اصبحنا الان لا نري منتجا الا وعليه عبارة “صنع في الصين” “Made In China” فالصين اليوم تصنع كل شئ و كل مايحتاجه البشر من منتجات وسلع بلا مبالغة، ولكن الذي يخطر ببال الكثير من النالس هو “مادام صينيا اذا هو منتج ردئ”، ولكن في الحقيقة هذا يعتبر خطأ كبير جدا وعدم دراية بالسياسة الصينية في مجال الصناعة والتجارة ومدي حرص الصين علي تنمية هذان المجالين ، وليس بمجرد رؤيتك عبارة (صنع في الصين) يعني ذلك تدني وسوء الجودة ونجيب ايضا في هذه المقالة عن ما هي مدي جودة السلع والمنتجات الصينية، ولماذا لا نري في الغالب في أسواقنا إلا الردئ من المنتجات الصينية، وكيف يعرف المتسوق أو المشتري إن كانت السلعة عالية أم منخفضة الجودة، وإذا ما كانت السلعة أصلية أم مقلدة، وما لا يجب فعله مع البائع الصيني لضمان جودة المنتج وتعتبر هذه المقالة دليل الاستيراد من الصين,لان هذه المقالة ستفيد المستوردين من الصين لمعرفة كيفية شراء بضائع من الصين وطريقة معرفة جودة المنتجات التي سوف يستوردونها عند ذهابهم لزيارة المصانع والمعارض الصينية مثل معرض كانتون فير .

1. made in China

3. ‫عبارة‬ ‫وعليه‬ ‫اال‬ ‫منتجا‬ ‫نري‬ ‫ال‬ ‫االن‬ ‫اصبحنا‬“‫الصين‬ ‫في‬ ‫صنع‬”
“Made In China”‫تصنع‬ ‫اليوم‬ ‫فالصين‬‫و‬ ‫شا‬ ‫كل‬‫مايحتاجه‬ ‫كل‬
‫البشر‬‫منتجات‬ ‫من‬‫وسلع‬،‫مبالغة‬ ‫بال‬‫من‬ ‫الكثير‬ ‫ببال‬ ‫يخطر‬ ‫الذي‬ ‫ولكن‬
‫النالس‬‫هو‬“‫ردئ‬ ‫منتج‬ ‫هو‬ ‫اذا‬ ‫صينيا‬ ‫مادام‬”،‫هذا‬ ‫الحميمة‬ ‫في‬ ‫ولكن‬
‫الصناعة‬ ‫مجال‬ ‫في‬ ‫الصينية‬ ‫بالسياسة‬ ‫دراية‬ ‫وعدم‬ ‫جدا‬ ‫كبير‬ ‫خطأ‬ ‫يعتبر‬
‫المجالين‬ ‫هذان‬ ‫تنمية‬ ‫علي‬ ‫الصين‬ ‫حرص‬ ‫ومدي‬ ‫والتجارة‬،‫وليس‬
‫الجودة‬ ‫وسوء‬ ‫تدني‬ ‫ذلن‬ ‫يعني‬ )‫الصين‬ ‫في‬ ‫(صنع‬ ‫عبارة‬ ‫رؤيتن‬ ‫بمجرد‬
‫والمنتجا‬ ‫السلع‬ ‫جودة‬ ‫مدي‬ ‫هي‬ ‫ما‬ ‫عن‬ ‫الممالة‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫ايضا‬ ‫ونجيب‬‫ت‬
‫الصينية‬‫المنتجات‬ ‫من‬ ‫الردئ‬ ‫إال‬ ‫أسوالنا‬ ‫في‬ ‫الغالب‬ ‫في‬ ‫نري‬ ‫ال‬ ‫ولماذا‬ ،
‫أم‬ ‫عالية‬ ‫السلعة‬ ‫كانت‬ ‫إن‬ ‫المشتري‬ ‫أو‬ ‫المتسوق‬ ‫يعرف‬ ‫وكيف‬ ،‫الصينية‬
‫يجب‬ ‫ال‬ ‫وما‬ ،‫مملدة‬ ‫أم‬ ‫أصلية‬ ‫السلعة‬ ‫كانت‬ ‫ما‬ ‫وإذا‬ ،‫الجودة‬ ‫منخفضة‬
‫المنتج‬ ‫جودة‬ ‫لضمان‬ ‫الصيني‬ ‫البابع‬ ‫مع‬ ‫فعله‬‫الممالة‬ ‫هذه‬ ‫وتعتبر‬‫دليل‬
‫الصين‬ ‫من‬ ‫االستيراد‬،‫الصين‬ ‫من‬ ‫المستوردين‬ ‫ستفيد‬ ‫الممالة‬ ‫هذه‬ ‫الن‬
‫لمعرفة‬‫الصين‬ ‫من‬ ‫بضابع‬ ‫شراء‬ ‫كيفية‬‫المنتجات‬ ‫جودة‬ ‫معرفة‬ ‫وطريمة‬
‫والمعارض‬ ‫المصانع‬ ‫لزيارة‬ ‫ذهابهم‬ ‫عند‬ ‫يستوردونها‬ ‫سوف‬ ‫التي‬
‫معرض‬ ‫مثل‬ ‫الصينية‬‫فير‬ ‫كانتون‬.
–‫الصناعية‬ ‫الدول‬ ‫كبري‬ ‫بين‬ ‫الصين‬ ‫ترتيب‬ ‫ماهو‬
‫العالم؟‬ ‫في‬ ‫والمصدرة‬
‫الدولية‬ ‫والتجارة‬ ‫الصناعة‬ ‫إحصابيات‬ ‫جميع‬ ‫إليه‬ ‫تشير‬ ‫الذي‬ ‫الوالع‬
‫في‬ ‫الكبري‬ ‫الصناعية‬ ‫الدول‬ ‫بين‬ ‫األولي‬ ‫المرتبة‬ ‫في‬ ‫اليوم‬ ‫الصين‬ ‫يضع‬
‫مثل‬ ‫الصناعية‬ ‫الدول‬ ‫كبري‬ ‫يؤرق‬ ‫الذي‬ ‫األول‬ ‫المنافس‬ ‫وهي‬ ‫العالم‬
‫حيث‬ ‫من‬ ‫كذلن‬ ،‫وغيرها‬ ‫والهند‬ ‫وألمانيا‬ ‫المتحدة‬ ‫الواليات‬‫حجم‬
‫ثورة‬ ‫إلي‬ ‫يرجع‬ ‫وذلن‬ ،‫منازع‬ ‫بال‬ ‫عالميا‬ ‫األولي‬ ‫الدولة‬ ‫فهي‬ ‫الصادرات‬
‫بركب‬ ‫بها‬ ‫يلتحموا‬ ‫أن‬ ‫طويلة‬ ‫سنوات‬ ‫منذ‬ ‫الصين‬ ‫لادة‬ ‫لرر‬ ‫صناعية‬
‫ما‬ ‫كل‬ ‫اليوم‬ ‫تصنع‬ ‫فالصين‬ ‫كذلن‬ ‫كان‬ ‫ولد‬ ،‫الكبري‬ ‫الصناعية‬ ‫الدول‬

4. ‫يمال‬ ‫كما‬ ‫منتجات‬ ‫من‬ ‫ببالنا‬ ‫يخطر‬„‫الصاروخ‬ ‫حتي‬ ‫اإلبرة‬ ‫من‬‟‫ومن‬
‫الصي‬ ‫مميزات‬‫أموال‬ ‫من‬ ‫تمتلن‬ ‫ما‬ ‫حسب‬ ‫علي‬ ‫تريد‬ ‫ما‬ ‫لن‬ ‫تصنع‬ ‫أنها‬ ‫ن‬
‫نمول‬ ‫كما‬ ،‫الجودة‬ ‫مسألة‬ ‫في‬ ‫المصيد‬ ‫بيت‬ ‫هو‬ ‫وهذا‬„‫فلوسن‬ ‫لد‬ ‫علي‬‟‫أي‬
‫مال‬ ‫من‬ ‫ستدفع‬ ‫ما‬ ‫بمدر‬ ‫الجودة‬ ‫نعطين‬.
–‫الصينية‬ ‫المنتجات‬ ‫من‬ ‫الردئ‬ ‫غالبا‬ ‫نري‬ ‫لماذا‬
‫أسواقنا؟‬ ‫في‬
‫نظرنا‬ ‫إذا‬ ‫ردئ؟‬ ‫الصيني‬ ‫المنتج‬ ‫أن‬ ‫ثمافة‬ ‫لدينا‬ ‫تولدت‬ ‫كيف‬‫األمر‬ ‫إلي‬
‫يعود‬ ‫وال‬ ‫المستهلن‬ ‫سلون‬ ‫إلي‬ ‫يعود‬ ‫السبب‬ ‫أن‬ ‫نجد‬ ‫مختلفة‬ ‫زاوية‬ ‫من‬
‫جودة‬ ‫بأي‬ ‫المنتجات‬ ‫جميع‬ ‫تصنع‬ ‫فالصين‬ ،‫المنتجات‬ ‫يصنع‬ ‫من‬ ‫إلي‬
‫حينما‬ ‫إال‬ ‫األسواق‬ ‫تكتسح‬ ‫لم‬ ‫والصين‬ ،‫المستورد‬ ‫أو‬ ‫المشتري‬ ‫يطلبها‬
‫العالمية‬ ‫األسواق‬ ‫متطلبات‬ ‫تلبية‬ ‫ببساطة‬ ‫هو‬ ‫الذي‬ ‫الشكل‬ ‫بهذا‬ ‫عملت‬
‫بمخ‬‫الدولة‬ ‫إلتصاد‬ ‫عن‬ ‫النظر‬ ‫وبغض‬ ‫المستهلكين‬ ‫طبابع‬ ‫تلف‬
‫منهكة‬ ‫واألفريمية‬ ‫العربية‬ ‫الدول‬ ‫غالبية‬ ‫إلتصادات‬ ‫أن‬ ‫وبما‬ ،‫المستوردة‬
‫المنتجات‬ ‫أرخص‬ ‫عن‬ ‫يبحث‬ ‫مستهلن‬ ‫أمام‬ ‫أنفسنا‬ ‫نجد‬ ‫الشا‬ ‫بعض‬
‫باستيراد‬ ‫كذلن‬ ‫المستورد‬ ‫يموم‬ ‫بالتالي‬ ،‫جودتها‬ ‫عن‬ ‫النظر‬ ‫بغض‬
‫األسوا‬ ‫تلن‬ ‫تناسب‬ ‫التي‬ ‫المنتجات‬‫الشكل‬ ‫بهذا‬ ‫المستورد‬ ‫يعمل‬ ‫لم‬ ‫وإن‬ ،‫ق‬
‫المنتجات‬ ‫وجود‬ ‫سبب‬ ‫أن‬ ‫فالخالصة‬ ..‫بالخسارة‬ ‫تجارته‬ ‫عليه‬ ‫لعادت‬
،‫األول‬ ‫الممام‬ ‫في‬ ‫عنه‬ ‫يبحث‬ ‫وما‬ ‫المستهلن‬ ‫سلون‬ ‫إلي‬ ‫راجع‬ ‫الرديبة‬
‫الدول‬ ‫إلي‬ ‫وتصدرها‬ ‫المنتجات‬ ‫أرلي‬ ‫بصناعة‬ ‫كذلن‬ ‫تموم‬ ‫فالصين‬ ‫وإال‬
‫واالوروبية‬ ‫الغربية‬.

5. –‫الصينية‬ ‫المنتجات‬‫والجودة‬ ‫العالية‬ ‫الجودة‬ ‫بين‬
‫الرديئة‬
‫الشركات‬ ‫جميع‬ ‫تكن‬ ‫لم‬ ‫إن‬ ‫معظم‬ ‫أن‬ ‫يعلم‬ ‫حينما‬ ‫البعض‬ ‫يستغرب‬ ‫لد‬
‫وهلم‬ ‫نمل‬ ‫ووسابل‬ ‫وأزياء‬ ‫تكنولوجيا‬ ‫من‬ ‫متعددة‬ ‫مجاالت‬ ‫في‬ ‫العالمية‬
‫مثل‬ ‫اإللكترونيات‬ ‫مجال‬ ‫في‬ ‫فشركات‬ ،‫الصين‬ ‫في‬ ‫منتجاتها‬ ‫تصنع‬ ‫جرا‬
‫إتش‬ ،‫كينجستون‬ ،‫نوكيا‬ ،‫انتل‬ ،‫أبل‬ ،‫سامسونج‬،‫توشيبا‬ ،‫كومبان‬ ،‫بي‬
‫نجد‬ ‫وللما‬ ‫الصين‬ ‫في‬ ‫منتجاتها‬ ‫بصناعة‬ ‫تموم‬ ‫وغيرها‬ ‫جيجابايت‬ ،‫انفيديا‬
‫من‬ ‫نستنتج‬ ‫بالتالي‬ ،‫الصين‬ ‫في‬ ‫منتجاتها‬ ‫تصنع‬ ‫ال‬ ‫معروفة‬ ‫عالمية‬ ‫شركة‬
‫الجانب‬ ‫علي‬ ‫وتصنع‬ ‫الردئ‬ ‫المنتج‬ ‫تصنع‬ ‫الصين‬ ‫أن‬ ‫ببساطة‬ ‫األمر‬ ‫ذلن‬
‫منت‬ ‫عن‬ ‫نبحث‬ ‫كنا‬ ‫فإذا‬ ،‫الجودة‬ ‫عالي‬ ‫المنتج‬ ‫اآلخر‬‫الصنع‬ ‫صيني‬ ‫ج‬
‫رخيص‬ ‫صيني‬ ‫منتج‬ ‫عن‬ ‫نبحث‬ ‫كنا‬ ‫وإذا‬ ،‫متاح‬ ‫فهذا‬ ‫عالية‬ ‫بجودة‬
‫متاح‬ ‫أيضا‬ ‫فهذا‬ ‫الجودة‬ ‫متدني‬ ‫سيكون‬ ‫وبالطبع‬.
–‫الصيني‬ ‫المنتج‬ ‫جودة‬ ‫مدي‬ ‫معرفة‬ ‫كيفية‬
‫فكلما‬ ‫المنتج‬ ‫سعر‬ ‫إلي‬ ‫ببساطة‬ ‫النظر‬ ‫يتم‬ ‫الصيني‬ ‫المنتج‬ ‫جودة‬ ‫لمعرفة‬
‫حينما‬ ‫فمثال‬ ،‫تباعا‬ ‫الجودة‬ ‫إنخفضت‬ ‫السعر‬ ‫إنخفض‬‫الذي‬ ‫أخي‬ ‫سألت‬
‫أجاب‬ ‫الصينية‬ ‫المنتجات‬ ‫جودة‬ ‫عن‬ ‫سنوات‬ ‫عدة‬ ‫منذ‬ ‫بريطانيا‬ ‫في‬ ‫يسكن‬
‫صينية‬ ‫منتجات‬ ‫يمتلن‬ ‫أنه‬ ‫مفاده‬ ‫بما‬„‫رخيصة‬‟‫وأنه‬ ‫الجودة‬ ‫متدنية‬ ‫لكنها‬
‫صينية‬ ‫منتجات‬ ‫يمتلن‬ ‫اآلخر‬ ‫الجانب‬ ‫علي‬„‫غالية‬‟‫الولت‬ ‫نفس‬ ‫في‬ ‫لكن‬
‫ال‬ ‫إلي‬ ‫ينظر‬ ‫والتمليد‬ ‫األصل‬ ‫حيث‬ ‫من‬ ‫وكذلن‬ ،‫الجودة‬ ‫عالية‬‫فإن‬ ‫ثمن‬
‫محتال‬ ‫إما‬ ‫الحالة‬ ‫تلن‬ ‫في‬ ‫فالتاجر‬ ‫المعروف‬ ‫من‬ ‫ملحوظ‬ ‫بشكل‬ ‫ألل‬ ‫كان‬
‫ممارنة‬ ‫الصينية‬ ‫فالمنتجات‬ ‫عام‬ ‫بشكل‬ ‫أما‬ ،‫أصيلة‬ ‫غير‬ ‫منتجات‬ ‫يبيع‬ ‫أو‬
‫بجانب‬ ‫العاملة‬ ‫اليد‬ ‫لرخص‬ ‫وذلن‬ ‫سعرا‬ ‫ألل‬ ‫تعتبر‬ ‫المنتجات‬ ‫من‬ ‫بغيرها‬
‫أسواق‬ ‫تغزو‬ ‫وجعلتها‬ ‫الصينية‬ ‫المنتجات‬ ‫سعر‬ ‫في‬ ‫أثرت‬ ‫أخري‬ ‫عوامل‬
‫اليوم‬ ‫الكبري‬ ‫الصناعية‬ ‫الدول‬ ‫يؤرق‬ ‫ما‬ ‫وهذا‬ ،‫العالم‬.

6. –‫مع‬ ‫فعله‬ ‫المشتري‬ ‫أو‬ ‫المستورد‬ ‫علي‬ ‫يجب‬ ‫ال‬ ‫ما‬
‫الصيني‬ ‫التاجر‬
‫نراها‬ ‫التي‬ ‫السلبية‬ ‫المظاهر‬ ‫أكثر‬ ‫من‬ ‫نسميها‬ ‫كما‬ ‫المفاصلة‬ ‫أو‬ ‫الفصال‬
‫األمانة‬ ‫إنعدام‬ ‫وكذلن‬ ‫الثمة‬ ‫إنعدام‬ ‫هو‬ ‫ذلن‬ ‫وسبب‬ ‫العربية‬ ‫األسواق‬ ‫في‬
‫فل‬ ،‫كثيرة‬ ‫أحيان‬ ‫في‬‫يعد‬ ‫لم‬ ‫وكذلن‬ ‫التاجر‬ ‫بكالم‬ ‫يثك‬ ‫المشتري‬ ‫يعد‬ ‫م‬
‫زابد‬ ‫بشكل‬ ‫السعر‬ ‫يرفع‬ ‫التاجر‬ ‫أن‬ ‫يظن‬ ‫فاألول‬ ،‫المشتري‬ ‫يطيك‬ ‫التاجر‬
‫لليال‬ ‫السعر‬ ‫فيرفع‬ ‫بالمفاصلة‬ ‫سيموم‬ ‫المشتري‬ ‫أن‬ ‫يعلم‬ ‫والثاني‬ ‫الحد‬ ‫عن‬
‫منا‬ ‫البعض‬ ‫يجعل‬ ‫وهذا‬ ،‫المنشود‬ ‫السعر‬ ‫إلي‬ ‫النهاية‬ ‫في‬ ‫يصل‬ ‫حتي‬
‫يتعام‬ ‫مشترين‬ ‫أو‬ ‫كمستوردين‬‫الصيني‬ ‫التاجر‬ ‫مع‬ ‫المنطلك‬ ‫نفس‬ ‫من‬ ‫لون‬
‫ثمن‬ ‫له‬ ‫يخفض‬ ‫بأن‬ ‫التاجر‬ ‫علي‬ ‫كثيرا‬ ‫فيلح‬ ‫عام‬ ‫بشكل‬ ‫األجنبي‬ ‫أو‬
‫النهاية‬ ‫في‬ ‫يمبل‬ ‫لد‬ ‫التاجر‬ ‫أن‬ ‫والحميمة‬ ،‫مفيدا‬ ‫ذلن‬ ‫أن‬ ‫يظن‬ ‫وهو‬ ‫السلعة‬
‫أسوأ‬ ‫من‬ ‫منتجا‬ ‫سيعطين‬ ‫أنه‬ ‫تأكد‬ ‫الفصال‬ ‫في‬ ‫المبالغة‬ ‫بعد‬ ‫لبل‬ ‫إذا‬ ‫لكن‬
‫الجودة‬ ‫حيث‬ ‫من‬ ‫مايكون‬.
‫ع‬ ‫ما‬ ‫فكل‬‫بين‬ ‫والممارنة‬ ‫البحث‬ ‫هو‬ ‫الرديبة‬ ‫الجودة‬ ‫لتجنب‬ ‫فعله‬ ‫لينا‬
‫نرغب‬ ‫التي‬ ‫الدول‬ ‫من‬ ‫غيرها‬ ‫أو‬ ‫مثال‬ ‫الصين‬ ‫في‬ ‫والمصدرين‬ ‫التجار‬
‫هو‬ ‫المطلوب‬ ‫أن‬ ‫علي‬ ‫التأكيد‬ ‫ثم‬ ‫أفضلهم‬ ‫اختيار‬ ‫ثم‬ ،‫منتجاتها‬ ‫باستيراد‬
‫ممكنة‬ ‫جودة‬ ‫أفضل‬ ‫مع‬ )‫سعر‬ ‫ألل‬ ‫(وليس‬ ‫سعر‬ ‫أفضل‬.
‫المعلوم‬ ‫بعض‬ ‫لدمنا‬ ‫الموضوع‬ ‫هذا‬ ‫وفيه‬‫و‬ ‫الصيني‬ ‫المنتج‬ ‫عن‬ ‫ات‬
‫مستعمل‬ ‫كل‬ ‫يعرفها‬ ‫ان‬ ‫يجب‬ ‫والتي‬ ‫حوله‬ ‫تدور‬ ‫التي‬ ‫االشاعات‬ ‫نزعنا‬
‫اهم‬ ‫من‬ ‫وهي‬ ‫الصيني‬ ‫للمنتج‬ ‫مستورد‬ ‫او‬‫خطوات‬‫من‬ ‫االستيراد‬
‫الصين‬‫يجب‬ ‫والتي‬ ،‫المنتج‬ ‫عن‬ ‫الكافية‬ ‫المعلومات‬ ‫لدين‬ ‫تكون‬ ‫ان‬
‫الصيني‬‫و‬‫الصين‬ ‫من‬ ‫بضابع‬ ‫استيراد‬ ‫طرق‬‫السوق‬ ‫احتياجات‬ ‫درجة‬ ‫و‬
‫عن‬ ‫المعلومات‬ ‫بعض‬ ‫ومعرفة‬ ‫المنتج‬ ‫هذا‬ ‫شحن‬ ‫وطرق‬ ‫له‬ ‫المحلي‬
‫استيراد‬ ‫مشروع‬ ‫انشاء‬ ‫خوط‬ ‫من‬ ‫تتمكن‬ ‫لكي‬ ‫الجمركي‬ ‫التخليص‬
. ‫هللا‬ ‫بأذن‬ ‫الرابحة‬ ‫التجربة‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫والدخول‬ ‫وتصدير‬