لا يمكن فهم الظاهرة الإرهابية إلا بوضعها في سياقها العالمي ، ونعني بذلك التوصيف الدقيق للتحولات الكبرى التي أحدثها نظام العولمة ، الذي سنته الإمبريالية والصهيونية بغية التحكّم
والسيطرة والهيمنة على'' القرية الإقتصادية ''، ولم يقتصر نظامها فقط على البعد المالي والإقتصادي
لا يمكن فهم الظاهرة الإرهابية إلا بوضعها في سياقها العالمي ، ونعني بذلك التوصيف الدقيق للتحولات الكبرى التي أحدثها نظام العولمة ، الذي سنته الإمبريالية والصهيونية بغية التحكّم
والسيطرة والهيمنة على'' القرية الإقتصادية ''، ولم يقتصر نظامها فقط على البعد المالي والإقتصادي