Complexity نظرية التعـقيد : مـا بعد الفوضى !! الاختزال والتعـقـيد : استمرارية أم تجزئة ؟ Complexity and Reductionism Don Mikulecky Professor Emeritus Of Physiology And Senior Fellow In The Center For The Study Of Biological Complexity-vcu http://www.people.vcu.edu/~mikuleck/

1. http://www.people.vcu.edu/~mikuleck/
‫التعـقيد‬ ‫نظرية‬:
‫الفوضى‬ ‫بعد‬ ‫مـا‬!!
‫والتعـقـيد‬ ‫االختزال‬:
‫؟‬ ‫تجزئة‬ ‫أم‬ ‫استمرارية‬
Don Mikulecky
Professor Emeritus Of Physiology And Senior Fellow In The Center
For The Study Of Biological Complexity-vcu
‫ترجمة‬:‫أ‬.‫د‬.‫العشيبي‬ ‫اغنيوه‬ ‫سعيد‬ ‫ابراهيم‬
‫ليبيا‬ ‫ـ‬ ‫بنغازي‬ ‫ـ‬ ‫الخطاب‬ ‫وتحليل‬ ‫للسيميائيات‬ ‫بنغازي‬ ‫مختبر‬
‫ليبيا‬ ‫ـ‬ ‫بنغازي‬ ‫ـ‬ ‫بنغازي‬ ‫جامعة‬ ‫ـ‬ ‫الهندسة‬ ‫كلية‬

2. http://www.people.vcu.edu/~mikuleck/
‫والتعـقـيد‬ ‫االختزال‬:
‫؟‬ ‫تجزئة‬ ‫أم‬ ‫استمرارية‬

3. ‫يري‬ ‫ال‬ ‫الذي‬ ‫للشخص‬ ‫يمكن‬ ‫فكيف‬ ، ‫ًا‬‫د‬‫فاس‬ ‫النظام‬ ‫كان‬ ‫إذا‬‫د‬
‫؟‬ ‫فيه‬ ‫يشارك‬ ‫أن‬ ‫الفساد‬ ‫في‬ ‫يشارك‬ ‫أن‬
‫إلى‬ ‫وتجزئته‬ ‫النظام‬ ‫إختزال‬ ‫الشخص‬ ‫على‬ ‫يجب‬ ‫مبدئيا‬
‫من‬ ‫الهروب‬ ‫من‬ ‫يتمكن‬ ‫حتى‬ ، ‫مرتبطين‬ ‫غير‬ ‫جزئين‬
‫برمته‬ ‫الفساد‬ ‫في‬ ‫بمشاركته‬ ‫االعتراف‬!
‫لإلختزال‬ ‫الرئيسية‬ ‫الوظائف‬ ‫إحدى‬
‫المجتمع‬ ‫في‬

4. ‫عن‬ ‫تماما‬ ‫تبتعد‬ ‫التي‬ ‫والطرق‬ ‫األفكار‬ ‫من‬ ‫دائرة‬ ‫ذلك‬ ‫ويتطلب‬‫تلك‬
‫سن‬ ‫الثالثمائة‬ ‫مدار‬ ‫على‬ ‫البديهيات‬ ‫باعتبارها‬ ‫أتبعت‬ ‫التي‬‫الماضية‬ ‫ة‬.
‫الحصو‬ ‫يتم‬ ‫ما‬ ‫كل‬ ‫ذلك‬ ‫في‬ ‫بما‬ ، ‫لدينا‬ ‫الحالية‬ ‫األنظمة‬ ‫نظرية‬‫عليه‬ ‫ل‬
‫أن‬ ‫مع‬ ‫ا‬ً‫ي‬‫حصر‬ ‫تتعامل‬ ، ‫الفيزيائية‬ ‫العلوم‬ ‫أو‬ ‫الفيزياء‬ ‫من‬‫آلي‬ ‫أو‬ ‫ظمة‬‫ات‬
‫بسيطة‬.
‫ال‬ ‫األنظمة‬ ‫عن‬ ‫تماما‬ ‫ومنفصلة‬ ‫معقدة‬ ‫الواقع‬ ‫في‬ ‫األنظمة‬ ‫بينما‬‫بسيطة‬
‫الواقعية‬ ‫عن‬ ‫عوضا‬ ‫معها‬ ‫التعامل‬ ‫نحاول‬ ‫التي‬ ‫االفتراضية‬.
Complexity ‫التعـقـيد‬

5. ‫الحرج‬ ‫المستوى‬ ‫أن‬ ‫نيومان‬ ‫فون‬ ‫إعتقد‬ ‫لقد‬"‫النظام‬ ‫لحجم‬"‫م‬‫ن‬
‫شأنه‬"‫إثارة‬"‫مجموعة‬"‫التعقيد‬”.
‫ال‬ ‫عن‬ ‫النظر‬ ‫بغض‬ ‫النظام‬ ‫خصائص‬ ‫من‬ ‫وظيفة‬ ‫هو‬ ‫التعقيد‬‫حجم‬.
‫والتشعبات‬ ‫التفرعات‬ ‫عن‬ ‫ينشأ‬ ‫التعقيد‬-‫ال‬ ‫في‬ ‫ليس‬‫ديناميكيات‬
‫ووصفه‬ ‫النظام‬ ‫تحديد‬ ‫في‬ ‫ولكن‬ ، ‫بالضرورة‬.
‫وبرمجت‬ ‫ترميزها‬ ‫يتم‬ ‫أن‬ ‫المعقدة‬ ‫األنظمة‬ ‫هذه‬ ‫تتطلب‬ ‫لذلك‬‫في‬ ‫ها‬
‫كامل‬ ‫بشكل‬ ‫فهمها‬ ‫يتم‬ ‫أن‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫واحد‬ ‫شكلي‬ ‫نظام‬ ‫من‬ ‫أكثر‬.
‫بالتعـقـد‬ ‫مقارنة‬ ‫التعقيد‬

6. ‫حولنا‬ ‫من‬ ‫للعالم‬ ‫معنى‬ ‫بإيجاد‬ ‫لنا‬ ‫تسمح‬.
‫لدينا‬ ‫التفكير‬ ‫عملية‬ ‫تساعد‬.
‫تض‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫الطبيعي‬ ‫النظام‬ ‫في‬ ‫السببية‬ ‫معالجة‬ ‫تتم‬‫في‬ ‫مينها‬
‫شكلي‬ ‫نظام‬.
‫ي‬ ‫كما‬ ‫الرسمي‬ ‫النظام‬ ‫في‬ ‫الطبيعي‬ ‫للنظام‬ ‫تشفير‬ ‫يوجد‬‫فك‬ ‫وجد‬
‫التشفير‬ ‫لهذا‬.
‫نموذج‬ ‫لدينا‬ ‫يصبح‬ ، ‫معا‬ ‫األشياء‬ ‫هذه‬ ‫كل‬ ‫توضع‬ ‫عندما‬.
‫النمذجة‬ ‫عالقة‬:‫العـلم‬ ‫جوهر‬

7. ‫النمذجة‬ ‫عالقة‬:
‫النماذج‬ ‫بها‬ ‫نصنع‬ ‫التي‬ ‫للطريقة‬ ‫نموذج‬
‫والصياغة‬ ‫التأطير‬ ‫عـلم‬

8. ‫فيدا‬ُ‫م‬ ‫نموذجا‬ ‫لدينا‬ ‫يكون‬
‫عندما‬
‫الشكل‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫المتجهات‬ ‫تكون‬
‫لـ‬ ‫رضية‬ُ‫م‬ ً‫ا‬‫رق‬ُ‫ط‬”‫فهم‬"
‫الو‬ ‫العالم‬ ‫في‬ ‫يحدث‬ ‫الذي‬ ‫التغيير‬‫اقعي‬

9. ‫والتش‬ ‫الترميز‬ ‫حول‬ ‫معلومات‬ ‫النظام‬ ‫شكل‬ ‫يتضمن‬ ‫ال‬‫و‬ ‫فير‬
‫التشفير‬ ‫فك‬ ‫أو‬ ‫الرميز‬ ‫فك‬ ‫عن‬ ‫أو‬.
‫ا‬ً‫ن‬‫ف‬ ‫ا‬ً‫م‬‫دائ‬ ‫عتبر‬ُ‫ت‬ ‫ما‬ ‫كثيرا‬ ‫النمذجة‬ ّ‫فإن‬ ‫لذلك‬‫الفنون‬ ‫من‬.
‫ش‬ ‫يصبح‬ ، ‫التقليدي‬ ‫النيوتوني‬ ‫النموذج‬ ‫في‬ ‫فقط‬‫النظام‬ ‫كل‬
‫الطبيعي‬ ‫النظام‬ ‫هو‬(‫ت‬ ‫الترميز‬ ‫وفك‬ ‫الترميز‬ ‫حيث‬‫ا‬ً‫ي‬‫لقائ‬)
‫األشياء‬ ‫قياس‬ ‫هو‬ ‫لنا‬ ‫يتبقى‬ ‫ما‬ ‫وكل‬.
‫النمذجة‬ ‫عن‬ ‫المزيد‬

10. ‫التشف‬ ‫بكيفية‬ ‫إخبارنا‬ ‫يمكنه‬ ‫وال‬ ‫النظام‬ ‫شكل‬ ‫يقوم‬ ‫ال‬‫وفك‬ ‫ير‬
‫التشفير‬( .‫فن‬ ‫النمذجة‬)!
‫النم‬ ‫كان‬ ‫إذا‬ ‫ا‬ّ‫م‬‫ع‬ ‫إخبارنا‬ ‫يمكنه‬ ‫وال‬ ‫يخبرنا‬ ‫ال‬ ‫النظام‬ ‫شكل‬‫وذج‬
‫أ‬ ‫إدراج‬ ‫تم‬ ‫إذا‬ ‫حتى‬ ‫إال‬ ‫ليس‬ ‫تنبوء‬ ‫فهذا‬ ، ‫للتطبيق‬ ‫قابال‬‫نظام‬ ‫شكال‬
‫للمساعدة‬ ‫أخرى‬(‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫على‬:‫اإلحصاء‬ ‫علم‬.)
‫ّن‬‫ي‬‫مع‬ ‫سياق‬ ‫في‬ ‫موجودة‬ ‫النماذج‬:‫إطار‬ ‫في‬.
‫لماذا‬"‫الموضوعية‬"‫؟‬ ‫خرافة‬
‫أو‬:
‫لإل‬ ‫بنية‬ ‫أيضا‬ ‫العلم‬ ‫عتبر‬ُ‫ي‬ ‫لماذا‬‫؟‬ ‫يمان‬

11. ‫من‬ ‫الشديد‬ ‫الخوف‬"‫اليقينية‬"
‫إسمها‬ ‫خرافة‬ ‫صناعة‬”‫الموضوعية‬"
‫جعـل‬ ‫لماذا‬"‫التقليدي‬ ‫العلم‬"‫عالقة‬ ‫إتجاه‬
‫منه‬ ّ‫مفر‬ ‫ال‬ ً‫ا‬‫أمر‬ ، ‫الحالي‬ ‫وضعها‬ ‫إلى‬ ‫النمذجة‬

12. ‫الكوف‬ ‫جورج‬ ‫تعريف‬ ‫على‬ ً‫ا‬‫بناء‬:‫المعرفية‬ ‫اللغويات‬
‫الطريق‬ ‫تشكل‬ ‫التي‬ ‫الذهنية‬ ‫الهياكل‬ ‫هي‬ ‫وتأطيرها‬ ‫االشكال‬‫التي‬ ‫ة‬
‫العالم‬ ‫بها‬ ‫نرى‬.
‫إال‬ ‫معنى‬ ‫لها‬ ‫ليس‬ ‫ذلك‬ ‫إلى‬ ‫وما‬ ‫والنماذج‬ ‫والبيانات‬ ‫الحقائق‬‫من‬
‫يحتويها‬ ‫الذي‬ ‫السياق‬ ‫خالل‬.
‫التشكيل‬ ‫أو‬ ‫للتأطير‬ ‫علمي‬ ‫تطبيق‬ ‫إلى‬ ‫ذلك‬ ‫يقودنا‬:
‫التعقيد‬ ‫في‬ ‫روزن‬ ‫نظرية‬.
‫؟‬ ‫السؤال‬ ‫تشكيل‬ ‫كيفية‬ ‫هي‬ ‫ما‬

13. ‫فيال‬ ‫تتتخيل‬ ‫ال‬..‫؟‬ ‫ذلك‬ ‫تستطيع‬ ‫هل‬
‫الشكل‬ ‫تجنب‬ ‫استحالة‬:‫اإلطار‬
‫االختزالية‬ ‫هو‬ ‫العلم‬ ‫في‬ ‫المهيمن‬ ‫اإلطار‬
‫ميكانيكي‬ ‫تفكير‬ ‫من‬ ‫بها‬ ‫يرتبط‬ ‫وما‬
‫الجزي‬ ‫البيولوجيا‬ ‫السائدة‬ ‫الحديثة‬ ‫المظاهر‬ ‫تشمل‬ ‫بينما‬‫ئية‬
‫الخطية‬ ‫غير‬ ‫والديناميات‬.
‫السؤال‬ ‫تشكيل‬:‫التأطير‬

14. ‫الحقيقي‬ ‫العالم‬ ‫من‬ ً‫ال‬‫بد‬ ‫الشكل‬ ‫على‬ ‫العلماء‬ ‫يركز‬.
‫معقـد‬ ‫الحقيقي‬ ‫العالم‬.
‫من‬ ‫متباينة‬ ‫ودرجات‬ ‫متفاوتة‬ ‫بدرجات‬ ‫األنشكال‬ ‫تأتي‬‫التعقيد‬.
‫التعريفات‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫توجد‬ ‫لماذا‬
‫بالتعـقيد؟‬ ‫الخاصة‬

15. ‫ب‬ ‫نقوم‬ ‫لما‬ ‫األسماء‬ ‫بتغيير‬ ‫قمنا‬ ، ‫األساليب‬ ‫تغيير‬ ‫من‬ ً‫ال‬‫بد‬‫ه‬.
‫وخيمة‬ ‫العواقب‬ ‫وكانت‬.
‫ال‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫عرضه‬ ‫يتم‬ ‫بما‬ ‫تؤمن‬ ‫أن‬ ‫لك‬ ‫بالنسبة‬ ‫المستحيل‬ ‫من‬‫محاضرة‬
‫الفكري‬ ‫مخزونك‬ ‫إلى‬ ‫بساطة‬ ‫بكل‬ ‫إضافته‬ ‫ثم‬.
‫تخر‬ ‫أن‬ ‫عليك‬ ، ‫جديدة‬ ‫بطريقة‬ ‫العالم‬ ‫ترى‬ ‫لكي‬ ‫أنه‬ ‫هو‬ ‫والسبب‬‫من‬ ‫ج‬
‫جديد‬ ‫إطار‬ ‫إلى‬ ‫التقليدي‬ ‫اإلطار‬.
‫التقليدي‬ ‫الطرق‬ ‫إلى‬ ‫ًا‬‫د‬‫أب‬ ‫العودة‬ ‫يمكنك‬ ‫فال‬ ، ‫ذلك‬ ‫فعلت‬ ‫إذا‬‫ة‬.
‫لتغ‬ ‫األساس‬ ‫هي‬ ‫السؤال‬ ‫ووصياغة‬ ‫تشكيل‬ ‫إعادة‬ ‫على‬ ‫القدرة‬ ّ‫إن‬‫يير‬
‫وتوسيعها‬ ‫األفكار‬.
‫وأطرتها‬ ‫التعقيد‬ ‫نظرية‬ ‫شكلت‬ ‫االختزاليه‬

16. ‫من‬ ‫بدال‬
‫أو‬
‫فعله‬ ‫ما‬"‫التقليدي‬ ‫العلم‬"‫النمذج‬ ‫عالقة‬ ‫لتشكيل‬‫ة‬
‫أ‬

17. ‫ترم‬ ‫أو‬ ‫تشفير‬ ‫وفك‬ ‫أوتشفيرا‬ ‫ترميزا‬ ‫هناك‬ ‫كان‬ ‫أنه‬ ‫نسينا‬ ‫ألننا‬‫يز‬
‫الطبيعي‬ ‫النظام‬ ‫من‬ ‫أهم‬ ‫قاعدة‬ ‫معينة‬ ‫نظام‬ ‫أشكال‬ ‫أصبحت‬ ‫لقد‬.
‫يتطلب‬ ‫بينما‬"‫الحقيقي‬ ‫العالم‬"‫من‬ ‫أكثر‬”‫شكل‬"‫لتصميمه‬.
(‫يوجد‬ ‫ال‬"‫عالمي‬ ‫نموذج‬”.)
‫جعـل‬ ‫لماذا‬"‫التقليدي‬ ‫العلم‬"‫عالقة‬ ‫إتجاه‬
‫منه‬ ّ‫مفر‬ ‫ال‬ ً‫ا‬‫أمر‬ ، ‫الحالي‬ ‫وضعها‬ ‫إلى‬ ‫النمذجة‬

18. ‫تمثله‬ ‫الذي‬ ‫اإلقليم‬ ‫ليست‬ ‫الخريطة‬.
‫تفسير‬ ‫أو‬ ‫ترجمة‬ ‫بدون‬ ‫معادلة‬ ‫مجرد‬ ‫هي‬ ‫المعادلة‬.
‫سياقه‬ ‫في‬ ‫الشكل‬ ‫نستخدم‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫أننا‬ ‫يعني‬ ‫هذا‬.
‫الطبيعة‬ ‫في‬ ‫ا‬ً‫ض‬‫أي‬ ‫موجود‬ ‫السياق‬ ‫على‬ ‫االعتماد‬ ‫هذا‬.
‫المثالي‬ ‫وهو‬ ‫األكبر‬ ‫هو‬ ‫نموذج‬ ‫وجود‬ ‫عدم‬ ‫أسباب‬ ‫أحد‬ ‫هو‬ ‫وهذا‬
‫الدالالت‬ ‫مقابل‬ ‫النحو‬

19. ‫سياق‬ ‫في‬ ‫العمليات‬ ‫تحدث‬.
‫السياق‬ ‫هذا‬ ‫العمليات‬ ‫تغير‬ ‫ما‬ ‫عادة‬.
‫لذلك‬ ‫نتيجة‬ ‫عادة‬ ‫العمليات‬ ‫تتغير‬ ، ‫السياق‬ ‫تغير‬ ‫إذا‬.
‫ذلك‬ ‫على‬ ‫بأمثلة‬ ‫مليئة‬ ‫الحية‬ ‫الكائنات‬ ‫أنظمة‬.
‫السياق‬ ‫على‬ ‫اإلعتماد‬
‫حلقة‬ ‫في‬ ‫الدوران‬ ‫إلى‬ ‫بالضرورة‬ ‫يؤدي‬

20. ‫حلقة‬ ‫في‬ ‫والدوران‬ ‫الذاتي‬ ‫المرجع‬
‫والجينوم‬

21. ‫ا‬‫إلستتباب‬‫الداخلي‬ ‫التوازن‬ ‫أو‬ ‫الداخلي‬

22. ‫ذلك‬ ‫محاولة‬ ‫تمت‬ ‫لقد‬.
‫التجربة‬ ‫وفشلت‬.
‫هو‬ ‫البديل‬"‫التجول‬"-‫في‬ ‫يحدث‬ ‫التي‬ ‫الحاالت‬ ‫تجاهل‬ ‫هو‬ ‫هذا‬‫ها‬
‫جدا؟‬ ‫شائعا‬ ‫كان‬ ‫لو‬ ‫ماذا‬
‫الذاتي‬ ‫المرجع‬ ‫من‬ ‫التخلص‬ ‫يمكننا‬ ‫هل‬
‫؟‬ ‫حلقة‬ ‫في‬ ‫الدوران‬ ‫أي‬

23. ‫متضارب‬ ‫بعضها‬ ، ‫للغاية‬ ‫كثيرة‬ ‫تعريفات‬.
‫بالــ‬ ‫مبادلتها‬ ‫يتم‬ ‫ما‬ ‫ا‬ً‫وكثير‬"‫معقدة‬."
‫السؤال‬ ‫صياغة‬ ‫إعادة‬ ‫بعد‬ ‫ولكن‬ ‫حقيقي‬ ‫معنى‬ ‫لها‬ ّ‫إن‬.
‫معقد‬ ‫ذاته‬ ‫حد‬ ‫في‬ ‫المعنى‬ ‫هذا‬(‫ذاتي‬ ‫مرجعي‬ ‫هذا‬:‫كيف‬
‫تعريف‬ ‫يمكننا‬"‫معقد‬"‫باستخدام‬"‫معقد‬"‫؟‬)
‫؟‬ ‫التعقيد‬ ‫هو‬ ‫ما‬
‫؟‬ ‫التعقيد‬ ‫نظرية‬

24. ‫ف‬ ‫يتجلى‬ ‫الذي‬ ‫الحقيقي‬ ‫العالم‬ ‫لنظام‬ ‫خاصية‬ ‫هو‬ ‫التعقيد‬‫قدرة‬ ‫عدم‬ ‫ي‬
‫خصائص‬ ‫جميع‬ ‫اللتقاط‬ ‫كافيا‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫على‬ ‫واحد‬ ‫شكل‬ ‫أي‬‫ه‬.
‫م‬ ‫للتفاعل‬ ‫ومتميزة‬ ‫مختلفة‬ ‫ا‬ً‫ق‬‫طر‬ ‫نجد‬ ‫أن‬ ‫ذلك‬ ‫ويتطلب‬‫األنظمة‬ ‫ع‬
‫المختلفة‬.
‫ناجح‬ ‫نماذج‬ ‫نصنع‬ ‫عندما‬ ‫أنه‬ ‫بمعنى‬ ‫ا‬ً‫م‬‫تما‬ ‫يكون‬ ‫االختالف‬، ‫ة‬
‫كذلك‬ ‫ليست‬ ‫متميز‬ ‫جانب‬ ‫كل‬ ‫لوصف‬ ‫الالزمة‬ ‫األشكال‬ ‫فإن‬‫مشتقة‬
‫البعض‬ ‫بعضها‬ ‫من‬.
‫التعـقيد‬ ‫عن‬ ‫روزن‬ ‫مفهوم‬:
‫جديدة‬ ‫صياغة‬:‫جديد‬ ‫إطار‬

25. (‫بها‬ ‫المكسيكية‬ ‫السييرا‬ ‫سمكة‬XVII-15-IX‫الظهرية‬ ‫الزعنفة‬ ‫في‬ ‫أشواك‬.
‫بسهولة‬ ‫عدها‬ ‫يمكن‬...
‫التالي‬ ‫النحو‬ ‫على‬ ‫سييرا‬ ‫سمكة‬ ‫وصف‬ ، ‫أردنا‬ ‫إذا‬ ، ‫أيضا‬ ‫ويمكننا‬:
D. XVII-15-IX‫؛‬A. II-15-IX
‫ف‬ ‫تنغمس‬ ‫بها‬ ‫ونشعر‬ ، ‫وتسبح‬ ‫حية‬ ‫السمكة‬ ‫نرى‬ ‫أن‬ ‫يمكننا‬ ‫ولكن‬‫ي‬
‫النهاية‬ ‫في‬ ‫نأكلها‬ ‫وقد‬ ، ‫ونسحبها‬ ، ‫المائية‬ ‫الخطوط‬.
‫النهجين‬ ‫من‬ ‫أي‬ ‫دقة‬ ‫لعدم‬ ‫سبب‬ ‫يوجد‬ ‫وال‬.
‫است‬ ‫بسبب‬ ‫الفقري‬ ‫العمود‬ ‫فقرات‬ ‫عدد‬ ‫وصف‬ ‫يتأثر‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫ال‬‫طريقة‬ ‫خدام‬
‫ا‬ً‫ض‬‫أي‬ ‫أخرى‬.‫أكثر‬ ‫صورة‬ ‫تظهر‬ ‫قد‬ ، ‫الطريقتين‬ ‫بين‬ ‫من‬ ، ‫وربما‬ً‫ال‬‫اكتما‬
‫بمفرده‬ ‫ينتجها‬ ‫أن‬ ‫النهجين‬ ‫من‬ ‫ألي‬ ‫يمكن‬ ‫ال‬ ‫بحيث‬ ‫دقة‬ ‫وأكثر‬) .
-‫البحرية‬ ‫األحياء‬ ‫عالم‬ ، ‫ريكيتس‬ ‫إدوارد‬ ‫مع‬ ، ‫روائي‬ ، ‫شتاينبك‬ ‫جون‬(1941)

26. ‫البسيطة‬ ‫باآلليات‬ ‫مقارنة‬ ‫المعقدة‬ ‫األنظمة‬
‫معقد‬ ‫بسيط‬
•‫األكبر‬ ‫ــ‬ ‫كبير‬ ‫نموذج‬ ‫يوجد‬ ‫ال‬‫ـ‬‫ـ‬
•‫األجزاء‬ ‫مجموع‬ ‫من‬ ‫أكبر‬ ‫الكل‬
•‫ومتش‬ ‫غنية‬ ‫السببية‬ ‫العالقات‬‫ابكة‬
•‫محدد‬ ‫غير‬
•‫التركيب‬ ‫يساوي‬ ‫ال‬ ‫التحليل‬
•‫للتقسيم‬ ‫قابل‬ ‫غير‬
•‫للحوسبة‬ ‫قابل‬ ‫غير‬
•‫حقيقي‬ ‫عالم‬
•‫األكبر‬ ‫ــ‬ ‫كبير‬ ‫نموذج‬‫ــ‬
•‫األجزاء‬ ‫مجموع‬ ‫الكل‬
•‫مم‬ ‫السببية‬ ‫العالقات‬‫يزة‬
•‫محدد‬
•‫الت‬ ‫يساوي‬ ‫التحليل‬‫ركيب‬
•‫للتقسيم‬ ‫قابل‬
•‫للحسوسبة‬ ‫قابل‬
•‫شكلي‬ ‫نظام‬

27. ‫الحياة؟‬ ‫هي‬ ‫ما‬
‫اآللة؟‬ ‫عن‬ ‫الحي‬ ‫الكائن‬ ‫يختلف‬ ‫لماذا‬
‫األنظ‬ ‫على‬ ‫الفئات‬ ‫نظرية‬ ‫لتطبيق‬ ‫العالئقية‬ ‫األفكار‬ ‫روزن‬ ‫استخدم‬‫ال‬ ‫مة‬‫حية‬.
‫أنظمة‬ ‫تسمى‬ ‫كانت‬"‫الغذائي‬ ‫التمثيل‬/‫اإلصالح‬"‫أنظمة‬ ‫أو‬M-R
‫تعيينات‬ ‫يتضمن‬ ‫بناء‬ ‫شكل‬ ‫على‬ ‫السببية‬ ‫التعيينات‬ ‫تخطيط‬ ‫تم‬‫نظرية‬
‫كتفسير‬ ‫لتطبيق‬ ‫هذا‬ ‫مع‬ ‫جنب‬ ‫إلى‬ ‫ا‬ً‫ب‬‫جن‬ ‫الدالالت‬ ‫واستخدمت‬ ‫الفئة‬‫سببي‬.
‫ف‬ ‫مفككان‬ ‫الحي‬ ‫والكائن‬ ‫اآللة‬ ‫أن‬ ‫على‬ ‫ا‬ً‫ح‬‫واض‬ ‫ا‬ً‫ت‬‫إثبا‬ ‫النتيجة‬ ‫كانت‬‫ي‬‫السياق‬ ‫هذا‬.
‫كذلك‬ ‫ليست‬ ‫اآللة‬ ‫بينما‬ ، ‫عالية‬ ‫كفاءة‬ ‫ذو‬ ‫الحي‬ ‫الكائن‬.
‫إجابة‬ ‫على‬ ‫للحصول‬ ‫السؤال‬ ‫صياغة‬ ‫إعادة‬ ‫على‬ ‫مثال‬:
‫روزين‬ ‫روبرت‬ ‫عمل‬

28. ‫ال‬ ‫تراجع‬ ‫إلى‬ ‫تؤدي‬ ‫فإنها‬ ، ‫ا‬ً‫ي‬‫سبب‬ ‫فقيرة‬ ‫اآلالت‬ ‫ألن‬ ‫ا‬ً‫نظر‬‫في‬ ‫نهائي‬
‫األسباب‬.
‫الكا‬ ‫مع‬ ‫للتعامل‬ ‫اآللة‬ ‫استعارة‬ ‫استخدام‬ ‫إلى‬ ‫ديكارت‬ ‫قادنا‬ ‫لقد‬‫ئنات‬
‫الحية‬.
‫ا‬ً‫ي‬‫ضرور‬ ‫هللا‬ ‫مفهوم‬ ‫جعل‬ ‫وبذلك‬.
‫نظرية‬ ‫تعتمد‬ ، ‫اليوم‬"‫الذكي‬ ‫التصميم‬"‫الدي‬ ‫االستعارة‬ ‫على‬‫كارتية‬
‫الخاطئة‬:‫اآللة‬ ‫استعارة‬.
‫المغالط‬ ‫هذه‬ ‫خارج‬ ‫وهي‬ ‫سببيا‬ ‫مغلقة‬ ‫الحقيقية‬ ‫الحية‬ ‫الكائنات‬‫ة‬.
‫هذه‬ ‫من‬ ‫استخالصها‬ ‫يمكن‬ ‫التي‬ ‫األخرى‬ ‫االستنتاجات‬ ‫بين‬ ‫من‬
‫مفاجئا‬ ‫يبدو‬ ‫قد‬ ‫استنتاجا‬ ‫األنيقة‬ ‫الدراسة‬!!

29. ‫التعريفات‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫للعلم‬.
‫متناقضة‬ ‫التعريفات‬ ‫هذه‬ ‫بعض‬.
‫إيمان‬ ‫أو‬ ‫إعتقاد‬ ‫بنية‬ ‫هو‬ ‫العلم‬.
‫المحتوى‬ ‫علم‬ ‫مقابل‬ ‫األسلوب‬ ‫علم‬ ‫ه‬ّ‫ن‬‫إ‬.
‫؟‬ ‫العلم‬ ‫هـو‬ ‫ما‬

30. ‫تجعل‬ ‫التي‬ ‫األشياء‬ ‫هي‬ ‫ما‬"‫التعقيد‬ ‫نظرية‬"‫ضرورية؟‬
(‫فشل‬ ‫الذي‬ ‫ما‬"‫التقليدي‬ ‫العلم‬"‫شرحه؟‬ ‫في‬)
‫الدائرية‬(‫الذاتي‬ ‫المرجع‬)‫والعلوم‬ ‫للمنطق‬ ‫مشاكل‬ ‫تسبب‬.
‫اآللة‬ ‫قانون‬
، ‫مطرقة‬ ‫ا‬‫صغير‬ ‫ا‬‫صبي‬ ‫أعط‬
‫ضرب‬ ‫إلى‬ ‫يحتاج‬ ‫يصادفه‬ ‫ما‬ ‫كل‬ ‫أن‬ ‫وسيجد‬.
‫أنا‬‫كذابون‬ ‫كورنثيا‬ ‫أهل‬ ‫وكل‬ ‫كورنثي‬
‫أو‬
”‫خاطئتان‬ ‫المعلومتان‬“‫الجانبين‬ ‫كال‬ ‫على‬.

31. ‫؟‬ ‫الخاليا‬ ‫تأتي‬ ‫أين‬ ‫من‬
‫النووي؟‬ ‫الحمض‬
‫الجينات؟‬
‫البروتينات؟‬
‫أخرى؟‬ ‫خاليا‬
‫عشوائي؟‬ ‫جيل‬

32. ‫مع‬

33. ‫الخاليا‬ ‫من‬ ‫الخاليا‬ ‫تأتي‬!!
‫نسأل‬ ‫أن‬ ‫تاآللة‬ ‫تخبرنا‬"‫كيف؟‬”
‫نسأل‬ ‫أن‬ ‫يخبرنا‬ ‫الحقيقي‬ ‫العالم‬ ‫تعقيد‬"‫لماذا؟‬”
‫؟‬ ‫الخاليا‬ ‫تأتي‬ ‫أين‬ ‫من‬

34. ‫المادة‬:‫منها‬ ‫صنعت‬ ‫التي‬ ‫األشياء‬
‫كفاءة‬:‫منشئ‬ ‫إلى‬ ‫يحتاج‬
‫شكل‬:‫خريطة‬ ‫هناك‬ ‫كان‬
‫النهاية‬:‫غرض‬ ‫له‬ ‫كان‬.
‫أسباب‬ ‫األربعة‬:‫؟‬ ‫المنزل‬ ‫لماذا‬

35. ‫التعريفات‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫للعلم‬.
‫متناقضة‬ ‫التعريفات‬ ‫هذه‬ ‫بعض‬.
‫إيمان‬ ‫أو‬ ‫إعتقاد‬ ‫بنية‬ ‫هو‬ ‫العلم‬.
‫المحتوى‬ ‫علم‬ ‫مقابل‬ ‫األسلوب‬ ‫علم‬ ‫ه‬ّ‫ن‬‫إ‬.
‫؟‬ ‫العلم‬ ‫هـو‬ ‫ما‬

36. ‫أشيا‬ ‫يفقده‬ ‫والجسيمات‬ ‫الذرات‬ ‫إلى‬ ‫الحقيقي‬ ‫النظام‬ ‫تقليل‬ ‫ألن‬‫ت‬ ‫مهمة‬ ‫ء‬‫جعل‬
‫عليه‬ ‫هو‬ ‫ما‬ ‫النظام‬.
‫وجزيئات‬ ‫ذرات‬ ‫مجرد‬ ‫من‬ ‫الواقع‬ ‫في‬ ‫أكثر‬ ‫هو‬ ‫ما‬ ‫هناك‬ ‫ألن‬(، ‫تنظيم‬
‫إلخ‬ ، ‫جودة‬ ، ‫عملية‬).
"‫قوانين‬"‫التقليدية‬ ‫العلوم‬ ‫معلمات‬ ‫تعتبر‬ ‫التي‬ ‫الطبيعة‬
‫محدود‬ ‫نموذج‬ ‫صنع‬ ‫من‬
"‫اللعبة‬ ‫قواعد‬"‫دائما‬ ‫وتتغير‬ ‫السياق‬ ‫على‬ ‫تعتمد‬ ‫الحقيقية‬-‫ف‬‫تصنع‬ ‫هي‬
‫عليه‬ ‫هي‬ ‫ما‬ ‫عل‬ ‫يجعلها‬ ‫ما‬ ‫هو‬ ‫والسياق‬ ‫السياق‬(‫الذاتي‬ ‫المرجع‬.)
‫؟‬ ‫األجزاء‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫الكل‬ ‫لماذا‬

37. ‫الفيزياء‬ ‫قوانين‬ ‫مع‬ ‫الحياة‬ ‫تتوافق‬.
‫بالحياة‬ ‫تتنبأ‬ ‫ال‬ ‫الفيزياء‬.
‫أخرى‬ ‫حية‬ ‫خاليا‬ ‫من‬ ‫الحية‬ ‫الخاليا‬ ‫تأتي‬.
‫السب‬ ‫من‬ ‫مغلقة‬ ‫حلقات‬ ‫على‬ ‫نظام‬ ‫أي‬ ‫يشتمل‬ ‫أن‬ ‫يجب‬‫بية‬
‫الغرض‬ ‫الحياة‬ ‫تتضمن‬.
‫مثال‬:‫الحياة‬ ‫مشكلة‬/‫األحياء‬

38. ‫ا‬ ‫من‬ ‫التعقيد‬ ‫إزالة‬ ‫محاوالت‬ ‫أن‬ ‫على‬ ‫مثال‬ ‫هي‬ ‫الحرارية‬ ‫الديناميكا‬‫لفك‬‫ر‬
‫تنجح‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫ال‬ ‫االختزالي‬.
‫ج‬ ‫االتجاه‬ ‫هذا‬ ‫الحراري‬ ‫الديناميكي‬ ‫التفكير‬ ‫طبيعة‬ ‫قاومت‬ ‫لقد‬‫ًا‬‫د‬‫ي‬
‫ذلك‬ ‫سبب‬ ‫في‬ ‫وسننظر‬.
‫الحراري‬ ‫بالديناميكا‬ ‫جسيمة‬ ‫أضرار‬ ‫إلحاق‬ ‫في‬ ‫اإلختزال‬ ‫تسبب‬‫ة‬.
‫الطبوغراف‬ ‫الرياضيات‬ ‫مع‬ ‫ا‬ً‫م‬‫انسجا‬ ‫أكثر‬ ‫الحرارية‬ ‫الديناميكا‬‫ية‬
‫التحليلية‬ ‫الرياضيات‬ ‫مع‬ ‫منها‬.
‫األ‬ ‫األداة‬ ‫هو‬ ‫الجزيئي‬ ‫اإلحصاء‬ ‫وليس‬ ‫الطبولوجيا‬ ‫علم‬ ‫بالتالي‬‫ساسية‬.
‫االختزالي‬ ‫في‬ ‫حتى‬ ‫منه‬ ‫مفر‬ ‫ال‬ ‫التعقيد‬‫ة‬

39. ‫للدينامي‬ ‫الثاني‬ ‫القانون‬ ‫على‬ ‫دليل‬ ‫هو‬ ‫كاروثودري‬ ‫برهان‬‫كا‬
‫الحرارية‬
‫تيليجين‬ ‫نظرية‬ ‫إثبات‬‫القدرة‬ ‫ثنائية‬ ‫ونظرية‬
‫التنازل‬ ‫أونساجرس‬ ‫نظرية‬ ‫إثبات‬.
‫أمثلة‬

40. ‫تعتب‬ ‫التي‬ ‫األنظمة‬ ‫بخصائص‬ ‫الحرارية‬ ‫الديناميات‬ ‫تتعلق‬‫حقيقة‬ ‫ر‬
‫اآللية‬ ‫عن‬ ‫مستقلة‬.
‫ال‬ ‫حسب‬ ‫اآلليات‬ ‫بين‬ ‫التمييز‬ ‫كيفية‬ ‫تعلم‬ ‫يمكننا‬ ‫ال‬ ‫لذلك‬‫الحراري‬ ‫منطق‬.
‫الديناميكي‬ ‫التفكير‬ ‫طبيعة‬

41. ‫نيتشر‬ ‫مجلة‬:‫المجلد‬234،17‫ديسمبر‬1971،pp380-381
‫يم‬ ‫كيف‬ ، ‫الغشائية‬ ‫األنظمة‬ ‫من‬ ‫أمثلة‬ ‫مع‬ ، ‫أظهروا‬ ‫وزمالؤه‬ ‫كاتشالسكي‬‫ك‬‫ن‬
‫المناط‬ ‫على‬ ‫الهندسية‬ ‫األنظمة‬ ‫في‬ ‫تطويرها‬ ‫تم‬ ‫التي‬ ‫التقنيات‬ ‫تطبيق‬‫ش‬ ‫ق‬‫ديدة‬
‫الحية‬ ‫الخاليا‬ ‫غي‬ ‫المتدفقة‬ ‫األنماط‬ ‫من‬ ‫المتجانسة‬ ‫وغير‬ ‫االرتباط‬.
‫الطبيعة‬ ‫في‬ ‫الشبكات‬

42. ‫الديناميكي‬ ‫التفكير‬ ‫طبيعة‬.
‫؟‬ ‫االنتروبيا‬ ‫مواجه‬ ‫يمكن‬ ‫كيف‬
‫الحرارية؟‬ ‫الديناميكية‬ ‫الشبكات‬ ‫هي‬ ‫ما‬
‫المفتوحة‬ ‫لألنظمة‬ ‫الحرارية‬ ‫الديناميكيات‬

43. ‫الواقعي‬ ‫النظام‬ ‫في‬ ‫االنتروبيا‬ ‫تزداد‬ ‫أن‬ ‫يجب‬.
‫التوازن‬ ‫إلى‬ ‫ا‬ً‫م‬‫دائ‬ ‫سيذهب‬ ‫أنه‬ ‫يعني‬ ‫هذا‬ ، ‫مغلق‬ ‫نظام‬ ‫في‬.
‫الحية‬ ‫الكائنات‬ ‫أنظمة‬ ‫أن‬ ‫الواضح‬ ‫من‬"‫التنظ‬ ‫ذاتية‬ ‫أنظمة‬‫يم‬."
‫القانون؟‬ ‫هذا‬ ‫مع‬ ‫متوافقة‬ ‫األنظمة‬ ‫هذه‬ ‫تظل‬ ‫كيف‬
‫الحرارية‬ ‫للديناميكا‬ ‫الثاني‬ ‫والقانون‬ ‫الحرارة‬ ‫امتصاص‬

44. ‫الحرارية‬ ‫للديناميكا‬ ‫الثاني‬ ‫والقانون‬ ‫الحرارية‬ ‫الطاقة‬ ‫تبديد‬.
‫للنظام‬ ‫الظاهري‬ ‫الفينومينولوجي‬ ‫الوصف‬.
‫المزدوجة‬ ‫العمليات‬.
‫التوازن‬ ‫عن‬ ‫بعيدا‬ ‫الثابتة‬ ‫الحاالت‬.
‫التدفقات‬ ‫في‬ ‫ننظر‬ ‫أن‬ ‫نختار‬"‫خالل‬ ‫من‬"‫واالختالفات‬ ‫هيكل‬"‫عبر‬"
‫الهيكل‬ ‫هذا‬(‫المؤثرة‬ ‫القوى‬.)
‫ا‬ ‫والتدفق‬ ، ‫بالجملة‬ ‫والتدفق‬ ، ‫االنتشار‬ ‫هي‬ ‫ذلك‬ ‫على‬ ‫األمثلة‬‫لحالي‬.
‫؟‬ ‫االنتروبيا‬ ‫مواجهة‬ ‫للحياة‬ ‫يمكن‬ ‫كيف‬

45. ‫التدفق‬=‫التوصيلية‬×‫القوة‬
‫القوة‬=‫المقاومة‬×‫التدفق‬
‫التوصيلية‬=1/‫المقاومة‬
‫الخطي‬ ‫التدفق‬ ‫عمليات‬ ‫لجميع‬ ‫تعميم‬

46. ‫الخمسينيات‬ ‫أواخر‬ ، ‫وكاتشالسكي‬ ‫كيديم‬
J1 = L11 X1 + L12 X2
J2 = L21 X1 + L22 X2
‫المزدوجة‬ ‫العمليات‬

47. T Ds / dt = J1 X1 + J2 X2 > 0
‫أكبر‬ ‫حجم‬ ‫وذو‬ ً‫ا‬‫إيجابي‬ ‫اآلخر‬ ‫كان‬ ‫إذا‬ ً‫ا‬‫سلبي‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫عامل‬ ‫ألي‬ ‫يمكن‬.
‫وتطورها‬ ‫األنظمة‬ ‫بنمو‬ ‫يسمح‬ ‫األنظمة‬ ‫بين‬ ‫االقتران‬ ‫فإن‬ ، ‫وبالتالي‬
‫مفتوحة‬ ‫أنها‬ ‫طالما‬!
‫للطاقة‬ ‫ا‬ً‫ت‬‫ثاب‬ ‫ا‬ً‫مصدر‬ ‫تتطلب‬
‫الوقت‬ ‫على‬ ‫تعتمد‬ ‫ال‬ ‫أنها‬ ‫يبدو‬
‫خاللها‬ ‫من‬ ‫يمر‬ ‫تدفق‬ ‫لها‬
‫عزله‬ ‫تم‬ ‫إذا‬ ‫التوازن‬ ‫إلى‬ ‫النظام‬ ‫سييتجه‬
‫التوازن‬ ‫عن‬ ‫بعيدا‬ ‫الثابتة‬ ‫الحاالت‬
‫الحرارية‬ ‫للديناميكا‬ ‫الثاني‬ ‫والقانون‬

48. <== ‫الدائرة‬ ‫تشبه‬
‫التوازن‬ ‫عن‬ ‫ًا‬‫د‬‫بعي‬ ‫ثابتة‬ ‫حالة‬ ‫كمثل‬ ‫هي‬
INLETVALVE
OUTLET
VALVE
PUMP
ORIFICE CONNECTING TANKS
RESERVOIR

49. ‫البوتاسيوم‬ ‫نسبة‬ ‫في‬ ‫ارتفاع‬
‫الصوديوم‬ ‫نسبة‬ ‫في‬ ‫انخفاض‬
‫والبوتاسيوم‬ ‫الصوديوم‬ ‫مضخة‬
‫حوالي‬ ‫عند‬ ‫الجهد‬ ‫يستقر‬90-120‫فولت‬ ‫ميللي‬
‫ا‬ً‫ي‬‫تناضح‬ ‫التركيز‬ ‫متوازن‬(‫ثابت‬ ‫حجم‬)
‫المستقرة‬ ‫الخاليا‬

50. ‫حرارية‬ ‫ديناميكية‬ ‫إال‬ ‫ماهي‬ ‫الكهربائية‬ ‫الشبكات‬.
‫للعمليات‬ ‫تحليالت‬ ‫هي‬ ‫الديناميكية‬ ‫الفسيولوجية‬ ‫العمليات‬ ‫معظم‬‫الكهرب‬‫ائية‬.
‫الم‬ ‫متعددة‬ ‫كشبكات‬ ‫ا‬ً‫ي‬‫طبيع‬ ً‫تمثيال‬ ‫المزدوجة‬ ‫العمليات‬ ‫تمتلك‬‫نافذ‬.
‫الطاقة‬ ‫تبديد‬ ‫هي‬ ‫المقاومة‬(‫الطاقة‬ ‫تحويل‬"‫الجيدة‬"‫بشكل‬ ‫لتسخين‬‫قابل‬ ‫غير‬
‫للعكس‬-‫االحتكاك‬ ‫مثل‬.)
‫إهدار‬ ‫دون‬ ‫تخزينها‬ ‫يتم‬ ‫التي‬ ‫الطاقة‬ ‫هي‬ ‫السعة‬.
‫التخزين‬ ‫أشكال‬ ‫من‬ ‫آخر‬ ‫شكل‬ ‫هو‬ ‫الحث‬.
‫الحرارية؟‬ ‫الديناميكية‬ ‫شبكات‬ ‫هي‬ ‫ما‬

51. ‫التعريفات‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫للعلم‬.
‫متناقضة‬ ‫التعريفات‬ ‫هذه‬ ‫بعض‬.
‫إيمان‬ ‫أو‬ ‫إعتقاد‬ ‫بنية‬ ‫هو‬ ‫العلم‬.
‫المحتوى‬ ‫علم‬ ‫مقابل‬ ‫األسلوب‬ ‫علم‬ ‫ه‬ّ‫ن‬‫إ‬.

52. ‫الطاقة‬ ‫تبديد‬ ‫هي‬ ‫المقاومة‬.
(‫الطاقة‬ ‫تحويل‬"‫الجيدة‬"‫للعكس‬ ‫قابل‬ ‫غير‬ ‫بشكل‬ ‫حرارة‬ ‫إلى‬-‫اال‬ ‫مثل‬‫حتكاك‬.)
‫إهدار‬ ‫دون‬ ‫تخزينها‬ ‫يتم‬ ‫التي‬ ‫الطاقة‬ ‫هي‬ ‫المكثف‬ ‫سعة‬.
‫التخزين‬ ‫أشكال‬ ‫من‬ ‫آخر‬ ‫شكل‬ ‫هو‬ ‫الملف‬ ‫حث‬.
‫حرارية‬ ‫ديناميكية‬ ‫الكهربائية‬ ‫الشبكات‬
PROCESS FLOW FORCE CONSTANT
DIFFUSION J
n /t
C=C1-C2 P
BULK FLOW Q p=p1-p2 LP
CURRENT
v/t
I
V=V1-V2 G

53. ‫الحية‬ ‫الكائنات‬ ‫في‬ ‫التفق‬ ‫وممرات‬ ‫الكهربائية‬ ‫الشبكات‬ ‫بين‬ ‫تشابه‬

54. ‫معقد‬ ‫الحقيقي‬ ‫العالم‬.
‫عالم‬"‫البسيطة‬ ‫اآلليات‬"‫عالم‬ ‫هو‬‫الحقيقي‬ ‫لعالم‬ ‫بديل‬‫ت‬‫إنشاؤه‬ ‫م‬
‫التقليدية‬ ‫العلوم‬ ‫بواسطة‬.
‫طرق‬ ‫مفترق‬ ‫في‬ ‫نحن‬:‫للعالم‬ ‫جديدة‬ ‫رؤية‬ ‫إلى‬ ‫حاجة‬ ‫هناك‬.
‫التقدم‬ ‫بمحاوالت‬ ‫مرتبطة‬ ‫مخاطر‬ ‫ا‬ً‫م‬‫دائ‬ ‫هناك‬ ‫ستكون‬.
‫خالصة‬