فوجئ الرأي العام المصري منذ نهاية عام 1987م بمجموعة من المقالات الصحفية المنشورة بجريدة الأهرام القاهرية بقلم الكاتب الصحفي الكبير أحمد بهاء الدين تُشير كلها إلى خطورة الوضع المائي في مصر، وذلك استناداً إلى مقال للصحفي إيان موراي منشوراً بتاريخ 5 نوفمبر 1987م في جريدة التايمز اللندنية بعنوان "جفاف نهر الحضارة العظيم". وتتلخص فكرة هذه المقالات في أن سنوات الجفاف التي بدأت منذ عام 1979م واستمرت بشكل متصل حتى ساعة كتابة هذه المقالات قد أدت إلى انخفاض كمية المياه الواردة إلى بحيرة ناصر، وأن الموقف في ذلك العام أصبح خطيراً بعد انتهاء فيضان عام 1987م والذي جاء هو أيضاً أقل من المتوسط.
تذخر المكتبة العربية بالعديد من المؤلفات الخاصة بفلسفة ومناهج البحث العِلمي، ويُمكن بسهولة التوصل إلى أن هناك أسلوبين في تناول الموضوع: الأسلوب الأول يتناول الموضوع من وجهة النظر الفلسفية حيث يتم التركيز على فلسفة العلوم، والأسلوب الثاني يتناول الموضوع من وجهة النظر الإجرائية حيث يتم التركيز على إجراءات عملية البحث. وهذا الكتاب يحاول أن يُقدم مُعالجة جديدة للموضوع توضح الأصول الفلسفية له والتي تُمثل أصول التفكير العِلمي، كما توضح الأصول الإجرائية دون ما خوض في تفاصيل الإجراءات التي تذخر بها العديد من الكتب والمراجع العِلمية. ونعتقد أن هذا المدخل يحاول التأكيد على أهمية الربط بين كل من الأصول الفلسفية والأصول الإجرائية للبحث العِلمي.
ويتضمن الكتاب عرضاً لرحلة العلوم من الحتمية إلى اللاحتمية منذ بداية تبلور التفكير العِلمي مروراً بمرحلة نهضة العلوم في أوربا التي ترافقت مع عصر النهضة وأسست أصول الحتمية العِلمية، وصولاً إلى نتائج العلوم الحديثة التي أسست أصول اللاحتمية. ينتقل الكتاب بعد ذلك إلى استعراض لأهم مدارس فلسفة المناهج العِلمية سواء في المدارس الحديثة أو المدارس المُعاصرة، مع التركيز على التحليل الفلسفي لنظرية الاحتمالات نظراً لارتباطها الشديد مع بعض إجراءات التحليل الاقتصادي. ثم يتناول الكتاب موضوع الوحدة والتعدد في العلوم ومناهج البحث العِلمي، انطلاقاً لتحليل قضايا الاستدلال المنطقي، والاستنباط والمنطق الصوري، ثم دراسة لتطور مفاهيم الاستقراء.
الحجج في توجيه القراءات - أبو معشر الطبري 478 هـ (تعريف به ، وتحقيق ما بقي م...سمير بسيوني
الحجج في توجيه القراءات - أبو معشر الطبري 478 هـ (تعريف به ، وتحقيق ما بقي من نصوصه) ، تحقيق د. غانم قدوري الحمد ، دار عمار ، عمّان ، ط 1 ، 1431 هـ / 2010 م ، 142 صفحة ، (3.6 M) .
فوجئ الرأي العام المصري منذ نهاية عام 1987م بمجموعة من المقالات الصحفية المنشورة بجريدة الأهرام القاهرية بقلم الكاتب الصحفي الكبير أحمد بهاء الدين تُشير كلها إلى خطورة الوضع المائي في مصر، وذلك استناداً إلى مقال للصحفي إيان موراي منشوراً بتاريخ 5 نوفمبر 1987م في جريدة التايمز اللندنية بعنوان "جفاف نهر الحضارة العظيم". وتتلخص فكرة هذه المقالات في أن سنوات الجفاف التي بدأت منذ عام 1979م واستمرت بشكل متصل حتى ساعة كتابة هذه المقالات قد أدت إلى انخفاض كمية المياه الواردة إلى بحيرة ناصر، وأن الموقف في ذلك العام أصبح خطيراً بعد انتهاء فيضان عام 1987م والذي جاء هو أيضاً أقل من المتوسط.
تذخر المكتبة العربية بالعديد من المؤلفات الخاصة بفلسفة ومناهج البحث العِلمي، ويُمكن بسهولة التوصل إلى أن هناك أسلوبين في تناول الموضوع: الأسلوب الأول يتناول الموضوع من وجهة النظر الفلسفية حيث يتم التركيز على فلسفة العلوم، والأسلوب الثاني يتناول الموضوع من وجهة النظر الإجرائية حيث يتم التركيز على إجراءات عملية البحث. وهذا الكتاب يحاول أن يُقدم مُعالجة جديدة للموضوع توضح الأصول الفلسفية له والتي تُمثل أصول التفكير العِلمي، كما توضح الأصول الإجرائية دون ما خوض في تفاصيل الإجراءات التي تذخر بها العديد من الكتب والمراجع العِلمية. ونعتقد أن هذا المدخل يحاول التأكيد على أهمية الربط بين كل من الأصول الفلسفية والأصول الإجرائية للبحث العِلمي.
ويتضمن الكتاب عرضاً لرحلة العلوم من الحتمية إلى اللاحتمية منذ بداية تبلور التفكير العِلمي مروراً بمرحلة نهضة العلوم في أوربا التي ترافقت مع عصر النهضة وأسست أصول الحتمية العِلمية، وصولاً إلى نتائج العلوم الحديثة التي أسست أصول اللاحتمية. ينتقل الكتاب بعد ذلك إلى استعراض لأهم مدارس فلسفة المناهج العِلمية سواء في المدارس الحديثة أو المدارس المُعاصرة، مع التركيز على التحليل الفلسفي لنظرية الاحتمالات نظراً لارتباطها الشديد مع بعض إجراءات التحليل الاقتصادي. ثم يتناول الكتاب موضوع الوحدة والتعدد في العلوم ومناهج البحث العِلمي، انطلاقاً لتحليل قضايا الاستدلال المنطقي، والاستنباط والمنطق الصوري، ثم دراسة لتطور مفاهيم الاستقراء.
الحجج في توجيه القراءات - أبو معشر الطبري 478 هـ (تعريف به ، وتحقيق ما بقي م...سمير بسيوني
الحجج في توجيه القراءات - أبو معشر الطبري 478 هـ (تعريف به ، وتحقيق ما بقي من نصوصه) ، تحقيق د. غانم قدوري الحمد ، دار عمار ، عمّان ، ط 1 ، 1431 هـ / 2010 م ، 142 صفحة ، (3.6 M) .
الكتاب: حجة القراءات
المؤلف: عبد الرحمن بن محمد، أبو زرعة ابن زنجلة (المتوفى: حوالي 403هـ)
محقق الكتاب ومعلق حواشيه: سعيد الأفغاني
عدد الأجزاء: 1
الناشر: دار الرسالة
التسهيل لعلوم التنزيل تفسير ابن جزي الكلبي.pdfسمير بسيوني
التسهيل لعلوم التنزيل تفسير ابن جزي الكلبي
الكتاب: التسهيل لعلوم التنزيل
المؤلف: أبو القاسم، محمد بن أحمد بن محمد بن عبد الله، ابن جزي الكلبي الغرناطي (ت ٧٤١هـ)
كتاب: الكامل في القراءات الخمسين بتحقيق جديد بتمويل كرسي الشيخ يوسف
المؤلف: يوسف بن علي بن جبارة بن محمد بن عقيل بن سواده أبو القاسم الهُذَلي البسكري المغربي (ت ٤٦٥هـ)
تحقيق : 1- أ. د. عمر يوسف عبدالغني حمدان
2- تغريد محمد عبدالرحمن حمدان
المجلد السادس
الكتاب: حجة القراءات
المؤلف: عبد الرحمن بن محمد، أبو زرعة ابن زنجلة (المتوفى: حوالي 403هـ)
محقق الكتاب ومعلق حواشيه: سعيد الأفغاني
عدد الأجزاء: 1
الناشر: دار الرسالة
التسهيل لعلوم التنزيل تفسير ابن جزي الكلبي.pdfسمير بسيوني
التسهيل لعلوم التنزيل تفسير ابن جزي الكلبي
الكتاب: التسهيل لعلوم التنزيل
المؤلف: أبو القاسم، محمد بن أحمد بن محمد بن عبد الله، ابن جزي الكلبي الغرناطي (ت ٧٤١هـ)
كتاب: الكامل في القراءات الخمسين بتحقيق جديد بتمويل كرسي الشيخ يوسف
المؤلف: يوسف بن علي بن جبارة بن محمد بن عقيل بن سواده أبو القاسم الهُذَلي البسكري المغربي (ت ٤٦٥هـ)
تحقيق : 1- أ. د. عمر يوسف عبدالغني حمدان
2- تغريد محمد عبدالرحمن حمدان
المجلد السادس
كتاب: الكامل في القراءات الخمسين بتحقيق جديد بتمويل كرسي الشيخ يوسف
المؤلف: يوسف بن علي بن جبارة بن محمد بن عقيل بن سواده أبو القاسم الهُذَلي البسكري المغربي (ت ٤٦٥هـ)
تحقيق : 1- أ. د. عمر يوسف عبدالغني حمدان
2- تغريد محمد عبدالرحمن حمدان
المجلد الخامس
كتاب: الكامل في القراءات الخمسين بتحقيق جديد بتمويل كرسي الشيخ يوسف
المؤلف: يوسف بن علي بن جبارة بن محمد بن عقيل بن سواده أبو القاسم الهُذَلي البسكري المغربي (ت ٤٦٥هـ)
تحقيق : 1- أ. د. عمر يوسف عبدالغني حمدان
2- تغريد محمد عبدالرحمن حمدان
المجلد الرابع
كتاب: الكامل في القراءات الخمسين بتحقيق جديد بتمويل كرسي الشيخ يوسف
المؤلف: يوسف بن علي بن جبارة بن محمد بن عقيل بن سواده أبو القاسم الهُذَلي البسكري المغربي (ت ٤٦٥هـ)
تحقيق : 1- أ. د. عمر يوسف عبدالغني حمدان
2- تغريد محمد عبدالرحمن حمدان
المجلد الثالث
كتاب: الكامل في القراءات الخمسين بتحقيق جديد بتمويل كرسي الشيخ يوسف
المؤلف: يوسف بن علي بن جبارة بن محمد بن عقيل بن سواده أبو القاسم الهُذَلي البسكري المغربي (ت ٤٦٥هـ)
تحقيق : 1- أ. د. عمر يوسف عبدالغني حمدان
2- تغريد محمد عبدالرحمن حمدان
المجلد الثاني
كتاب: الكامل في القراءات الخمسين بتحقيق جديد بتمويل كرسي الشيخ يوسف
المؤلف: يوسف بن علي بن جبارة بن محمد بن عقيل بن سواده أبو القاسم الهُذَلي البسكري المغربي (ت ٤٦٥هـ)
تحقيق : 1- أ. د. عمر يوسف عبدالغني حمدان
2- تغريد محمد عبدالرحمن حمدان
المجلد الأول
كتاب: الكامل في القراءات الخمسين بتحقيق جديد بتمويل كرسي الشيخ يوسف
المؤلف: يوسف بن علي بن جبارة بن محمد بن عقيل بن سواده أبو القاسم الهُذَلي البسكري المغربي (ت ٤٦٥هـ)
تحقيق : 1- أ. د. عمر يوسف عبدالغني حمدان
2- تغريد محمد عبدالرحمن حمدان
المجلد الأول
نبراس الطلاب في رسم وضبط حروف الكتاب.pdfسمير بسيوني
نبراس الطلاب في رسم وضبط حروف الكتاب
ملخص في رسم أبي داود والضبط وفق اختيارات بعض المصاحف في العالم الإسلامي
إعداد:
عبد الباسط مختار مدور
حسام ناجي البكاي
الشاطبية والدرة في القراءات العشر الصغرى.pdfسمير بسيوني
بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله وآله ومن والاه، وبعد؛
يقول راجي رضى ربه وغفرانه والعفو عن زلاته/ سمير بن عبدالرحيم علي بسيوني ، لما مَنَّ الله عليَّ بشرح القراءات العشر الصغرى من الشاطبية والدرة، رأيت بعد هذا الفضل الكبير من الله عليَّ بأن أدمج شواهد القراءات الثلاث من الدرة المضية مع شواهد الشاطبية ليتم بها الحسن من جمع شواهد القراءات العشرالصغرى في مكان واحد، ليستفيد بذلك منها طلاب العالم والمشايخ الفضلاء ممن يشتغلون بشرح العشر الصغرى، فيكون الدليل مجموعا لديهم في مكان واحد فييسر عليهم هذا الأمر، وتم تمييز أبيات الدرة باللون الأزرق، والقراء ورموزهم باللون الأحمر.
وأسأل الله أن يتقبله خالصا لوجهه الكريم وأن يرفعني بها ووالدي ومشايخي في جنات النعيم.
وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
والحمد لله رب العالمين.
وقاله: سمير بن عبدالرحيم علي بسيوني.
كتب ومؤلفات وأبحاث العلامة الشيخ عبد الفتاح القاضي المجلد 7.pdf
الاحتجاج للقراءات القرءانية سامي الحميلي
1. ....اﻻﺳﺘﺎذاﻻﺳﺘﺎذاﻻﺳﺘﺎذاﻻﺳﺘﺎذ----اﻟﻌﺪداﻟﻌﺪداﻟﻌﺪداﻟﻌﺪد))))٢٠١٢٠١٢٠١٢٠١((((ﻟﺴﻨﺔﻟﺴﻨﺔﻟﺴﻨﺔﻟﺴﻨﺔ١٤٣٣١٤٣٣١٤٣٣١٤٣٣ﻫﺠﺮﻳﺔﻫﺠﺮﻳﺔﻫﺠﺮﻳﺔﻫﺠﺮﻳﺔ––––٢٠١٢٢٠١٢٢٠١٢٢٠١٢ﻣﻴﻼدﻳﺔﻣﻴﻼدﻳﺔﻣﻴﻼدﻳﺔﻣﻴﻼدﻳﺔ........................................................................................................................................................................................اﻻﺣﺘﺠﺎجاﻻﺣﺘﺠﺎجاﻻﺣﺘﺠﺎجاﻻﺣﺘﺠﺎجاءاتﺮﻟﻠﻘاءاتﺮﻟﻠﻘاءاتﺮﻟﻠﻘاءاتﺮﻟﻠﻘاﻟﻘﺮآﻧﻴﺔاﻟﻘﺮآﻧﻴﺔاﻟﻘﺮآﻧﻴﺔاﻟﻘﺮآﻧﻴﺔ
٢١
اﻝ اءاترﻝﻠﻘ اﻻﺤﺘﺠﺎجﻘرآﻨﻴﺔ
أ.م.د.اﻝﺠﻤﻴﻠﻲ اﷲ ﻋﺒد ﺴﺎﻤﻲ
ـ اﻝﻌرﺒﻴﺔ اﻝﻠﻐﺔ ﻗﺴمﻝﻠﺒﻨﺎت اﻝﺘرﺒﻴﺔ ﻜﻠﻴﺔ
اﻷ ﺠﺎﻤﻌﺔﻨﺒﺎر
اﻝﺒﺤث ﻤﻠﺨص
ـﻰــﻝإ ـﺴﺒﻬﺎــﻨوﺘ ـﺎــﻬﺘوﺜﻘ ـﻲــﺘاﻝ ـبــﺘاﻝﻜ ـﺎــﻬﻓﻴ اوـــﻔأﻝو ـﺎﺤﺜﻴنــﺒاﻝو ـﺎءــﻤاﻝﻌﻠ ـﺎمــﻤاﻫﺘ ـﺔــﻴآﻨراﻝﻘ اءاترـــﻘاﻝ ـتــﻝﻨﺎ
ــﻗو ،ـﺎﻫوﻴﻌزز ـدﻋﻤﻬﺎـﻴ ـﺎﻤ اءةرــﻗ ـلﻜوﻝ ،ـﺤﺎﺒﻬﺎﺼأـذاـﻫ ـﺎةﺤاﻝﻨو ـوﻴﻴنـﻐاﻝﻠو ﻴنرـﺴﻔاﻝﻤ ـنـﻤ ـﺎءﻤاﻝﻌﻠ ـﺎولﻨﺘ د
ـﺒ ﺴﻤﻴت اﻝﺘﻲ اﻝﻜﺘب ﻓﻴﻪ اوﻓﺄﻝﻔ ،اﻫﺘﻤﺎﻤﻬمو ﻋﻨﺎﻴﺘﻬم أوﻝوﻩو اﻝﺠﺎﻨب)اءاترـﻘﻝﻠ ـﺎجﺠاﻻﺤﺘ(ـﺎﻬﻓﻴ اوـرﻜوذ
ـﺔـﻴآﻨراﻝﻘ اءاترــﻘاﻝو ﻴمرــﻜاﻝ آنرــﻘاﻝ ـﺎـﻬﻤﻨ ـﺎنـﻜﻓ ،ـددتـﻌوﺘ ـﺞـﺠاﻝﺤ ـذﻩـﻫ ـتـﻋﺘﻨو ـدـﻗو ،اءةرــﻗ ـلـﻜﻝ ـﺞـﺠاﻝﺤ
و ﻴفرـﺸـﻝا ـويـﺒاﻝﻨ ـدﻴثـﺤاﻝوـﻲـﻓ ـفـﻠاﺨﺘ ـﻲـﺘاﻝ ـﺎظـﻔاﻷﻝ ـﻰـﻨﺒﻤﻌ اوــﺠاﺤﺘ ـذﻝكـﻜو ،ارــﺜوﻨ ارـﻌـﺸ ـربـﻌاﻝ ـﻼمـﻜُِ
ـذﻩـﻫ ـثـﺤاﻝﺒ ـذاـﻫ ـﻲـﻓ ـتـﺴدر ـدـﻗو ،ـورـﻤأ ـنـﻤ ـكـﻝذ ـرـﻴوﻏ ﻴﻔﻬﺎرـﺼـﺘو ـﺎـﻬاﺒرﺒﺈﻋ ـذﻝكـﻜ اوــﺠاﺤﺘو ،ـﺎـﻬاءﺘرﻗ
اﻝﺘﻔﺼﻴل ﻤن ﺒﺸﻲء ﻓﻴﻬﺎ اﻝﻌﻠﻤﺎء وﺠﻬود اﻋﻬﺎوأﻨ وﺒﻴﻨت اﻝﺤﺠﺞ.
Abstract
Quranic readings were of great concern to scientists and
researchers who wrote books that document and relate each of
those readings to its supporters. Each reading has evidence that
supports and enhances it. Scientists such as interpreters, linguists,
and grammarians had dealt with this side with great care and
attention. They wrote books which are called (protestation for the
readings) in which they mentioned evidence that supports each
reading this evidence was of great diversity to include; the Holy
Quran, the quranic readings, the prophetic tradition, and the Arab
language whether in prose or poetry. They also pose the meanings
of the expressions which were read differently, making use of
their parsing and inflection, as well as some other factors. The
researcher has dealt with this evidence in some detail indicating
all the types and the scientists endeavor in this respect.