دراسة لترجمة معاني القرآن الكريم إلى الإنجليزية (القرآن مترجمًا) للمستشرق ال...Islamhouse.com
يعرض هذا البحث بدراسة تحليلية لترجمة آرثر ج. آربري لمعاني القرآن الكريم إلى اللغة الإنجليزية، مُبيّنًا شيئًا عن سيرته ومنهجه في الترجمة، مع ذكر المآخذ والانتقادات عليها.
- وهو بحث مقدم في ندوة ترجمة معاني القرآن الكريم تقويم للماضي وتخطيط للمستقبل عام 1422.
1- سيأتي زمان تكثر فيه الفتوحات ويعم الرخاء في معظم أرجاء المعمورة ، ويقدر الله أن يبقى في مدينة الرسول شدة وقحط وخوف ، وذلك ابتلاء وامتحان ، فيتسابق ضعاف الإيمان وأصحاب الشرور إلى أماكن الترف والرخاء حيث الفتوحات ، ولا يبقى في المدينة إلا الأتقياء الصالحون ، الصابرون على موعود الله –تعالى - ورسوله . ويكون ذلك إيذانا بقرب الساعة.
2- تفاوتت أقوال العلماء عن الزمن الذي تنفي فيه المدينة المنورة شرارها .
3- من خلال أقوال العلماء الكثيرة يتضح لنا أن المدينة -حرسها الله- ستبقى باقية عامرة حتى أيام الدجال ونزول عيسى –عليه السلام- . وأما خروج الناس من المدينة المنورة بالكلية فإن هذا سيكون في آخر الزمان عند خروج النار التي تحشر الناس وتسوقهم من كل جانب إلى محلة الحشر (الشام) ، وهذا آخر أشراط الساعة وأول العلامات الدالة على قيام الساعة ، ويومها تصبح المدينة غير محمية ولا ممتنعة فتنتابها السباع والوحوش بسبب خلوها من الساكنين بها .
4- خراب يثرب وهي المدينة المنورة هو رغبة الناس عن سكناها وتوقف التوسع في مبانيها .
5- مما أقدر الله عليه الدجال ليكون فتنة للناس ، سرعة انتقاله في الأرض ، وأنه سيجول في أقطار الأرض يدعو إلى الكفر والضلال ، ولكن الله سيحول بينه وبين أن يدخل مكة والمدينة شرفهما الله .
6- من فتن الدجال العظيمة قتله للشاب المؤمن الذي يرفض بما عنده من العلم والعقيدة الراسخة –أن يعترف بألوهية المسيح الدجال ، غير مبال بما يلحقه من الأذى والقتل في سيبل الله ، وحتى بعد أن يحييه عدو الله الكذاب ، ويهدده بالقتل ثانية إن لم يؤمن به ، فيقول له باستعلاء وإيمان صادق :
( ما ازددت فيك إلا بصيرة ) . وهذا كله سيكون في بعض السباخ التي بالمدينة.
دراسة لترجمة معاني القرآن الكريم إلى الإنجليزية (القرآن مترجمًا) للمستشرق ال...Islamhouse.com
يعرض هذا البحث بدراسة تحليلية لترجمة آرثر ج. آربري لمعاني القرآن الكريم إلى اللغة الإنجليزية، مُبيّنًا شيئًا عن سيرته ومنهجه في الترجمة، مع ذكر المآخذ والانتقادات عليها.
- وهو بحث مقدم في ندوة ترجمة معاني القرآن الكريم تقويم للماضي وتخطيط للمستقبل عام 1422.
1- سيأتي زمان تكثر فيه الفتوحات ويعم الرخاء في معظم أرجاء المعمورة ، ويقدر الله أن يبقى في مدينة الرسول شدة وقحط وخوف ، وذلك ابتلاء وامتحان ، فيتسابق ضعاف الإيمان وأصحاب الشرور إلى أماكن الترف والرخاء حيث الفتوحات ، ولا يبقى في المدينة إلا الأتقياء الصالحون ، الصابرون على موعود الله –تعالى - ورسوله . ويكون ذلك إيذانا بقرب الساعة.
2- تفاوتت أقوال العلماء عن الزمن الذي تنفي فيه المدينة المنورة شرارها .
3- من خلال أقوال العلماء الكثيرة يتضح لنا أن المدينة -حرسها الله- ستبقى باقية عامرة حتى أيام الدجال ونزول عيسى –عليه السلام- . وأما خروج الناس من المدينة المنورة بالكلية فإن هذا سيكون في آخر الزمان عند خروج النار التي تحشر الناس وتسوقهم من كل جانب إلى محلة الحشر (الشام) ، وهذا آخر أشراط الساعة وأول العلامات الدالة على قيام الساعة ، ويومها تصبح المدينة غير محمية ولا ممتنعة فتنتابها السباع والوحوش بسبب خلوها من الساكنين بها .
4- خراب يثرب وهي المدينة المنورة هو رغبة الناس عن سكناها وتوقف التوسع في مبانيها .
5- مما أقدر الله عليه الدجال ليكون فتنة للناس ، سرعة انتقاله في الأرض ، وأنه سيجول في أقطار الأرض يدعو إلى الكفر والضلال ، ولكن الله سيحول بينه وبين أن يدخل مكة والمدينة شرفهما الله .
6- من فتن الدجال العظيمة قتله للشاب المؤمن الذي يرفض بما عنده من العلم والعقيدة الراسخة –أن يعترف بألوهية المسيح الدجال ، غير مبال بما يلحقه من الأذى والقتل في سيبل الله ، وحتى بعد أن يحييه عدو الله الكذاب ، ويهدده بالقتل ثانية إن لم يؤمن به ، فيقول له باستعلاء وإيمان صادق :
( ما ازددت فيك إلا بصيرة ) . وهذا كله سيكون في بعض السباخ التي بالمدينة.
شهر شوال شهر مبارك، وهو شهر طاعة، فهو بداية أشهر الحج، وفيه صيام الست، وقضاء الاعتكاف لمن فاته، وهو شهر نكاح وإعفاف بالحلال. يشرع للمسلم صيام ستة أيام من شوال بعد رمضان، فهو سنة مستحبة غير واجبة، فضلها عظيم، وأجرها كبير. من صام ستة أيام من شوال بعد رمضان كتب له أجر صيام سنة كاملة.