1. http://www.slideshare.net/VogelDenise/baker-donelson-wikipedia-info
http://www.slideshare.net/VogelDenise/david-addington-wikipedia-baker-donelson-weapon
‫أيضا‬
،‫توني بلير وجورج بوش يجب ان يواجه محاكمة بسبب حرب العراق‬
‫يقول ديزموند توتو‬
https://www.slideshare.net/VogelDenise/tutu-desmond-tony-blair-george-bush-should-face-trial-for-iraq-war
http://www.slideshare.net/VogelDenise/tutu-desmond-blair-bush-should-face-trial-over-iraq
http://www.slideshare.net/VogelDenise/tutu-desmond-no-choice-but-to-spurn-blair

2. ‫تم قطع المقالة التالي ولصق من: ‪http://www.usnews.com/usnews/news/articles/060529/29addington.htm‬‬
‫وفقا للقوانين االتحادية، يتم توفير المادة لألغراض التعليمية والمعلومات - أي مسألة تتعلق بالمصلحة العامة.‬
‫تشيني غي‬
‫ومن المعروف انه بالكاد خارج أروقة واشنطن من السلطة، ولكن ديفيد أدينغتون هو أقوى رجل‬
‫كنت قد سمعت أبدا من. هنا لماذا:‬
‫من شيترا ‪Ragavan‬‬
‫نشر 5/12/06‬
‫بعد أسبوع واحد من هجمات 11 سبتمبر االرهابية، الرئيس جورج دبليو بوش لفترة وجيزة تحولت بصره بعيدا عن األزمة التي تتكشف لحظة مهمة لكنها أقل بكثير‬
‫إلحاحا في تاريخ البالد. وقع الرئيس تشريعات خلق لجنة لالحتفال بالذكرى السنوية 65‪ th‬من قضية براون ضد مجلس التعليم، والمحكمة العليا الحكم البارز الصادر‬
‫إلغاء التمييز العنصري في المدارس العامة. في بيان مقتضب، دعا بوش مختلف المجموعات التعليمية المدرجة في التشريعات القتراح أسماء المفوضين المحتملة‬
‫وكما حث أعضاء الكونغرس لوزن في، باعتبارها "مسألة المجاملة". ولكن في القليل، والحظ جانبا، وقال بوش أن أي اقتراحات من هذا القبيل سيكون مجرد أن -‬
‫ألنه في ظل جملة التعيينات من الدستور، كان من وظيفته، وحده له، لجعل تلك األنواع من القرارات.‬
‫في البيت االبيض مركز العمليات الطارئة، 9/11. أدينجتون يقف في الخلفية.‬
‫‪ - DAVID BOHRER‬البيت األبيض‬
‫كان هذا ما يعرف في العالم المنعزل من المحامين الدستورية والفقهاء، و"بيان توقيع". مثل هذه التصريحات، في السنوات التي سبقت تحرك الرئيس بوش‬
‫ومساعديه إلى البيت األبيض، كانت نادرة. وجاء في بيان توقيع مذكرة غير القانونية التي الرئيس ومحاميه اتخاذ التشريعات المرسلة عبر الكونغرس ووضع‬
‫بصماتها على ذلك بالقول ما يعتقدون التدبير يجدي وما ال تسمح ال. يستهلكها هجمات 9/11، الألميركيين فإن معظمها ال يدرك أن البيان المصاحب لإلعالن توقيع‬
‫لجنة براون ضد مجلس سيكون مؤشرا واحدة من العالمات المميزة األكثر إثارة للجدل من رئاسة بوش: تحوال تاريخيا في موازين القوى بعيدا عن السلطة التشريعية‬
‫للحكومة ل السلطة التنفيذية. بدأ التحول بعد فترة وجيزة تولى بوش منصبه وبلغ ذروته بعد 11/9، مع تفويض بوش المحاكم العسكرية للمشتبه بانهم ارهابيون‬
‫واالحتجاز السري واالستجواب العدوانية "مقاتلين أعداء غير قانونيين"، والمراقبة اإللكترونية بدون إذن من المشتبه بتورطهم في االرهاب على االراضي‬
‫االميركية، بما في ذلك المواطنين األمريكيين.‬
‫"اليد الخفية". وقد ركز جزء كبير من االنتقادات التي وجهت إلى هذه التدابير على نائب الرئيس ديك تشيني، في الواقع، ومع ذلك، فإنه هو محامي الحكومة‬
‫مجهول إلى حد كبير، الذي يشغل اآلن منصب رئيس موظفي تشيني، الذي عمل كما القيادة صارم إلدارة بوش إجراءات مكافحة اإلرهاب األكثر سرية ومثيرة‬
‫للجدل من خالل البيروقراطية. وكان ديفيد أدينغتون مدافعا رئيسيا في قضية براون ضد مجلس وأكثر من 650 توقيع بيانات أخرى أصدرت اإلدارة منذ توليه‬
‫منصبه - وهو رقم قياسي يفوق ذلك بكثير من أي رئيس آخر.‬
‫توقيع البيانات ليست سوى أداة واحدة أن أدينجتون وكادر صغير من المحامين محافظ متشدد في قلب إدارة بوش وتوظيف لمواصلة الحرب على االرهاب. يعرف‬
‫إال القليل خارج الجناح الغربي والمقدسات الداخلية من وكالة المخابرات المركزية والبنتاغون، ووزارة الخارجية، أدينجتون هو زميل لطيف الذي يملك أيضا المزاج‬
‫المتفجرة انه ال يتردد في توجيه أولئك الذين يعارضونه. أدينجتون، يقول أحد المسؤولين السابقين االعجاب البيت األبيض، هو "الشخص األكثر قوة أحدا لم يسمعوا‬
‫قط."‬

3. ‫اسم واحد إجراء مهم يتخذه بوش البيت األبيض بعد 9/11، وهناك احتماالت أفضل من ذلك حتى أدينجتون كان لها دور في ذلك. في كل مكان حتى هو أن أحد‬
‫محامي وزارة العدل تدعو أدينجتون "آدم سميث اليد الخفية" في مجال األمن الوطني والتأكيد البيت االبيض -. ثبت في وقت الحق كاذبة - أن صدام حسين حاول‬
‫شراء السالئف النووية من النيجر لتعزيز برنامج لألسلحة المحظورة؟ أدينجتون ساعد الطبيب البيطري ذلك، ومحاولة لتشويه صورة وهو سفير سابق الذي رفض‬
‫علنا المطالبة النيجر والتي ال أساس لها، وذلك بالكشف عن اسم زوجته، وهو ضابط ‪ CIA‬السرية؟ كان أدينجتون الحق في منتصف هذا أيضا، على الرغم من أنه لم‬
‫يتهم بارتكاب مخالفات.‬
‫في دوائر األمن القومي، وينظر أدينجتون كقوة هذه الطبيعة أن أحد محامي الحكومة السابقة الملقب له "كيسير ‪ "،SOZE‬بعد الجريمة الوحشية مدرب في فيلم‬
‫المشتبه بهم المعتادين. "ويبدو انه يده في كل شيء"، ويقول مسؤول سابق في وزارة العدل "، وكان لديه هذه القوى ال يصدق، والطاقة، والمحميات في نوع‬
‫الوسواس متعصب، ومن الطريق." أدينجتون رفض طلبات متكررة إلجراء مقابالت معهم لهذه القصة.‬
‫ويقول المعجبين أدينجتون يتم التجريح انه غير عادل. "هذه حرب جديدة، حرب غير تقليدية"، كما يقول أحد مستشاري تشيني الرسمية، ماري ماتالين. "عندما كنت‬
‫جعل السياسة الجديدة لمواجهة التحديات الجديدة، وأنت تسير في الحصول على المعارضة مفرغة".‬
‫وتوقع أن أدينجتون القليلة التي (99 عاما) ستصبح مثل هذه مانعة الصواعق. طويل القامة، ملتح، وفرض، أدينجتون لديه نظرة ويقول رئيس مجلس النواب السابق‬
‫المحامي المعاون األبيض برادفورد بيرينسون، من "البيروقراطيين وعبرت مجعد مع شبح ‪ ."CIA‬ابن مسؤول حياتهم العسكرية، ولدت ونشأت في أدينجتون‬
‫عاصمة البالد وكان في الصف الثامن أو التاسع عندما قرأ معجزة كاثرين بوين شارب في فيالدلفيا: قصة المؤتمر الدستوري ما بين مايو وسبتمبر 0701.‬
‫"ساحة المعركة القادمة." هكذا بدأت قصة حب مدى الحياة مع دستور الواليات المتحدة. وحتى اليوم، أدينجتون يحمل نسخة في جيبه وال تتردد في يمارسوها لدعم‬
‫حججه. "نكتة حوالي هنا"، ويقول أحد موظفي الكونغرس كبار مع ضحكة مكتومة، "هو أن ينظر إلى أدينجتون الدستور ويرى فقط المادة الثانية، وقوة للرئاسة."‬
‫بيرينسون، محامي بوش شريك سابق، ويقول ان هذا بسبب أدينجتون ذلك هو األمن بشكل مكثف التفكير: "لقد مقتنع تماما انه من التهديد الذي نواجهه وأعرب عن‬
‫اعتقاده بأن السلطة التنفيذية هي الجزء الوحيد من الحكومة قادرة على تأمين العام ضد التهديدات الخارجية. " أدينجتون، بيرينسون يضيف، هو األمن القومي‬
‫المحافظ مع تطور. واضاف "انه ليس المحافظ الفكرية القانونية من نوع جمعية الفيدرالية،" بيرينسون يقول، في اشارة الى مجموعة من المحامين المحافظ المحترم‬
‫من قبل أمثال المحكمة العليا أنطونين سكاليا العدل: "لمن ضبط النفس القضائي هو الكأس المقدسة. انه أكثر بكثير من الحرب الباردة المحافظ الذي انتقل إلى ميدان‬
‫المعركة المقبلة ".‬
‫أدينجتون بدأ مسيرته الحكومة منذ 52 عاما، بعد تخرجه بامتياز من جامعة جورج تاون كلية الخدمة الخارجية ومع مرتبة الشرف من كلية القانون جامعة ديوك. بدأ‬
‫بها كمستشار في العام المساعد في وكالة المخابرات المركزية وسرعان ما انتقل إلى الكابيتول هيل و بدأ شغل منصب محامي األقلية ومحامي رئيس المخابرات على‬
‫البيت واألجنبية لجان الشؤون، وهناك جمعيته طويلة مع تشيني، ثم وايومنغ في الكونغرس وعضو في لجنة االستخبارات. تقاسم نفس النظرة القاتمة أدينجتون‬
‫وتشيني - - الذي شغل منصب رئيس الرئيس جيرالد فورد الموظفين: ووترغيت، وفيتنام، وفيما بعد، وفضيحة إيران كونترا خالل والية الرئيس ريغان قد تآكلت‬
‫بشكل خطير على جميع سلطات الرئاسة ". أدينجتون يعتقد أنه من خالل االستعانة بالمحامين قذرة بقدر من خالل السياسة "، كما يقول مجلس األمن القومي السابق‬
‫المستشار القانوني نائب بريان كننغهام،" السلطة التنفيذية قد أذعنت لزحف سلطته الدستورية من قبل الكونغرس. "‬
‫ساعد أدينجتون عندما أصبح تشيني زعيم الجمهوريين في لجنة التحقيق في مجلس النواب حدد فضيحة إيران كونترا، وكتابة تقرير األقلية شديدة اللهجة التي تقول‬
‫بإن قانون يمنع المساعدات عن الكونترا في نيكاراغوا كان غير دستوري ألنه يمس بشكل غير صحيح على سلطة الرئيس. فإن الحجة تصبح حجر الزاوية في‬
‫سياسات 11/9-‪ post‬إدارة بوش.‬
‫‪ A‬المادة الثانية الحاسمة من أرض اإليمان لألدينجتون له عالقة مع سلسلة من األوامر الرئاسية. واضاف "انه يعتقد انه يجب ان تكون أقصر مسافة ممكنة من‬
‫الرئيس إلى مجلس وزرائه، وقال انه ال يحب العاملين أو هيئات التنسيق في هذا التسلسل القيادي"، ويقول كننغهام، الذي كان يعمل بشكل وثيق مع أدينجتون وأيضا‬
‫كان محاميا إدارة كلينتون.‬
‫دليل نجوم. أدينجتون هو تمسكا قويا لنظرية ما يسمى التنفيذي الوحدوي، والتي غالبا ما يستشهد وبشكل بارز في العديد من تصريحات بوش توقيع التشريعية. وترى‬
‫هذه النظرية أن الرئيس هو فقط المسؤول عن السلطة التنفيذية وأن الكونغرس، ولذلك، ال يمكن أن نقول له كيفية تنفيذ مهامه التنفيذية، الذي ما أن يلتقط لفرص‬
‫العمل، أو من خالل تقارير ال بد له منهم إلى الكونغرس. السلطة التنفيذية، والفصل بين السلطة، سلسلة ضيقة من األمر، وحماية السلطة التنفيذية الوحدوي -‬
‫أصبحت تلك النجوم الكون دليل أدينجتون القانونية.‬
‫أمضى عامين أدينجتون في البيت األبيض الرئيس ريغان في مجموعة متنوعة من المواقع، وعندما انتخب الرئيس جورج بوش األب، أدينجتون انتقل الى وزارة‬
‫الدفاع األمريكية للمساعدة في عقد جلسات إقرار التهم للمرشح بوش لمنصب وزير الدفاع، تكساس السابق السيناتور جون تاور. تشيني، وفي الوقت نفسه، كان قد تم‬
‫تسمية جديدة سوط الجمهوري في مجلس النواب واستأجرت أدينجتون ومحاميه الجديد. أدينجتون يتنقلون من وظيفة، ولكن في غضون أسابيع، رفض مجلس الشيوخ‬
‫ترشيح برج، وبوش تشيني استغاللها لتكون مرشحته لمنصب وزير الدفاع الجديد . حفرت في أدينجتون، ساعد تشيني تحضير لجلسة االستماع لتعيينه، وأصبح في‬
‫وقت الحق مساعده الخاص. أدينجتون، يقول أحد أقرب أصدقاء وزمالء تشيني، ديفيد ‪" ،Gribbin‬أصبح أقوى موظف في وزارة الدفاع األمريكية" النه تقريبا‬
‫معالجة جميع األوراق موقف المتدفقة من وإلى األمين العام ونائبه. ومع ذلك، يقول انه ‪ Gribbin‬لم ينظر أدينجتون باعتباره حارس البوابة، ولكن لم غيرها الكثير.‬
‫واضاف "اذا ديفيد وأنا متشابكة من أي وقت مضى،" يقول أحد كبار المسؤولين السابقين في البنتاغون "، وكان ذلك ألنني قد فكرت مرة أو اثنتين أنه مفرط في‬
‫دفاعه عن صالحيات األمين".‬
‫تلك الصالحيات، ومع ذلك، كانت مقدسة ألدينجتون. إذا كان الموظف تقدم بمذكرة للرئيس بوش مشروع أن نسخ تشيني وهيئة األركان المشتركة، وأدينجتون شطب‬
‫هذه األخيرة. "كان يقول ان المحادثات الرئيس إلى األمين، واألمين يمكن أن تفعل ما يريد"، كما يقول المسؤول السابق في البنتاغون. الغريب، أدينجتون "مقت"‬
‫استخدام العبارات الالتينية في المذكرات، يقول هذا المسؤول، وسوف تخفض بها مع قلمه األحمر الشهيرة.‬
‫لم يمض وقت طويل قبل أدينجتون أصبح المحامي العسكري األعلى. كما المستشار العام البنتاغون، أدينجتون نفور قريبا جنراالت القوات المسلحة من قبل القاضي‬
‫المحامي التأليف مذكرة يأمر السلك مستقلة بفخر من المحامين مهنة عسكرية أن يقدم تقريرا إلى المستشار العام لكل خدمة. "أراد الخدمات العسكرية ليست مستقلة‬
‫حتى تكون "، ويقول متقاعد البحرية ‪ ،JAG‬األدميرال دون ‪" .Guter‬وجاء تحت عنوان السيطرة المدنية على الجيش. انها المركزية. انها السيطرة".‬

4. ‫حارب ضباط ‪ JAG‬الظهر و، بدعم الكونغرس، ال تزال مستقلة. لكن أدينجتون، وعادة، وجدت وسيلة أخرى لتسود. كتب مذكرة معلنا أن فقط المستشار العام لخدمة‬
‫كل - وليس النتوءات - يمكن إصدار الفتاوى القانونية النهائية. بعد انتخاب جورج دبليو بوش رئيسا للبالد في 6662 (أدينغتون لم تشارك في سنوات كلينتون، في‬
‫عيادة خاصة)، ‪ Guter‬حذر زمالئه: "قلت،" الوقوف إلى جانب، وهؤالء الناس نفس يعودون وأنت تذكر ما حاولوا. وآخر مرة تفعل ". وبعد هجمات 9/11،‬
‫تهميش ضباط ‪ JAG‬من صنع القرار على المحاكم العسكرية وسياسات معاملة المحتجزين. أصبحوا بين النقاد الرئيس بوش األكثر صخبا داخل الجيش.‬
‫بحلول ذلك الوقت، كانت تميل االحتماالت ساحقة لصالح أدينجتون، اما في يناير 2001، أصبح محامي تشيني القانونية، ووفقا لمحامي السابق تيودور أولسون‬
‫العام، ونائب الرئيس "عيون وآذان، والصوت." تشيني يثق ضمنيا أدينجتون على المكالمات الحكم ألنهم، على حد تعبير مستشار ماتالين، "نفس النوع من شخص -‬
‫كان دائما أدينجتون األول بين متساوين عندما سعى نائب الرئيس المشورة وانه كان دائما صوت النهائي وتحليلها. على ما كنا نناقش ". تشيني ومساعده هي قريبة‬
‫جدا، قالت نانسي دورن، وهو زميل أدينجتون من وريغان جورج بوش األب، وجورج دبليو بوش سنوات، وأنها "ال يكاد يكون حتى على التواصل مع الكلمات".‬
‫أدينجتون، يقول زمالؤه، متواضع، البالط، والموجهة نحو األسرة. انه يسافر الى البيت االبيض بواسطة المترو عندما يمكن أن تحظى بسهولة سيارة الحكومة، يأكل‬
‫عادة على طاولة الموظفين في فوضى البيت األبيض، وقضاء عطلة نهاية األسبوع الهتاف في مباريات كرة القدم بناته ". وقال "هناك الكثير من الناس في واشنطن‬
‫المعامالت"، ويقول ماتالين. واضاف "انه ال احد منهم. انه لروح جيدة."‬
‫وفقا للنقاد، والسبب هو هذه أدينجتون ‪ infighter‬فعالة البيروقراطية هو انه على الفتوة الفكرية. "ديفيد يمكن أن يكون أقل من المتحضرة"، يقول أحد المسؤولين.‬
‫"ويمكن أن يكون غير سارة للغاية." والبعض اآلخر يقول انها ألدينجتون وهو محام ومفكر رائع المهرة الذين األسلحة نفسه مع أمر العقل والذهول من الحقائق‬
‫والقانون. البعض اآلخر يعزو السلطة أدينجتون إلى تأثير مقاسات كبيرة من تشيني. "أدينجتون يقوم بعمل جيد جدا"، ويقول مسؤول سابق العدالة وقد الحظ له: "من‬
‫تسخير قوة نائب الرئيس."‬
‫ولكن هذا النوع من تسخير خفية. أدينجتون، وفقا للزمالء حاليين وسابقين، إذا من أي وقت مضى نادرا استدعاء اسم تشيني. يقول مسؤول في االدارة انه من غير‬
‫الواضح ما إذا كان في بعض األحيان أدينجتون تتشاور حتى نائب الرئيس، ولكن تشيني هو دائما الفيل في الغرفة. وقال "الناس يرون أن هذا هو مركز السلطة‬
‫الحقيقية"، كما يقول المحامي سكوت هورتون، الذي كتب دراستين رئيسيتين في استجواب المشتبهين باإلرهاب لنيويورك نقابة المحامين مدينة "، وإذا كنت عبرت‬
‫لهم، وأنهم سوف يدمر لك."‬
‫". االستيالء حقيبة" اذا كان يمكن طبق من الكتل داخل البيروقراطية، اتخذت أدينجتون أيضا على حصة من تلقاء نفسه - في المحكمة. وقد تم استجوابه من قبل‬
‫القضاة الفدراليين والتنصل من بعض دعاة تشتبه االدارة، بما في ذلك االعتقال إلى أجل غير مسمى اإلرهاب حتى من دون الوصول إلى اللجوء إلى القضاء، وإنشاء‬
‫- العديد من السياسات 11/9-‪ - post‬من الذي كان مهندس أدينجتون المركزية اللجان العسكرية، وأساليب االستجواب العدوانية. "لقد ألحقت الجروح بال سبب"، كما‬
‫يقول المحامي السابق بوزارة العدل. "معاملتهم الوضع 11/9-‪ post‬واالستيالء على حقيبة وأعطى إدارة سمعة سيئة."‬
‫الفوز أو الخسارة، وأولئك الذين يعرفونه يقولون أدينجتون ‪ outworks‬ببساطة خصومه. غاب أدينجتون البرق حتى عندما تسبب في الحريق الذي دمر نحو منزله،‬
‫بعد يوم واحد من العمل. مكتبه مكدسة عالية مع األوراق، وتجنب سكرتيرة، أدينجتون من المستحيل التوصل عن طريق الهاتف، لكنه البريد االلكتروني الزمالء في‬
‫كل ساعات النهار والليل عن العمل الحكومي عاجلة، وأحيانا بنفسه المالحقات الفكرية غامضة، مثل ارتفاع البريطانية قرارات المحاكم وقرارات المحكمة العليا‬
‫االسترالية. "من الواضح"، كما يقول مسؤول سابق في البيت األبيض، "أن لديه منبع المعلومات لدعم هذا الرأي منبع". القدرة على استيعاب أدينجتون المعلومات‬
‫المعقدة أسطورية. "بلدي نكتة عن أدينجتون ديفيد هو هذا هو الرجل الذي يمكن أن يلقي في الميزانية االمريكية في الهواء"، ويقول ‪ ،" Gribbin‬وقبل أن يضرب‬
‫األرض، مع وضع عالمة عليه مع صاحب القلم األحمر".‬
‫‪ A‬االستهالكية النهمة من المعلومات، أدينجتون يرصد على تحديدات القضائية والترشيحات وزير العدل االمريكي، واستطالعات الرأي السياسية. وهو، كما يقول‬
‫زميله السابق نانسي دورن، "حبيبي" و "المجهرية"، مضيفا: "لم يكن هناك قضية صغيرة جدا، وعيناه قبض عليه كان عليه أن دفع بي الى الجنون ولكن هذا ما‬
‫تحتاجه..."‬
‫موقف أدينجتون في مكتب تشيني - في "نهاية السجق والنقانق لآللة صنع"، كما قال مسؤول العدل السابق يصف ذلك - يسمح له نفوذ هائل ألنه عادة ما يكون هو‬
‫المحامي الثاني إلى الماضي لتكون وثائق التعليم والتدريب المهني الصدارة التي تهبط على مكتب الرئيس. "ديفيد كان جيدا بشكل استثنائي"، ويقول كننغهام، الرئيس‬
‫السابق لنائب المستشار القانوني لمجلس األمن القومي "، إلى الحفاظ على مسحوق جاف له حتى اللحظة األخيرة." خط أدينجتون في القاع، أولئك الذين يعرفونه‬
‫يقولون، هو ضمان أنه حتى لو كان يفقد اإلدارة على مسألة السياسة، ويحمي مبدأ السلطة التنفيذية. "كان منضبطا جدا انه في معرفة وتوضيح الفرق"، ويقول‬
‫كننغهام، "بين القضايا القانونية والدستورية وقضايا السياسة العامة."‬
‫بات ذلك واضحا عندما بدأت ألول مرة أدينجتون معركة قانونية كبيرة، في مطلع عام 1662، بعد رفض تشيني بالكشف عن وثائق تتعلق قوة الطاقة المهمة المثيرة‬
‫للجدل التي كان يرأسها. دعوى قضائية ضد اثنين من جماعات مراقبة خاصة والكونغرس لمعرفة ما إذا جماعات الضغط صناعة الطاقة بشكل غير صحيح على‬
‫سبت فرقة العمل وأثرت سياسة االدارة. في سلسلة من الرسائل إلى ديفيد ووكر، المراقب العام لمكتب محاسبة الحكومة، وهي ذراع التحقيق التابع للكونجرس، قال‬
‫أدينجتون أنه ال الكونغرس وال يمكن أن المحاكم "اقتحام قلب المداوالت التنفيذية،" ألنه يمكن أن يعوق عملية الصراحة " "من الضروري" حكومة فعالة. " قال‬
‫أدينجتون بشدة أنه بغض النظر عن ما النتائج السياسية أو السياسة، وحماية المعلومات المطلوبة من قبل فرقة العمل هو الشيء الصحيح الذي ينبغي عمله. واضاف‬
‫"انهم تخلوا قصيرة األجل االنتهازية السياسية"، بيرينسون يقول: "لمبدأ أكبر الدستورية." أكثر من ثالث سنوات في وقت الحق، تم الحكم أدينجتون بررت من قبل‬
‫المحكمة العليا، التي رفضت أن تأمر إدارة بوش لالفراج عن الوثائق.‬
‫الرجال صعبة. وأصبحت هجمات 9/11 في بوتقة اللتزام االدارة الستعادة السلطة الرئاسية وصالحيات. في الساحة األمن القومي، وجهة نظر توسعية هي أن‬
‫الرئيس، بصفته قائدا عاما، لديه سلطة األصيل في ممارسة صالحيات واسعة لتأمين البالد من التهديدات الخارجية.‬
‫ولكن القول حتى بعض المحامين الموالية للرئيس في إدارة لصالح ممارسة الحذر مع هذا النهج. "نصيحتي هي أن نحن بحاجة إلى اتخاذ موقف أقل عدوانية بما يتفق‬
‫مع ما يتعين علينا القيام به"، كما يقول مسؤول سابق في وزارة العدل. "وهو يتيح لك بناء على ذلك، وأنها ال تجعلك تبدو متطرفة للغاية". هو أن يدور الجدل حول‬
‫11/9-‪.post‬‬

5. ‫في األشهر التي تلت الهجمات، وقدم البيت األبيض ثالثة قرارات حاسمة: للحفاظ على الكونغرس للخروج من حلقة على القرارات السياسية الكبرى مثل إنشاء لجان‬
‫عسكرية، لتفسير القوانين على أضيق نطاق ممكن، وحصر اتخاذ القرارات لصغير، الموثوق بها الدائرة. "لقد ترددت حتى للبحث عن وجهات نظر مختلفة"، ويقول‬
‫أحد المسؤولين السابقين. "انها ليست مجرد أدينجتون، وكيف يعمل هذه اإلدارة. انها ضيقة جدا، مجموعة ضيقة."‬
‫وتألفت هذه المجموعة األساسية من محامي بوش واآلن النائب العام، ألبيرتو غونزاليس؛ نوابه، تيموثي فالنيجان ويتش داود محامي وزارة الدفاع األمريكية عام‬
‫مؤثر، وليام هاينز، والمحامي شاب يدعى جون يو الذي كان يعمل في مكتب وزارة العدل لقانونية محام.‬
‫كما أحدثت المشاركة في أدينجتون أم ال أصبح القائد الفعلي للمجموعة، كما يقول بعض مسؤولي اإلدارة، لفريق هائلة. "يمكنك وضع أدينجتون، يو، وجونزاليس في‬
‫غرفة، وكان هناك سباق لمعرفة من الذي كان أكثر تشددا من بقية وكيف أنها يمكن أن تكون توسعية فيما يتعلق السلطة الرئاسية"، كما يقول مسؤول سابق في وزارة‬
‫العدل. "إذا كنت اقترح أقل أي شيء، واعتبرت لك واهن". ويقول آخرون أدينجتون فالنيجان أثرت غونزاليس، الذين يفتقرون إلى خلفيتهم األمن القومي.‬
‫كان أدينجتون عالقات وثيقة مع يو، هاينز، وفالنيجان. كان يو ‪ PROTEGE‬أدينجتون واألصدقاء لهاين في االسكواش. وأيد هاينز، الذي صداقة مع أدينجتون يعود‬
‫ما يقرب من عقدين من الزمن، من قبل رامسفيلد والمحافظين الجدد له نواب كامبون ستيفن وبول وولفويتز. قد أدينجتون وفالنيجان أيضا أن تصبح وثيقة، بعد أن‬
‫شهدت 9/11 من جهة نظر غير عادية - فالنيجان من غرفة العمليات في البيت األبيض، أدينجتون إلى جنب تشيني الرئيس في مركز العمليات الطارئة في مخبأ‬
‫تحت المعقدة. في األسابيع واألشهر بعد الهجمات، ويقول مسؤول سابق في البيت األبيض، فإن الرجلين غالبا ما تأخذ رحالت سرية لمواقع لم يكشف عنها معا، بما‬
‫في ذلك قاعدة جوانتانامو البحرية في كوبا، حيث بدأت وزارة الدفاع األمريكية عقد المئات من المعتقلين. مرة واحدة، حتى أنها أظهرت معا على ظهر غواصة‬
‫نووية.‬
‫أدينجتون، بشكل واضح، كان القوة الدافعة وراء الكواليس في المناوشات القانونية داخل اإلدارة. "سيكون هناك يترنح في السياسة، ونحن لن نعرف ما يجري"،‬
‫ويقول االميرال ‪ .Guter‬واضاف "هاينز عقد اجتماعات في البيت االبيض مع جونزاليس وأدينجتون، وعنيدا والعودة وإعطاء التكرار التالي من ما كنا نفعل، وكنا‬
‫الصفر رؤوسنا ويقول: أين التي تأتي من؟"‬
‫كان واحدا من حلفاء أدينجتون أهم في تأكيد سلطة الرئاسية يو في مكتب المستشار القانوني ل. تقليديا، إال أن العاملين ‪ OLC‬تميل إلى أن تكون مهنة المحامين منذ‬
‫فترة طويلة الذي يضمن أن فحوى اآلراء القانونية المقدمة يخلو من صبغة سياسية. بعد 9/11، ومع ذلك، وضعت المحامين ‪ OLC‬سلسلة من اآلراء أن العديد مهنة‬
‫محامي وزارة العدل بعد أن ينظر إليها على أنها تراث مشوه المكتب من دقة والتحليل والعلمية تقريبا القانونية. أدينجتون، وفقا لعدة مسؤولين في وزارة العدل،‬
‫وساعد في تشكيل يو بعض المذكرات و‪ OLC‬األكثر إثارة للجدل.‬
‫وكان هدف اإلدارة األول الفوز تمرير قرار في الكونغرس يجيز استخدام القوة العسكرية. يريد وزارة الدفاع ورؤساء األركان المشتركة الكونغرس لتعريف الصراع‬
‫الضيق ويجيز استخدام القوة ضد القاعدة وحلفائها، فضال عن حركة طالبان. واضاف "هناك تأثير جيد على معنويات ليكون هناك تعارض هذا التعريف الضيق‬
‫ويمكن كسبها بسهولة"، كما يقول المحامي هورتون. لكن أدينجتون وتشيني، وفقا لهورتون، "يريد حقا [تعريف أكثر على نطاق واسع]، ألنه قدم على الزناد لهذا‬
‫إعادة تعريف جذرية للسلطة الرئاسية."‬
‫في رأي ‪ OLC‬أدينجتون المتأثرة صدر بعد وقت قصير من 9/11، وكتب يو ان الكونغرس ال يمكن "وضع أي قيود على قرارات الرئيس عن أي تهديد إرهابي،‬
‫ومقدار القوة العسكرية الستخدامها في االستجابة، أو األسلوب، توقيت، وطبيعة الرد ".‬
‫أما المسألة الثانية ذات أهمية حاسمة ما يجب القيام به مع تلك التي تم التقاطها بواسطة ميدان المعركة. سفير في وزارة الخارجية المتجول للقضايا جرائم الحرب،‬
‫بيير بروسبر، برئاسة فريق مشترك بين الوكاالت داخل اإلدارة، وبدأ استكشاف األفكار. وكان مستشار األمن القومي جون بلينجر المجلس الشرعي عضو رئيسي‬
‫في الفريق، الذي ناقش خيارات تتراوح بين المحاكم العسكرية لمحاكمة المحتجزين في محكمة فيدرالية. وكانت المناقشات تماس في عدة مسؤولين يقولون اإلدارة‬
‫السابقة، عندما فالنيجان، واحدة من اثنين من مساعديه جونزاليس اكبر، انتزع بعيدا الناتج المجموعة العمل على لجان عسكرية. مع المساعدة في بيرينسون‬
‫ولألدينجتون، كتب فالنيجان أمر مشروع للبيت األبيض، استنادا إلى مذكرة مكتب المستشار القانوني بحجة أن الرئيس لديه السلطة القانونية لتخويل اللجان العسكرية‬
‫- الفترة.‬
‫أن يقودها بوش، في 11 نوفمبر، أن يأذن وزير الدفاع إلنشاء لجان عسكرية للتعامل مع "مقاتلين أعداء غير قانونيين". كان يحتفظ السلك البنتاغون كاملة من ضباط‬
‫‪ JAG‬في الظالم، حيث تم السفير بروسبر، بيلينجر، ثم مستشار األمن القومي كوندوليزا رايس، وزيرة الخارجية ثم كولن باول.‬
‫عندما أصدر بوش أمرا تنفيذيا، وهو غاضب بيلينجر يواجه جونزاليس في مكتبه، ومصادر تقول اإلدارة، احتجاجا على ما اعتبره نهاية المدى. وجونزاليس‬
‫وبيلينجر دينا العديد من المناقشات الساخنة حول تأثير سياسة مماثلة في أدينجتون.‬
‫"البصريات". شعرت بروسبر ترتيب اللجان العسكرية كان عملي ولكن يعتقد قواعد اللجان من شأنها أن تجعل كسر او مصداقية النظام في. انه، بيلينجر، وغيرهم‬
‫يعتقد ان ادارة يجب ان يكون عنصرا مراجعة مستقلة، وربما حتى مدني واحد، لتبديد انعدام الثقة في الحكومات األوروبية تجاه كل األشياء العسكرية. "من المهم أنه‬
‫في بعض األحيان كنت وضعت في قاعدة أننا قد ال ينتهي باستخدام"، ويقول تزدهر "، ولكن البصريات جيدة للرأي العام". لكن أدينجتون، فالنيجان، غونزاليس،‬
‫وخاصة هاينز ظلت بشدة ضد فكرة المشاركة المدنية والمسؤولين الحاليين والسابقين يقولون.‬
‫على اللجان العسكرية وغيرها من القضايا، وكان شريكا في أدينجتون السجال المتكرر بيلينجر، يقول مسؤولو اإلدارة، وذلك ألن أدينجتون شاهدوا بيلينجر - الذي‬
‫كان قد بدأ للتعبير عن مخاوف عميقة حول السرية وعدم وجود التنسيق بين الوكاالت والمدخالت - ". االرادة ضعيفة"، كما‬
‫التوتر بين أدينجتون وغيرها في االدارة سوف تندلع مرة أخرى ومرة أخرى. قضية واحدة محيرة، على سبيل المثال، ما إذا كان لعالج أعضاء طالبان اعتقل في‬
‫افغانستان كأسرى حرب. دعا الزميل أدينجتون، ويو وأفغانستان "دولة فاشلة" وقال إن مقاتلي طالبان بالتالي ال يشكل الجيش الحقيقي ولكن كانت أكثر من "مجموعة‬
‫إرهابية مسلحة مثل". مشروع مذكرة، ودعا بتاريخ 52 يناير 2662، وقعت من قبل غونزاليس والمكتوبة، تقول المصادر، من خالل فالنيجان مع مدخالت‬
‫أدينجتون، والرأي يو في "نهائي". الحرب على اإلرهاب، استقراء غونزاليس، هو "نموذج جديد" أن "يجعل عفا عليها الزمن" و "قيود صارمة" المكان اتفاقيات‬
‫جنيف بشأن االستجوابات و"يجعل غريبة" الحماية التي يتيحها السجناء. يعتقد بعض المحامين حكومة بوش قد أعلنت عن قراره المثير للجدل دون تأييد "دولة‬
‫فاشلة" النظرية. وقال "انها تحتاج إلى األقل يقول للحصول على ما يريد الرئيس"، ويقول مسؤول العدل السابق. واضاف "انهم تتجاوز حيث الحاجة للذهاب."‬

6. ‫وإذا كانت مسألة محيرة السجن كان، كان السؤال عن كيفية استخراج المعلومات من المسجونين التهابات بشكل إيجابي. في أغسطس 2662، وقعت رئيس مكتب‬
‫المستشار القانوني، جاي بايبي، مذكرة تفسير القانون االمريكي التي تحظر التعذيب وتنفيذ اتفاقية األمم المتحدة لمناهضة التعذيب. ساعد أدينجتون تشكيل مذكرة‬
‫بايبي، الذي كان من تأليف يو. مرة أخرى، وزارة الخارجية - استبعد من المناقشات - التي يضطلع بالدور الرئيسي في رصد تنفيذ المعاهدة.‬
‫شهد بايبي، يو، والنظام األساسي أدينجتون التعذيب، مما ال يثير الدهشة، بوصفه انتهاكا غير مبرر على السلطة التنفيذية فرع. كان هدفهم لتفسير ذلك اإليجاز ممكن،‬
‫ومذكرتهم، وبالتالي، استكشاف الحدود الخارجية لألساليب االستجواب المسموح النظام األساسي. اتفق ثالثة محامين أن الرئيس قد تجاوز أو تجاهل النظام األساسي،‬
‫حسب الحاجة، لحماية األمن القومي. وخلصوا إلى أن أولئك الذين ضالعة في السلوك التي قد تشكل انتهاكا للقانون قد يكون مع ذلك الدفاع القانوني المناسب على‬
‫أساس "الدفاع عن النفس" أو "الضرورة".‬
‫تسبب في مذكرة بايبي عاصفة من االحتجاج في األوساط القانونية، بما في ذلك العديد من المحافظ بين المحامين داخل وزارة العدل. "منذ البداية، لم يقل أحد من أي‬
‫وقت مضى ونحن من شأنه أن ينتهك النظام األساسي التعذيب"، كما يقول مسؤول سابق في وزارة العدل. "فلماذا تكتب مذكرة كتابة جميع الطرق التي يمكن أن‬
‫تنتهك النظام األساسي؟ انها غبية فقط".‬
‫في أكتوبر 1662، واستبدال بايبي باعتباره رائدا من مكتب المستشار القانوني، جاك غولدسميث، بدأت مراجعة جميع "الحرب على اإلرهاب" وقال المكتب‬
‫المذكرات قد ولدت في وقت الحق وزارة الدفاع وعدم استخدام مذكرة بايبي. نائب المدعي العام جيمس كومي أمر سرعان ما سحب المذكرة، ومحام آخر ‪،OLC‬‬
‫دانيال ليفين، ثم كتب له رأي أكثر المحدودة التي ألغت قطاعات كاملة من المذكرة بايبي. على عكس بايبي، تعميم مشروع ليفين مذكرته على نطاق واسع وأجرى‬
‫تنقيحات، وفقا لمسؤولين في وزارة العدل، بعد المحامين في وزارة الخارجية وغيرها من الوكاالت علقت على ذلك.‬
‫كما هو الحال مع قضايا حبس واالستجواب، قرار الرئيس بوش، بعد أيام من هجمات 9/11، أن تأذن للوكالة األمن القومي إلجراء المراقبة اإللكترونية داخل‬
‫الواليات المتحدة، دون مراجعة من قبل سرية محكمة العدل جهاز المخابرات، وكان على الكتابة اليدوية ديفيد أدينغتون في في كل ذلك. وكان بوش، أدينجتون‬
‫وغيرها في زمرة صغيرة من المحامين اإلدارة المحافظة جادل، صالحية أن تأمر المراقبة السرية تحت سلطته الدستورية كقائد عام من قبل السلطة الممنوحة له‬
‫بموجب القرار استخدام من قوة الكونغرس قبل غزو وكانت أفغانستان. جولدسميث وفيلبين باتريك على يقين من ذلك. في مارس 9662، وأعرب االثنان محامو‬
‫وزارة العدل شكوكهم حول البرنامج لكومي وكيل النائب العام. مثل أدينجتون، غولدسميث وفيلبين هي قوة شديدة المحافظة والموالية للرئاسة. لكن وفقا لسابق‬
‫المحامين وزارة العدل الذين يعرفون الرجال، بل هي أيضا المحامين الحذر الذي وجد تحليل أدينجتون ويو القانونية واآلراء لتكون قذرة وغير رشيدة. من خالل‬
‫مراجعة جميع "الحرب على اإلرهاب" المذكرات، يقول المحامي السابق بوزارة العدل، "كان جزءا من ما كان يقوم به جاك العودة إلى أكثر ‪ OLC‬دورها‬
‫التقليدي." أدينجتون متسحجة غولدسميث حول ما اعتبره خيانة له، ويقول مسؤولون في االدارة، ورده، العديد من األفراد الذين يعرفونه يقولون، كان تماما تمشيا مع‬
‫شخصيته. الناس في الخطوط األمامية للحرب على اإلرهاب "واالعتماد على هذه المذكرات"، يقول أحد المسؤولين السابقين بوزارة العدل. "شعر الناس كما لو كنت‬
‫تغيير قواعد علينا؛ كنت تشغل اللتالل." ذلك، يقول مستشار تشيني ماتالين، مناقض للماكياج أدينجتون قائال: "بمجرد أن مصنفة أشار إلى أن مشكلة‬
‫و‪ reaggregated‬الحل" ماتالين يقول: "انه يمكن أن تقف بموقفه".‬
‫"المالئكة" في األشهر األخيرة، ودار المعركة على السلطة التنفيذية أدينجتون وتشيني ضد السناتور جون ماكين وهو جمهوري من اريزونا والذي قاد تعديال يحظر‬
‫استخدام التعذيب أو المعاملة القاسية أو الالإنسانية أو المهينة للمعتقلين. وسعت ادارة ماكين لتشمل تقدير الرئاسية لحماية المحققين من المالحقة القضائية والحصانة‬
‫للمسؤولين الذين وافق أعمال االعتداء. وتشارك بعمق مكتب تشيني في دفع التغييرات - والتشريعات في محاولة سكوتش ماكين. "وكانت قادمة من أدينجتون"،‬
‫ويقول هورتون "مرارا وتكرارا".‬
‫هدد بوش باستخدام حق النقض ضد تشريع مكين وتشيني شخصيا انضم المعركة االنتخابية، وحث أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين إلعفاء وكالة المخابرات‬
‫المركزية من أحكام. في النهاية، التقى مستشار بوش لألمن القومي ستيفن هادلي، مع ماكين للتفاوض على حل وسط عندما أصبح واضحا أن ماكين قد طوى النقض‬
‫واقية من األغلبية في مجلسي النواب والشيوخ.‬
‫التعديل ماكين يتطلب من الحكومة لوضع معايير موحدة لالستجواب المعتقل في الدليل الجديد. تم تنقيح دليل آخر بعد حرب الخليج عام 2991 ويعد له قوة قانونية في‬
‫عام 2662. لم يتم إعادة إصدارها ‪ A‬الدليل الجديد. "أدينجتون كان السبب الرئيسي لم يكن هناك أي دليل،" يقول هورتون. "انها رفضه لقبول اتفاقيات جنيف على‬
‫أي شروط، ونحن نعلم هذا لحقيقة واقعة."‬
‫كما فقهاء القانون تواصل النظر في الحكومة 9/11 السياسات وجود ديفيد أدينغتون في المفرد يلوح أكبر من أي وقت مضى. ما هو واضح، في هذه المرحلة على‬
‫أي حال، هو كيف أن التاريخ سوف ينظر له: كصانعة المسار القانوني الذي وضع وسائل مبتكرة لمساعدة الرئيس هزيمة العدو غير تقليدية أو كمدافع خطيرة منظمة‬
‫الصحة العالمية، في دفع المغلف قانونا لمساعدة مواصلة الحرب على اإلرهاب، على السياسة الخارجية األميركية، وصورة أميركا في العالم، عشرات السنين إلى‬
‫الوراء. حتى النقاد له أصعب في إدارة أدينجتون يقول انه يعتقد أن يتصرف تماما بحسن نية. واضاف "انه يعتقد انه على الجانب من المالئكة"، كما يقول مسؤول‬
‫سابق في وزارة العدل. "وهذا ما يجعل من مخيف جدا."‬
‫مع المساعدة في مجال البحوث من مكتبة األخبار الواليات المتحدة‬