من‬ ‫فبدال‬
‫التقييم‬‫األداء‬ ‫مؤشرات‬ ‫على‬ ‫مبني‬‫م‬َ‫ي‬ِ‫ق‬‫ال‬ ‫بهذه‬ ‫بااللتزام‬ ‫مرتبطا‬ ‫أصبح‬ ‫فقد‬ ‫وحدها‬.‫ف‬ ‫وبالتالي‬‫ال‬ ‫مدير‬ ‫أي‬ ‫إن‬
‫المطلوبة‬ ‫األداء‬ ‫مؤشرات‬ ‫حقق‬ ‫ولو‬ ‫حتى‬ ‫خطر‬ ‫في‬ ‫أصبح‬ ‫القيم‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫إليكتريك‬ ‫جنرال‬ ‫يشارك‬.
‫الشركة‬ ‫في‬ ‫أسهم‬ ‫بمنحهم‬ ‫المديرين‬ ‫تحفيز‬ ‫في‬ ‫توسع‬ ‫جاك‬ ‫فإن‬ ‫كلها‬ ‫للمؤسسة‬ ‫االنتماء‬ ‫ولدعم‬.
‫لها‬ ‫العاملين‬ ‫تطبيق‬ ‫عدم‬ ‫من‬ ‫يشكو‬ ‫ثم‬ ‫المبادرات‬ ‫هذه‬ ‫مثل‬ ‫يطلق‬ ‫المديرين‬ ‫من‬ ‫فكثيرا‬.‫فع‬ ‫ما‬ ‫ولكن‬‫كان‬ ‫جاك‬ ‫له‬
‫مختلفا‬.‫القيم‬ ‫بهذه‬ ‫والتزامه‬ ‫المبادرات‬ ‫لهذه‬ ‫بتطبيقه‬ ‫المدير‬ ‫دخل‬ ‫ربط‬ ‫لقد‬.‫لت‬ ‫فريقا‬ ‫شكل‬ ‫لقد‬‫هذه‬ ‫طبيق‬
‫المبادرات‬.

65. -‫برنامج‬ ‫و‬ ‫الجودة‬6‫سيجما‬:
‫بعد‬‫الشركة‬ ‫اهداف‬ ‫قائمة‬ ‫على‬ ‫تاتى‬ ‫الجوده‬ ‫ان‬ ‫اعالنه‬,‫برنامج‬ ‫بتطبيق‬ ‫ويلش‬ ‫قام‬6‫عام‬ ‫فى‬ ‫سيجما‬1996
‫موتوروال‬ ‫شركة‬ ‫مثل‬ ‫البرنامج‬ ‫تطبيق‬ ‫فى‬ ‫الناجحه‬ ‫التجارب‬ ‫عن‬ ‫و‬ ‫عنها‬ ‫قرأته‬ ‫بعد‬.‫بارسا‬ ‫فطلب‬‫مشروع‬ ‫كل‬ ‫ل‬
‫برنامج‬ ‫على‬ ‫تدريبا‬ ‫ليحضروا‬ ‫موظفيه‬ ‫افضل‬ ‫من‬ ‫االقل‬ ‫على‬ ‫باثنين‬6‫عن‬ ‫بمقترح‬ ‫شخص‬ ‫كل‬ ‫تقديم‬ ‫و‬ ‫سيجما‬
‫عمله‬ ‫مجال‬ ‫فى‬ ‫البرنامج‬ ‫تطبيق‬ ‫كيفية‬.‫توفير‬ ‫من‬ ‫تمكن‬ ‫فقد‬ ‫مبهره‬ ‫النتائج‬ ‫كانت‬ ‫و‬150‫العام‬ ‫فى‬ ‫دوالر‬ ‫مليون‬
‫البرنامج‬ ‫لتطبيق‬ ‫التالى‬.
‫خالل‬ ‫من‬ ‫الجوده‬ ‫معاير‬ ‫اعلى‬ ‫تحقيق‬ ‫تم‬ ‫بالفعل‬ ‫و‬:
.1‫نظام‬ ‫و‬ ‫برنامج‬ ‫تطبيق‬6‫بالجودة‬ ‫المتعلق‬ ‫سيجما‬,‫له‬ ‫شخص‬ ‫كل‬ ‫تطبيق‬ ‫من‬ ‫والتأكد‬.
.2‫مباشر‬ ‫بشكل‬ ‫المنتجات‬ ‫بجودة‬ ‫متعلقة‬ ‫مشكلة‬ ‫أي‬ ‫حل‬.
.3‫موظف‬ ‫كل‬ ‫وظيفة‬ ‫الجودة‬ ‫جعل‬.
.4‫العالمي‬ ‫السوق‬ ‫لضمان‬ ،‫العالمية‬ ‫للقياسات‬ ‫مناسبتها‬ ‫ومدى‬ ‫المنتجات‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫النظر‬ ‫إعادة‬.
.5‫بالجودة‬ ‫يشعرون‬ ‫العمالء‬ ‫أن‬ ‫من‬ ‫التأكد‬,‫ا‬ ‫مستوى‬ ‫وارتفاع‬ ‫بالتغيير‬ ‫العميل‬ ‫يشعر‬ ‫أن‬ ‫فيجب‬‫لجودة‬.
.6‫المقا‬ ‫في‬ ‫العميل‬ ‫بإرضاء‬ ‫تهتم‬ ‫الشركة‬ ‫أن‬ ‫يعون‬ ‫العاملين‬ ‫أن‬ ‫وتأكد‬ ،‫اهتماماتك‬ ‫أهم‬ ‫العميل‬ ‫اجعل‬‫األول‬ ‫م‬.

66. -‫تجنيد‬‫المديرين‬‫البارزين‬:
•‫دراكر‬ ‫بيتر‬ ‫يقول‬"‫لها‬ ‫االدارى‬ ‫الفريق‬ ‫هو‬ ‫شركة‬ ‫اى‬ ‫فى‬ ‫تكلفة‬ ‫الموارد‬ ‫اكثر‬ ‫ان‬",‫ويلش‬ ‫ادرك‬‫ذلك‬
‫مفهوم‬ ‫تطبيق‬ ‫على‬ ‫فعمل‬ ‫دراكر‬ ‫صديقة‬ ‫و‬ ‫استاذه‬ ‫من‬ ‫جيدا‬"‫النشاط‬ ‫منحنى‬"‫المدير‬ ‫بتقسيم‬‫الى‬ ‫ين‬3
‫فئات‬‫أ‬(20)%,‫ب‬(70)%,‫ج‬(10.)%‫بكل‬ ‫أ‬ ‫الفئة‬ ‫موظفى‬ ‫على‬ ‫الحفاظ‬ ‫الشركة‬ ‫على‬ ‫و‬
‫ذلك‬ ‫فى‬ ‫تحقيق‬ ‫يجرى‬ ‫احدهم‬ ‫رحيل‬ ‫حالة‬ ‫فى‬ ‫و‬ ‫الطرق‬,‫الفئة‬ ‫متابعه‬ ‫مع‬‫ب‬‫ال‬ ‫الى‬ ‫لتطويرهم‬‫فئة‬‫أ‬‫و‬
‫ل‬ ‫سنويا‬ ‫النهائى‬ ‫الفصل‬10%‫الفئة‬ ‫ضمن‬ ‫يقعون‬ ‫ممن‬ ‫الشركة‬ ‫موظفى‬ ‫من‬‫ج‬.
•‫يرى‬‫ب‬ ‫يتمتعوا‬ ‫أن‬ ‫من‬ ‫البد‬ ‫والمديرين‬ ‫القادة‬ ‫أن‬ ‫ويلش‬4‫ويلش‬ ‫لخصها‬ ‫للقيادة‬ ‫مقومات‬‫نفسه‬
‫في‬‫كتاب‬The 4E’s of Leadership:
.1‫التمتع‬‫العمل‬ ‫فى‬ ‫المستمرة‬ ‫بالطاقة‬. Energy
.2‫األفراد‬ ‫تحفيز‬ ‫على‬ ‫القدرة‬Energizers.
.3‫و‬ ‫صارما‬‫حازما‬Edge.
.4‫يقولون‬ ‫ما‬ ‫تنفيذ‬ ‫على‬ ‫القدرة‬Execute.

67. •‫فأول‬‫لمحاربة‬ ‫ويلش‬ ‫به‬ ‫قام‬ ‫ما‬‫التمييز‬‫الغائ‬ ‫هو‬ ‫الشركة‬ ‫فى‬ ‫الكفاءات‬ ‫استقطاب‬ ‫و‬‫او‬ ‫لجنة‬ ‫ه‬
‫إلفون‬ ‫رابطه‬Elfun‫غير‬ ‫على‬ ‫محظوره‬ ‫و‬ ‫المديرين‬ ‫من‬ ‫النخبة‬ ‫على‬ ‫قاصرة‬ ‫رابطه‬ ‫هى‬ ‫و‬
‫المديرين‬,‫الموظفي‬ ‫جميع‬ ‫فيها‬ ‫يشترك‬ ‫اخرى‬ ‫رابطه‬ ‫منها‬ ‫بدال‬ ‫احالل‬ ‫و‬ ‫حلها‬ ‫على‬ ‫عمل‬‫من‬ ‫ن‬
‫االدارية‬ ‫المستويات‬ ‫كافة‬,‫االف‬ ‫طرح‬ ‫و‬ ‫المناقشة‬ ‫على‬ ‫العضو‬ ‫قدرة‬ ‫هو‬ ‫و‬ ‫وحيد‬ ‫بشرط‬‫كار‬
‫الجديدة‬.‫االفراد‬ ‫ال‬ ‫االفكار‬ ‫مكافأة‬ ‫على‬ ‫العمل‬ ‫و‬.
•‫عام‬ ‫ففى‬1992‫الموظفين‬ ‫و‬ ‫المديرين‬ ‫لتقييم‬ ‫معيارين‬ ‫ويلش‬ ‫جاك‬ ‫وضع‬,‫وهما‬:
.1‫المستهدفه‬ ‫االرقام‬ ‫تحقيق‬ ‫معيار‬
.2‫الشركة‬ ‫قيم‬ ‫مع‬ ‫التوافق‬ ‫معيار‬,(‫الجودة‬ ‫اعتماد‬ ‫و‬ ‫الحدود‬ ‫إلغاء‬. )

68. -‫مركز‬‫اإلداري‬ ‫التدريب‬"‫كروتونفيل‬Crotonville"
•‫ع‬ ‫اداريين‬ ‫بمحاضرين‬ ‫تزويده‬ ‫و‬ ‫سكني‬ ‫مبنى‬ ‫وبناء‬ ‫كروتونفيل‬ ‫معهد‬ ‫تطوير‬ ‫تم‬‫اعلى‬ ‫لى‬
‫مستوى‬,‫الدوالرات‬ ‫من‬ ‫الماليين‬ ‫عشرات‬ ‫ذلك‬ ‫تكلف‬ ‫وقد‬(75‫دوالر‬ ‫مليون‬.)‫أصبح‬ ‫و‬
‫ثال‬ ‫إلى‬ ‫تقسيمها‬ ‫تم‬ ‫والتي‬ ‫القيادة‬ ‫فن‬ ‫و‬ ‫االدارة‬ ‫فى‬ ‫الدورات‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫يقدم‬ ‫المعهد‬‫مستويات‬ ‫ث‬
‫المختلفة‬ ‫اإلدارية‬ ‫المستويات‬ ‫لتناسب‬.‫التقد‬ ‫من‬ ‫نوعا‬ ‫الدورات‬ ‫هذه‬ ‫حضور‬ ‫وأصبح‬‫لم‬ ‫ألنه‬ ‫ير‬
‫فقط‬ ‫للمتميزين‬ ‫إال‬ ‫بحضورها‬ ‫يسمح‬ ‫يكن‬.
•‫بعضه‬ ‫الى‬ ‫الشركة‬ ‫اجزاء‬ ‫يشد‬ ‫الذى‬ ‫كالصمغ‬ ‫كروتونفيل‬ ‫معهد‬ ‫يعتبر‬ ‫ويلش‬ ‫كان‬‫من‬ ‫البعض‬ ‫ا‬
‫الخبر‬ ‫مشاركة‬ ‫و‬ ‫الجديدة‬ ‫االفكار‬ ‫مناقشة‬ ‫و‬ ‫التطوير‬ ‫و‬ ‫التغيير‬ ‫مبادارات‬ ‫جمع‬ ‫خالل‬‫ايضا‬ ‫ات‬.
•‫واألكث‬ ‫العالمية‬ ‫مصاف‬ ‫إلى‬ ‫بالشركة‬ ‫االرتقاء‬ ‫على‬ ‫ساعده‬ ‫للقادة‬ ‫وتطويره‬ ‫اختياره‬،‫شهرة‬ ‫ر‬
‫فى‬ ‫التقييم‬ ‫نظام‬ ‫أن‬ ‫في‬ ‫شك‬ ‫وال‬«‫إلكتريك‬ ‫جنرال‬»‫وتط‬ ‫انتقاء‬ ‫في‬ ‫ويلش‬ ‫ساعد‬‫قادة‬ ‫وير‬
‫الجودة‬ ‫عالي‬ ‫األداء‬ ‫على‬ ‫تعتمد‬ ‫التي‬ ‫الشركة‬ ‫ثقافة‬ ‫مع‬ ‫يتوافقوا‬ ‫أن‬ ‫يمكنهم‬.

69. •‫كمحاضر‬ ‫الدورات‬ ‫هذه‬ ‫بعض‬ ‫في‬ ‫يشارك‬ ‫ويلش‬ ‫جاك‬ ‫كان‬ ‫و‬,‫عام‬ ‫فى‬ ‫و‬1988‫إحدى‬ ‫وبعد‬
‫وحد‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫مفتوح‬ ‫حوار‬ ‫جو‬ ‫خلق‬ ‫كيفية‬ ‫في‬ ‫ويلش‬ ‫فكر‬ ‫الناجحة‬ ‫المحاضرات‬ ‫تلك‬‫عمل‬ ‫ات‬
‫المركز‬ ‫ذلك‬ ‫في‬ ‫محاضراته‬ ‫في‬ ‫يتم‬ ‫الذي‬ ‫الصريح‬ ‫الحوار‬ ‫ذلك‬ ‫مثل‬ ‫الشركة‬.‫وتوص‬‫جاك‬ ‫ل‬
‫أسماها‬ ‫لفكرة‬Work-out,‫واال‬ ‫العاملين‬ ‫كل‬ ‫مشاركة‬ ‫مبدأ‬ ‫مع‬ ‫تتفق‬ ‫مثيرة‬ ‫فكرة‬ ‫فهي‬‫هتمام‬
‫العمالء‬ ‫مع‬ ‫أو‬ ‫المعدات‬ ‫مع‬ ‫مباشرة‬ ‫المتعاملين‬ ‫العمال‬ ‫بمشاركة‬.‫لهذه‬ ‫األساسي‬ ‫الهدف‬ ‫و‬
‫الحقيقية‬ ‫والمشاركة‬ ‫الحرية‬ ‫من‬ ‫جو‬ ‫وإتاحة‬ ‫البيروقراطية‬ ‫من‬ ‫التخلص‬ ‫وهو‬ ‫اللقاءات‬.
•‫نت‬ ‫التي‬ ‫بأفكارهم‬ ‫العاملين‬ ‫مشاركة‬ ‫إلى‬ ‫أدت‬ ‫اللقاءات‬ ‫هذه‬ ‫مثل‬ ‫أن‬ ‫ويلش‬ ‫جاك‬ ‫ويذكر‬‫عنها‬ ‫ج‬
‫عديدة‬ ‫نجاح‬ ‫قصص‬.‫العاملين‬ ‫أحد‬ ‫قالها‬ ‫بمقولة‬ ‫جاك‬ ‫قب‬َ‫ع‬ُ‫ي‬‫و‬:“‫وعشرين‬ ‫خمسة‬ ‫منذ‬‫عاما‬
‫عقلي‬ ‫من‬ ‫تستفيدوا‬ ‫أن‬ ‫يمكنكم‬ ‫كان‬ ‫بينما‬ ‫فقط‬ ‫يدي‬ ‫عمل‬ ‫مقابل‬ ‫لي‬ ‫تدفعون‬ ‫وانتم‬‫بال‬ ‫أيضا‬
‫مقابل‬”.

70. -‫التجارة‬‫العمل‬ ‫و‬ ‫الرقمية‬‫اإللكترونى‬.
•‫يناير‬ ‫في‬1999–‫العمل‬ ‫تطبيقات‬ ‫حول‬ ‫بمقترحاتهم‬ ‫التقدم‬ ‫الشركة‬ ‫مديري‬ ‫من‬ ‫طب‬
‫إليكتريك‬ ‫جنرال‬ ‫في‬ ‫اإللكتروني‬.‫أخرى‬ ‫شركات‬ ‫من‬ ‫متحدثين‬ ‫أربع‬ ‫دعا‬ ‫ذلك‬ ‫بعد‬ ‫و‬‫في‬ ‫سبقت‬
‫كبيرة‬ ‫إليكتريك‬ ‫جنرال‬ ‫ان‬ ‫فى‬ ‫رأيهم‬ ‫لخصوا‬ ‫الذين‬ ‫و‬ ‫اإللكتروني‬ ‫العمل‬ ‫استخدام‬‫وسمينة‬ ‫جدا‬
‫جدا‬.‫اإللكت‬ ‫العمل‬ ‫باستخدام‬ ‫العمليات‬ ‫لتسريع‬ ‫وبحاجة‬ ‫الحركة‬ ‫بطيئة‬ ‫آخر‬ ‫بمعنى‬‫روني‬.‫تم‬
‫التكن‬ ‫هذه‬ ‫استخدام‬ ‫كيفية‬ ‫لدراسة‬ ‫الشركة‬ ‫من‬ ‫مختلفة‬ ‫أماكن‬ ‫في‬ ‫عمل‬ ‫فرق‬ ‫تشكيل‬‫لبناء‬ ‫ولوجيا‬
‫جديد‬ ‫عمل‬ ‫أسلوب‬.‫بـ‬ ‫الفرق‬ ‫هذه‬ ‫عرفت‬‫عملك‬ ‫دمر‬Destroy our Business‫استغن‬ ‫أي‬
‫اإللكتروني‬ ‫العمل‬ ‫وابدأ‬ ‫التقليدي‬ ‫العمل‬ ‫أسلوب‬ ‫عن‬ ‫تماما‬.‫بعد‬ ‫رفت‬ُ‫ع‬ ‫الفرق‬ ‫هذه‬‫ذلك‬‫م‬ِّ‫ظ‬‫ع‬ ‫بـ‬
‫عملك‬Grow your business

71. ‫الثالثه‬ ‫المرحله‬:‫التغيير‬ ‫تثبيت‬
‫المرحله‬ ‫هذه‬ ‫فى‬‫تم‬‫تدعيم‬‫عملية‬ ‫متابعة‬ ‫و‬‫ال‬ ‫أسلوب‬ ‫تصبح‬ ‫حتى‬ ‫الجديده‬ ‫التغيير‬‫حياه‬‫الجديد‬
‫المنظمه‬ ‫داخل‬.
‫عملية‬ ‫مكونات‬‫التطبيق‬‫لتحقيق‬ ‫اإلستيراتيجيه‬‫أ‬‫هداف‬

72. ‫أوال‬:‫الجديده‬ ‫االستراتيجيه‬ ‫مع‬ ‫تتناسب‬ ‫التى‬ ‫القياده‬ ‫إختيار‬
•‫الحاليه‬ ‫القيادات‬ ‫تغيير‬‫االستراتيجيين‬ ‫المخططين‬ ‫طرد‬ ‫و‬.
•‫الماليه‬ ‫الحوافز‬ ‫زيادة‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫االداره‬ ‫حوافز‬ ‫تدعيم‬‫الشركة‬ ‫اسهم‬ ‫فى‬ ‫حصص‬ ‫و‬
•‫المحترف‬ ‫االدارى‬ ‫التدريب‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫الشركه‬ ‫لقيادات‬ ‫االداريه‬ ‫القدرات‬ ‫تطوير‬
‫ثانيا‬:‫سنويه‬ ‫اهداف‬ ‫الى‬ ‫االجل‬ ‫طويلة‬ ‫االهداف‬ ‫وترجمة‬ ‫تحويل‬:-
‫تحديد‬‫من‬ ‫وتنبع‬ ‫ترتبط‬ ‫االجل‬ ‫قصيرة‬ ‫االهداف‬‫االهداف‬ ‫ترجمة‬‫االجل‬ ‫طويلة‬‫فى‬
‫العملى‬ ‫الواقع‬,‫وتعتبر‬‫لتطبيق‬ ‫واساسيه‬ ‫هامه‬ ‫خطوة‬‫االستراتيجية‬.

73. ‫ثالثا‬:‫اإلستراتيجيات‬‫الوظيفي‬‫ة‬
‫المالية‬ ‫االستراتيجية‬:-
•‫من‬ ‫بأكثر‬ ‫قام‬ ‫لقد‬1200‫تحت‬ ‫استحواذ‬ ‫عملية‬‫رئاسته‬.
•‫لقد‬‫بقسوه‬ ‫النفقات‬ ‫بتخفيض‬ ‫قام‬‫الموظفين‬ ‫تسريح‬ ‫خالل‬ ‫من‬.
•‫بيع‬ ‫فتم‬ ‫لرؤيته‬ ‫مناسبة‬ ‫الغير‬ ‫االنشطة‬ ‫بيع‬71‫نشاط‬.
‫التسويقة‬ ‫االستراتيجية‬:-
•‫التسويقى‬ ‫المزيج‬ ‫لعناصر‬ ‫الفعاله‬ ‫االداره‬ ‫حول‬ ‫التسويق‬ ‫استراتيجية‬ ‫تدور‬
•‫المنتجات‬ ‫خدمات‬:‫عام‬ ‫إطالقها‬ ‫تم‬ ‫التى‬1995‫الكتري‬ ‫جنرال‬ ‫لشركة‬ ‫تعريف‬ ‫بمثابة‬ ‫أصبحت‬‫ك‬

74. ‫البشريه‬ ‫الموارد‬ ‫استراتيجية‬:-
•‫مركز‬‫اإلداري‬ ‫التدريب‬"‫كروتونفيل‬‘’Crotonville
•‫إعادة‬‫الهيكل‬ ‫تشكيل‬‫التنظيمى‬.
•‫حدود‬ ‫بال‬ ‫مؤسسة‬ ‫عمل‬ ‫اسلوب‬ ‫و‬ ‫المشاركة‬ ‫مبدا‬ ‫تطبيق‬.
•‫التحفيز‬ ‫و‬ ‫الترقية‬ ‫و‬ ‫التعيين‬ ‫نظم‬ ‫تغير‬(‫الش‬ ‫رؤية‬ ‫و‬ ‫بقيم‬ ‫المؤمنين‬ ‫البارزين‬ ‫تجنيد‬‫ركة‬‫الجديده‬).
‫والتطوير‬ ‫البحوث‬ ‫استراتيجية‬:-
•‫تطبيق‬‫تعميم‬ ‫و‬ ‫الرقمية‬ ‫التجارة‬‫اإلنترنت‬‫المستمر‬ ‫التطوير‬ ‫عملية‬ ‫إطار‬ ‫فى‬.
•‫برنامج‬ ‫تطبيق‬6‫بالجودة‬ ‫المتعلق‬ ‫سيجما‬‫العالمية‬ ‫موتروال‬ ‫شركة‬ ‫فى‬ ‫مشاهدته‬ ‫بعد‬.

75. •‫عمره‬ ‫معلما‬ ‫الكبار‬ ‫المديرين‬ ‫احدى‬ ‫اتخذ‬
23‫ليعلمه‬ ‫الشركة‬ ‫موظفي‬ ‫من‬ ‫عاما‬
‫هذه‬ ‫والحاسوب‬ ‫الدولية‬ ‫الشبكة‬ ‫استخدام‬
‫جاك‬ ‫أعجبت‬ ‫الفكرة‬‫و‬‫ي‬‫لش‬‫فهي‬ ‫كثيرا‬
‫الك‬ ‫المديرين‬ ‫أمية‬ ‫على‬ ‫بالقضاء‬ ‫جديرة‬‫بار‬
‫الحاسوب‬ ‫مجال‬ ‫في‬.‫من‬ ‫طلب‬ ‫فقد‬ ‫وللك‬
500‫ك‬ ‫يتخذ‬ ‫أن‬ ‫الشركة‬ ‫مديري‬ ‫أكبر‬ ‫من‬‫ال‬
‫أ‬ ‫ويفضل‬ ‫الشركة‬ ‫موظفي‬ ‫من‬ ‫معلما‬ ‫منهم‬‫ن‬
‫يكون‬‫أقل‬ ‫عمره‬‫من‬30‫عاما‬.‫نفسه‬ ‫وهو‬
‫اثنين‬ ‫معلمين‬ ‫اتخذ‬.‫تم‬ ‫أشهر‬ ‫عدة‬ ‫وبعد‬
‫ليشمل‬ ‫البرنامج‬ ‫توسيع‬3000‫من‬ ‫مديرا‬
‫الشركة‬ ‫مديري‬.

76. ‫والف‬ ‫المناسب‬ ‫التنظيم‬ ‫بناء‬ ‫رابعا‬‫عال‬:
•‫االستراتيجيه‬ ‫لتطبيق‬ ‫المناسب‬ ‫التنظيمى‬ ‫الهيكل‬ ‫إختيار‬ ‫خالل‬ ‫من‬‫بشكل‬ ‫و‬‫يت‬‫مع‬ ‫ناسب‬‫الرؤية‬
‫الجديدة‬ ‫الروح‬ ‫و‬ ‫الرسالة‬ ‫و‬.‫قام‬‫تحت‬ ‫جذريه‬ ‫هيكلة‬ ‫بإعادة‬ ‫ويلش‬‫قيادته‬.
•‫حوالى‬ ‫بتجميع‬ ‫الكتريك‬ ‫جنرال‬ ‫شركة‬ ‫قامت‬48‫فى‬ ‫نشاط‬6‫وحدات‬‫فقط‬ ‫استراتيجي‬ ‫نشاط‬.

78. ‫دل‬ ‫إلكتريك‬ ‫جنرال‬ ‫شركة‬ ‫اليوم‬ ‫تقف‬ ‫النهاية‬ ‫فى‬‫يال‬
‫واقعا‬‫االستثمار‬ ‫ويلش‬ ‫جاك‬ ‫نصائح‬ ‫أهمية‬ ‫على‬،‫ية‬
‫العالم‬ ‫شركات‬ ‫أكبر‬ ‫كثاني‬.‫شركة‬ ‫روح‬ ‫وضع‬ ‫فقد‬
‫كا‬ ‫مؤسسة‬ ‫بنى‬ ،‫كبيرة‬ ‫شركة‬ ‫جسم‬ ‫في‬ ‫صغيرة‬‫نت‬
‫لتغ‬ ‫قديم‬ ‫صناعي‬ ‫خط‬ ‫على‬ ‫تسير‬‫ز‬‫االنش‬ ‫أعلى‬ ‫وا‬‫اطه‬
‫وأفضل‬ ،‫للتكيف‬ ‫قابلية‬ ‫وأكثر‬ ،‫وتطور‬ ‫تقنية‬‫قدرة‬
‫القيادة‬ ‫على‬.

79. ‫السنوات‬ ‫خالل‬ ‫كثيرا‬ ‫وهبط‬ ‫صعد‬ ‫قد‬ ‫فالرجل‬41‫التي‬
‫إل‬ ‫اإلعالم‬ ‫في‬ ‫يرقونه‬ ‫فأحيانا‬ ‫الشركة؛‬ ‫في‬ ‫قضاها‬‫مرتبة‬ ‫ى‬
‫عل‬ ‫وأطلقوا‬ ،‫خنزير‬ ‫مرتبة‬ ‫إلى‬ ‫ينزل‬ ‫وأحيانا‬ ،‫أمير‬‫يه‬
‫األلقاب‬ ‫من‬ ‫الكثير‬.‫البالست‬ ‫مجموعة‬ ‫في‬ ‫عمله‬ ‫أثناء‬‫يكيات‬
‫مديرا‬ ‫أصبح‬ ‫وعندما‬ ،‫والشرس‬ ‫بالمجنون‬ ‫وصفوه‬
‫كانت‬ ‫التنفيذي‬ ‫للمكتب‬(‫ستريت‬ ‫وول‬)‫من‬ ‫تتساءل‬‫هو‬
‫جاك؟‬

80. ‫يجعل‬ ‫أن‬ ‫حاول‬ ‫وعندما‬(‫إلكتريك‬ ‫جنرال‬)
‫الع‬ ‫عدد‬ ‫بتخفيض‬ ‫ها‬ ِ‫لغير‬ ‫منافسة‬‫املين‬
‫ب‬ ‫اإلعالم‬ ‫وصفه‬ ‫الثمانينيات‬ ‫مطلع‬ ‫في‬‫جاك‬
‫النيوتروني‬.‫ير‬ ‫أنه‬ ‫الناس‬ ‫علم‬ ‫وعندما‬‫كز‬
‫شركة‬ ‫في‬ ‫والثقافة‬ ‫القيم‬ ‫على‬(‫جنرا‬‫ل‬
‫إلكتريك‬)‫تسا‬‫ئ‬‫صا‬ ‫قد‬ ‫جاك‬ ‫كان‬ ‫إن‬ ‫لوا‬‫ر‬
‫م‬‫غف‬‫أحمق‬ ‫ال‬!!‫يت‬ ‫البعض‬ ‫كان‬ ‫بينما‬‫ساءل‬
‫إلى‬ ‫أو‬ ،‫يفعل‬ ‫ماذا‬ ‫يعرف‬ ‫ويلش‬ ‫كان‬ ‫إذا‬
‫ذاهب‬ ‫هو‬ ‫أين‬!‫من‬ ‫يجعل‬ ‫أن‬ ‫نجح‬ ‫ولكنه‬
(‫إلكتريك‬ ‫جنرال‬)‫تستسيغ‬ ‫مؤسسة‬
‫للتغيير‬ ‫وقابلة‬ ،‫التحول‬.

81. ‫أقواله‬

83. •‫الطريقة‬‫شركتك‬ ‫ظهر‬ ‫في‬ ‫شوكة‬ ‫تكون‬ ‫أن‬ ‫هو‬ ‫نفسك‬ ‫لتدمير‬ ‫األسرع‬.
•‫بالحمقى‬ ‫مملوء‬ ‫العالم‬..‫مديرين‬ ‫يصبحون‬ ‫بعضهم‬.
•‫الضحية‬ ‫موقف‬ ‫في‬ ‫تقع‬ ‫نفسك‬ ‫تدع‬ ‫ال‬ ‫مديرا‬ ‫تواجه‬ ‫عندما‬.
•‫م‬ ‫باإلثارة‬ ‫والشعور‬ ‫إليها‬ ‫النظر‬ ‫ويمكنك‬ ،‫ضحية‬ ‫بأنك‬ ‫والشعور‬ ‫للصين‬ ‫النظر‬ ‫يمكنك‬‫فكرة‬ ‫ن‬
‫تقدمها‬ ‫التي‬ ‫والفرص‬ ‫التحديات‬ ‫قهر‬.
•‫حماية‬‫ا‬ ‫في‬ ‫ما‬ ‫وأسوأ‬ ،‫الشركة‬ ‫على‬ ‫بالخسارة‬ ‫تعود‬ ‫ما‬ ‫دائما‬ ‫األداء‬ ‫ضعيفي‬ ‫الموظفين‬‫هو‬ ‫ألمر‬
‫لهم‬ ‫توفر‬ ‫التي‬ ‫الحماية‬ ‫تلك‬ ‫بسبب‬ ‫الموظفين‬ ‫بهؤالء‬ ‫يلحق‬ ‫الذي‬ ‫الضرر‬ ‫مدى‬.
•‫ألنفسهم‬ ‫ونسبتها‬ ‫األفكار‬ ‫بسرقة‬ ‫موظفيهم‬ ‫أكتاف‬ ‫على‬ ‫يتسلقون‬ ‫ال‬ ‫القادة‬.
•‫للمعرفة‬ ‫الوحيد‬ ‫المصدر‬ ‫أصبحت‬ ‫أنك‬ ‫يعني‬ ‫ال‬ ‫مديرا‬ ‫كونك‬.
•‫القيادة‬‫الرؤية‬ ‫لهذه‬ ‫وفقا‬ ‫العمل‬ ‫على‬ ‫االخرين‬ ‫حمل‬ ‫و‬ ‫الرؤية‬ ‫وضع‬ ‫على‬ ‫القدرة‬ ‫هى‬.

85. ‫إعداد‬:‫خالد‬ ‫شكرى‬ ‫خالد‬