تُعَدّ اضطرابات النطق واللغة من أكثر الاضطرابات التي تثير الحيرة في المجتمع، خصوصاً عندما لا تكون مصحوبة بإعاقة ما؛ بسبب قلة المعلومات المنتشرة في المجتمع حول أسبابها وطرق علاجها، حيث تندرج اضطرابات النطق واللغة في المجال الأكاديمي تحت مظلة اضطراب التواصل.