اختبار المورد للتعرف على الوجوه (FRVT) هو برنامج يديره المعهد الوطني الأمريكي للمعايير والتكنولوجيا (NIST) لتقييم ومقارنة أداء خوارزميات التعرف على الوجوه. إنه جزء من برنامج NIST المستمر لاختبار الموردين للتعرف على الوجوه (FOVE)، بما في ذلك التعرف على قزحية العين واختبار التعرف على بصمات الأصابع.

1. ‫الوجوه‬ ‫على‬ ‫للتعرف‬ ‫المورد‬ ‫اختبار‬
‫عبد‬ ‫بهاء‬ ‫يشارك‬ ،‫الهوية‬ ‫إدارة‬ ‫في‬ ‫ا‬ً‫خبير‬ ‫بصفته‬ .‫الهادي‬ ‫عبد‬ ‫بهاء‬ ‫هو‬ ‫المقال‬ ‫هذا‬ ‫كاتب‬
.‫مختلفة‬ ‫منصات‬ ‫على‬ ‫تجربته‬ ‫ًا‬‫م‬‫دائ‬ ‫الهادي‬
‫اختبار‬
‫المورد‬
‫للتعرف‬
‫على‬
‫الوجوه‬
(
FRVT
)
‫هو‬
‫برنامج‬
‫يديره‬
‫المعهد‬
‫الوطني‬
‫األمريكي‬
‫للمعايير‬
‫والتكنولوجيا‬
(
NIST
)
‫لتقييم‬
‫ومقارنة‬
‫أداء‬
‫خوارزميات‬
‫التعرف‬
‫على‬
.‫الوجوه‬
‫إنه‬
‫جزء‬
‫من‬
‫برنامج‬
NIST
‫المستمر‬
‫الختبار‬
‫الموردين‬
‫للتعرف‬
‫على‬
‫الوجوه‬
(
FOVE
،)
‫بما‬
.‫األصابع‬ ‫بصمات‬ ‫على‬ ‫التعرف‬ ‫واختبار‬ ‫العين‬ ‫قزحية‬ ‫على‬ ‫التعرف‬ ‫ذلك‬ ‫في‬
‫تم‬
‫إجراء‬
FRVT
‫منذ‬
‫عام‬
2000
،
‫مع‬
‫أول‬
‫اختبار‬
‫عام‬
‫في‬
‫عام‬
2002
.
‫تختار‬
NIST
.‫المختلفين‬ ‫الموردين‬ ‫من‬ ‫للعديد‬ ‫وتوفرها‬ ‫الصور‬ ‫من‬ ‫بيانات‬ ‫مجموعة‬
‫وسرعة‬ ‫استخدموها‬ ‫التي‬ ‫الوجوه‬ ‫على‬ ‫التعرف‬ ‫خوارزميات‬ ‫توفر‬ ‫التي‬ ‫النتائج‬ ‫البائعون‬ ‫يعيد‬
‫الخوارزميات‬
‫ودقة‬
.‫النتائج‬
‫ثم‬
‫تنشر‬
NIST
‫نتائج‬
FRVT
،
‫والتي‬
‫تسمح‬
‫للبائعين‬
.‫خوارزمياتهم‬ ‫وتحسين‬ ‫نتائجهم‬ ‫بمقارنة‬ ‫المختلفين‬
‫األسباب‬
‫اختبار‬
‫المورد‬
‫للتعرف‬
‫على‬
‫الوجوه‬
FRVT
‫ضروري‬
‫لعدة‬
.‫أسباب‬
،ً‫ال‬‫أو‬
‫يساعد‬
‫على‬
‫المختلفين‬ ‫للبائعين‬ ‫يسمح‬ ،‫ًا‬‫ي‬‫ثان‬ .‫وموثوقيتها‬ ‫الوجوه‬ ‫على‬ ‫التعرف‬ ‫خوارزميات‬ ‫دقة‬ ‫ضمان‬
‫بمقارنة‬
‫خوارزمياتهم‬
‫وتحسين‬
.‫منتجاتهم‬
،‫ا‬ً‫أخير‬
‫يوفر‬
FRVT
‫معلومات‬
‫قيمة‬
‫ألجهزة‬
.‫الوجوه‬ ‫على‬ ‫التعرف‬ ‫تقنية‬ ‫باستخدام‬ ‫الحكومية‬ ‫والوكاالت‬ ‫القانون‬ ‫تطبيق‬
‫يقوم‬
NIST
‫ًا‬‫ي‬‫حال‬
‫بإجراء‬
FRVT-1M
،
‫الذي‬
‫يختبر‬
‫الخوارزميات‬
‫باستخدام‬
‫مجموعة‬
‫تجميعها‬ ‫تم‬ ‫الوجوه‬ ‫على‬ ‫للتعرف‬ ‫عامة‬ ‫بيانات‬ ‫مجموعة‬ ‫أكبر‬ ‫هذه‬ .‫صورة‬ ‫مليون‬ ‫من‬ ‫بيانات‬
.‫الوجوه‬ ‫على‬ ‫التعرف‬ ‫في‬ ‫التقنيات‬ ‫أحدث‬ ‫حول‬ ‫قيمة‬ ‫معلومات‬ ‫وستوفر‬ ‫اإلطالق‬ ‫على‬
‫اختبار‬
FRVT 2006
‫جرى‬
‫قياس‬
‫األداء‬
‫بالبيانات‬
‫التي‬
‫ظلت‬
‫سرية‬
‫للتأكد‬
‫من‬
‫أن‬
‫فريق‬
‫التقييم‬
‫المالي‬
‫لعام‬
2006
‫مجموعة‬ ‫استخدام‬ ‫تم‬ ،‫الطريقة‬ ‫بنفس‬ ‫الجميع‬ ‫تقييم‬ ‫يمكن‬ ‫بحيث‬ .‫دقيقا‬ ‫تقييما‬ ‫يقدم‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬
.‫االختبار‬ ‫وطرق‬ ‫البيانات‬ ‫من‬ ‫قياسية‬

2. »‫البايومتري‬ ‫التجريب‬ ‫«بيئة‬ ‫كان‬ .‫االختبار‬ ‫وبيئة‬ ‫االختبار‬ ‫بيانات‬ ‫من‬ ‫كل‬ ‫الحكومة‬ ‫قدمت‬
‫هو‬
‫اسم‬
‫إعداد‬
‫االختبار‬
(
BEE
.)
‫كان‬
BEE
‫بمثابة‬
‫إطار‬
‫عمل‬
‫لـ‬
FRVT
‫في‬
‫عام‬
2006
.
‫أدى‬
‫تبسيط‬
‫تخطيط‬
‫بيانات‬
‫التجربة‬ ‫على‬ ‫للتركيز‬ ‫المجرب‬ ‫تحرير‬ ‫إلى‬ ‫النتائج‬ ‫ومعالجة‬ ‫التجارب‬ ‫وتخطيط‬ ‫االختبار‬
‫المعهد‬ ‫وتكليف‬ ‫بتمويل‬ ‫المتحدة‬ ‫الواليات‬ ‫حكومة‬ ‫داخل‬ ‫متعددة‬ ‫ووكاالت‬ ‫إدارات‬ ‫قامت‬.‫نفسها‬
‫الوطني‬
‫للمعايير‬
‫والتكنولوجيا‬
.
(
NIST
)
‫بسبب‬
‫تنفيذ‬
‫وإدارة‬
‫االستهداف‬
‫الفيدرالي‬
‫اإلشعاعي‬
‫والنباتي‬
(
FRVT
)
‫لعام‬
2006
.
(
NIST
)
‫بدأ‬
‫اختبار‬
‫رؤية‬
‫التعرف‬
‫على‬
‫الوجوه‬
‫لعام‬
2006
‫لإلجابة‬
‫على‬
،‫السؤال‬
‫«هل‬
‫نجحنا‬
‫في‬
.‫بموضوعية‬ »‫؟‬ ‫الكبير‬ ‫الوجوه‬ ‫على‬ ‫التعرف‬ ‫تحدي‬ ‫في‬ ‫المحددة‬ ‫األهداف‬ ‫تحقيق‬
‫كان‬
‫تحدياالكبر‬
‫للتعرف‬
‫على‬
‫الوجوه‬
FRGC
‫ًا‬‫ع‬‫مشرو‬
ً‫ال‬‫مستق‬
‫لتطوير‬
‫الخوارزميات‬
‫داخل‬ ‫المستمرة‬ ‫الوجوه‬ ‫على‬ ‫التعرف‬ ‫جهود‬ ‫لدعم‬ ‫الوجوه‬ ‫على‬ ‫التعرف‬ ‫تقنية‬ ‫وتعميم‬ ‫لتطوير‬
‫حكومة‬
‫الواليات‬
‫شرعت‬.‫المتحدة‬
FRGC
‫في‬
‫تحسين‬
‫أداء‬
‫خوارزمية‬
‫التعرف‬
‫على‬
‫الوجوه‬
FRVT 2002
‫من‬
‫خالل‬
‫إنشاء‬
‫خوارزميات‬
‫جديدة‬
‫كانت‬
‫أكثر‬
‫دقة‬
‫من‬
‫حيث‬
.‫الحجم‬
‫وفي‬
‫الفترة‬
‫من‬
‫مايو‬/‫أيار‬
2004
‫إلى‬
‫مارس‬/‫آذار‬
2006
،
‫كانت‬
‫فرقة‬
‫العمل‬
.‫نشطة‬
‫ال‬
‫يزال‬
‫بإمكان‬
‫الباحثين‬
‫في‬
‫مجال‬
‫التعرف‬
‫على‬
‫الوجه‬
‫الوصول‬
‫إلى‬
‫بيانات‬
FRGC
‫يجب‬..
‫على‬
‫البيانات‬ ‫إصدار‬ ‫بقواعد‬ ‫وااللتزام‬ ‫الالزمة‬ ‫التراخيص‬ ‫على‬ ‫الموافقة‬ ‫المحتملين‬ ‫المشاركين‬
‫الخاصة‬
‫بـ‬
FRGC
‫للحصول‬
‫على‬
‫بيانات‬
.
FRGC
‫يمكن‬
‫العثور‬
‫على‬
‫تعليمات‬
‫لطلب‬
‫بيانات‬
FRGC
‫على‬
‫الصفحة‬
‫التي‬
‫تحمل‬
‫عنوان‬
.‫موقع‬
..
FRGC
www.identitybrain.com
‫تم‬
‫نشر‬
‫المقال‬
‫من‬
‫قبل‬
‫هيئة‬
‫تحرير‬
Identity Brain
.
‫زيارة‬ ‫يرجى‬ ‫المعلومات‬ ‫من‬ ‫للمزيد‬