أول من رد علي الوهابية في القرن السابق لما استفحل أمرهم في رفع الاشتباه في استحالة الجهة على الله تعالى للقاضي الشيخ يوسف بن اسماعيل النبهاني المتوفي 1350 هجريا 1931م وهو شيخ مولاي محمد الصديق الغماري شيخ المخنثين-عقيدة* والأوصياء على الدين والناس: محمد صالح العثيمين عامله الله تعالى بعدله في البرزخ والآخرة على ما لوث عقيدة 1232 حديثا احذر دعاة وعبدة وثن الجهة السادسة لأعلى كابن تيمية وابن عبد الوهاب و محمد صالح العثيمين *المخنث أو الخنثي من اختلطت في جسده أعضاء الذكورة والأنوثة بين رجليه في الخلق أو بعمليات جراحية و"المخنث-الخنثى-عقيدة" من وصف الخالق بأعضاء البشر – ثم قالوا اعفونا من العانة واللحية - وصفاتهم من جهة وجلوس ومحاذاة و60** ذراعا فالوهابية لديهم "وثن ذكرية صورة آدم" يصفون الخالق به ولما كان خلق حواء من آدم فأصبحت عقيدة الوهابية خنثى فافهم ** بل وثن بوذا أكبر من وثن الوهابية فمثلا هم يقولون بأن وثن العرش 60 قدما أو ذراعا يماسه وثن فوقه بنفس الحجم (علما بأن الحديث الصحيح يصف عرش الرحمن ب 300 سنة – لعلها ضوئية أو عدد لا مفهوم له) فانظر قدم بوذا أكبر من كل جسم وثن الوهابية بجميع أجزائه (والله تعالى منزه عند غير الوهابية-السلفية من أهل السنة عن الجسدية والجهة والأجزاء والمقاسات وأن تراه في الدنيا) انظر بأخره ملحق 1232 أحاديث الإيمان التى ما رآها قط العثيمين ولا ابن باز ولا محمد بن عبد الوهاب ولا ابن تيمية فلم يجمعها أحد قبلنا والمنة والحول والقوة لله تعالى .... انظر شيخ المخنثين عقيدة محمد صالح العثيمين