SlideShare a Scribd company logo
1 of 39
Download to read offline
"‫لم‬ ،‫المراجع‬ ‫ثبت‬ ‫مع‬ ،‫الختامي‬ ‫الجزء‬ ‫هذا‬
‫المنشور‬ ‫الكتاب‬ ‫في‬ ‫ثبت‬ُ‫ي‬"..
‫لدى‬ ‫اإليراني‬ ‫النفوذ‬ ‫بمسألة‬ ‫يتعلق‬ ،‫محوري‬ ‫تساؤل‬ ‫أمام‬ ‫أننا‬ ‫يبدو‬ ،‫وبالتالي‬
‫في‬ ‫خاصة‬ ،‫السعوديين‬ ‫الشيعة‬.)!‫السعودية(؟‬ ‫العربية‬ ‫من‬ ‫الشرقية‬ ‫المنطقة‬
‫ااد‬ ‫ي‬ ‫محاولاة‬ ‫عان‬ ‫ام‬ ‫ح‬‫ن‬‫ت‬ ‫ياران‬ ‫مان‬ ‫عال‬ ‫ت‬ ‫أساباج‬ ‫عادأ‬ ‫أن‬ ،‫اعتقادناا‬ ‫وفي‬
‫يار‬ ‫أقلياة‬ ‫الشايعة‬ ‫أن‬ :‫بينهاا‬ ‫مان‬ ،‫الساعودية‬ ‫العربياة‬ ‫داخال‬ ‫في‬ ‫لها‬ ‫سياسي‬ ‫نفوذ‬
‫فاي‬ ‫أولوياا‬ ‫لهاا‬ ‫ياران‬ ‫بينماا‬ ،‫الساعودية‬ ‫للدولاة‬ ‫السياساية‬ ‫هاا‬ ‫التو‬ ‫في‬ ‫مؤثرأ‬
‫الب‬ ‫طبيعة‬‫تبني‬ ‫يران‬ ‫فإن‬ ‫نالحظ‬ ‫وكما‬ ‫شيعي؛‬ ‫نفوذ‬ ‫فيها‬ ‫ينشأ‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫التي‬ ‫لدان‬
،‫المركةياة‬ ‫السالطة‬ ‫فيهاا‬ ‫تضعف‬ ‫التي‬ ‫الدول‬ ‫في‬ ،)‫(والعسكري‬ ‫السياسي‬ ‫نفوذها‬
‫ااة‬‫ا‬‫قوي‬ ‫مركةيااة‬ ‫بساالطة‬ ‫تتمتااو‬ ‫التااي‬ ‫الاادول‬ ‫فااي‬ ‫أمااا‬ ،‫والاايمن‬ ‫ولبنااان‬ ‫كااالعراق‬
‫ا‬‫ا‬‫هن‬ ، ‫ا‬‫ا‬‫الواض‬ ‫اال‬‫ا‬‫والمث‬ . ‫ااوا‬‫ا‬‫المح‬ .‫اذ‬‫ا‬‫ه‬ ‫ال‬‫ا‬‫مث‬ ‫اج‬‫ا‬‫ن‬ ‫تت‬ ‫اي‬‫ا‬‫فه‬ ،‫اعودية‬‫ا‬‫كالس‬‫او‬‫ا‬‫ه‬ ،‫ا‬
‫لام‬ ، ‫ذلا‬ ‫ام‬ ‫ور‬ ‫طويلاة؛‬ ‫لعقاود‬ ‫إلياران‬ ‫يا‬ ‫اساتراتي‬ ‫حليفاا‬ ‫استمر‬ ‫التي‬ ،‫سوريا‬
‫اا‬‫ا‬‫م‬ ‫ابج‬‫ا‬‫بس‬ ،‫اورية‬‫ا‬‫الس‬ ‫ااحة‬‫ا‬‫الس‬ ‫ال‬‫ا‬‫داخ‬ ‫ام‬‫ا‬‫له‬ ‫اي‬‫ا‬‫سياس‬ ‫اوذ‬‫ا‬‫نف‬ ‫ااد‬‫ا‬ ‫ي‬ ‫اون‬‫ا‬‫اإليراني‬ ‫ااول‬‫ا‬‫يح‬
.‫قوية‬ ‫مركةية‬ ‫سلطة‬ ‫ود‬ ‫و‬ ‫من‬ ‫سوريا‬ ‫به‬ ‫تتمتو‬ ‫كان‬
..‫اإليرانياة‬ ‫ياة‬ ‫الخار‬ ‫بالسياساة‬ ‫يتعلاق‬ ‫ماا‬ ،‫أيضا‬ ،‫األسباج‬ .‫هذ‬ ‫بين‬ ‫من‬،‫ذ‬
‫ساااحا‬ ‫علاا‬ ‫التركيااة‬ ‫اإليرانيااة‬ ‫للدولااة‬ ‫يااة‬ ‫الخار‬ ‫السياسااية‬ ‫صااانعوا‬ ‫نفضاال‬‫ي‬
‫اا‬‫ا‬‫بن‬ ‫اا‬‫ا‬‫خالله‬ ‫ان‬‫ا‬‫م‬ ‫يمكان‬ "‫اي"أولوية‬‫ا‬‫ك‬ ،‫اراأيل‬‫ا‬‫س‬ ‫و‬ ‫المتحادأ‬ ‫اا‬‫ا‬‫الواي‬ ‫او‬‫ا‬‫م‬ ‫هاة‬ ‫الموا‬
‫هاة‬ ‫موا‬ ‫فضل‬‫ن‬‫ت‬ ‫يران‬ ‫فإن‬ ‫نالحظ‬ ‫وكما‬ ‫(شيعي)؛‬ ‫سياسي‬ ‫ومشروع‬ ‫يراني‬ ‫نفوذ‬
‫تمتلا‬ ‫حيات‬ ،‫الخصايج‬ ‫الهالل‬ ‫منطقة‬ ‫في‬ ‫األمريكي‬ ‫النفوذ‬‫ماا‬ ‫القاوأ‬ ‫أوراق‬ ‫مان‬
‫رؤياة‬ ‫وتتبنا‬ ،‫عالقاتهاا‬ ‫تبناي‬ ‫فهاي‬ ،‫وبالتاالي‬ .‫.اال‬‫ع‬‫ف‬ ‫بشاكل‬ ‫التحار‬ ‫مان‬ ‫يمكنها‬
‫التاأثير‬ ‫علا‬ ‫المقادرأ‬ ‫تمتلا‬ ‫التاي‬ ‫الشيعية‬ ‫الحالة‬ ‫ل‬ ‫بالنسبة‬ ،‫سياسيا‬ ‫ومشروعا‬
‫فاي‬ ‫الشايعية‬ ‫الحالاة‬ ‫بهاا‬ ‫تتمتو‬ ‫ا‬ ‫التي‬ ‫المقدرأ‬ ‫وهي‬ ‫فيها؛‬ ‫د‬ ‫تتوا‬ ‫التي‬ ‫الدولة‬ ‫في‬
.‫السعودية‬
‫ب‬ ‫من‬‫بعادم‬ ‫يرانياا‬ ‫تساليما‬ ‫ي‬ ‫يبادو‬ ‫ماا‬ ‫في‬ ‫ي‬ ‫هنا‬ ‫أن‬ ، ‫كذل‬ ،‫األسباج‬ .‫هذ‬ ‫ين‬
‫ومن‬ ،‫العربي‬ ‫الخليج‬ ‫منطقة‬ ‫في‬ ‫الشيعة‬ ‫ل‬ ‫بالنسبة‬ ،"‫لي"القوأ‬ ‫أرواق‬ ‫أية‬ ‫امتال‬
‫هاو‬ ،‫هناا‬ ، ‫الواض‬ ‫والمثال‬ .)‫المنطقة‬ ‫في‬ ‫األكبر‬ ‫(الدولة‬ ‫السعودية‬ ‫العربية‬ ‫بينها‬
‫محا‬ ‫هنا‬ ‫بأن‬ ‫القول‬ ‫يمكن‬ ‫ا‬ ‫حيت‬ ،‫البحرين‬‫سياساي‬ ‫نفاوذ‬ ‫ااد‬ ‫إلي‬ ‫يرانية‬ ‫وا‬
‫بكل‬ ‫ي‬ ‫السعودية‬ ‫الدولة‬ ‫وقوف‬ ‫بسبج‬ ‫وذل‬ ،‫شيعية‬ ‫لبية‬ ‫أ‬ ‫ود‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫ر‬ ، ‫هنا‬ ‫لها‬
.‫البحرينية‬ ‫السلطة‬ ‫خلف‬ ‫ي‬ ‫ثقلها‬
‫اا‬‫ا‬‫يره‬ ‫و‬ ،‫اباج‬‫ا‬‫األس‬ .‫اذ‬‫ا‬‫له‬(1)
،‫اران‬‫ا‬‫ي‬ ‫ن‬ :‫اا‬‫ا‬‫مفاده‬ ‫اة‬‫ا‬ ‫نتي‬ ‫اتخالي‬‫ا‬‫اس‬ ‫ان‬‫ا‬‫يمك‬ ،
‫الخلا‬ ‫فاي‬ ‫الشايعة‬ ‫لا‬ ‫قادم‬‫ن‬‫ت‬ ‫ا‬ ،‫السياساية‬ ‫هاتهاا‬ ‫وتو‬ ‫المذهبية‬ ‫بصفتها‬‫ومانهم‬ ،‫يج‬
(1):‫في‬ ،‫الشأن‬ ‫بهذا‬ ‫الواردأ‬ ‫األطروحا‬ ‫مو‬ ‫تماما‬ ،‫هنا‬ ،‫نتفق‬
،...‫السعوديون‬ ‫الشيعة‬ ،‫الهطالني‬ ‫براهيم‬.‫ذ‬ .‫س‬ .‫م‬‫ي‬ ‫ي‬ ،782–792.
‫وهاو‬ ‫اإلعالماي؛‬ ‫الادعم‬ ‫ا‬ ،‫الشارقية‬ ‫المنطقة‬ ‫في‬ ‫خصوصا‬ ،‫السعوديون‬ ‫الشيعة‬
..‫نقاال‬‫ي‬ ‫كماا‬ ،"‫واحد‬ ‫ر‬ ‫بح‬ ‫عصفورين‬ ‫"ضرج‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫اإليرانيون‬ ‫يبتغيه‬ ‫ما‬
‫معهام‬ ‫اإليارانيين‬ ‫بتعااطف‬ ‫المنطقاة‬ ‫فاي‬ ‫الشايعة‬ ‫يشعر‬ ‫أن‬ ‫ريد‬‫ن‬‫ت‬ ،‫انج‬ ‫من‬ ،‫فهي‬
‫اإل‬ ‫اتثمر‬‫ا‬‫يس‬ ،‫ار‬‫ا‬‫رخ‬ ‫اج‬‫ا‬‫ان‬ ‫ان‬‫ا‬‫وم‬ ‫انهم؛‬‫ا‬‫ع‬ ‫اي‬‫ا‬‫التخل‬ ‫ادم‬‫ا‬‫وع‬‫ارا‬‫ا‬‫ح‬ ‫أي‬ ‫اي‬‫ا‬‫اإليران‬ ‫االم‬‫ا‬‫ع‬
‫الارد‬ ‫مان‬ ‫كناوع‬ ،‫العربياة‬ ‫الخلايج‬ ‫بلادان‬ ‫هاة‬ ‫موا‬ ‫فاي‬ ‫ي‬ ‫شايعي‬ ‫يار‬ ‫أو‬ ‫ي‬ ‫شايعي‬
‫ِبال‬‫ق‬ ‫مان‬ ،‫يران‬ ‫في‬ ‫األحدات‬ ‫لبعض‬ ‫لة‬ِ‫نقاب‬‫م‬ ‫استثمار‬ ‫محاوا‬ ‫عل‬ "‫"اإلعالمي‬
.‫خاصة‬ ‫والسعودي‬ ،‫عموما‬ ‫ي‬ ‫الخلي‬ ‫اإلعالم‬
‫المراجع‬ ‫قائمة‬
‫الكتب‬ :ً‫ال‬‫أو‬
(1،‫اااااي‬‫ا‬‫الهطالن‬ ‫اااااراهيم‬‫ا‬‫ب‬ )‫ييييية‬‫ي‬‫تاريخي‬ ‫يييييراء‬‫ي‬‫ق‬ ..‫يور‬ ‫يييييعو‬‫ي‬‫الن‬ ‫ييييييعة‬‫ي‬‫الش‬
‫ونيانية‬‫ط‬ ،‫والنشر‬ ‫للكتج‬ ‫الريس‬ ‫رياض‬ : ‫(بيرو‬2،2009.)
(2،‫اااري‬‫ا‬‫المطي‬ ‫اااار‬‫ا‬‫ذع‬ ،‫اااي‬‫ا‬‫اف‬ ‫اااان‬‫ا‬‫يم‬ )‫يييي‬‫ي‬‫الخل‬ ‫يييي‬‫ي‬‫ف‬ ‫ييية‬‫ي‬‫انيراني‬ ‫يييات‬‫ي‬‫التطلع‬
‫يييي‬‫ي‬‫العرب‬"1945–1971‫ط‬ ،‫اااو‬‫ا‬‫والتوةي‬ ‫ااار‬‫ا‬‫للنش‬ ‫ااااق‬‫ا‬‫رف‬ ‫دار‬ : ‫ااا‬‫ا‬‫(الكوي‬ "
2،2012.)
(3،‫ااادق‬‫ا‬‫الص‬ ‫ااد‬‫ا‬‫محم‬ ،‫ااراهيم‬‫ا‬‫اإلب‬ ‫اادر‬‫ا‬‫ب‬ )..‫ية‬ ‫ييعو‬‫ي‬‫الن‬ ‫ييي‬‫ي‬‫ف‬ ‫يييعي‬‫ي‬‫الش‬ ‫ييرال‬‫ي‬‫الح‬
‫ييييية‬‫ي‬‫النيان‬ ‫ييييية‬‫ي‬‫ومذهب‬ ‫يييييذهب‬‫ي‬‫الم‬ ‫يييييييس‬‫ي‬‫تن‬‫اااااة‬‫ا‬‫العربي‬ ‫ااااابكة‬‫ا‬‫الش‬ : ‫ااااارو‬‫ا‬‫(بي‬
،‫والنشر‬ ‫لألبحات‬2013.)
(4، ‫بركاااا‬ ‫حلااايم‬ .‫د‬ )‫بحييي‬ ..‫العشيييرير‬ ‫الييييرر‬ ‫فيييي‬ ‫العربيييي‬ ‫المجتميييع‬
‫ييييات‬‫ي‬‫ق‬ ‫والع‬ ‫ييييوا‬‫ي‬‫االح‬ ‫يييير‬‫ي‬‫تألي‬ ‫ييييي‬‫ي‬‫ف‬‫اااادأ‬‫ا‬‫الوح‬ ‫ااااا‬‫ا‬‫دراس‬ ‫ااااة‬‫ا‬‫مرك‬ : ‫اااارو‬‫ا‬‫(بي‬
،‫العربية‬2000.)
(5،‫ااان‬‫ا‬‫الحس‬ ‫اااةأ‬‫ا‬‫حم‬ )‫ية‬ ‫النييييعو‬ ‫ييية‬‫ي‬‫العربي‬ ‫ييية‬‫ي‬‫المملك‬ ‫فييييي‬ ‫ييييعة‬‫ي‬‫الش‬،2‫ج‬
‫ج‬ ،‫الترات‬ ‫إلحيا‬ ‫البقيو‬ ‫مؤسسة‬ : ‫(بيرو‬1،1993.)
(6،‫اااايد‬‫ا‬‫الس‬ ‫ااااوان‬‫ا‬‫رض‬ .‫د‬ )‫يييية‬‫ي‬‫العربي‬ ‫ييييات‬‫ي‬‫ق‬ ‫والع‬ ..‫ييييور‬‫ي‬‫وانيراني‬ ‫ييييرب‬‫ي‬‫الع‬
‫ييييير‬ ‫الحا‬ ‫اليييييزمر‬ ‫فيييييي‬ ‫انيرانيييييية‬‫اااااوم‬‫ا‬‫للعل‬ ‫العربياااااة‬ ‫الااااادار‬ : ‫(بيااااارو‬
،‫ناشرون‬2014.)
(7‫ااد‬‫ا‬‫عب‬ ‫رل‬ ‫ل‬ ‫ااد‬‫ا‬‫عب‬ )‫ااي‬‫ا‬‫ف‬ ‫ااة‬‫ا‬‫دراس‬ .. ‫ااا‬‫ا‬‫واألحس‬ ‫ااف‬‫ا‬‫القطي‬ ‫اايعة‬‫ا‬‫ش‬ ،‫اان‬‫ا‬‫المحس‬
، .‫ن‬ .‫د‬ :‫اااااعودية‬‫ا‬‫(الس‬ ‫اااااة‬‫ا‬‫المنطق‬ ‫ااااايعة‬‫ا‬‫لش‬ ‫اااااة‬‫ا‬‫والديني‬ ‫اااااة‬‫ا‬‫تماعي‬ ‫اا‬ ‫ااااااأ‬‫ا‬‫الحي‬
1432.)‫هي‬
(8،‫اااااال‬‫ا‬‫توي‬ ‫اااااوا‬‫ا‬‫فرانس‬ )‫ير‬ ‫يييييتبع‬‫ي‬‫المن‬ ‫يييييحو‬‫ي‬ ..‫يييييالم‬‫ي‬‫الع‬ ‫يييييي‬‫ي‬‫ف‬ ‫ييييييعة‬‫ي‬‫الش‬
‫م‬ ‫يييييتراتيجيت‬‫ي‬‫وان‬،‫اااااارابي‬‫ا‬‫الف‬ ‫دار‬ : ‫ااااارو‬‫ا‬‫(بي‬ ‫اااااون‬‫ا‬‫ع‬ ‫ااااايج‬‫ا‬‫نس‬ :‫اااااة‬‫ا‬‫م‬ ‫تر‬ ،
2007.)
(9‫ف‬ )‫اااي‬‫ا‬‫ي‬‫ااا‬‫ا‬‫براهي‬ ‫ؤاد‬‫ي‬،‫م‬‫يييي‬‫ي‬‫ف‬ ‫ييييعة‬‫ي‬‫الش‬‫ية‬ ‫يييعو‬‫ي‬‫الن‬،‫ااااقي‬‫ا‬‫الس‬ ‫دار‬ : ‫ااارو‬‫ا‬‫(بي‬
2007.)
(10‫يييييييييييي‬ )‫ي‬،‫ااااااي‬‫ا‬‫ي‬‫يييييييعي‬‫ي‬‫الش‬ ‫ييييييي‬‫ي‬‫النيان‬ ‫يييييير‬‫ي‬‫الفك‬ ..‫يييييية‬‫ي‬‫ول‬ ‫وال‬ ‫ييييييل‬‫ي‬‫الفيي‬
، ‫المرتض‬ ‫دار‬ : ‫(بيرو‬2012.)
(11،‫ااار‬‫ا‬‫تيرن‬ ‫اااولن‬‫ا‬‫ك‬ )‫يييفو‬‫ي‬ ‫ال‬ ‫ييير‬‫ي‬ ‫الع‬ ‫يييي‬‫ي‬‫ف‬ ‫ييييع‬‫ي‬‫التش‬‫اااين‬‫ا‬‫حس‬ :‫اااة‬‫ا‬‫م‬ ‫تر‬ ،
،‫اااال‬‫ا‬‫م‬ ‫ال‬ ‫ااااورا‬‫ا‬‫منش‬ :‫ااااداد‬‫ا‬‫(بغ‬ ‫اااااتر‬‫ا‬‫الس‬ ‫ااااد‬‫ا‬‫عب‬ ‫ااااي‬‫ا‬‫عل‬2008‫ي‬ ،)116
.‫بعدها‬ ‫وما‬
(12‫اايط‬‫ا‬‫ع‬ ‫ااام‬‫ا‬‫هش‬ .‫د‬ )،‫م‬ ‫يي‬‫ي‬‫انن‬ ‫ييي‬‫ي‬‫ف‬ ‫يية‬‫ي‬‫والنيان‬ ‫ير‬ ‫يي‬‫ي‬‫ال‬ ‫يية‬‫ي‬‫لي‬ ‫ج‬ ..‫يية‬‫ي‬‫الفتن‬
‫بكر‬ُ‫م‬‫ال‬‫ط‬ ،‫الطليعة‬ ‫دار‬ : ‫(بيرو‬3،1995.)
‫والمونوعات‬ ‫المعاجم‬ :ً‫ا‬‫ثاني‬
(1)،‫ااا‬‫ا‬‫ةكري‬ ‫اان‬‫ا‬‫ب‬ ‫ااارس‬‫ا‬‫ف‬ ‫اان‬‫ا‬‫ب‬ ‫ااد‬‫ا‬‫أحم‬‫يية‬‫ي‬‫اللأل‬ ‫يياييس‬‫ي‬‫مي‬ ‫ييم‬‫ي‬‫معج‬‫ااد‬‫ا‬‫عب‬ :‫ااق‬‫ا‬‫تحقي‬ ،
،‫هارون‬ ‫السالم‬6‫ج‬ ،‫الفكر‬ ‫دار‬ : ‫(بيرو‬ ‫ج‬3،1979).
(2)،‫اااوهري‬‫ا‬ ‫ال‬ ‫ااااد‬‫ا‬‫حم‬ ‫ااان‬‫ا‬‫ب‬ ‫اااماعيل‬‫ا‬‫س‬‫يييم‬‫ي‬‫معج‬‫يييحا‬‫ي‬ ‫ال‬‫دار‬ : ‫ااارو‬‫ا‬‫(بي‬
،‫المعرفة‬2005.)
(3)،‫منظااور‬ ‫باان‬ ‫محمااد‬ ‫الاادين‬ ‫مااال‬‫العييرب‬ ‫لنييار‬،15: ‫(بياارو‬ ‫مااج‬
‫مج‬ ،‫الفكر‬ ‫دار‬8.) . .‫د‬ ،
(4)،‫األةهااري‬ ‫أحمااد‬ ‫باان‬ ‫محمااد‬‫اللأليية‬ ‫ييذيب‬ ‫ت‬ ‫معجييم‬،4: ‫(بياارو‬ ‫مااج‬
‫مج‬ ،‫المعرفة‬ ‫دار‬2،2001).
(5)، ‫ااااااراف‬‫ا‬‫ش‬ ‫اااااارف‬‫ا‬‫مف‬ .‫ج‬ .‫ط‬‫ييييييار‬‫ي‬‫ي‬ ‫اال‬ ‫ييييييالم‬‫ي‬‫ع‬ ‫ييييييوعة‬‫ي‬‫مون‬،24‫ج‬
‫اااااار‬‫ا‬‫(بي‬‫ج‬ ،‫ااااااو‬‫ا‬‫والتوةي‬ ‫اااااار‬‫ا‬‫للنش‬ ‫ااااااوبليس‬‫ا‬‫ن‬ ‫دار‬ : ‫و‬19‫ط‬ ،2،2005،)
‫ي‬11.‫بعدها‬ ‫وما‬

More Related Content

More from حسين معلوم

More from حسين معلوم (7)

مستقبل الدولة الوطنية.. نماذج عربية
مستقبل الدولة الوطنية.. نماذج عربيةمستقبل الدولة الوطنية.. نماذج عربية
مستقبل الدولة الوطنية.. نماذج عربية
 
حواجز الدولة.. والمناخ العالمي الجديد
حواجز الدولة.. والمناخ العالمي الجديدحواجز الدولة.. والمناخ العالمي الجديد
حواجز الدولة.. والمناخ العالمي الجديد
 
الثورة التقنية.. والمناخ العالمي الجديد
الثورة التقنية.. والمناخ العالمي الجديدالثورة التقنية.. والمناخ العالمي الجديد
الثورة التقنية.. والمناخ العالمي الجديد
 
الإسلام والسياسة: قراءة نقدية في مفهوم الحاكمية
الإسلام والسياسة: قراءة نقدية في مفهوم الحاكميةالإسلام والسياسة: قراءة نقدية في مفهوم الحاكمية
الإسلام والسياسة: قراءة نقدية في مفهوم الحاكمية
 
عبور الهزيمة
عبور الهزيمةعبور الهزيمة
عبور الهزيمة
 
المناخ العالمي الجديد.. والاهتزاز في حواجز الدولة
المناخ العالمي الجديد.. والاهتزاز في حواجز الدولةالمناخ العالمي الجديد.. والاهتزاز في حواجز الدولة
المناخ العالمي الجديد.. والاهتزاز في حواجز الدولة
 
تجديد الفكر العربي.. أية مرجعية؟، أي دور لمؤسسات البحث العلمي؟
تجديد الفكر العربي.. أية مرجعية؟، أي دور لمؤسسات البحث العلمي؟تجديد الفكر العربي.. أية مرجعية؟، أي دور لمؤسسات البحث العلمي؟
تجديد الفكر العربي.. أية مرجعية؟، أي دور لمؤسسات البحث العلمي؟
 

السعوديون الشيعة.. الفكرة والإشكاليات

  • 1.
  • 2.
  • 3.
  • 4.
  • 5.
  • 6.
  • 7.
  • 8.
  • 9.
  • 10.
  • 11.
  • 12.
  • 13.
  • 14.
  • 15.
  • 16.
  • 17.
  • 18.
  • 19.
  • 20.
  • 21.
  • 22.
  • 23.
  • 24.
  • 25.
  • 26.
  • 27.
  • 28.
  • 29.
  • 30.
  • 31.
  • 32.
  • 33.
  • 34. "‫لم‬ ،‫المراجع‬ ‫ثبت‬ ‫مع‬ ،‫الختامي‬ ‫الجزء‬ ‫هذا‬ ‫المنشور‬ ‫الكتاب‬ ‫في‬ ‫ثبت‬ُ‫ي‬".. ‫لدى‬ ‫اإليراني‬ ‫النفوذ‬ ‫بمسألة‬ ‫يتعلق‬ ،‫محوري‬ ‫تساؤل‬ ‫أمام‬ ‫أننا‬ ‫يبدو‬ ،‫وبالتالي‬ ‫في‬ ‫خاصة‬ ،‫السعوديين‬ ‫الشيعة‬.)!‫السعودية(؟‬ ‫العربية‬ ‫من‬ ‫الشرقية‬ ‫المنطقة‬ ‫ااد‬ ‫ي‬ ‫محاولاة‬ ‫عان‬ ‫ام‬ ‫ح‬‫ن‬‫ت‬ ‫ياران‬ ‫مان‬ ‫عال‬ ‫ت‬ ‫أساباج‬ ‫عادأ‬ ‫أن‬ ،‫اعتقادناا‬ ‫وفي‬ ‫يار‬ ‫أقلياة‬ ‫الشايعة‬ ‫أن‬ :‫بينهاا‬ ‫مان‬ ،‫الساعودية‬ ‫العربياة‬ ‫داخال‬ ‫في‬ ‫لها‬ ‫سياسي‬ ‫نفوذ‬ ‫فاي‬ ‫أولوياا‬ ‫لهاا‬ ‫ياران‬ ‫بينماا‬ ،‫الساعودية‬ ‫للدولاة‬ ‫السياساية‬ ‫هاا‬ ‫التو‬ ‫في‬ ‫مؤثرأ‬ ‫الب‬ ‫طبيعة‬‫تبني‬ ‫يران‬ ‫فإن‬ ‫نالحظ‬ ‫وكما‬ ‫شيعي؛‬ ‫نفوذ‬ ‫فيها‬ ‫ينشأ‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫التي‬ ‫لدان‬ ،‫المركةياة‬ ‫السالطة‬ ‫فيهاا‬ ‫تضعف‬ ‫التي‬ ‫الدول‬ ‫في‬ ،)‫(والعسكري‬ ‫السياسي‬ ‫نفوذها‬ ‫ااة‬‫ا‬‫قوي‬ ‫مركةيااة‬ ‫بساالطة‬ ‫تتمتااو‬ ‫التااي‬ ‫الاادول‬ ‫فااي‬ ‫أمااا‬ ،‫والاايمن‬ ‫ولبنااان‬ ‫كااالعراق‬ ‫ا‬‫ا‬‫هن‬ ، ‫ا‬‫ا‬‫الواض‬ ‫اال‬‫ا‬‫والمث‬ . ‫ااوا‬‫ا‬‫المح‬ .‫اذ‬‫ا‬‫ه‬ ‫ال‬‫ا‬‫مث‬ ‫اج‬‫ا‬‫ن‬ ‫تت‬ ‫اي‬‫ا‬‫فه‬ ،‫اعودية‬‫ا‬‫كالس‬‫او‬‫ا‬‫ه‬ ،‫ا‬ ‫لام‬ ، ‫ذلا‬ ‫ام‬ ‫ور‬ ‫طويلاة؛‬ ‫لعقاود‬ ‫إلياران‬ ‫يا‬ ‫اساتراتي‬ ‫حليفاا‬ ‫استمر‬ ‫التي‬ ،‫سوريا‬
  • 35. ‫اا‬‫ا‬‫م‬ ‫ابج‬‫ا‬‫بس‬ ،‫اورية‬‫ا‬‫الس‬ ‫ااحة‬‫ا‬‫الس‬ ‫ال‬‫ا‬‫داخ‬ ‫ام‬‫ا‬‫له‬ ‫اي‬‫ا‬‫سياس‬ ‫اوذ‬‫ا‬‫نف‬ ‫ااد‬‫ا‬ ‫ي‬ ‫اون‬‫ا‬‫اإليراني‬ ‫ااول‬‫ا‬‫يح‬ .‫قوية‬ ‫مركةية‬ ‫سلطة‬ ‫ود‬ ‫و‬ ‫من‬ ‫سوريا‬ ‫به‬ ‫تتمتو‬ ‫كان‬ ..‫اإليرانياة‬ ‫ياة‬ ‫الخار‬ ‫بالسياساة‬ ‫يتعلاق‬ ‫ماا‬ ،‫أيضا‬ ،‫األسباج‬ .‫هذ‬ ‫بين‬ ‫من‬،‫ذ‬ ‫ساااحا‬ ‫علاا‬ ‫التركيااة‬ ‫اإليرانيااة‬ ‫للدولااة‬ ‫يااة‬ ‫الخار‬ ‫السياسااية‬ ‫صااانعوا‬ ‫نفضاال‬‫ي‬ ‫اا‬‫ا‬‫بن‬ ‫اا‬‫ا‬‫خالله‬ ‫ان‬‫ا‬‫م‬ ‫يمكان‬ "‫اي"أولوية‬‫ا‬‫ك‬ ،‫اراأيل‬‫ا‬‫س‬ ‫و‬ ‫المتحادأ‬ ‫اا‬‫ا‬‫الواي‬ ‫او‬‫ا‬‫م‬ ‫هاة‬ ‫الموا‬ ‫هاة‬ ‫موا‬ ‫فضل‬‫ن‬‫ت‬ ‫يران‬ ‫فإن‬ ‫نالحظ‬ ‫وكما‬ ‫(شيعي)؛‬ ‫سياسي‬ ‫ومشروع‬ ‫يراني‬ ‫نفوذ‬ ‫تمتلا‬ ‫حيات‬ ،‫الخصايج‬ ‫الهالل‬ ‫منطقة‬ ‫في‬ ‫األمريكي‬ ‫النفوذ‬‫ماا‬ ‫القاوأ‬ ‫أوراق‬ ‫مان‬ ‫رؤياة‬ ‫وتتبنا‬ ،‫عالقاتهاا‬ ‫تبناي‬ ‫فهاي‬ ،‫وبالتاالي‬ .‫.اال‬‫ع‬‫ف‬ ‫بشاكل‬ ‫التحار‬ ‫مان‬ ‫يمكنها‬ ‫التاأثير‬ ‫علا‬ ‫المقادرأ‬ ‫تمتلا‬ ‫التاي‬ ‫الشيعية‬ ‫الحالة‬ ‫ل‬ ‫بالنسبة‬ ،‫سياسيا‬ ‫ومشروعا‬ ‫فاي‬ ‫الشايعية‬ ‫الحالاة‬ ‫بهاا‬ ‫تتمتو‬ ‫ا‬ ‫التي‬ ‫المقدرأ‬ ‫وهي‬ ‫فيها؛‬ ‫د‬ ‫تتوا‬ ‫التي‬ ‫الدولة‬ ‫في‬ .‫السعودية‬ ‫ب‬ ‫من‬‫بعادم‬ ‫يرانياا‬ ‫تساليما‬ ‫ي‬ ‫يبادو‬ ‫ماا‬ ‫في‬ ‫ي‬ ‫هنا‬ ‫أن‬ ، ‫كذل‬ ،‫األسباج‬ .‫هذ‬ ‫ين‬ ‫ومن‬ ،‫العربي‬ ‫الخليج‬ ‫منطقة‬ ‫في‬ ‫الشيعة‬ ‫ل‬ ‫بالنسبة‬ ،"‫لي"القوأ‬ ‫أرواق‬ ‫أية‬ ‫امتال‬ ‫هاو‬ ،‫هناا‬ ، ‫الواض‬ ‫والمثال‬ .)‫المنطقة‬ ‫في‬ ‫األكبر‬ ‫(الدولة‬ ‫السعودية‬ ‫العربية‬ ‫بينها‬ ‫محا‬ ‫هنا‬ ‫بأن‬ ‫القول‬ ‫يمكن‬ ‫ا‬ ‫حيت‬ ،‫البحرين‬‫سياساي‬ ‫نفاوذ‬ ‫ااد‬ ‫إلي‬ ‫يرانية‬ ‫وا‬ ‫بكل‬ ‫ي‬ ‫السعودية‬ ‫الدولة‬ ‫وقوف‬ ‫بسبج‬ ‫وذل‬ ،‫شيعية‬ ‫لبية‬ ‫أ‬ ‫ود‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫ر‬ ، ‫هنا‬ ‫لها‬ .‫البحرينية‬ ‫السلطة‬ ‫خلف‬ ‫ي‬ ‫ثقلها‬ ‫اا‬‫ا‬‫يره‬ ‫و‬ ،‫اباج‬‫ا‬‫األس‬ .‫اذ‬‫ا‬‫له‬(1) ،‫اران‬‫ا‬‫ي‬ ‫ن‬ :‫اا‬‫ا‬‫مفاده‬ ‫اة‬‫ا‬ ‫نتي‬ ‫اتخالي‬‫ا‬‫اس‬ ‫ان‬‫ا‬‫يمك‬ ، ‫الخلا‬ ‫فاي‬ ‫الشايعة‬ ‫لا‬ ‫قادم‬‫ن‬‫ت‬ ‫ا‬ ،‫السياساية‬ ‫هاتهاا‬ ‫وتو‬ ‫المذهبية‬ ‫بصفتها‬‫ومانهم‬ ،‫يج‬ (1):‫في‬ ،‫الشأن‬ ‫بهذا‬ ‫الواردأ‬ ‫األطروحا‬ ‫مو‬ ‫تماما‬ ،‫هنا‬ ،‫نتفق‬ ،...‫السعوديون‬ ‫الشيعة‬ ،‫الهطالني‬ ‫براهيم‬.‫ذ‬ .‫س‬ .‫م‬‫ي‬ ‫ي‬ ،782–792.
  • 36. ‫وهاو‬ ‫اإلعالماي؛‬ ‫الادعم‬ ‫ا‬ ،‫الشارقية‬ ‫المنطقة‬ ‫في‬ ‫خصوصا‬ ،‫السعوديون‬ ‫الشيعة‬ ..‫نقاال‬‫ي‬ ‫كماا‬ ،"‫واحد‬ ‫ر‬ ‫بح‬ ‫عصفورين‬ ‫"ضرج‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫اإليرانيون‬ ‫يبتغيه‬ ‫ما‬ ‫معهام‬ ‫اإليارانيين‬ ‫بتعااطف‬ ‫المنطقاة‬ ‫فاي‬ ‫الشايعة‬ ‫يشعر‬ ‫أن‬ ‫ريد‬‫ن‬‫ت‬ ،‫انج‬ ‫من‬ ،‫فهي‬ ‫اإل‬ ‫اتثمر‬‫ا‬‫يس‬ ،‫ار‬‫ا‬‫رخ‬ ‫اج‬‫ا‬‫ان‬ ‫ان‬‫ا‬‫وم‬ ‫انهم؛‬‫ا‬‫ع‬ ‫اي‬‫ا‬‫التخل‬ ‫ادم‬‫ا‬‫وع‬‫ارا‬‫ا‬‫ح‬ ‫أي‬ ‫اي‬‫ا‬‫اإليران‬ ‫االم‬‫ا‬‫ع‬ ‫الارد‬ ‫مان‬ ‫كناوع‬ ،‫العربياة‬ ‫الخلايج‬ ‫بلادان‬ ‫هاة‬ ‫موا‬ ‫فاي‬ ‫ي‬ ‫شايعي‬ ‫يار‬ ‫أو‬ ‫ي‬ ‫شايعي‬ ‫ِبال‬‫ق‬ ‫مان‬ ،‫يران‬ ‫في‬ ‫األحدات‬ ‫لبعض‬ ‫لة‬ِ‫نقاب‬‫م‬ ‫استثمار‬ ‫محاوا‬ ‫عل‬ "‫"اإلعالمي‬ .‫خاصة‬ ‫والسعودي‬ ،‫عموما‬ ‫ي‬ ‫الخلي‬ ‫اإلعالم‬
  • 37. ‫المراجع‬ ‫قائمة‬ ‫الكتب‬ :ً‫ال‬‫أو‬ (1،‫اااااي‬‫ا‬‫الهطالن‬ ‫اااااراهيم‬‫ا‬‫ب‬ )‫ييييية‬‫ي‬‫تاريخي‬ ‫يييييراء‬‫ي‬‫ق‬ ..‫يور‬ ‫يييييعو‬‫ي‬‫الن‬ ‫ييييييعة‬‫ي‬‫الش‬ ‫ونيانية‬‫ط‬ ،‫والنشر‬ ‫للكتج‬ ‫الريس‬ ‫رياض‬ : ‫(بيرو‬2،2009.) (2،‫اااري‬‫ا‬‫المطي‬ ‫اااار‬‫ا‬‫ذع‬ ،‫اااي‬‫ا‬‫اف‬ ‫اااان‬‫ا‬‫يم‬ )‫يييي‬‫ي‬‫الخل‬ ‫يييي‬‫ي‬‫ف‬ ‫ييية‬‫ي‬‫انيراني‬ ‫يييات‬‫ي‬‫التطلع‬ ‫يييي‬‫ي‬‫العرب‬"1945–1971‫ط‬ ،‫اااو‬‫ا‬‫والتوةي‬ ‫ااار‬‫ا‬‫للنش‬ ‫ااااق‬‫ا‬‫رف‬ ‫دار‬ : ‫ااا‬‫ا‬‫(الكوي‬ " 2،2012.) (3،‫ااادق‬‫ا‬‫الص‬ ‫ااد‬‫ا‬‫محم‬ ،‫ااراهيم‬‫ا‬‫اإلب‬ ‫اادر‬‫ا‬‫ب‬ )..‫ية‬ ‫ييعو‬‫ي‬‫الن‬ ‫ييي‬‫ي‬‫ف‬ ‫يييعي‬‫ي‬‫الش‬ ‫ييرال‬‫ي‬‫الح‬ ‫ييييية‬‫ي‬‫النيان‬ ‫ييييية‬‫ي‬‫ومذهب‬ ‫يييييذهب‬‫ي‬‫الم‬ ‫يييييييس‬‫ي‬‫تن‬‫اااااة‬‫ا‬‫العربي‬ ‫ااااابكة‬‫ا‬‫الش‬ : ‫ااااارو‬‫ا‬‫(بي‬ ،‫والنشر‬ ‫لألبحات‬2013.) (4، ‫بركاااا‬ ‫حلااايم‬ .‫د‬ )‫بحييي‬ ..‫العشيييرير‬ ‫الييييرر‬ ‫فيييي‬ ‫العربيييي‬ ‫المجتميييع‬ ‫ييييات‬‫ي‬‫ق‬ ‫والع‬ ‫ييييوا‬‫ي‬‫االح‬ ‫يييير‬‫ي‬‫تألي‬ ‫ييييي‬‫ي‬‫ف‬‫اااادأ‬‫ا‬‫الوح‬ ‫ااااا‬‫ا‬‫دراس‬ ‫ااااة‬‫ا‬‫مرك‬ : ‫اااارو‬‫ا‬‫(بي‬ ،‫العربية‬2000.) (5،‫ااان‬‫ا‬‫الحس‬ ‫اااةأ‬‫ا‬‫حم‬ )‫ية‬ ‫النييييعو‬ ‫ييية‬‫ي‬‫العربي‬ ‫ييية‬‫ي‬‫المملك‬ ‫فييييي‬ ‫ييييعة‬‫ي‬‫الش‬،2‫ج‬ ‫ج‬ ،‫الترات‬ ‫إلحيا‬ ‫البقيو‬ ‫مؤسسة‬ : ‫(بيرو‬1،1993.) (6،‫اااايد‬‫ا‬‫الس‬ ‫ااااوان‬‫ا‬‫رض‬ .‫د‬ )‫يييية‬‫ي‬‫العربي‬ ‫ييييات‬‫ي‬‫ق‬ ‫والع‬ ..‫ييييور‬‫ي‬‫وانيراني‬ ‫ييييرب‬‫ي‬‫الع‬ ‫ييييير‬ ‫الحا‬ ‫اليييييزمر‬ ‫فيييييي‬ ‫انيرانيييييية‬‫اااااوم‬‫ا‬‫للعل‬ ‫العربياااااة‬ ‫الااااادار‬ : ‫(بيااااارو‬ ،‫ناشرون‬2014.)
  • 38. (7‫ااد‬‫ا‬‫عب‬ ‫رل‬ ‫ل‬ ‫ااد‬‫ا‬‫عب‬ )‫ااي‬‫ا‬‫ف‬ ‫ااة‬‫ا‬‫دراس‬ .. ‫ااا‬‫ا‬‫واألحس‬ ‫ااف‬‫ا‬‫القطي‬ ‫اايعة‬‫ا‬‫ش‬ ،‫اان‬‫ا‬‫المحس‬ ، .‫ن‬ .‫د‬ :‫اااااعودية‬‫ا‬‫(الس‬ ‫اااااة‬‫ا‬‫المنطق‬ ‫ااااايعة‬‫ا‬‫لش‬ ‫اااااة‬‫ا‬‫والديني‬ ‫اااااة‬‫ا‬‫تماعي‬ ‫اا‬ ‫ااااااأ‬‫ا‬‫الحي‬ 1432.)‫هي‬ (8،‫اااااال‬‫ا‬‫توي‬ ‫اااااوا‬‫ا‬‫فرانس‬ )‫ير‬ ‫يييييتبع‬‫ي‬‫المن‬ ‫يييييحو‬‫ي‬ ..‫يييييالم‬‫ي‬‫الع‬ ‫يييييي‬‫ي‬‫ف‬ ‫ييييييعة‬‫ي‬‫الش‬ ‫م‬ ‫يييييتراتيجيت‬‫ي‬‫وان‬،‫اااااارابي‬‫ا‬‫الف‬ ‫دار‬ : ‫ااااارو‬‫ا‬‫(بي‬ ‫اااااون‬‫ا‬‫ع‬ ‫ااااايج‬‫ا‬‫نس‬ :‫اااااة‬‫ا‬‫م‬ ‫تر‬ ، 2007.) (9‫ف‬ )‫اااي‬‫ا‬‫ي‬‫ااا‬‫ا‬‫براهي‬ ‫ؤاد‬‫ي‬،‫م‬‫يييي‬‫ي‬‫ف‬ ‫ييييعة‬‫ي‬‫الش‬‫ية‬ ‫يييعو‬‫ي‬‫الن‬،‫ااااقي‬‫ا‬‫الس‬ ‫دار‬ : ‫ااارو‬‫ا‬‫(بي‬ 2007.) (10‫يييييييييييي‬ )‫ي‬،‫ااااااي‬‫ا‬‫ي‬‫يييييييعي‬‫ي‬‫الش‬ ‫ييييييي‬‫ي‬‫النيان‬ ‫يييييير‬‫ي‬‫الفك‬ ..‫يييييية‬‫ي‬‫ول‬ ‫وال‬ ‫ييييييل‬‫ي‬‫الفيي‬ ، ‫المرتض‬ ‫دار‬ : ‫(بيرو‬2012.) (11،‫ااار‬‫ا‬‫تيرن‬ ‫اااولن‬‫ا‬‫ك‬ )‫يييفو‬‫ي‬ ‫ال‬ ‫ييير‬‫ي‬ ‫الع‬ ‫يييي‬‫ي‬‫ف‬ ‫ييييع‬‫ي‬‫التش‬‫اااين‬‫ا‬‫حس‬ :‫اااة‬‫ا‬‫م‬ ‫تر‬ ، ،‫اااال‬‫ا‬‫م‬ ‫ال‬ ‫ااااورا‬‫ا‬‫منش‬ :‫ااااداد‬‫ا‬‫(بغ‬ ‫اااااتر‬‫ا‬‫الس‬ ‫ااااد‬‫ا‬‫عب‬ ‫ااااي‬‫ا‬‫عل‬2008‫ي‬ ،)116 .‫بعدها‬ ‫وما‬ (12‫اايط‬‫ا‬‫ع‬ ‫ااام‬‫ا‬‫هش‬ .‫د‬ )،‫م‬ ‫يي‬‫ي‬‫انن‬ ‫ييي‬‫ي‬‫ف‬ ‫يية‬‫ي‬‫والنيان‬ ‫ير‬ ‫يي‬‫ي‬‫ال‬ ‫يية‬‫ي‬‫لي‬ ‫ج‬ ..‫يية‬‫ي‬‫الفتن‬ ‫بكر‬ُ‫م‬‫ال‬‫ط‬ ،‫الطليعة‬ ‫دار‬ : ‫(بيرو‬3،1995.) ‫والمونوعات‬ ‫المعاجم‬ :ً‫ا‬‫ثاني‬ (1)،‫ااا‬‫ا‬‫ةكري‬ ‫اان‬‫ا‬‫ب‬ ‫ااارس‬‫ا‬‫ف‬ ‫اان‬‫ا‬‫ب‬ ‫ااد‬‫ا‬‫أحم‬‫يية‬‫ي‬‫اللأل‬ ‫يياييس‬‫ي‬‫مي‬ ‫ييم‬‫ي‬‫معج‬‫ااد‬‫ا‬‫عب‬ :‫ااق‬‫ا‬‫تحقي‬ ، ،‫هارون‬ ‫السالم‬6‫ج‬ ،‫الفكر‬ ‫دار‬ : ‫(بيرو‬ ‫ج‬3،1979). (2)،‫اااوهري‬‫ا‬ ‫ال‬ ‫ااااد‬‫ا‬‫حم‬ ‫ااان‬‫ا‬‫ب‬ ‫اااماعيل‬‫ا‬‫س‬‫يييم‬‫ي‬‫معج‬‫يييحا‬‫ي‬ ‫ال‬‫دار‬ : ‫ااارو‬‫ا‬‫(بي‬ ،‫المعرفة‬2005.) (3)،‫منظااور‬ ‫باان‬ ‫محمااد‬ ‫الاادين‬ ‫مااال‬‫العييرب‬ ‫لنييار‬،15: ‫(بياارو‬ ‫مااج‬ ‫مج‬ ،‫الفكر‬ ‫دار‬8.) . .‫د‬ ،
  • 39. (4)،‫األةهااري‬ ‫أحمااد‬ ‫باان‬ ‫محمااد‬‫اللأليية‬ ‫ييذيب‬ ‫ت‬ ‫معجييم‬،4: ‫(بياارو‬ ‫مااج‬ ‫مج‬ ،‫المعرفة‬ ‫دار‬2،2001). (5)، ‫ااااااراف‬‫ا‬‫ش‬ ‫اااااارف‬‫ا‬‫مف‬ .‫ج‬ .‫ط‬‫ييييييار‬‫ي‬‫ي‬ ‫اال‬ ‫ييييييالم‬‫ي‬‫ع‬ ‫ييييييوعة‬‫ي‬‫مون‬،24‫ج‬ ‫اااااار‬‫ا‬‫(بي‬‫ج‬ ،‫ااااااو‬‫ا‬‫والتوةي‬ ‫اااااار‬‫ا‬‫للنش‬ ‫ااااااوبليس‬‫ا‬‫ن‬ ‫دار‬ : ‫و‬19‫ط‬ ،2،2005،) ‫ي‬11.‫بعدها‬ ‫وما‬