نصوص جؤنة العطار
بتبرئة مولاي إدريس حيث
حمل الحافظ أحمد بن الصديق
على عبارتي
الأشعري المضطربة وابن النديم بالفهرست
سائقا زيدية مولاي إدريس
بعبارة تهكم
ثم حمل الحافظ أحمد على عقيدة الزيدية الإعتزالية كأبطل من الأشعرية
وهي فضيحة كبيرة لمحمود سعيد
لأنه اتبعهما وهجر الحافظ الغماري