I personally feel .................. guilty after reading this.
I am sure each one of us have had the same "thoughts" at least once in our lives........
C'mon....... lets be frank for heaven's sake !
Well I admit it !!!!! We are all human beings....... right????
DigiPharmaX 2016 - India's 1st Pharma Digital Excellence AwardsAnup Soans
Digitization and Mobility is driving a complete makeover of the Indian Pharma industry. In this context, DigiPharmaX Awards aims to recognize the digital & mobility initiatives of Pharma companies. In its evolved form DigiPharmaX forum aims to be an industry wide knowledge & best practices sharing platform.
This will in long run also help in recognizing the thought leaders who are leveraging technology to achieve improved efficiency, reach and cost optimization. This idea has been ably supported by Global Space Technologies and Microsoft who are pioneering this effort, backed by some of the most distinguished and reputed Media Houses.
The awards would be adjudged very transparently by a distinguished jury panel. Nominations are invited from the Pharmaceutical industry under the various categories as mentioned under ‘categories’.
The Jury has put in a standard process to scrutinize every nomination and the winners would be awarded at a function which will have a panel discussion by esteemed panelists followed by a festive evening and dinner at Mumbai.
I personally feel .................. guilty after reading this.
I am sure each one of us have had the same "thoughts" at least once in our lives........
C'mon....... lets be frank for heaven's sake !
Well I admit it !!!!! We are all human beings....... right????
DigiPharmaX 2016 - India's 1st Pharma Digital Excellence AwardsAnup Soans
Digitization and Mobility is driving a complete makeover of the Indian Pharma industry. In this context, DigiPharmaX Awards aims to recognize the digital & mobility initiatives of Pharma companies. In its evolved form DigiPharmaX forum aims to be an industry wide knowledge & best practices sharing platform.
This will in long run also help in recognizing the thought leaders who are leveraging technology to achieve improved efficiency, reach and cost optimization. This idea has been ably supported by Global Space Technologies and Microsoft who are pioneering this effort, backed by some of the most distinguished and reputed Media Houses.
The awards would be adjudged very transparently by a distinguished jury panel. Nominations are invited from the Pharmaceutical industry under the various categories as mentioned under ‘categories’.
The Jury has put in a standard process to scrutinize every nomination and the winners would be awarded at a function which will have a panel discussion by esteemed panelists followed by a festive evening and dinner at Mumbai.
Vacances et réseaux sociaux : 3 mythes déjoués pour les marques Groupe 361
À moins de ne pas avoir d’accès à Internet par manque de couverture ou de data, aucune raison de ne pas consulter son fil d’actualité pendant les vacances !
Pour les marques, pas question de se reposer ! Groupe 361 balaye les préjugés des annonceurs sur la période estivale et les réseaux sociaux.
European Young Leaders:
'40 under 40'
report of the three-day seminar
part of an annual working programme
co-initiated by Friends of Europe and Europanova
A publication of the leading Greek newspaper "Proto Thema" on Dimitris Tsigos participation to G20Y and G20YES conferences, representing the young entrepreneurs of Europe
Vacances et réseaux sociaux : 3 mythes déjoués pour les marques Groupe 361
À moins de ne pas avoir d’accès à Internet par manque de couverture ou de data, aucune raison de ne pas consulter son fil d’actualité pendant les vacances !
Pour les marques, pas question de se reposer ! Groupe 361 balaye les préjugés des annonceurs sur la période estivale et les réseaux sociaux.
European Young Leaders:
'40 under 40'
report of the three-day seminar
part of an annual working programme
co-initiated by Friends of Europe and Europanova
A publication of the leading Greek newspaper "Proto Thema" on Dimitris Tsigos participation to G20Y and G20YES conferences, representing the young entrepreneurs of Europe
هو حاتم بن عنوان ابن يوسف، ويقال حاتم بن يوسف، كنيته أبو عبد الرحمن، من أهل بلخ، صحب شقيق بن إبراهيم البلخي وأسند الحديث عنه وعن شداد بن حكيم البلخي. وكان أستاذ أحمد بن خضرويه. وروى عنه أناس مثل حمدان بن ذي النون ومحمد بن فارس البلخيان. توفي سنة 237 للهجرة.
وأما عن سبب تسميته الأصم فقد أورد ابن خلكان في وفيات الأعيان أن امرأة جاءته لتسأله مسألة، فاتفق أن خرج منها في تلك الحالة صوت فاحمر وجهها خجلًا، فصارت كلما سألته جعل يوهمها أنه أصَمُّ ويقول لها: ارفعي صوتك، فقالت في نفسها: لم يسمع الصوت، فسمي لذلك الأصَمَّ.
Le Passé Simple's and Things Fall Apart's Attitudes toward the Colonial Disco...Elhassan ROUIJEL
This presentation attempts to investigate how the colonial discourse is treated in two novels: Driss Chraibi's Le Passé Simple and Chinua Achebe's Things Fall Apart.
1. قصة جثة فرعون .. وإس ــ لام العالم الفرنس ــ ي ( موريس بوكاي ) بسببها .. فاليوم ننج ِّ يك ببدنك لتكون لمن خلفك آية وإن كثيرا من الناس عن آياتنا لغافلون ' .. سورة يونس - آية 92
2. عندما تسلم الرئيس الفرنسي الراحل فرانسوا ميتران زمام الحكم في فرنسا عام 1981 : طلبت فرنسا من مصر في نهاية الثمانينات استضافة مومياء الفرعون لإجراء اختبارات وفحوصات أثرية عليه وترميمه ... فتم نقل جثمان أشهر طاغوت عرفته الأرض .. وهناك وعند سلم الطائرة : اصطف الرئيس الفرنسي منحنياً هو ووزراؤه وكبار المسؤولين الفرنسيين ليستقبلوا الفرعون وعندما انتهت مراسم الإستقبال الملكي لفرعون على أرض فرنسا ..
3.
4. حُملت مومياء الطاغوت بموكب لا يقل حفاوة عن استقباله .. وتم نقله إلى جناح خاص في مركز الآثار الفرنسي ليبدأ بعدها أكبر علماء الآثار في فرنسا وأطباء الجراحة والتشريح دراسة تلك المومياء واكتشاف أسرارها .. وكان رئيس الجراحين والمسؤول الأول عن دراسة هذه المومياء هو البروفيسور : (( موريس بوكاي )) ..
5. كان المعالجون مهتمين بترميم المومياء .. بينما كان اهتمام موريس هو محاولة أن يكتشف : كيف مات هذا الملك الفرعوني !!!.. فجثة رمسيس الثاني ليست كباقي جثث الفراعين التي تم تحنيطها من قبل .. فوضعية ( الموت ) عنده غريبة جدا .. وقد فوجئ المكتشفون ( عندما قاموا بفك أربطة التحنيط ) بيده اليسرى تقفز فجأة للأمام !!!!!.. أي أن من قاموا بتحنيطه ( أجبروا ) يديه على الانضمام لصدره كباقي الفراعين الذين ماتوا من قبل !!!!!... فما السر يا ترى ؟؟ ..
6. وفي ساعة متأخرة من الليل .. ظهرت النتائج النهائية للبروفيسور موريس .. لقد كانت بقايا الملح العالق في جسد الفرعون .. مع صورة عظامه المكسورة بدون تمزق الجلد .. والتي أظهرتها أشعة إكس .. كان ذلك أكبر دلائل على أن الفرعون مات غريقا !!!!.. و أنه قد تكسرت عظامه دون اللحم بسبب قوة انضغاط الماء !!!!!.. وأن جثته استخرجت من البحر بعد غرقه فورا .. ثم اسرعوا بتحنيط جثته لينجو بدنه !!!!!..
7. والغريب أنهم استطاعوا أيضا تفسير الوضعية الغريبة ليده اليسرى .. وذلك أنه كان يمسك لجام فرسه أو السيف بيده اليمنى .. ودرعه باليد اليسرى .. وأنه في وقت الغرق .. ونتيجة لشدة المفاجأة وبلوغ حالاته العصبية لذروتها ساعة الموت ودفعه الماء بدرعه .. فقد تشنجت يده اليسرى وتيبست على هذا الوضع !!!.. فاستحالت عودتها بعد ذلك لمكانها مرة أخرى كما هو معروف طبيا .. أي أن ذلك يشابه تماما ما يعرفه الطب الشرعي من حالة تيبس يد الضحية وإمساكها بشيء من القاتل .. كملابسه مثلا !!!!!...
8. لكن أمراً غريباً مازال يحير البروفيسور موريس .. ألا وهو : كيف بقيت هذه الجثة أكثر سلامة من غيرها رغم أنها استُخرجت من البحر ؟؟؟ !!!.. كان موريس بوكاي يعد تقريراً نهائيا عما كان يعتقده ( اكتشافاً جديداً ) .. في انتشال جثة فرعون (( من البحر )) .. وكان يحلم بسبق صحفي كبير نتيجة هذا الاكتشاف !!!.. حتى همس أحدهم في أذنه قائلا : لا تتعجل مسيو موريس .... فإن المسلمين يعرفون بالفعل (( غرق هذه المومياء )) !!!!!!... فقرآنهم منذ 14 قرنا يخبرهم بذلك !!!..
9. فتعجب البروفيسور من هذا الكلام .. واستنكر بشدة هذا الخبر واستغربه !!!!... فمثل هذا الاكتشاف لا يمكن معرفته إلا بتطور العلم الحديث وعبر أجهزة حاسوبية حديثة بالغة الدقة .. ثم ( وهو الأهم ) أن المومياء تم اكتشافها أصلا عام 1898 !!!!.. ص ورة للبروفيسور الفرنسي موريس بوكاي
10. فازداد البروفيسور ذهولا وأخذ يتساءل : كيف يستقيم في العقل هذا الكلام ؟؟؟ .. والبشرية جمعاء وليس العرب فقط لم يكونوا يعلمون شيئا عن قيام قدماء المصريين بتحنيط جثث الفراعنة أص ـ لا إلا قبل عق ـ ود قليلة فقط من الزم ـ ان !!!!... جلس موريس بوكاي ليلته محدقا بجثمان فرعون .. وهو يسترجع في ذهنه ما قاله له صاحبه من أن قرآن المسلمين : ( يتحدث عن نجاة هذه الجثة بعد الغرق ) !!!.. بينما كتابهم المقدس : ( يتحدث فقط عن غر ق فرعون أثناء مطاردته لسيدنا موسى عليه السلام دون أن يتعرض لمصير جثمانه ) !!!..
11. وأخذ يقول في نفسه : هل يُعقل أن يكون هذا المحنط أمامي هو فرعون الذي كان يطارد موسى بالفعل ؟؟؟ .. وهل يُعقل أن يعرف محمدهم ( يقصد الرسول صلي الله عليه وسلم ) هذه الحقيقة قبل 14 قرناً ؟؟ !!!!.. لم يستطع موريس أن ينام ليلتها .. وطلب أن يأتوا له بالتوراة ( العهد القديم ) .. فأخذ يقرأ في التوراة قوله : ” فرجع الماء وغطى مركبات وفرسان جميع جيش فرعون الذي دخل وراءهم في البحر .. ولم يبق منهم ولا أحد .. ” وبقي موريس بوكاي حائراً .. فحتى الإنجيل لم يتحدث عن نجاة هذه الجثة وبقائه ا سليمة .. لا التوراة ولا الإنجيل ذكر مصير جثة فرعون !!!!..
12. بعد أن تمت معالجة جثمان فرعون وترميمه أعادت فرنسا لمصر المومياء .. ولكن موريس لم يهنأ له قرار ولم يهدأ له بال منذ أن هزه الخبر الذي يتناقله المسلمون عن سلامة هذه الجثة .. فحزم أمتعته وقرر السفر لبلاد المسلمين لمقابلة عدد من علماء التشريح المسلمين .. وهناك كان أول حديث تحدثه معهم عما اكشتفه من نجاة جثة فرعو ن بعد الغرق !!!!... فقام أحدهم وفتح له المصحف وقرأ له قوله تعالى : فاليوم ننج ِّ يك ببدنك لتكون لمن خلفك آية وإن َّ كثيرا من الناس عن آياتنا لغافلون ' .. سورة يونس - آية 92
13. كان وقع الآية عليه شديدا .. ورجت له نفسه رجة جعلته يقف أمام الحضور ويصرخ بأعلى صوته : لقد دخلت الإسلام وآمنت بهذا القرآن !!!!.. ثم رجع موريس بوكاي إلى فرنسا بغير الوجه الذى ذهب به !!!.. وهناك مكث عشر سنوات ليس لديه شغل يشغله سوى دراسة : مدى تطابق الحقائق العلمية والمكتشفة حديثا مع القرآن الكريم !!!!... بل واجتهد في البحث عن تناقض علمي واحد مما يتحدث به القرآن فلم يجد .... فخرج بعدها بنتيجة قوله تعالى : ' لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه .. تنزيل من حكيم حميد ' ..
14. فكانت ثمرة هذه السنوات التي قضاها الفرنسي موريس : أن خرج بتأليف كتاب عن القرآن الكريم هز الدول الغربية كافة .. ورج علماءها رجا !!!!.. لقد كا ن عنوان الكتاب : (( القرآن والتوراة والإنجيل والعلم )) وهو دراسة ل لكتب المقدسة في ضوء المعارف الحديثة .. ولقد نفدت جميع نسخ الكتاب من أول صدور لها ومن أول طبعة !!!!!... وما زال الطلب عليه كبيرا في أوروبا وأمريكا حتى وقتنا هذا .