1. ‫غءاء‬َ‫ءا‬ ‫ب‬ِّ‫نا ال‬ِ ‫ا‬ ‫م‬ْ‫ِن‬ ‫ز‬َ‫ءا‬ ‫جافءاءا فيا‬ّ
‫يذكرا هذاا‬ُ‫ذ‬ ‫نا‬َ‫ءا‬ ‫ي‬ْ‫ِن‬‫ح‬ِ ‫ا‬ ‫رشعشةا تعترينيا‬ّ‫ر‬ُ‫ذ‬ ‫م‬ْ‫ِن‬ ‫خ‬َ‫ءا‬ ‫ال‬‫من‬ِ ‫ا‬ ‫فا‬َ‫ءا‬ ‫لا إذاا خءا‬ِ ‫ا‬ ‫طاف‬ِّ ‫ةا ال‬ِ ‫ا‬ ‫ا أمءاميا كرشعش‬‫ح با أبديا وشعشقا أزليا مثل‬ُ‫ذ‬ ‫را ،ا‬َّ ‫ط‬ْ‫ِن‬ ‫م‬َ‫ءا‬ ‫ال‬ ‫ا‬
‫حبيبتي..!ا ،ا لما أقتنعا أنا‬‫الخمر‬ ‫ا حراما فأنءاا لا أخافيكما قدا تنءاقشتا معا‬*‫صديقيا الشيطءان‬‫ا نعما الشيطءانا صديقي‬ ‫ا‬
‫لتستغربواا ..!ا شعلىا أمورا منا ضمنهءاا أنا الخمرا والسجءارةا ليستا بحرام.ا ذلكا أنها يءاسءادةا وهوا الخمرا مثل‬ ‫ا‬
‫بنءا‬ِ ‫ا‬ ‫نا‬َ‫ءا‬ ‫رو‬ُّ ‫مرض‬ُ‫ذ‬ ‫اا أنهما‬ً ‫السجءارةا أصدقءاءا مخلصونا ولننسىا الشيطءانا فنحنا نعلما جيد‬
‫فيا صحتنءاا وشعءافيتنءاا وديننءاا فكلهما ينبهونكا بذلكا شعلىا شعكسا مءاتجدها فيا النءاسا فكلهما يدشعيا أنها صديقا لك‬
‫ولكنكا تجدا العكسا وحينمءاا تسألةا أنتا صديقيا المخلصا يجءاوبكا بنعما هلا أنتا شعدوا ليا هلا أنتا سيء‬
.‫يجيبكا بءالنافيا وهوا مءالا تجدها فيا بءاقيا الخرينا ممنا ذكرتهما فيا الشعلىا فهما دائما ينصحونكا بأنهما ضءارين‬
..‫أينا نجدا أصدقءاءا بهذاا الصدقا بءالا شعليكم‬!‫؟‬
، ‫شعالنا‬ِ ‫ا‬ ‫را مسلما بها فءالكلا يعلما الحاللا والحراما ولنحتءاجا لسؤالا فالنا وفتوىا‬ٌ ‫الحراما والحاللا فيا نظرا العقلا أم‬ ‫ا‬
‫نا منا كثرةا مءاسمعا منا الافتءاوىا وأنءاا ومنا زمءانا بعيدا قدا أشعرضتا شعنا سمءاعا الافتءاوىا لني‬ْ‫ِن‬ ‫ج‬َ‫ءا‬ ‫ي‬ُ‫ذ‬ ‫حتىا يكءادا المرءا‬ ‫ا‬
. ‫أشعلما أينا أجدا ضءالتيا‬

2. ‫ح‬‫بيبتي‬
‫أنواع‬ ‫أفخر‬ ‫تبشبه‬ُ‫النبيذ‬1890‫م‬‫مثل‬‫ل‬ ‫النازي‬ ‫الحزب‬ ‫معقل‬ ‫النسر‬ ‫عبشر‬ ‫قلعة‬ ‫في‬ ‫وجد‬ ‫ما‬‫هتلر‬‫البطل‬.!.
‫وجودي‬ ‫حال‬ ‫اللعوب‬ ‫الطفل‬ ‫ومثل‬ ‫عنها‬ ‫فراقي‬ ‫حين‬ ‫المتوحش‬ ‫الفرس‬ ‫مثل‬ ‫المراس‬ ‫صعبة‬ ‫المزاج‬ ‫معتقة‬ ‫فهي‬
:‫بنا‬ِ‫ان‬‫ح‬ُ ‫د‬ِ‫ان‬‫ميل‬ِّ ‫ذكرى‬ ‫في‬ ‫عنها‬ ‫قلت‬ ‫قد‬ ‫معها‬
‫لو‬‫أن‬‫بعض‬‫هواك‬‫كان‬‫وحياة‬ ..‫تعبدا‬‫عينيك‬‫مادخلت‬.‫جهنما‬
‫مثل‬ ‫يها‬ّ‫ه‬‫خد‬ ‫م‬ُ‫وطع‬ ‫لونها‬)white chocolate(، ‫الوصف‬ ‫أجحفها‬ ‫لم‬ ‫إن‬‫مستويات‬ ‫برفع‬ ‫كفيلة‬ ‫منها‬ ‫ة‬ٌ ‫م‬ ‫ل‬ِ‫ان‬‫ب‬ُ‫ق‬ُ ‫فـ‬
)serotonin‫أجملها‬ ‫ما‬ ‫ياه‬ . ‫برازيلية‬ ‫بقهوة‬ ‫معتدلة‬ ‫للمزاج‬ ‫المنظم‬ *(‫فاتنتي‬‫الضيق‬ ‫ويست‬ ‫اللو‬ ‫مرتدية‬ ‫وهي‬
‫الطين‬ ‫من‬ ‫يجعل‬ ‫مما‬ ‫أردافها‬ ‫إلى‬ ‫المترامي‬ ‫شعرها‬ ‫عن‬ ‫ناهيك‬ ‫الخفيف‬ ‫الصفر‬ ‫والقميص‬‫ل‬ً.ُ ‫ت‬ ‫ل‬ِّ‫ب‬‫الدنهل‬ ‫ن‬ْ ‫ا‬ ‫دخ‬ِّ‫ت‬ .ُ
‫تسحر‬َ‫س‬‫و‬ ‫عيون‬ُ‫ال‬ ‫تطرب‬ُ ، ‫واستحياء‬ ‫حياء‬ ‫بل‬ ‫السحاب‬ ‫إلى‬ ‫يصل‬ ‫يكاد‬ ‫،عنقها‬ ‫النساء‬ ‫بين‬ ‫أميرة‬ ‫وكأنها‬ ‫الفضي‬
‫مثل‬ ‫القلوب‬‫الماسة‬‫ذات‬ ‫افريقية‬490.‫قيراط‬
‫بصوت‬ ‫الكلم‬ ‫عذب‬ ‫من‬ ‫أنبشده‬ ‫ما‬ ‫إن‬ ‫لي‬ ‫يقول‬ ‫كان‬ ‫لنه‬ ، ‫جنة‬ّ‫ه‬ ‫ال‬ ‫ب‬ِ‫ان‬ ‫أصحا‬ ‫من‬ ‫عبده‬ ‫محمد‬ ‫أن‬ ‫آمنت‬ ‫قد‬ ‫قمريتي‬ُ
‫أنا‬ ‫،وها‬ ‫الحجر‬ ‫ب‬َ‫س‬ ‫ذ‬َ‫س‬‫ك‬َ‫س‬ ‫وإن‬ ‫صادق‬ ‫عندي‬ ‫لنه‬ ‫أكذبه‬ ‫لم‬ ، !.. ‫المجنون‬ ‫العاشق‬ ‫أيها‬ ‫حبيبتك‬ ‫لجل‬ ‫كان‬ ‫النام‬ ‫أجمل‬
. ،، ‫السطورة‬ ‫العسيري‬ ‫لهذا‬ ‫واصحابة‬ ‫العبشق‬ ‫عن‬ ‫كلمه‬ ‫صحة‬ ‫من‬ ‫يسير‬ ‫بجزء‬ ‫أبرهن‬
‫يا‬ ‫ا‬ً.ُ ‫ت‬‫س‬‫بسئ‬ِ‫ان‬‫غائبة‬/
‫في‬ ‫بداء‬ ‫قد‬ ‫بداخلي‬ ‫الذي‬ ‫النسان‬ ،، ‫يستساغ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ً.ُ ‫ت‬‫ث‬‫عب‬ ‫أفكاره‬ ‫من‬ ‫وجعلت‬ ‫منطقة‬ -‫وليد‬ ‫ب‬ِّ ‫ر‬َ‫س‬ ‫و‬ -‫العقل‬ ‫سلبت‬ ‫قد‬
‫غيمة‬ ‫مثل‬ ‫التلشي‬‫طر‬َ‫س‬ ‫ق‬َ‫س‬‫صحراء‬ ‫وسط‬ ْ ‫ا‬‫ر‬َ‫س‬ ‫ط‬َ‫س‬ ‫ق‬َ‫س‬‫حالك‬ ‫وكيف‬ ‫أنتي‬ ‫أين‬ .‫؟‬‫حالي‬ ‫أمثل‬!‫؟‬.
.‫عني‬ ‫بعيدة‬ ‫أنت‬ ‫يوم‬ ‫كل‬ ‫ومستمر‬ ‫بطيء‬ ‫ببشكل‬ ‫وتقتلني‬ ‫تصارعني‬ ‫النتن‬ ‫بعقلي‬ ‫بل‬ ‫بداخلي‬ ‫روحك‬ ‫لزالت‬ ‫صدقيني‬
‫عند‬ ‫ا‬ً.ُ ‫ت‬‫ي‬‫سو‬ ‫اجتمعنا‬ ‫حينما‬ ‫مرة‬ ‫تذكرت‬‫بقالة‬‫كامل‬ ‫العم‬‫لك‬ِ‫ان‬‫ه‬‫م‬ُ ‫عبشق‬ ‫لمسيرة‬ ‫بداية‬ ‫قليلة‬ ‫لثواني‬ ‫بك‬ ‫لقائي‬ ‫كان‬ ‫كيف‬
‫لم‬ ‫الحية‬ ‫الكائنات‬ ‫من‬ ‫فصيلة‬ ‫من‬ ‫أنني‬ ‫احلف‬ ‫كدت‬ ‫أن‬ ‫بعد‬ ‫إنسان‬ ‫جعلتني‬ ‫كيف‬ ‫تخيلي‬ ، .. ‫ني‬ِّ‫مض‬ُ ‫القدر‬ ‫كيف‬ ‫رباه‬
‫الفارغة‬ ‫قلوبهم‬ ‫من‬ ‫جعلوا‬ ‫ممن‬ ‫شاكلتي‬ ‫على‬ ‫كانوا‬ ‫من‬َ‫س‬ ‫من‬ِ‫ان‬ ‫ر‬ٌ ‫م‬ ‫وكثي‬ ‫أنا‬ ‫المدرسية‬ ‫الحياء‬ ‫علم‬ ‫كتب‬ ‫في‬ ‫ذكرها‬ ‫يتم‬
‫يبشاء‬ ‫كما‬ ‫بها‬ ‫يعبث‬ ‫للبشيطان‬ ‫مغارة‬.
‫جميلتي‬‫ماكتبته‬‫اعل ه‬‫ز‬ٌ ‫عج‬‫وضعف‬‫يصحبه‬‫جنون‬‫وعته‬..
‫ولهـــــان‬‫أنا‬‫بالحيل‬!..‫ولهان‬
‫*ل‬‫أشرب‬‫الخمر‬.
‫*أعوذ‬‫بال‬‫من‬.‫الشيطان‬
) )*serotonin‫هرومن‬!..‫السعادة‬
)..‫بقلمه‬‫عنه‬ ‫ال‬ ‫رضي‬(