يعتبر القديس خوسيماريا شفيع الحياة العادية والعمل اليومي، ولذلك، وبسبب حبه الكبير له، قام الكاهن فرنسيسكو فاوس بكتابة تساعية العمل ، موضحاً أن هذا النوع من التقوى الشعبية، يمكنه "أن يقرب الكثير من الأشخاص، من تعاليم القديس خوسيماريا، ويساعد على طلب شفاعته".
This document provides an overview of Satanism, including its origins, main groups, doctrines, and practices. It discusses the two main types of Satanism - theistic and atheistic. Key points include that Satanism glorifies power and pleasure over morality, has its own holy book and commandments contrary to major religions, and involves rituals such as drinking blood and tearing animals. Children of Satanists are taught from a young age to view Satan as their god. The document also includes a conversation with a Satanist who describes the initiation process and rituals involving tattoos, cleansing, and group sex.
Mysticism and Satanism in Symbolist and Decadent PaintingKirsten Lodge
This presentation gives an overview of mysticism and Satanism in Symbolist and Decadent painting of the late 19th and early 20th centuries. It also includes Charcot's photographs of "hysterical" patients.
This short document promotes the creation of Haiku Deck presentations on SlideShare by providing an example Haiku Deck presentation and encouraging the reader to get started making their own. It displays a stock photo with text prompting the reader if they are inspired and directing them to get started creating a Haiku Deck presentation on SlideShare.
This document does not contain any substantive information to summarize in 3 sentences or less. It only repeats the date "Saturday, November 12, 16" without providing any additional context or details.
على اثر الجدل الإعلامي حول المثلية وبعيداً عن الإثارة , أطباء ضد الدكتاتورية تطرق إلى مسألة المثلية من حيث البعد البيولوجي والسيسيولوجي
البعد البيولوجي
البعد السوسيولوجي
Satanism was founded in 1966 by Anton LaVey and involves symbolic association with or admiration of rebellious figures like Satan. It is argued to be one of the oldest religions, practiced before Christianity, Islam, and Judaism. Satan is seen as a rebel figure like Prometheus who was proud and acted in rational self-interest. There is stigma around Satanism because some believe Satanists actually worship Satan, though most members prefer not to publicly admit their beliefs. Satanism focuses on self-empowerment, freedom, and honor rather than race, gender or sexuality.
This document provides an overview of Satanism, including its origins, main groups, doctrines, and practices. It discusses the two main types of Satanism - theistic and atheistic. Key points include that Satanism glorifies power and pleasure over morality, has its own holy book and commandments contrary to major religions, and involves rituals such as drinking blood and tearing animals. Children of Satanists are taught from a young age to view Satan as their god. The document also includes a conversation with a Satanist who describes the initiation process and rituals involving tattoos, cleansing, and group sex.
Mysticism and Satanism in Symbolist and Decadent PaintingKirsten Lodge
This presentation gives an overview of mysticism and Satanism in Symbolist and Decadent painting of the late 19th and early 20th centuries. It also includes Charcot's photographs of "hysterical" patients.
This short document promotes the creation of Haiku Deck presentations on SlideShare by providing an example Haiku Deck presentation and encouraging the reader to get started making their own. It displays a stock photo with text prompting the reader if they are inspired and directing them to get started creating a Haiku Deck presentation on SlideShare.
This document does not contain any substantive information to summarize in 3 sentences or less. It only repeats the date "Saturday, November 12, 16" without providing any additional context or details.
على اثر الجدل الإعلامي حول المثلية وبعيداً عن الإثارة , أطباء ضد الدكتاتورية تطرق إلى مسألة المثلية من حيث البعد البيولوجي والسيسيولوجي
البعد البيولوجي
البعد السوسيولوجي
Satanism was founded in 1966 by Anton LaVey and involves symbolic association with or admiration of rebellious figures like Satan. It is argued to be one of the oldest religions, practiced before Christianity, Islam, and Judaism. Satan is seen as a rebel figure like Prometheus who was proud and acted in rational self-interest. There is stigma around Satanism because some believe Satanists actually worship Satan, though most members prefer not to publicly admit their beliefs. Satanism focuses on self-empowerment, freedom, and honor rather than race, gender or sexuality.
An overview of what LaVeyan Satanism is.
For more information, and if you want to meet like-minded people, please visit the following link:
https://www.satanicinternationalnetwork.com/
This document discusses Satanism and related practices from a Christian perspective. It defines Satanism, notes its rising popularity in bookstores, and describes some Satanic rituals and symbols. The document also discusses the related practices of Wicca, which it describes as a modern pagan religion focused on nature worship and white magic. It concludes by warning readers that Satan aims to deceive and that humility and avoiding dangerous curiosity are the safest paths from a Christian view.
الملامتية والصوفية وأهل الفتوة الدكتور أبو العلا عفيفي + رسالة الملامتية السلميtestimony33
الطريقة الملامتية، أو الملامتية، أو الملامية، اسم اشتُهر على طائفة من الصوفية السنيّة، وشيخهم الأول هو حمدون القصار (توفي سنة 271 هـ / 884)، وقد سُمو بالملامتية لان طريقتهم تقوم على ملامة النفس في كل الأحوال.[1] وأول شخص أفردهم بالكتابة هو الشيخ أبو عبد الرحمن السلمي في رسالته «أصول الملامتية»، وقد قرر في صدرها أنه لا يوجد لهم كتب
مصنفة، ولا حكايات مؤلفة، وإنما هي أخلاق وشمائل ورياضات
يقول الشيخ أبو حفص النيسابوري: «الملامتية: هم قوم قاموا مع الله تعالى على حفظ أوقاتهم ومراعاة أسرارهم، فلاموا أنفسهم على جميع ما أظهروا من أنواع القرب والعبادات، وأظهروا للخلق قبائح ما هم فيه، وكتموا عنهم محاسنهم، فلامهم الخلق على ظواهرهم، ولاموا أنفسهم على ما يعرفونه من بواطنهم، فأكرمهم الله بكشف الأسرار، والاطلاع على أنواع الغيوب، وتصحيح الفراسة في الخلق، وإظهار الكرامات عليهم، فأخفوا ما كان من الله تعالى إليهم بإظهار ما كان منهم في بدء الأمر من ملامة النفس ومخالفتها، والإظهار للخلق ما يوحشهم ليتنافى الخلق عنهم ويسلم لهم حالهم مع الله. وهذا طريق أهل الملامة ص
النظام الفلسفي لمدرسة الحكمة المتعالية عبد الرسول عبوديت ج1 testimony33
يهدف هذا الكتاب إلى التعريف بالنّظام الفلسفيّ للحكيم الكبير صدر الدين الشيرازي، فأصحابُ النُظُم الفلسفيّة، لم يتكفّلوا القيام ببيان نُظُمهم الفلسفيّة، بل ذكروا العديد من النظريّات في مُختلف كتبهم ضمن تنظيم وتنسيق أوّلي، دون القيام بعمليّة تمييز بين القضايا التي تُشكّل أساساً في نظامهم الفلسفيّ وبين سائر القضايا والمسائل، وتحدِّد دورها في البُنيَةَ الفلسفيّة لهذا النظام.
وأكثر ما يَهتمُ به هؤلاء هو إثبات المدّعيَات الفلسفيّة، وقليلاً ما يتعرّضون لتوضيح أصل تلك المُدّعيَات، وينظرُ هؤلاء إلى فئةٍ خاصّة من المُخاطبين؛ أي من كان منهم من أصحاب الرأي، ممّن لهم إطلاع فلسفيّ واسع، ولهم إطلاع على الآراء المشهورة في كلِّ مسألة وطريق إثباتها أو نفيها، بنحو يكون من الميسّر لهؤلاء الوصول إلى فهم صحيح لها يساعدهم على تصوّر النظام الفلسفيّ المُتبنّى، دون غيرهم من المُخاطَبين.
ولذا، بمُلاحظة هذا الأمر، لا بدّ، لمن يُريد التعرّض لبيان نظامهم الفلسفيّ، من أنْ يَتمكّن أوّلاً من الفصل بين المسائل الرئيسة التي هي قِوامُ نظامهم: وبين المسائل الفرعيّة، وثانياً: من حذف المسائل الفرعيّة، وثالثاً: من تحديد العلاقة بين المسائل الرئيسيّة وتحديد أهميّة كلّ مسألة منها ليَستبينَ من خلال ذلك طريقة البناء الرئيسيّة للنظام؛ ورابعاً، أنْ يكون ما هو أولى بالإهتمام بيان المُدّعيَات، لينطلق بعد ذلك لإثباتها او نفيها، وخامساً، أنْ يَلحظ المُخاطب ولو كان من غير أصحاب الرأي، وهذا ما تقصده من الحديث عن النظام الفلسفي لمدرسة الحكمة المتعالية.
النظام الفلسفي لمدرسة الحكمة المتعالية عبد الرسول عبوديت ج3 testimony33
يهدف هذا الكتاب إلى التعريف بالنّظام الفلسفيّ للحكيم الكبير صدر الدين الشيرازي، فأصحابُ النُظُم الفلسفيّة، لم يتكفّلوا القيام ببيان نُظُمهم الفلسفيّة، بل ذكروا العديد من النظريّات في مُختلف كتبهم ضمن تنظيم وتنسيق أوّلي، دون القيام بعمليّة تمييز بين القضايا التي تُشكّل أساساً في نظامهم الفلسفيّ وبين سائر القضايا والمسائل، وتحدِّد دورها في البُنيَةَ الفلسفيّة لهذا النظام.
وأكثر ما يَهتمُ به هؤلاء هو إثبات المدّعيَات الفلسفيّة، وقليلاً ما يتعرّضون لتوضيح أصل تلك المُدّعيَات، وينظرُ هؤلاء إلى فئةٍ خاصّة من المُخاطبين؛ أي من كان منهم من أصحاب الرأي، ممّن لهم إطلاع فلسفيّ واسع، ولهم إطلاع على الآراء المشهورة في كلِّ مسألة وطريق إثباتها أو نفيها، بنحو يكون من الميسّر لهؤلاء الوصول إلى فهم صحيح لها يساعدهم على تصوّر النظام الفلسفيّ المُتبنّى، دون غيرهم من المُخاطَبين.
ولذا، بمُلاحظة هذا الأمر، لا بدّ، لمن يُريد التعرّض لبيان نظامهم الفلسفيّ، من أنْ يَتمكّن أوّلاً من الفصل بين المسائل الرئيسة التي هي قِوامُ نظامهم: وبين المسائل الفرعيّة، وثانياً: من حذف المسائل الفرعيّة، وثالثاً: من تحديد العلاقة بين المسائل الرئيسيّة وتحديد أهميّة كلّ مسألة منها ليَستبينَ من خلال ذلك طريقة البناء الرئيسيّة للنظام؛ ورابعاً، أنْ يكون ما هو أولى بالإهتمام بيان المُدّعيَات، لينطلق بعد ذلك لإثباتها او نفيها، وخامساً، أنْ يَلحظ المُخاطب ولو كان من غير أصحاب الرأي، وهذا ما تقصده من الحديث عن النظام الفلسفي لمدرسة الحكمة المتعالية.
النظام الفلسفي لمدرسة الحكمة المتعالية عبد الرسول عبوديت ج2 testimony33
يهدف هذا الكتاب إلى التعريف بالنّظام الفلسفيّ للحكيم الكبير صدر الدين الشيرازي، فأصحابُ النُظُم الفلسفيّة، لم يتكفّلوا القيام ببيان نُظُمهم الفلسفيّة، بل ذكروا العديد من النظريّات في مُختلف كتبهم ضمن تنظيم وتنسيق أوّلي، دون القيام بعمليّة تمييز بين القضايا التي تُشكّل أساساً في نظامهم الفلسفيّ وبين سائر القضايا والمسائل، وتحدِّد دورها في البُنيَةَ الفلسفيّة لهذا النظام.
وأكثر ما يَهتمُ به هؤلاء هو إثبات المدّعيَات الفلسفيّة، وقليلاً ما يتعرّضون لتوضيح أصل تلك المُدّعيَات، وينظرُ هؤلاء إلى فئةٍ خاصّة من المُخاطبين؛ أي من كان منهم من أصحاب الرأي، ممّن لهم إطلاع فلسفيّ واسع، ولهم إطلاع على الآراء المشهورة في كلِّ مسألة وطريق إثباتها أو نفيها، بنحو يكون من الميسّر لهؤلاء الوصول إلى فهم صحيح لها يساعدهم على تصوّر النظام الفلسفيّ المُتبنّى، دون غيرهم من المُخاطَبين.
ولذا، بمُلاحظة هذا الأمر، لا بدّ، لمن يُريد التعرّض لبيان نظامهم الفلسفيّ، من أنْ يَتمكّن أوّلاً من الفصل بين المسائل الرئيسة التي هي قِوامُ نظامهم: وبين المسائل الفرعيّة، وثانياً: من حذف المسائل الفرعيّة، وثالثاً: من تحديد العلاقة بين المسائل الرئيسيّة وتحديد أهميّة كلّ مسألة منها ليَستبينَ من خلال ذلك طريقة البناء الرئيسيّة للنظام؛ ورابعاً، أنْ يكون ما هو أولى بالإهتمام بيان المُدّعيَات، لينطلق بعد ذلك لإثباتها او نفيها، وخامساً، أنْ يَلحظ المُخاطب ولو كان من غير أصحاب الرأي، وهذا ما تقصده من الحديث عن النظام الفلسفي لمدرسة الحكمة المتعالية.
اﻷلواح العمادية كلمة التصوف اللمحات شهاب الدين السهروردي testimony33
'قاعدة - إشارة إلى كيفية تخلص النفس إلى عالم الحق وأموال السالك وما يتلقى من المعارف والأنوار: القوة الفكرية إذا اشتغلت بالأمور الروحانية، وأقبلت على المعارف الحقيقية فهي الشجرة المباركة؛ لأنها ذات أغصان الأفكار يتوصل بها إلى نور اليقين، كما ورد في التنزيل فيه مثنى وهو قوله: (الذي جعل لكم من الشجر الأخضر ناراً)...
"الشجر" هو الفكر، و"خضرته" هي إيقاده لمسالك النظر وإنصرافه بالتّعوّد إلى عالم القدس يثنيه قوله: (أفرأيتم النار التي تورون) أي الثواني العلمية والنفحات القدسية التي يتوصلون إليها من الأوائل (ءأنتم أنشأتم شجرتها أم نحن المنشئون)، ويؤيد هذا مثنى آخر وهو قوله: (وشجرة تخرج من طور سيناء) هو الأفق العقلي إلى أن تستعدّ النفس للوميض القدسي وإشتعال مصباح اليقين ونارية السكينة في النفس بالمعارف، خبزهم هو خبز الملائكة - الذي أشار إليه فيثاغورس في رموزه، وداوود في مزاميره وأدمهم الانوار المبرقة.
وقد أشير إلى هذه الشجرة حين قيل (يوقد من شجرة مباركة زيتونة لا شرقية) أي ليست عقلية محضة (ولا غربية) أي ليست هيولانية محضة، وهي بعينها شجرة موسى التي سمع منها النداء (في البقعة المباركة من الشجرة)، وقوله (ولو لم تمسسه نارٌ) هذه النار هو الأب القدس وروح القدس - وهو النار التي جاءت في قوله: (أن بورك من في النار) أي المتصلين بها (ومن حولها) أي المحبين للمتصلين بها، ونفوسنا مصابيح اتقدت من هذه النار المقدسة العظيمة، فهذا المثنى يشير إلى هذه النار المقدسة.
وجاء مثنى في حقّ موسى عليه السلام (إذ رأى ناراً فقال لأهله امكثوا إني آنست ناراً) أشار إلى ترك أهله أي حواسه الظاهرة والباطنة كما قيل: (اخلع نعليك)، ويثني (رأى ناراً) قوله: (آنس من جانب الطور)، وقوله: (آتيكم بشهاب قبس)، وقوله: (من حولها) يثنيه قوله تعالى: (آتيكم منها بخبر)... فالقبس للمصطلحي والخبر "من حولها".
انظر إلى إعجاز الوحي الإلهي وضربه الأمثال بالإشارة إلى النفس وأحوالها بالأمور المحسوسة، وتفهيم المعقولات بأمثالٍ حسيّة، كما ورد مثنى في قوله: (وتلك الأمثال نضربها للناس وما يعقلها إلا العالمون) يثنيه قوله: (ويضرب الله الأمثال للناس) ومثنى آخر (وفي أنفسكم أفلا تبصرون) يثنيه قوله (سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم)...
يشير إلى أن عجائب العالم الأكبر توجد أمثالها في العالم الأصغر الذي هو الإنسان، ومثنى آخر وهو قوله: (ولقد أنزلنا إليكم كتاباً فيه ذكركم)... يشير إلى أن أمور الوحي إشارات إلى العالم الأصغر وأحواله، يثنيه قوله: (وكلا نقصّ عليك من أنباء الرسل ما نثبت به فؤادك وجاءك في هذه الحق وموعظة وذكرى للمؤمنين)...
تاتي هذه القاعدة في اللوح الأ
كثيرا ما استعمل هذا المتصوّر و هو من نحتي و كثيرا ما يرد في هذا الكتاب و كثيرا ما اسأل عن معناه أقول وجدت هذا المتصور و معناه في قوله تعالي
وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِي آتَيْنَاهُ آيَاتِنَا فَانْسَلَخَ مِنْهَا فَأَتْبَعَهُ الشَّيْطَانُ فَكَانَ مِنَ الْغَاوِينَ 7الاعراف 175
الانسلاخسلامية هي الانسلاخ من آيات اللّه بعد معرفتها. و قد يكون المنسلخ منها و نسمّيه انسلاخسلاميا نُفاتيّا ..و قد يكون لاهوتيا أو غير ذلك و كلّهم سواء و كلّهم أحرار فيما يختارون وكلّهم لهم الحقّ في اختيارتهم وفي التعبير عنها ،مهما، في نظر المسلم،أتبعهم الشيطان و خدموه، و مهما كانت غوايتهم و تلبيسهم على البسطاء و غيرهم،ما سوي النفاق.
و كذالك المسلم الحرّ. وهذا فرض عليّ،كلّما وجدت فيما أقرأ و أسمع،الانسلاخ عن آيات اللّه ،خاصّة عندما يكون مشفوعا بالنفاق و البهتان،التنبيه إليه،وكشفه و فضحه،و التحذير منه و خلع القناع عن المقنعين. و لن أقلع عن ذلك
An overview of what LaVeyan Satanism is.
For more information, and if you want to meet like-minded people, please visit the following link:
https://www.satanicinternationalnetwork.com/
This document discusses Satanism and related practices from a Christian perspective. It defines Satanism, notes its rising popularity in bookstores, and describes some Satanic rituals and symbols. The document also discusses the related practices of Wicca, which it describes as a modern pagan religion focused on nature worship and white magic. It concludes by warning readers that Satan aims to deceive and that humility and avoiding dangerous curiosity are the safest paths from a Christian view.
الملامتية والصوفية وأهل الفتوة الدكتور أبو العلا عفيفي + رسالة الملامتية السلميtestimony33
الطريقة الملامتية، أو الملامتية، أو الملامية، اسم اشتُهر على طائفة من الصوفية السنيّة، وشيخهم الأول هو حمدون القصار (توفي سنة 271 هـ / 884)، وقد سُمو بالملامتية لان طريقتهم تقوم على ملامة النفس في كل الأحوال.[1] وأول شخص أفردهم بالكتابة هو الشيخ أبو عبد الرحمن السلمي في رسالته «أصول الملامتية»، وقد قرر في صدرها أنه لا يوجد لهم كتب
مصنفة، ولا حكايات مؤلفة، وإنما هي أخلاق وشمائل ورياضات
يقول الشيخ أبو حفص النيسابوري: «الملامتية: هم قوم قاموا مع الله تعالى على حفظ أوقاتهم ومراعاة أسرارهم، فلاموا أنفسهم على جميع ما أظهروا من أنواع القرب والعبادات، وأظهروا للخلق قبائح ما هم فيه، وكتموا عنهم محاسنهم، فلامهم الخلق على ظواهرهم، ولاموا أنفسهم على ما يعرفونه من بواطنهم، فأكرمهم الله بكشف الأسرار، والاطلاع على أنواع الغيوب، وتصحيح الفراسة في الخلق، وإظهار الكرامات عليهم، فأخفوا ما كان من الله تعالى إليهم بإظهار ما كان منهم في بدء الأمر من ملامة النفس ومخالفتها، والإظهار للخلق ما يوحشهم ليتنافى الخلق عنهم ويسلم لهم حالهم مع الله. وهذا طريق أهل الملامة ص
النظام الفلسفي لمدرسة الحكمة المتعالية عبد الرسول عبوديت ج1 testimony33
يهدف هذا الكتاب إلى التعريف بالنّظام الفلسفيّ للحكيم الكبير صدر الدين الشيرازي، فأصحابُ النُظُم الفلسفيّة، لم يتكفّلوا القيام ببيان نُظُمهم الفلسفيّة، بل ذكروا العديد من النظريّات في مُختلف كتبهم ضمن تنظيم وتنسيق أوّلي، دون القيام بعمليّة تمييز بين القضايا التي تُشكّل أساساً في نظامهم الفلسفيّ وبين سائر القضايا والمسائل، وتحدِّد دورها في البُنيَةَ الفلسفيّة لهذا النظام.
وأكثر ما يَهتمُ به هؤلاء هو إثبات المدّعيَات الفلسفيّة، وقليلاً ما يتعرّضون لتوضيح أصل تلك المُدّعيَات، وينظرُ هؤلاء إلى فئةٍ خاصّة من المُخاطبين؛ أي من كان منهم من أصحاب الرأي، ممّن لهم إطلاع فلسفيّ واسع، ولهم إطلاع على الآراء المشهورة في كلِّ مسألة وطريق إثباتها أو نفيها، بنحو يكون من الميسّر لهؤلاء الوصول إلى فهم صحيح لها يساعدهم على تصوّر النظام الفلسفيّ المُتبنّى، دون غيرهم من المُخاطَبين.
ولذا، بمُلاحظة هذا الأمر، لا بدّ، لمن يُريد التعرّض لبيان نظامهم الفلسفيّ، من أنْ يَتمكّن أوّلاً من الفصل بين المسائل الرئيسة التي هي قِوامُ نظامهم: وبين المسائل الفرعيّة، وثانياً: من حذف المسائل الفرعيّة، وثالثاً: من تحديد العلاقة بين المسائل الرئيسيّة وتحديد أهميّة كلّ مسألة منها ليَستبينَ من خلال ذلك طريقة البناء الرئيسيّة للنظام؛ ورابعاً، أنْ يكون ما هو أولى بالإهتمام بيان المُدّعيَات، لينطلق بعد ذلك لإثباتها او نفيها، وخامساً، أنْ يَلحظ المُخاطب ولو كان من غير أصحاب الرأي، وهذا ما تقصده من الحديث عن النظام الفلسفي لمدرسة الحكمة المتعالية.
النظام الفلسفي لمدرسة الحكمة المتعالية عبد الرسول عبوديت ج3 testimony33
يهدف هذا الكتاب إلى التعريف بالنّظام الفلسفيّ للحكيم الكبير صدر الدين الشيرازي، فأصحابُ النُظُم الفلسفيّة، لم يتكفّلوا القيام ببيان نُظُمهم الفلسفيّة، بل ذكروا العديد من النظريّات في مُختلف كتبهم ضمن تنظيم وتنسيق أوّلي، دون القيام بعمليّة تمييز بين القضايا التي تُشكّل أساساً في نظامهم الفلسفيّ وبين سائر القضايا والمسائل، وتحدِّد دورها في البُنيَةَ الفلسفيّة لهذا النظام.
وأكثر ما يَهتمُ به هؤلاء هو إثبات المدّعيَات الفلسفيّة، وقليلاً ما يتعرّضون لتوضيح أصل تلك المُدّعيَات، وينظرُ هؤلاء إلى فئةٍ خاصّة من المُخاطبين؛ أي من كان منهم من أصحاب الرأي، ممّن لهم إطلاع فلسفيّ واسع، ولهم إطلاع على الآراء المشهورة في كلِّ مسألة وطريق إثباتها أو نفيها، بنحو يكون من الميسّر لهؤلاء الوصول إلى فهم صحيح لها يساعدهم على تصوّر النظام الفلسفيّ المُتبنّى، دون غيرهم من المُخاطَبين.
ولذا، بمُلاحظة هذا الأمر، لا بدّ، لمن يُريد التعرّض لبيان نظامهم الفلسفيّ، من أنْ يَتمكّن أوّلاً من الفصل بين المسائل الرئيسة التي هي قِوامُ نظامهم: وبين المسائل الفرعيّة، وثانياً: من حذف المسائل الفرعيّة، وثالثاً: من تحديد العلاقة بين المسائل الرئيسيّة وتحديد أهميّة كلّ مسألة منها ليَستبينَ من خلال ذلك طريقة البناء الرئيسيّة للنظام؛ ورابعاً، أنْ يكون ما هو أولى بالإهتمام بيان المُدّعيَات، لينطلق بعد ذلك لإثباتها او نفيها، وخامساً، أنْ يَلحظ المُخاطب ولو كان من غير أصحاب الرأي، وهذا ما تقصده من الحديث عن النظام الفلسفي لمدرسة الحكمة المتعالية.
النظام الفلسفي لمدرسة الحكمة المتعالية عبد الرسول عبوديت ج2 testimony33
يهدف هذا الكتاب إلى التعريف بالنّظام الفلسفيّ للحكيم الكبير صدر الدين الشيرازي، فأصحابُ النُظُم الفلسفيّة، لم يتكفّلوا القيام ببيان نُظُمهم الفلسفيّة، بل ذكروا العديد من النظريّات في مُختلف كتبهم ضمن تنظيم وتنسيق أوّلي، دون القيام بعمليّة تمييز بين القضايا التي تُشكّل أساساً في نظامهم الفلسفيّ وبين سائر القضايا والمسائل، وتحدِّد دورها في البُنيَةَ الفلسفيّة لهذا النظام.
وأكثر ما يَهتمُ به هؤلاء هو إثبات المدّعيَات الفلسفيّة، وقليلاً ما يتعرّضون لتوضيح أصل تلك المُدّعيَات، وينظرُ هؤلاء إلى فئةٍ خاصّة من المُخاطبين؛ أي من كان منهم من أصحاب الرأي، ممّن لهم إطلاع فلسفيّ واسع، ولهم إطلاع على الآراء المشهورة في كلِّ مسألة وطريق إثباتها أو نفيها، بنحو يكون من الميسّر لهؤلاء الوصول إلى فهم صحيح لها يساعدهم على تصوّر النظام الفلسفيّ المُتبنّى، دون غيرهم من المُخاطَبين.
ولذا، بمُلاحظة هذا الأمر، لا بدّ، لمن يُريد التعرّض لبيان نظامهم الفلسفيّ، من أنْ يَتمكّن أوّلاً من الفصل بين المسائل الرئيسة التي هي قِوامُ نظامهم: وبين المسائل الفرعيّة، وثانياً: من حذف المسائل الفرعيّة، وثالثاً: من تحديد العلاقة بين المسائل الرئيسيّة وتحديد أهميّة كلّ مسألة منها ليَستبينَ من خلال ذلك طريقة البناء الرئيسيّة للنظام؛ ورابعاً، أنْ يكون ما هو أولى بالإهتمام بيان المُدّعيَات، لينطلق بعد ذلك لإثباتها او نفيها، وخامساً، أنْ يَلحظ المُخاطب ولو كان من غير أصحاب الرأي، وهذا ما تقصده من الحديث عن النظام الفلسفي لمدرسة الحكمة المتعالية.
اﻷلواح العمادية كلمة التصوف اللمحات شهاب الدين السهروردي testimony33
'قاعدة - إشارة إلى كيفية تخلص النفس إلى عالم الحق وأموال السالك وما يتلقى من المعارف والأنوار: القوة الفكرية إذا اشتغلت بالأمور الروحانية، وأقبلت على المعارف الحقيقية فهي الشجرة المباركة؛ لأنها ذات أغصان الأفكار يتوصل بها إلى نور اليقين، كما ورد في التنزيل فيه مثنى وهو قوله: (الذي جعل لكم من الشجر الأخضر ناراً)...
"الشجر" هو الفكر، و"خضرته" هي إيقاده لمسالك النظر وإنصرافه بالتّعوّد إلى عالم القدس يثنيه قوله: (أفرأيتم النار التي تورون) أي الثواني العلمية والنفحات القدسية التي يتوصلون إليها من الأوائل (ءأنتم أنشأتم شجرتها أم نحن المنشئون)، ويؤيد هذا مثنى آخر وهو قوله: (وشجرة تخرج من طور سيناء) هو الأفق العقلي إلى أن تستعدّ النفس للوميض القدسي وإشتعال مصباح اليقين ونارية السكينة في النفس بالمعارف، خبزهم هو خبز الملائكة - الذي أشار إليه فيثاغورس في رموزه، وداوود في مزاميره وأدمهم الانوار المبرقة.
وقد أشير إلى هذه الشجرة حين قيل (يوقد من شجرة مباركة زيتونة لا شرقية) أي ليست عقلية محضة (ولا غربية) أي ليست هيولانية محضة، وهي بعينها شجرة موسى التي سمع منها النداء (في البقعة المباركة من الشجرة)، وقوله (ولو لم تمسسه نارٌ) هذه النار هو الأب القدس وروح القدس - وهو النار التي جاءت في قوله: (أن بورك من في النار) أي المتصلين بها (ومن حولها) أي المحبين للمتصلين بها، ونفوسنا مصابيح اتقدت من هذه النار المقدسة العظيمة، فهذا المثنى يشير إلى هذه النار المقدسة.
وجاء مثنى في حقّ موسى عليه السلام (إذ رأى ناراً فقال لأهله امكثوا إني آنست ناراً) أشار إلى ترك أهله أي حواسه الظاهرة والباطنة كما قيل: (اخلع نعليك)، ويثني (رأى ناراً) قوله: (آنس من جانب الطور)، وقوله: (آتيكم بشهاب قبس)، وقوله: (من حولها) يثنيه قوله تعالى: (آتيكم منها بخبر)... فالقبس للمصطلحي والخبر "من حولها".
انظر إلى إعجاز الوحي الإلهي وضربه الأمثال بالإشارة إلى النفس وأحوالها بالأمور المحسوسة، وتفهيم المعقولات بأمثالٍ حسيّة، كما ورد مثنى في قوله: (وتلك الأمثال نضربها للناس وما يعقلها إلا العالمون) يثنيه قوله: (ويضرب الله الأمثال للناس) ومثنى آخر (وفي أنفسكم أفلا تبصرون) يثنيه قوله (سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم)...
يشير إلى أن عجائب العالم الأكبر توجد أمثالها في العالم الأصغر الذي هو الإنسان، ومثنى آخر وهو قوله: (ولقد أنزلنا إليكم كتاباً فيه ذكركم)... يشير إلى أن أمور الوحي إشارات إلى العالم الأصغر وأحواله، يثنيه قوله: (وكلا نقصّ عليك من أنباء الرسل ما نثبت به فؤادك وجاءك في هذه الحق وموعظة وذكرى للمؤمنين)...
تاتي هذه القاعدة في اللوح الأ
كثيرا ما استعمل هذا المتصوّر و هو من نحتي و كثيرا ما يرد في هذا الكتاب و كثيرا ما اسأل عن معناه أقول وجدت هذا المتصور و معناه في قوله تعالي
وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِي آتَيْنَاهُ آيَاتِنَا فَانْسَلَخَ مِنْهَا فَأَتْبَعَهُ الشَّيْطَانُ فَكَانَ مِنَ الْغَاوِينَ 7الاعراف 175
الانسلاخسلامية هي الانسلاخ من آيات اللّه بعد معرفتها. و قد يكون المنسلخ منها و نسمّيه انسلاخسلاميا نُفاتيّا ..و قد يكون لاهوتيا أو غير ذلك و كلّهم سواء و كلّهم أحرار فيما يختارون وكلّهم لهم الحقّ في اختيارتهم وفي التعبير عنها ،مهما، في نظر المسلم،أتبعهم الشيطان و خدموه، و مهما كانت غوايتهم و تلبيسهم على البسطاء و غيرهم،ما سوي النفاق.
و كذالك المسلم الحرّ. وهذا فرض عليّ،كلّما وجدت فيما أقرأ و أسمع،الانسلاخ عن آيات اللّه ،خاصّة عندما يكون مشفوعا بالنفاق و البهتان،التنبيه إليه،وكشفه و فضحه،و التحذير منه و خلع القناع عن المقنعين. و لن أقلع عن ذلك