1. 2013/9/16 )237( ‫عـ‬ ‫سورية‬ ‫ألخبار‬ ‫اإللكترونية‬ ‫النشرة‬
‫السورية‬ ‫العربية‬ ‫اجلمهورية‬
‫اإلعالم‬ ‫وزارة‬
‫اإللكتروني‬ ‫اإلعالم‬ ‫مديرية‬
‫االولـــــــى‬ ‫الصفـــحة‬
‫دمشق‬ ‫في‬ ‫عربية‬ ‫جنسيات‬
‫حلب‬ ‫في‬ ‫ومدافع‬ ‫صواريخ‬
‫جراء‬ ‫�س‬�‫أم‬ ‫�روح‬�‫بج‬ ‫مواطن�ين‬ ‫�ب‬�‫أصي‬
‫على‬ ‫هاون‬ ‫قذائف‬ ‫ثالث‬ ‫�لحني‬�‫مس‬ ‫إطالق‬
‫واملرجة‬ ‫�از‬�‫احلج‬ ‫في‬ ‫�كنية‬�‫الس‬ ‫�ق‬�‫املناط‬
‫هذا‬ .‫�ق‬�‫بدمش‬ ‫�وري‬�‫خ‬ ‫�ورج‬�‫ج‬ ‫�احة‬�‫وس‬
‫عددا‬ ‫�وري‬�‫الس‬ ‫اجليش‬ ‫من‬ ‫وحدات‬ ‫وقتلت‬
‫في‬ ‫عربية‬ ‫�يات‬�‫جنس‬ ‫من‬ ‫�لحني‬�‫املس‬ ‫من‬
‫الشرقية‬ ‫الغوطة‬ ‫في‬ ‫عمليات‬ ‫سلسلة‬
‫والغربية‬ ‫�مالية‬�‫والش‬ ‫اجلنوبية‬ ‫واملناطق‬
‫�ا‬�‫خالله‬ ‫�رت‬�‫دم‬ ‫�ق‬�‫دمش‬ ‫�ف‬�‫ري‬ ‫�ة‬�‫حملافظ‬
،‫والذخائر‬ ‫�لحة‬�‫األس‬ ‫من‬ ‫�رة‬�‫كبي‬ ‫كميات‬
‫على‬ ‫�رى‬�‫اخ‬ ‫�دات‬�‫وح‬ ‫�ت‬�‫قض‬ ‫ح�ين‬ ‫�ي‬�‫ف‬
‫في‬ ‫النصرة‬ ‫�ة‬�‫جبه‬ ‫�لحي‬�‫مس‬ ‫من‬ ‫أعداد‬
‫املدينة‬ ‫من‬ ‫الغربي‬ ‫واجلانب‬ ‫�وال‬�‫معل‬ ‫جرود‬
‫الشرقية‬ ‫وجبالها‬ ‫الزبداني‬ ‫�هل‬�‫س‬ ‫وفي‬
‫و»طارق‬ »‫�وس‬�‫النم‬ ‫«محمد‬ ‫�م‬�‫بينه‬ ‫من‬
‫دوار‬ ‫بني‬ ‫ملسلحني‬ ‫مقرات‬ ‫ودمرت‬ ،»‫عوكر‬
‫الصاحلية‬ ‫�ي‬�‫ح‬ ‫ودوار‬ ‫قرينة‬ ‫�ة‬�‫ونبع‬ ‫اجلرة‬
‫بلدتي‬ ‫بني‬ ‫الواقعة‬ ‫واملنطقة‬ ‫�ا‬�‫رمي‬ ‫ومزارع‬
‫وفي‬ ‫�رود‬�‫يب‬ ‫�ي‬�‫ف‬ ‫�ة‬�‫والصرخ‬ ‫ين‬�‫الع‬ ‫رأس‬
‫منصات‬ ‫اجليش‬ ‫من‬ ‫وحدات‬ ‫دمرت‬ ‫ذلك‬ ‫إلى‬
‫�ات‬�‫ورشاش‬ ‫هاون‬ ‫ومدافع‬ ‫صواريخ‬ ‫إطالق‬
‫مم‬ 23 ‫عيار‬ ‫للطيران‬ ‫�اد‬�‫مض‬ ‫ومدفع‬ ‫ثقيلة‬
،‫وكويرس‬ ‫اجلديدة‬ ‫وقرى‬ ‫�رب‬�‫الني‬ ‫مزارع‬ ‫في‬
،‫جيرود‬ ‫منطقة‬ ‫في‬ ‫والبترا‬ ‫الصرة‬ ‫�ال‬�‫جب‬
.‫صفوفهم‬ ‫�ي‬�‫ف‬ ‫كبيرة‬ ‫�ائر‬�‫خس‬ ‫واحلقت‬
‫من‬ ‫أكثر‬ ‫على‬ ‫اجليش‬ ‫وحدات‬ ‫قضت‬ ‫كما‬
‫معظمهم‬ ‫العب‬ ‫مزارع‬ ‫في‬ ً‫ا‬‫مسلح‬ 20
‫امللقب‬ ‫بينهم‬ ‫من‬ ‫اجنبية‬ ‫جنسيات‬ ‫من‬
‫«خلف‬ ‫�و‬�‫واملدع‬ ،»‫�ان‬�‫خ‬ ‫النصر‬ ‫�و‬�‫«أب‬ ‫�ـ‬�‫ب‬
‫�ات‬�‫اجملموع‬ ‫�دى‬�‫إح‬ ‫�م‬�‫متزع‬ »‫�ودات‬�‫الس‬
‫مجموعته‬ ‫�راد‬�‫اف‬ ‫�ن‬�‫م‬ ‫وعدد‬ ‫�لحة‬�‫املس‬
‫محور‬ ‫على‬ »‫�ن‬�‫الس‬ ‫«عثمان‬ ‫بينهم‬ ‫من‬
‫في‬ ‫�لحني‬�‫املس‬ ‫�ن‬�‫م‬ ‫عدد‬ ‫�ى‬�‫عل‬ ‫�ت‬�‫وقض‬
‫أحبطت‬ ‫كما‬ ،‫العبود‬ ‫ورسم‬ ‫عربيد‬ ‫قريتي‬
‫املناطق‬ ‫إلى‬ ‫�لحني‬�‫مس‬ ‫تسلل‬ ‫محاوالت‬
‫�يخ‬�‫والش‬ ‫الدين‬ ‫صالح‬ ‫أحياء‬ ‫�ي‬�‫ف‬ ‫اآلمنة‬
،‫�لمان‬�‫س‬ ‫ودير‬ ‫�مية‬�‫القاس‬ ‫بلدتي‬ ‫�زارع‬�‫م‬
‫قتل‬ ‫الذيابية‬ ‫�دة‬�‫بل‬ ‫في‬ً‫ا‬‫مقر‬ ‫دمرت‬ ‫�ا‬�‫كم‬
‫قضت‬ ‫كما‬ ،»‫الفريحي‬ ‫األردني»جبر‬ ‫�ه‬�‫في‬
‫متزعم‬ »‫�زق‬�‫ق‬ ‫�رمي‬�‫الك‬ ‫�د‬�‫عب‬ ‫�ي‬�‫على»عل‬
‫زهير‬ ‫و»محمد‬ ‫املسلحة‬ ‫اجملموعات‬ ‫إحدى‬
‫بني‬ »‫حماد‬ ‫و»يوسف‬ ،‫داريا‬ ‫في‬ »‫الدمراني‬
‫�ر‬�‫اثناعش‬ ‫الى‬ ‫اضافة‬ ،‫والقابون‬ ‫برزة‬ ‫حيي‬
‫باستهداف‬ ‫قتلوا‬ ‫جوبر‬ ‫حي‬ ‫في‬ ً‫ا‬‫مسلح‬
.‫باألسلحة‬ ‫احململة‬ ‫سيارتهم‬
‫على‬ ‫�ت‬�‫وقض‬ ،‫�ة‬�‫القدمي‬ ‫�ب‬�‫وحل‬ ‫�عيد‬�‫س‬
‫آخرين‬ ‫ثمانية‬ ‫وأصابت‬ ‫�لحني‬�‫مس‬ ‫سبعة‬
‫قرية‬ ‫إلى‬ ‫�ة‬�‫املرج‬ ‫حي‬ ‫من‬ ‫�لل‬�‫التس‬ ‫حالوا‬
.‫وذخيرتهم‬ ‫أسلحتهم‬ ‫ودمرت‬ »‫«عسان‬

2. 2013/9/16 )237( ‫عـ‬ ‫سورية‬ ‫ألخبار‬ ‫اإللكترونية‬ ‫النشرة‬
‫الثــــــانية‬ ‫الصفـــحة‬
‫إدلب‬ ‫ريف‬ ‫في‬ ‫النصرة‬
‫اجليش‬ ‫من‬ ‫وح��دة‬ ‫قضت‬ ‫ادلب‬ ‫ريف‬ ‫ف��ي‬
‫مس��لحة‬ ‫مجموعة‬ ‫أف��راد‬ ‫كامل‬ ‫عل��ى‬
‫كفر‬ ‫بل��دة‬ ‫في‬ ‫النص��رة‬ ‫جلبه��ة‬ ‫تابع��ة‬
‫إبراهيم‬ ‫«ف��ؤاد‬ ‫القتلى‬ ‫ب�ين‬ ‫ومن‬ ‫عوي��د‬
»‫العط��ار‬ ‫ج��واد‬ ‫و»محم��د‬ »‫الش��عبان‬
‫و»محمد‬ »‫األط��رش‬ ‫س��عيد‬ ‫و»جم��ال‬
‫للنصرة‬ ‫الشرعية‬ ‫الهيئة‬
‫الزور‬ ‫دير‬ ‫في‬
‫اس��تهداف‬ ‫إثر‬ ‫آخر‬ ‫وأصيب‬ ‫مواطن‬ ‫قتل‬
‫حي‬ ‫في‬ ‫الس��كنية‬ ‫األحي��اء‬ ‫مس��لحني‬
‫وتس��ببت‬ ‫ه��اون‬ ‫بقذيف��ة‬ ‫القص��ور‬
‫وقد‬ ‫هذا‬ .‫كبيرة‬ ‫مادية‬ ‫بأضرار‬ ‫القذيف��ة‬
‫مايس��مى‬ ‫مقر‬ ‫اجليش‬ ‫من‬ ‫وحدات‬ ‫دمرت‬
‫في‬ »‫النصرة‬ ‫جلبهة‬ ‫الش��رعية‬ ‫«الهيئة‬
‫األس��لحة‬ ‫من‬ ‫كبيرة‬ ‫وكميات‬ ‫الزور‬ ‫دي��ر‬
‫حي‬ ‫في‬ ‫بسيارة‬ ‫محملة‬ ‫كانت‬ ‫والذخيرة‬
‫الرزاق‬ ‫«عبد‬ ‫القن��اص‬ ‫وقتلت‬ ،‫احلميدية‬
»‫احليجي‬ ‫«ابراهيم‬ ‫و‬ »‫احلس�ين‬ ‫مخل��ف‬
‫اش��تبكت‬ ‫ذلك‬ ‫إل��ى‬ .»‫العل��وان‬ ‫و»إي��اد‬
‫مجموعات‬ ‫مع‬ ‫اجليش‬ ‫من‬ ‫أخرى‬ ‫وحدات‬
‫واحلويقة‬ ‫العرضي‬ ‫أحي��اء‬ ‫في‬ ‫مس��لحة‬
‫من‬ ‫العديد‬ ‫وأوقع��ت‬ ‫ياس�ين‬ ‫والش��يخ‬
‫ودمرت‬ ‫صفوفهم‬ ‫في‬ ‫واملصابني‬ ‫القتلى‬
‫من‬ ‫وحدة‬ ‫قض��ت‬ ‫حني‬ ‫ف��ي‬ ،‫ذخيرته��م‬
‫في‬ ‫للمس��لحني‬ ‫جتمعات‬ ‫عل��ى‬ ‫اجليش‬
‫القتلى‬ ‫بني‬ ‫وم��ن‬ ‫وحطلة‬ ‫م��راط‬ ‫قريتي‬
‫اجملموعات‬ ‫إحدى‬ ‫متزعم‬ »‫احللو‬ ‫«ابراهيم‬
»‫اجلميل��ي‬ ‫حم��د‬ ‫و»محم��د‬ ‫املس��لحة‬
.»‫السالم‬ ‫و»عارف‬ »‫الشاعر‬ ‫و»ابراهيم‬
‫حمص‬ ‫في‬ ‫وإماراتية‬ ‫سعودية‬ ‫جنسيات‬
‫املسلحني‬ ‫اعتداء‬ ‫جراء‬ ‫مواطنان‬ ‫أصيب‬
‫قرية‬ ‫من‬ ‫أطلقوه��ا‬ ‫صاروخية‬ ‫بقذائ��ف‬
‫قرية‬ ‫في‬ ‫املواطن�ين‬ ‫من��ازل‬ ‫على‬ ‫رح��وم‬
.‫الش��رقي‬ ‫حم��ص‬ ‫بري��ف‬ ‫املس��عودية‬
‫على‬ ‫سيطرته‬ ‫السوري‬ ‫اجليش‬ ‫اس��تعاد‬
‫ومس��يعيد‬ ‫ومس��عدة‬ ‫مش��يرفة‬ ‫قرى‬
‫الش��رقية‬ ‫حارتني‬ ‫وأم‬ ‫واصمد‬ ‫وخط��اب‬
‫بعد‬ ،‫الشرقي‬ ‫حمص‬ ‫ريف‬ ‫في‬ ‫والغربية‬
‫وحدات‬‫دمرت‬‫فيما‬،‫املسلحني‬‫مع‬‫معارك‬
‫أسلحة‬ ‫مس��تودع‬ ‫الس��وري‬ ‫اجليش‬ ‫من‬
،‫تلبيس��ة‬ ‫ف��ي‬ ‫الثقاف��ي‬ ‫املرك��ز‬ ‫ق��رب‬
‫ملس��لحني‬ ‫جتمعات‬ ‫أخرى‬ ‫وحدات‬ ‫ودمرت‬
‫أفرادها‬ ‫جمي��ع‬ ‫قتلت‬ ‫احلصن‬ ‫بل��دة‬ ‫في‬
‫إدريس‬ ‫«عب��اس‬ ‫االمارات��ي‬ ‫بينه��م‬ ‫م��ن‬
،‫القحطاني‬ ‫درويش‬ ‫و»محمد‬ »‫الشحي‬
،‫احلاف��ظ‬ ‫وأحم��د‬ ،‫الضحي��ك‬ ‫وعدن��ان‬
‫اجلنس��ية‬ ‫من‬ ‫وهم‬ »‫الضحيك‬ ‫وس��امر‬
‫مق��رات‬ ‫تدمي��ر‬ ‫مت‬ ‫كم��ا‬ ،‫الس��عودية‬
‫وكيسني‬ ‫والغجر‬ ‫الرسنت‬ ‫في‬ ‫ملس��لحني‬
‫وتلبيسة‬‫واحلولة‬‫الكبيرة‬‫والدار‬‫وتسنني‬
‫وقتل‬ ،‫والبرغوثية‬ ‫حسني‬ ‫وعني‬ ‫والغنطو‬
‫بينهم‬ ‫م��ن‬ ‫املس��لحني‬ ‫من‬ ‫كبير‬ ‫ع��دد‬
‫ناس��فة‬ ‫أحزمة‬ ‫يرتدون‬ ‫اثنني‬ ‫انتحاري�ين‬
‫وحدة‬ ‫أفش��لت‬ ‫وقد‬ ‫هذا‬ .‫البرغوثية‬ ‫في‬
‫مس��لحة‬ ‫مجموعة‬ ‫محاولة‬ ‫اجليش‬ ‫من‬
‫في‬ ‫عس��كرية‬ ‫نقط��ة‬ ‫عل��ى‬ ‫االعت��داء‬
‫على‬ ‫وقض��ت‬ ‫جبوري��ن‬ ‫قري��ة‬ ‫محي��ط‬
‫مدفعا‬ ‫لهم‬ ‫ودمرت‬ ‫املس��لحني‬ ‫معظم‬
‫حني‬ ‫في‬ ،‫ملم‬ 23 ‫عيار‬ ‫للطي��ران‬ ‫مضادا‬
‫حملت‬ ‫عرب��ة‬ ‫على‬ ‫أخ��رى‬ ‫وحدة‬ ‫عث��رت‬
‫والعبوات‬ ‫األنفاق‬ ‫من‬ ‫وعدد‬ ‫مدفع‬ ‫قاعدة‬
‫وأعالم‬ ‫مزورة‬ ‫سيارات‬ ‫ولوحات‬ ‫الناسفة‬
‫تفتيشها‬ ‫خالل‬ ‫النصرة‬ ‫بـجبهة‬ ‫خاصة‬
‫في‬ .‫ومش��يرفة‬ ‫واصم��د‬ ‫خط��اب‬ ‫ق��رى‬
‫املس��لحني‬ ‫من‬ ‫عدد‬ ‫قتل‬ ‫حمص‬ ‫مدينة‬
‫باب‬ ‫أحياء‬ ‫في‬ ‫مقراتهم‬ ‫استهداف‬ ‫خالل‬
‫وبس��تان‬ ‫الش��ياح‬ ‫وجورة‬ ‫والقصور‬ ‫هود‬
‫الرسنت‬ ‫ش��رقي‬ ‫الزمامير‬ ‫وقرية‬ ‫الديوان‬
.‫الغنطو‬ ‫وشمال‬
‫وحدات‬ ‫دمرت‬ ‫ح�ين‬ ‫في‬ ،»‫خش��ان‬ ‫أحمد‬
ً‫ا‬‫أيض‬ ‫النص��رة‬ ‫ملس��لحي‬ ‫مقرات‬ ‫أخ��رى‬
‫والقنية‬ ‫وزرزور‬ ‫معت��رم‬ ‫وبلدات‬ ‫ق��رى‬ ‫في‬
‫النعمان‬ ‫ومع��رة‬ ‫واحلميدي��ة‬ ‫والقادري��ة‬
‫وقضت‬ ‫س��لمو‬ ‫وتل‬ ‫والبويطي‬ ‫جرين‬ ‫وأم‬
.‫منهم‬ ‫العشرات‬ ‫على‬

3. 2013/9/16 )237( ‫عـ‬ ‫سورية‬ ‫ألخبار‬ ‫اإللكترونية‬ ‫النشرة‬
‫الثــــــالثـة‬ ‫الصفـــحة‬
‫الفلسطينية‬ ‫اخمليمات‬ ‫تأهيل‬ ‫بإعادة‬ ‫ملتزمة‬ ‫سورية‬ .. ‫املقداد‬ ‫دمشق‬‫ريف‬‫في‬‫وطني‬‫بيئي‬‫مرصد‬
‫للعدوان‬ ‫الرافضة‬ ‫املظاهرات‬ ‫جتدد‬
‫سورية‬ ‫على‬
‫وزير‬ ‫نائب‬ ‫�داد‬�‫املق‬ ‫فيصل‬ ‫الدكتور‬ ‫�دد‬�‫ش‬
‫أمس‬ ‫لقائه‬ ‫خ�لال‬ ‫واملغترب�ين‬ ‫�ة‬�‫اخلارجي‬
‫الدائرة‬ ‫�ر‬�‫مدي‬ ‫الهادي‬ ‫�د‬�‫عب‬ ‫أنور‬ ‫�فير‬�‫الس‬
‫الفلسطينية‬‫التحرير‬‫ملنظمة‬‫السياسية‬
‫اخلدمات‬ ‫كل‬ ‫إلعادة‬ ‫سورية‬ ‫استعداد‬ ‫على‬
‫األهالي‬ ‫وعودة‬ ‫الفلسطينية‬ ‫للمخيمات‬
‫�ور‬�‫ف‬ ‫�ة‬�‫التحتي‬ ‫�ة‬�‫البني‬ ‫وإص�لاح‬ ‫�ا‬�‫إليه‬
‫للمبادرة‬ ‫�ا‬�‫وفق‬ ‫�ا‬�‫منه‬ ‫�لحني‬�‫املس‬ ‫خروج‬
‫وجدد‬ .‫�وص‬�‫اخلص‬ ‫�ذا‬�‫به‬ ‫�طينية‬�‫الفلس‬
‫ستتعامل‬ ‫سورية‬ ‫أن‬ ‫على‬ ‫التأكيد‬ ‫املقداد‬
‫األس��لحة‬ ‫لوضع‬ ‫�ية‬�‫الروس‬ ‫�ادرة‬�‫املب‬ ‫مع‬
‫«صدق‬ ‫بكل‬ ‫دولية‬ ‫رقابة‬ ‫حتت‬ ‫الكيميائية‬
‫الفلسطيني‬ ‫باملوقف‬ ‫منوها‬ »‫وشفافية‬
.‫سورية‬ ‫على‬ ‫عدوان‬ ‫ألي‬ ‫الرافض‬ ‫القومي‬
‫البيئ��ة‬ ‫لش��ؤون‬ ‫الدول��ة‬ ‫وزارة‬ ‫وقع��ت‬
‫بعد‬ ‫عن‬ ‫لالستش��عار‬ ‫العامة‬ ‫والهيئ��ة‬
‫رصد‬ ‫مشروع‬ ‫لتنفيذ‬ ‫تعاون‬ ‫مذكرة‬ ‫أمس‬
‫باستخدام‬ ‫الغبارية‬ ‫العواصف‬ ‫ومراقبة‬
‫وتتضمن‬ ،‫بعد‬ ‫عن‬ ‫االستش��عار‬ ‫تقنيات‬
‫بني‬ ‫مشترك‬ ‫عمل‬ ‫فريق‬ ‫تشكيل‬ ‫املذكرة‬
‫تدريبية‬ ‫عم��ل‬ ‫ورش��ات‬ ‫وتنفيذ‬ ‫اجلانبني‬
‫كفاءته‬ ‫رفع‬ ‫أج��ل‬ ‫من‬ ‫باملش��روع‬ ‫خاصة‬
‫العواصف‬ ‫خرائط‬ ‫إلنتاج‬ ‫بالنسبة‬ ‫سواء‬
‫نظ��ام‬ ‫برنام��ج‬ ‫باس��تخدام‬ ‫الغباري��ة‬
‫أي‬ ‫جي‬ ‫س��ي‬ ‫ار‬ ‫«اي‬ ‫اجلغرافي‬ ‫املعلومات‬
‫الفضائية‬ ‫الصور‬ ‫وحتليل‬ ‫تفسير‬ ‫أو‬ »‫اس‬
‫باس��تخدام‬ ‫الغبارية‬ ‫العواصف‬ ‫لتحديد‬
‫«ايه‬ ‫الفضائية‬ ‫الص��ور‬ ‫معاجلة‬ ‫برنام��ج‬
‫مل��دة‬ ‫املش��روع‬ ‫ويس��تمر‬ »‫اس‬ ‫أي‬ ‫دي‬ ‫ار‬
‫البيئي‬ ‫املرصد‬ ‫اجلانبان‬ ‫أطلق‬ ‫وقد‬ .‫سنتني‬
‫دمش��ق‬ ‫ريف‬ ‫محافظ��ة‬ ‫ف��ي‬ ‫الوطن��ي‬
‫بكل‬ ‫التلوث‬ ‫م��ن‬ ‫البيئة‬ ‫حماي��ة‬ ‫بهدف‬
‫البرمجيات‬ ‫م��ن‬ ‫واالس��تفادة‬ ‫أش��كاله‬
‫هذه‬ ‫وحتليل‬ ‫الفضائية‬ ‫والصور‬ ‫والبيانات‬
.‫اجملال‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫حلول‬ ‫إليجاد‬ ‫املعطيات‬
‫فرنسا‬ ‫في‬ ‫الس��ورية‬ ‫اجلاليات‬ ‫أبناء‬ ‫نظم‬
‫اجلمعيات‬ ‫م��ن‬ ‫ع��دد‬ ‫مبش��اركة‬ ‫كن��دا‬ ‫و‬
‫في‬ ‫ومنظمات‬ ‫لق��وى‬ ‫إضافة‬ ،‫الكندي��ة‬
‫احتجاجية‬ ‫تظاه��رات‬ ‫وتونس‬ ‫البرازي��ل‬
. ‫سورية‬ ‫على‬ ‫عسكري‬ ‫عدوان‬ ‫ألي‬ ً‫ا‬‫رفض‬
‫االميركية‬ ‫الروسية‬ ‫باخلطة‬ ‫ستلتزم‬ ‫سورية‬ :‫الزعبي‬
‫يتعارض‬ ‫سورية‬ ‫في‬ ‫املتطرفة‬ ‫للمجموعات‬ ‫أميركا‬ ‫دعم‬
‫احليوية‬ ‫مصاحلها‬ ‫مع‬
‫سورية‬ ‫أن‬ ‫الزعبي‬ ‫عمران‬ ‫االعالم‬ ‫وزير‬ ‫أكد‬
‫األميركية‬ ‫�ية‬�‫الروس‬ ‫�ة‬�‫باخلط‬ ‫�تلتزم‬�‫س‬
‫سورية‬ ‫في‬ ‫الكيميائية‬ ‫�لحة‬�‫األس‬ ‫بشأن‬
‫وقال‬ .‫�دة‬�‫املتح‬ ‫األمم‬ ‫�ا‬�‫عليه‬ ‫توافق‬ ‫أن‬ ‫�ا‬�‫م‬
) ‫ان‬ ‫�ي‬�‫ت‬ ‫(آي‬ ‫�اة‬�‫لقن‬ ‫حديث‬ ‫�ي‬�‫ف‬ ‫�ي‬�‫الزعب‬
‫اخلطة‬ ‫ستطبق‬ ‫�ورية‬�‫س‬ ‫أن‬ « ‫البريطانية‬
‫�ابق‬�‫الس‬ ‫�يكي‬�‫التش‬ ‫�ي‬�‫الدبلوماس‬ ‫أكد‬
‫ملوقع‬ ‫�ث‬�‫حدي‬ ‫�ي‬�‫ف‬ ‫�خ‬�‫بولري‬ ‫ميروس�لاف‬
‫اإلدارة‬ ‫تق��دمي‬ ‫«أن‬ ‫زد‬ ‫�ي‬�‫تس‬ ‫�م‬�‫قضيتك‬
‫الدعم‬ ‫أوباما‬ ‫ب��اراك‬ ‫�ة‬�‫برئاس‬ ‫األمريكية‬
‫�ورية‬�‫س‬ ‫�ي‬�‫ف‬ ‫�ة‬�‫املتطرف‬ ‫�ات‬�‫للمجموع‬
‫ال‬ ‫القاع��دة‬ ‫�م‬�‫بتنظي‬ ‫�ا‬�‫منه‬ ‫�ة‬�‫واملرتبط‬
‫العاملية‬ ‫�ؤولياتها‬�‫مس‬ ‫مع‬ ‫فقط‬ ‫يتعارض‬
‫من‬ .»‫احليوية‬ ‫�ا‬�‫مصاحله‬ ‫�ع‬�‫م‬ ‫أيضا‬ ‫�ا‬�‫وإمن‬
‫�ق‬�‫املعل‬ ‫�د‬�‫فينغيرالن‬ ‫�ان‬�‫ي‬ ‫أك��د‬ ‫�ه‬�‫جانب‬
‫أمرا‬ ‫تصبح‬ ‫ين‬�‫«ح‬ ‫�ة‬�‫االميركي‬ ‫�ية‬�‫الروس‬
‫يصدره‬ ‫�رار‬�‫ق‬ ‫ضوء‬ ‫�ي‬�‫ف‬ »‫أكثر‬ ‫�ا‬�‫ملموس‬
‫أن‬ ‫إلى‬ ‫مش��يرا‬ ،‫الدول��ي‬ ‫األم��ن‬ ‫�س‬�‫مجل‬
‫االمم‬ ‫مفتشي‬ ‫مهمة‬ ‫�هل‬�‫«ستس‬ ‫سورية‬
‫�نطن‬�‫واش‬ ‫بني‬ ‫االتفاق‬ ‫إطار‬ ‫�ي‬�‫ف‬ ‫املتحدة‬
.»‫وموسكو‬
‫التشيكية‬ ‫جورنال‬ ‫إذاعة‬ ‫في‬ ‫السياس��ي‬
‫مبا‬ ‫تكتف‬ ‫لم‬ ‫اإلرهابية‬ ‫النصرة‬ ‫�ة‬�‫جبه‬ ‫أن‬
‫هاجمت‬ ‫وإمنا‬ ‫معل��وال‬ ‫بلدة‬ ‫في‬ ‫به‬ ‫�ت‬�‫قام‬
‫حمص‬ ‫في‬ ‫احلصان‬ ‫مكسر‬ ‫منطقة‬ ‫أيضا‬
‫عدة‬ ‫أن‬ ‫�ى‬�‫إل‬ ‫الفتا‬ ‫هناك‬ ‫ين‬�‫مدني‬ ‫وقتلت‬
‫ولبنان‬ ‫�ورية‬�‫س‬ ‫�ي‬�‫ف‬ ‫�يحية‬�‫مس‬ ‫قي��ادات‬
‫من‬ ‫�زءا‬�‫ج‬ ‫�كل‬�‫يش‬ ‫الغرب‬ ‫أن‬ ‫�ى‬�‫إل‬ ‫�ير‬�‫تش‬
‫الوجود‬ ‫إلنهاء‬ ‫املتطرفة‬ ‫األصولية‬ ‫املؤامرة‬
. ‫الشرق‬ ‫في‬ ‫املسيحي‬

4. 2013/9/16 )237( ‫عـ‬ ‫سورية‬ ‫ألخبار‬ ‫اإللكترونية‬ ‫النشرة‬
‫الـرابــــعــة‬ ‫الصفـــحة‬
‫�تمرة‬�‫«مس‬ ‫الوزارة‬ ‫أن‬ ‫النايف‬ ‫�عد‬�‫س‬ ‫الدكتور‬ ‫الصحة‬ ‫وزير‬ ‫أكد‬
‫«كأدوية‬ ً‫ا‬��‫مجان‬ ‫�ائعة‬�‫والش‬ ‫املزمنة‬ ‫األمراض‬ ‫أدوية‬ ‫�تجرار‬�‫باس‬
ً‫ا‬‫نوع‬ 11 ‫فيها‬ ‫�ا‬�‫مب‬ ،‫والس��كري‬ ‫وااليدز‬ ‫�ل‬�‫والس‬ ‫الكبد‬ ‫التهابات‬
‫رغم‬ »‫اخلطرة‬ ‫�ة‬�‫الطفول‬ ‫أمراض‬ ‫مختل��ف‬ ‫ضد‬ ‫اللقاحات‬ ‫�ن‬�‫م‬
.‫ليرة‬ ‫مليارات‬ 5 ‫إلى‬ ‫لتصل‬ ‫اجلاري‬ ‫العام‬ ‫خالل‬ ‫كلفتها‬ ‫تضاعف‬
‫العامة‬ ‫�ة‬�‫املؤسس‬ ‫مدير‬ ‫مع‬ ‫أمس‬ ‫اجتماعه‬ ‫خالل‬ ‫النايف‬ ‫وذكر‬
‫كبيرة‬ ‫حتديات‬ ‫تواجه‬ ‫الوزارة‬ ‫أن‬ ‫الطويل‬ ‫طارق‬ ‫اخلارجية‬ ‫للتج��ارة‬
‫وإيصالها‬ ‫�حنات‬�‫الش‬ ‫�ى‬�‫عل‬ ‫والتأمني‬ ‫�ك‬�‫تل‬ ‫�تجرار‬�‫باس‬ ‫تتعلق‬
‫اجلائر‬ ‫�ادي‬�‫االقتص‬ ‫احلصار‬ ‫نتيجة‬ ‫�ورية‬�‫س‬ ‫إلى‬ ‫املنش��أ‬ ‫دول‬ ‫من‬
.‫سورية‬ ‫على‬ ‫املصرفية‬ ‫والعقوبات‬
‫املشبوهة‬ ‫العربية‬ ‫اجلامعة‬ ‫مواقف‬ ‫تستنكر‬ ‫املصرية‬ ‫األسبوع‬
ً‫مجانا‬ ‫متوفرة‬ ‫واللقاحات‬ ‫والشائعة‬ ‫املزمنة‬ ‫األمراض‬ ‫أدوية‬
‫اجلامعة‬ ‫مواق��ف‬ ‫املصري��ة‬ ‫األس��بوع‬ ‫صحيف��ة‬ ‫اس��تنكرت‬
‫نبيل‬ ‫العام‬ ‫أمينها‬ ‫ومواقف‬ ‫س��ورية‬ ‫جتاه‬ ‫املش��بوهة‬ ‫العربية‬
‫مقال‬ ‫في‬ ‫وذلك‬ ،‫لها‬ ‫تابعا‬ ‫ليصبح‬ ‫قطر‬ ‫طوعته‬ ‫الذي‬ ‫العربي‬
‫نوهت‬ ‫حيث‬ ‫الس��عيد‬ ‫س��ناء‬ ‫املصرية‬ ‫واإلعالمي��ة‬ ‫للكاتب��ة‬
‫في‬ ‫الكيماوي‬ ‫السالح‬ ‫بوضع‬ ‫الروسية‬ ‫املبادرة‬ ‫أن‬ ‫إلى‬ ‫السعيد‬
‫رغبة‬ ‫حتت‬ ‫من‬ ‫البساط‬ ‫«سحبت‬ ‫الدولية‬ ‫الرقابة‬ ‫حتت‬ ‫سورية‬
ً‫ة‬‫مؤكد‬ ،‫اليها‬ ‫عس��كرية‬ ‫ضربة‬ ‫توجيه‬ ‫ف��ي‬ ‫العارمة‬ ‫أمري��كا‬
‫بني‬ ‫فرق‬ ‫هناك‬ ‫ليس‬ ‫أن��ه‬ ‫أثبتت‬ )‫األمريكية‬ ‫قطر‬ ‫(جامع��ة‬ ‫أن‬
‫متناسني‬ ‫س��ورية‬ ‫جتاه‬ ‫العدوانية‬ ‫إس��رائيل‬ ‫ورغبات‬ ‫قراراتها‬
.‫الشامل‬ ‫الدمار‬ ‫أسلحة‬ ‫من‬ ‫الهائلة‬ ‫اسرائيل‬ ‫ترسانة‬